logo
مدينة إكسبو دبي تحتضن «ذا فاينال بيتش»

مدينة إكسبو دبي تحتضن «ذا فاينال بيتش»

الإمارات اليوممنذ 21 ساعات
اختيرت مدينة إكسبو دبي شريكاً رسمياً لمجتمع الأعمال في برنامج «ذا فاينال بيتش: دبي»، ما يُجسّد التزام المدينة ببناء منظومة أعمال مبتكرة وحيوية في قلب مستقبل دبي.
ويجري تصوير البرنامج حالياً في مدينة إكسبو دبي، التي تستضيف النسخة الافتتاحية الخاصة بمنطقة الشرق الأوسط.
ويُعدّ «ذا فاينال بيتش» أطول برنامج تلفزيوني واقعي لريادة الأعمال في آسيا، وتأتي استضافة مدينة إكسبو له تأكيداً لمكانتها وجهةً رائدةً للأعمال والابتكار في المنطقة.
وقالت الرئيس التنفيذي للشراكة في مدينة إكسبو دبي، منال البيات: «تحتضن المدينة، التي تُعدّ القلب النابض لمستقبل دبي، منظومة أعمال مزدهرة، تضم مؤسسات من مختلف الأحجام - من روّاد أعمال إلى شركات عالمية - يجمعها التزام مشترك بتحقيق التقدم المستدام في دولة الإمارات وخارجها. فخورون باستضافة برنامج (ذا فاينال بيتش) ومجموعة المتسابقين المبتكرين، ونتطلع إلى متابعة رحلاتهم واستكشاف فرص التعاون المستقبلية ضمن مجتمعنا التجاري النشط».
وتُشكّل مدينة إكسبو الوجهة المثالية لانطلاق «ذا فاينال بيتش» في المنطقة، إذ تمنح المشروعات فرصة للنمو والتطور برؤية واضحة تسهم في تحقيق الأهداف الاقتصادية لدبي، وتعزز مكانتها على المستويين الإقليمي والعالمي.
من جهته، قال مؤسس ومقدم «ذا فاينال بيتش»، جون أغيلار: «يمثّل التعاون مع مدينة إكسبو دبي نقطة انطلاق قوية لنسخة (ذا فاينال بيتش: دبي) في الشرق الأوسط، فالتزام المدينة ببيئة أعمال طموحة وموجهة نحو المستقبل يجعل منها منصة استراتيجية لانطلاقة البرنامج».
وأضاف: «تُعدّ المدينة منصة مثالية للأفكار الطموحة، بفضل دورها مركزاً يعزز ريادة الأعمال والابتكار، وتعزز هذه الشراكة مكانة نسختنا الإقليمية ضمن مجتمع أعمال حيوي يعكس روح ريادة الأعمال الإماراتية».
ويجمع «ذا فاينال بيتش: دبي» لجنة تحكيم رفيعة المستوى، تضم مستثمرين وممولين، إلى جانب مجموعة مختارة من المؤسسين من داخل الإمارات وخارجها، إذ سيعرض كل مشارك مشروعه على أمل الحصول على التمويل، والدخول في شراكات استراتيجية، والوصول إلى الأسواق، وتمثّل هذه النسخة الإقليمية لحظة فارقة في إطلاق نموذج عالمي جديد من البرنامج يركز على تحقيق نتائج ملموسة للمؤسسين والمستثمرين على حد سواء.
وتتولى شركة «دراغونز نيست»، الحائزة جوائز عدة، مهمة إنتاج البرنامج، بدعم محلي من شركة «تي 22 فيلمز»، وسيُعرض البرنامج على قنوات OSN ومنصة+ OSN في الربع الرابع من العام الجاري.
منال البيات:
. فخورون باستضافة «البرنامج» ومجموعة المتسابقين المبتكرين، ونتطلع إلى متابعة رحلاتهم.
جون أغيلار:
. التزام المدينة ببيئة أعمال طموحة وموجهة نحو المستقبل، يجعلها منصة استراتيجية لانطلاق «البرنامج».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جائزة الشارقة للعمل التطوعي تقدم ورشة «المتطوع الصغير»
جائزة الشارقة للعمل التطوعي تقدم ورشة «المتطوع الصغير»

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

جائزة الشارقة للعمل التطوعي تقدم ورشة «المتطوع الصغير»

قدمت جائزة الشارقة للعمل التطوعي ورشة تعليمية وتثقيفية للأطفال، ضمن فعاليات النسخة الحادية عشرة من برنامج «صيف الشارقة الرياضي - عطلتنا غير»، الذي ينظمه مجلس الشارقة الرياضي، وذلك في متحف الشارقة للسيارات القديمة، بمشاركة 52 طفلاً من الفئة العمرية 7 إلى 12 عاماً. وقدمت الورشة سعاد الشامسي، القائم بأعمال مدير جائزة الشارقة للعمل التطوعي، وركزت من خلالها على ترسيخ مفاهيم العمل التطوعي لدى الأطفال وتعريفهم بأهمية المشاركة المجتمعية منذ الصغر، مع تسليط الضوء على مجالات العمل التطوعي المختلفة التي يمكن أن ينخرطوا فيها بما يتناسب مع أعمارهم وبيئتهم اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة أو المجتمع. كما تضمنت الورشة جانباً عملياً ممتعاً من خلال تنفيذ نشاط «وعاء طعام الطيور»، حيث قام الأطفال بتلوين الأوعية وتزيينها، ثم ملؤها بطعام الطيور وتعليقها في الأماكن الخارجية، وذلك تجسيداً لرسالة توعوية حول الرحمة بالحيوان والحفاظ على البيئة، وتأكيداً على أن العمل التطوعي لا يقتصر على خدمة البشر فحسب، بل يشمل الكائنات الأخرى والطبيعة المحيطة. وأكدت جائزة الشارقة للعمل التطوعي أن هذه الورشة تأتي في إطار البرنامج الذي يستهدف الأطفال والناشئة، ويُعد نموذجاً رائداً في استثمار أوقات الفراغ خلال العطلة الصيفية، عبر أنشطة هادفة تُسهم في تنمية المهارات الشخصية، وتعزيز روح المسؤولية المجتمعية لدى المشاركين. وثمّنت الجائزة الجهود الكبيرة التي يبذلها مجلس الشارقة الرياضي في تنظيم فعاليات صيفية سنوية متنوعة وشاملة، تشارك فيها أندية الإمارة الرياضية والتخصصية، مشيدة بدوره في تعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى النشء، واستثمار الطاقات في أنشطة ترفيهية وتعليمية تسهم في بناء جيل واعٍ وفعال في مجتمعه.

مايا واكد: أنغام الحنين وهوية الأصالة تلامس قلوب جمهور دبي المتنوع
مايا واكد: أنغام الحنين وهوية الأصالة تلامس قلوب جمهور دبي المتنوع

خليج تايمز

timeمنذ 4 ساعات

  • خليج تايمز

مايا واكد: أنغام الحنين وهوية الأصالة تلامس قلوب جمهور دبي المتنوع

اعتلت مايا واكد المسرح بميكروفون بسيط، وقلبٍ مفعمٍ بالذكريات، وأغانٍ غارقة في الحنين. يحمل صوتها جوهر الأوبريتات التي كانت تُسمع في التجمعات العائلية في بيروت في الثمانينيات، وصدى كلمات الأغاني العربية الممزوجة برقة مع موسيقى الفولك الفرنسي، ونبض موسيقى الجاز المرتجل. تستعد المغنية الآن لحفلها المرتقب على مسرح زعبيل بدبي في نوفمبر المقبل. ولكن مايا ترى فيه أكثر من مجرد حفل موسيقي، فهو فرصة للتواصل مع مدينة تعكس، من نواحٍ عديدة، الطابع المتعدد الثقافات لموسيقاها. تقول في حديثٍ مع صحيفة "سيتي تايمز" في مقهى: "كل عرضٍ في دبي يختلف عن الآخر". إنها ودودة، ومهذبة، وواضحة الرؤية لعملها وللعالم من حولها. "جميعنا نأتي من خلفياتٍ مختلفة، لكننا نُضفي ذلك على روح هذا المكان. هذا ما يجعل دبي مميزةً للغاية". إنه شعور يتكرر كثيرًا في محادثاتنا - فكرة أن الأماكن تشكل الناس، وأن الناس يعيدون تشكيل شعورهم بالوطن من خلال الفن. نشأت مايا في بيتٍ كانت أوبريتات فيروز والرحباني حاضرةً فيه باستمرار، فبدأت علاقتها بالموسيقى مبكرًا. تقول: "في لبنان، كانت الموسيقى أسلوب حياتنا، ووسيلة تعبيرنا عن مشاعرنا. كانت مستمرة، لا سيما خلال الحرب". لكنها لم تجد صوتها المنفرد إلا بعد مغادرتها لبنان. شكّل انتقالها إلى كندا نقطة تحول. تقول: "الاغتراب يُغيّر شيئًا فيك. لقد أشعل فيّ الرغبة في التعبير عن نفسي، ليس فقط من خلال أغاني الآخرين، بل من خلال أغانيي الخاصة أيضًا". ألبومها الفردي الأول، حلم مجنون ، الذي صدر في عام 2010، أعادت تصور الأغاني الكلاسيكية من طفولتها - وهي محاولة، كما توضح، للحفاظ على الذاكرة أثناء ترجمتها لآذان جديدة. اطلب من مايا وصف موسيقاها، وستتجنب أي تصنيفات بسيطة. قالت: "غير تقليدية، ليست سائدة، غير محددة. هذه الحرية مهمة بالنسبة لي". غالبًا ما تمزج أغانيها بين لغات - العربية والفرنسية والإنجليزية - وتستعير من تقاليد موسيقية متنوعة. سواءً أكانت موسيقى شعبية فرنسية، أو ألحانًا روسية، أو ارتجالات جاز، تُعيد مايا صياغة كل تأثير بروح لبنانية. إنه نهجٌ يجد صدىً خاصًا في دبي، حيث جمهورها متنوعٌ كتنوع المدينة نفسها. تقول: "تشعر بمزيجٍ من اللغات والقصص والاحتياجات العاطفية. كل عرضٍ هنا يبدو جديدًا". طوال مسيرتها الفنية، بذلت مايا جهدًا واعيًا للتحدث إلى المغتربين العرب ولهم. سواءً أكانت تُحيي حفلات في كندا أو إيطاليا أو الإمارات العربية المتحدة، تجد جمهورًا يتوق للتواصل معها. تقول: "يفتقد الناس الموسيقى التي نشأوا عليها. يريدون سماع شيء يذكرهم بوطنهم ويشعرهم بأنه مرتبط بمكانهم الحالي". وفي عرضها القادم على مسرح زعبيل، وعدت بأخذ الجمهور في رحلة؛ وهو عرض حميمي ومتنوع، ومزيج من التفسيرات الجديدة والأعمال الأصلية التي تهدف إلى إثارة الفرح والتأمل. "أريد أن يشعر الجمهور وكأنهم سافروا معي"، تقول. "وأن يحملوا تلك الطاقة في اليوم التالي." إلى جانب الموسيقى، مايا روائية منشورة. تتناول كتبها الثلاثة، المكتوبة باللغتين العربية والفرنسية، مواضيع العائلة والنزوح والهوية. تقول: "إنها أشكال مختلفة، لكن كل منها يروي قصصًا". تُشير إلى أن الموسيقى تُتيح للمستمعين مساحةً أوسع للتفسير. "للرواية شخصياتها، والأغنية تُصبح ما يحتاجه المستمع". وتستكشف أغانيها القادمة، والتي هي حاليًا في مرحلة التطوير، أرضًا جديدة - حيث تتناول مواضيع أخف وأكثر مرحًا حول ديناميكيات النوع الاجتماعي والعلاقات الحديثة. إنها فكاهية، بل ساخرة. لكنها في الوقت نفسه عميقة التفكير. أتوق لمعرفة ردود أفعال الناس. ليس لدى مايا خطة خمسية بالمعنى الحرفي، لكنها تعلم أنها تريد مواصلة سرد القصص. من خلال موسيقى جديدة، وعروض حية في أوروبا والخليج، وربما من خلال استقطاب جمهور أصغر سنًا في نهاية المطاف. كما أنها منفتحة على السماح لأغانيها بإيجاد الحياة عبر الإنترنت - سواء على Instagram أو ربما TikTok، مكبرات الصوت الثقافية التي لا مفر منها في الوقت الحالي. تقول: "لستُ ناشطةً على تيك توك، لكنني أُدرك قوته. لقد غيّر طريقة سماع الموسيقى ومشاركتها. في السابق، كان لدينا أشرطة الكاسيت والأقراص المدمجة والراديو. الآن؟ يُمكن لشريط واحد أن يحمل أغنيتك إلى جميع أنحاء العالم." ورغم نشاطها المتزايد على إنستغرام ويوتيوب، إلا أنها تعترف بأن قواعد الموسيقى قد تغيرت، وأن كونك فنانًا الآن يعني أيضًا أن تكون راويًا للقصص الرقمية، على استعداد للسماح لأغنيتك بالعيش في أماكن قد لا تتوقعها. في الوقت الحالي، تركز على عرضها في دبي وعلى الاستمرار في تشكيل صوت، مثل المدينة التي تؤدي فيها، لا يتناسب تمامًا مع أي صندوق واحد. "مزيد من الإنتاج، ومزيد من الأغاني، والعروض"، كما تقول، "مع الكثير من المواضيع الجديدة والقصص الجديدة التي يجب أن نرويها".

مليون دولار لـ"أردني" في سحب سوق دبي الحرة
مليون دولار لـ"أردني" في سحب سوق دبي الحرة

خليج تايمز

timeمنذ 4 ساعات

  • خليج تايمز

مليون دولار لـ"أردني" في سحب سوق دبي الحرة

فاز مواطن أردني مقيم في الدوحة بجائزة مليون دولار أميركي في سحب "مليونير الألفية" و"أفضل مفاجأة" الذي نظمته سوق دبي الحرة اليوم في مطار دبي الدولي. حيث فاز محمد زيد الكيلاني بالجائزة الكبرى في سلسلة مليونير الألفية 507 بتذكرة رقم 1815، والتي قام بشرائها عبر الإنترنت في 28 يونيو. وأصبح الكيلاني المواطن الأردني الخامس عشر الذي يفوز بمليون دولار في هذه الحملة الترويجية. ورغم أنه لم يُبلغ بعد، إلا أنه سيشعر بسعادة غامرة بهذا الخبر الذي سيغير حياته. بعد سحب مليونير الألفية، أُجري سحب "أروع المفاجآت" على سيارتين فاخرتين. فاز راثيشكومار رافيندران ناير، وهو مواطن هندي يبلغ من العمر 45 عامًا ومقيم في دبي، بسيارة BMW 740i M Sport (لونها أبيض معدني) برقم التذكرة 0255 ضمن سلسلة "أروع المفاجآت" لعام 1925، والتي اشتراها عبر الإنترنت في 28 مايو. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. يقيم ناير في دبي منذ 15 عامًا، وهو ليس غريبًا على الفوز، حيث سبق له أن فاز بمليون دولار في مايو 2019. ويعمل أحد أبنائه مديرًا للحسابات في شركة خاصة. إنه لأمر لا يُصدق! الفوز للمرة الثانية يُشعرني بحظٍّ عظيم - خاصةً بعد فوزي الأول، بفضل سوق دبي الحرة. لا أصدق أن ذلك حدث مرة أخرى. شكرًا جزيلًا لكم! فاز اللبناني فيصل الأعور (49 عاماً) المقيم في دبي بدراجة نارية من نوع Aprilia RSV4 Factory 1100 (أسود وأحمر) تحمل رقم التذكرة 0141 في سلسلة Finest Surprise Series 629 والتي اشتراها في 30 يونيو في Concourse D. ويقيم الأعور في دبي منذ 25 عاماً، ويشارك في عروض سوق دبي الحرة منذ 17 عاماً، وهو أب لطفلين ويعمل مديراً لعمليات المبيعات في شركة AGMC. لقد حققتم حلمي! كنت أشتري التذاكر منذ زمن، عبر الإنترنت وفي المتاجر، والآن أنا سعيد للغاية لكوني أخيرًا من بين الفائزين! قال. الإمارات: كهربائي يفوز بـ 25 مليون درهم بعد شراء تذكرة كبيرة لمدة 12 عامًا الإمارات: سائقان من بنغلاديش والهند يفوزان بـ 150 ألف درهم لكل منهما في السحب الإلكتروني الأسبوعي لـ Big Ticket دبي: مهاجران هنديان يصبحان مليونيرين من خلال سحب معفى من الرسوم الجمركية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store