
Huawei في 2025: هل تعود للصدارة رغم غياب جوجل؟
Huawei
خلال السنوات الماضية تحديات هائلة بعد القيود الأمريكية وغياب خدمات جوجل عن هواتفها، ما أدى لتراجع حصتها عالميًا. ومع ذلك، لم تستسلم الشركة، بل واصلت تطوير أجهزتها وأنظمتها، لتعود في 2025 بسلسلة هواتف متطورة مدعومة بنظامها الخاص
HarmonyOS
وتقنيات ذكاء اصطناعي فريدة.
فهل تستطيع
Huawei 2025
استعادة مجدها؟ وهل يمكن لنظامها البيئي أن يعوض نقص جوجل؟ نستعرض لكم أبرز هواتف هواوي الجديدة، نقاط قوتها، التحديات التي تواجهها، ونحاول تقييم فرصها في العودة للصدارة.
التصميم والشاشة: أناقة تكنولوجية بلا تنازل
هواتف
Huawei
في 2025 تأتي بتصميمات فاخرة ومبتكرة، أبرزها:
شاشات
OLED
منحنية بدقة عالية جدًا
معدل تحديث يصل إلى
144Hz
في بعض الموديلات
مواد تصنيع ممتازة مثل الزجاج والسيراميك
تصاميم كاميرا دائرية أو "جزيرة" بتوقيع هواوي الفريد
Huawei P70 Pro
يقدم شاشة بقياس 6.8 إنش بدقة QHD+، وسطوع عالي ينافس أقوى الهواتف العالمية.
Huawei
الأداء والمعالجات: Kirin يعود بقوة
بعد فترة اعتماد على معالجات Snapdragon 4G، عادت هواوي لتطوير معالجاتها الخاصة:
Kirin 9000S
بمعمارية 7 نانومتر
أداء ممتاز في المهام اليومية والألعاب
تحسين كبير في استهلاك الطاقة والحرارة
ومع شراكة مع SMIC الصينية، يبدو أن هواوي قادرة على تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الشرائح، رغم القيود الدولية.
الكاميرات: هواوي لا تزال تملك الريادة
تُعرف هواوي بكاميراتها القوية، و2025 ليست استثناءً:
مستشعر رئيسي يصل إلى
50 ميجابكسل
بحجم 1 إنش
كاميرات بيريسكوب بتقريب يصل إلى 100X
عدسات ultra-wide بجودة استثنائية
معالجة صور مدعومة بالذكاء الاصطناعي
النتيجة؟ صور ليلية مذهلة، ألوان دقيقة، وتفاصيل استثنائية تجعل تجربة التصوير قريبة من الكاميرات الاحترافية.
البطارية والشحن: أداء يوم كامل بشحن فائق السرعة
بطاريات تصل إلى
5000 مللي أمبير
شحن سريع بقوة
88 واط
سلكيًا و
50 واط
لاسلكيًا
دعم الشحن العكسي للأجهزة الأخرى
إدارة ذكية للبطارية عبر HarmonyOS
هواوي
HarmonyOS: هل يعوض غياب Google؟
نظام
HarmonyOS 4.0
شهد تطورًا كبيرًا في 2025:
واجهة سلسة وسريعة
متجر AppGallery أصبح أكثر تنوعًا
دعم جيد للتطبيقات المحلية والعالمية
تكامل عميق بين الهاتف، الساعة، التابلت، والسماعات
لكن يظل غياب تطبيقات جوجل مثل Gmail وYouTube عقبة أمام كثير من المستخدمين خارج الصين.
HarmonyOS
أبرز هواتف Huawei 2025
الموديل
الشاشة
المعالج
الكاميرا
السعر التقريبي
Huawei P70 Pro
OLED 144Hz
Kirin 9000S
50MP + Zoom 10x
38,000 جنيه
Huawei Mate 60 RS
LTPO OLED
Kirin 9000S
48MP + Ultra
44,000 جنيه
Huawei Nova 13
OLED 120Hz
Snapdragon 7G
64MP
17,500 جنيه
المميزات:
كاميرات احترافية من الطراز الأول
شاشات مذهلة وأداء رسومي ممتاز
نظام بيئي متكامل بين الأجهزة
بطارية قوية وشحن سريع
تصميم فخم ومتفرد
العيوب:
غياب خدمات Google يظل عائقًا للكثيرين
ارتفاع أسعار بعض الموديلات الرائدة
محدودية توفر التطبيقات العالمية
صعوبة المنافسة خارج الصين بدون جوجل
هل يمكن لهواوي العودة للصدارة؟
رغم التحديات، فإن
إذا استمرت في هذا المسار ونجحت في توسيع متجر التطبيقات الخاص بها، فقد نراها مجددًا ضمن الكبار خلال السنوات القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : التفاصيل الكاملة لأزمة تسريب محادثات ChatGPT على محرك بحث جوجل
الاثنين 4 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - في مفاجأة صادمة للملايين من مستخدمي الذكاء الاصطناعي، كشفت تقرير جديد من موقع Fast Company أن آلاف المحادثات التي أُجريت عبر ChatGPT أصبحت قابلة للبحث على جوجل، وتتضمن في بعض الأحيان تفاصيل شخصية وحساسة لم يكن من المفترض أن تكون علنية. ووفقًا للتقرير، فإن السبب وراء هذا التسريب يعود إلى ميزة 'المشاركة' (Share) داخل ChatGPT، والتي تتيح للمستخدمين إنشاء روابط لمحادثاتهم ومشاركتها مع الآخرين. لكن ما لم يكن يعلمه كثيرون هو أن هذه الروابط، بمجرد إنشائها، تصبح عامة وقابلة للأرشفة بواسطة محركات البحث مثل جوجل، مما يجعل المحادثات – بما فيها من أسماء أو بيانات شخصية أو حتى خطط تجارية – عرضة للوصول من أي شخص يعرف كيف يبحث. ما الذي حدث بالضبط؟ عند استخدام زر 'المشاركة' في ChatGPT، يتم إنشاء رابط عام يمكن لأي شخص فتحه دون الحاجة إلى تسجيل الدخول، وعلى الرغم من أن الرابط لا يحتوي على اسم المستخدم، إلا أن محتوى المحادثة قد يتضمن أسماء أو عناوين بريد إلكتروني أو مواقع شركات أو تفاصيل حساسة تتيح التعرف على الشخص بسهولة. ومما يزيد القلق، أنه حتى بعد حذف الرابط من داخل ChatGPT، قد تظل نسخة منه مرئية على جوجل لفترة بسبب التخزين المؤقت (cache) وتأخر تحديث فهرس محركات البحث. البحث البسيط في جوجل باستخدام الأمر: كشف عن أكثر من 4500 محادثة تمت أرشفتها، وبعضها يحتوي على قصص شخصية مؤلمة، تفاصيل عن العلاقات العاطفية، مشاكل نفسية، شكاوى من العمل، أو حتى أسرار تجارية لجهات لا تعرف أن بياناتها أصبحت متاحة للعامة. تحذير مسبق من ألتمان يُذكر أن المدير التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، كان قد حذّر في تصريحات سابقة من مشاركة معلومات شخصية أو حساسة عبر ChatGPT، في ظل عدم وجود ضمانات كاملة للخصوصية. ما الحل؟ رغم خطورة الوضع، لا داعي للذعر، لكن الحيطة واجبة، ينصح الخبراء المستخدمين بما يلي: 1. تجنّب إدخال أي معلومات شخصية أو سرية في محادثات ChatGPT، خاصة إذا كنت تفكر في مشاركتها. 2. لا تستخدم زر 'المشاركة' إلا عند الضرورة القصوى، ويفضّل نسخ النص يدويًا أو استخدام لقطات شاشة. 3. إذا سبق لك مشاركة محادثة، يمكنك إدارة الروابط وحذفها من خلال لوحة 'Shared Links' داخل ChatGPT. 4. للتحقق مما إذا كانت محادثاتك قد ظهرت في جوجل، يمكنك البحث باستخدام: site:chatgpt. com/ share + اسمك أو الموضوع المرتبط. الدرس المستفاد هذا التسريب يُعد تنبيهًا صارخًا بأن أدوات الذكاء الاصطناعي، رغم أنها تبدو كدفاتر شخصية ذكية، إلا أنها تعمل على الإنترنت مثل المستندات السحابية وليست محمية بالكامل. كما يُبرز الحاجة الماسة إلى إعادة التفكير في علاقة التكنولوجيا بالخصوصية، وإدراك أن ما يُكتب في وقت عاطفي أو فكري حميم، قد يظهر فجأة في نتائج البحث أمام الجميع.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
التفاصيل الكاملة لأزمة تسريب محادثات ChatGPT على محرك بحث جوجل
في مفاجأة صادمة للملايين من مستخدمي الذكاء الاصطناعي ، كشفت تقرير جديد من موقع Fast Company أن آلاف المحادثات التي أُجريت عبر ChatGPT أصبحت قابلة للبحث على جوجل، وتتضمن في بعض الأحيان تفاصيل شخصية وحساسة لم يكن من المفترض أن تكون علنية. ووفقًا للتقرير، فإن السبب وراء هذا التسريب يعود إلى ميزة 'المشاركة' (Share) داخل ChatGPT، والتي تتيح للمستخدمين إنشاء روابط لمحادثاتهم ومشاركتها مع الآخرين. لكن ما لم يكن يعلمه كثيرون هو أن هذه الروابط، بمجرد إنشائها، تصبح عامة وقابلة للأرشفة بواسطة محركات البحث مثل جوجل، مما يجعل المحادثات – بما فيها من أسماء أو بيانات شخصية أو حتى خطط تجارية – عرضة للوصول من أي شخص يعرف كيف يبحث. ما الذي حدث بالضبط؟ عند استخدام زر 'المشاركة' في ChatGPT ، يتم إنشاء رابط عام يمكن لأي شخص فتحه دون الحاجة إلى تسجيل الدخول، وعلى الرغم من أن الرابط لا يحتوي على اسم المستخدم، إلا أن محتوى المحادثة قد يتضمن أسماء أو عناوين بريد إلكتروني أو مواقع شركات أو تفاصيل حساسة تتيح التعرف على الشخص بسهولة. ومما يزيد القلق، أنه حتى بعد حذف الرابط من داخل ChatGPT، قد تظل نسخة منه مرئية على جوجل لفترة بسبب التخزين المؤقت (cache) وتأخر تحديث فهرس محركات البحث. البحث البسيط في جوجل باستخدام الأمر: كشف عن أكثر من 4500 محادثة تمت أرشفتها، وبعضها يحتوي على قصص شخصية مؤلمة، تفاصيل عن العلاقات العاطفية، مشاكل نفسية، شكاوى من العمل، أو حتى أسرار تجارية لجهات لا تعرف أن بياناتها أصبحت متاحة للعامة. تحذير مسبق من ألتمان يُذكر أن المدير التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، كان قد حذّر في تصريحات سابقة من مشاركة معلومات شخصية أو حساسة عبر ChatGPT، في ظل عدم وجود ضمانات كاملة للخصوصية. ما الحل؟ رغم خطورة الوضع، لا داعي للذعر، لكن الحيطة واجبة، ينصح الخبراء المستخدمين بما يلي: 1. تجنّب إدخال أي معلومات شخصية أو سرية في محادثات ChatGPT، خاصة إذا كنت تفكر في مشاركتها. 2. لا تستخدم زر 'المشاركة' إلا عند الضرورة القصوى، ويفضّل نسخ النص يدويًا أو استخدام لقطات شاشة. 3. إذا سبق لك مشاركة محادثة، يمكنك إدارة الروابط وحذفها من خلال لوحة 'Shared Links' داخل ChatGPT. 4. للتحقق مما إذا كانت محادثاتك قد ظهرت في جوجل، يمكنك البحث باستخدام: site:chatgpt. com/ share + اسمك أو الموضوع المرتبط. الدرس المستفاد هذا التسريب يُعد تنبيهًا صارخًا بأن أدوات الذكاء الاصطناعي، رغم أنها تبدو كدفاتر شخصية ذكية، إلا أنها تعمل على الإنترنت مثل المستندات السحابية وليست محمية بالكامل. كما يُبرز الحاجة الماسة إلى إعادة التفكير في علاقة التكنولوجيا بالخصوصية، وإدراك أن ما يُكتب في وقت عاطفي أو فكري حميم، قد يظهر فجأة في نتائج البحث أمام الجميع.


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : يوتيوب يختبر ميزة تعاون جديدة على غرار انستجرام
الأحد 3 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - بدأ يوتيوب باختبار ميزة تعاون جديدة، مشابهة لتلك الموجودة في انستجرام وتيك توك، حيث أوضح أحد موظفي جوجل في قسم مساعدة يوتيوب أن هذه الميزة ستسمح لمنشئي المحتوى بإضافة متعاونين إلى الفيديو ليتم ترشيحهم لجمهور بعضهم البعض. وهذه الميزة التجريبية متاحة حاليًا لمجموعة صغيرة من منشئي المحتوى، ولكن يبدو أن يوتيوب يخطط لتوسيع نطاقها مستقبلًا، وقد نشرت ليندسي غامبل، مستشارة تسويق المؤثرين، لقطة شاشة توضح كيفية عمل الميزة التجريبية على Threads. وستظهر أسماء المتعاونين عند إضافة متعاونين بجانب أسماء منشئي المحتوى على قنواتهم، وإذا كان عددهم كبيرًا، على الأقل على الهاتف المحمول، فسيظهر اسم المتعاونين كـ "...والمزيد" بجوار اسم منشئ المحتوى، وعند النقر عليها، ستظهر قائمة المشاركين في المشروع، مع زر الاشتراك بجوار أسمائهم. على انستجرام وتيك توك، سيتعين على منشئ المحتوى الذي يحمّل المحتوى دعوة حساب آخر كمتعاون، والذي سيوافق بدوره على الدعوة، ومن المرجح أن ينطبق هذا أيضًا هنا، لضمان عدم إضافة منشئي المحتوى مستخدمين آخرين عشوائيًا إلى فيديوهاتهم. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان بإمكان المتعاونين رؤية التفاصيل التي عادةً ما تكون محجوزة لعيني منشئ المحتوى، وكما هو الحال مع أي منتج تجريبي من يوتيوب وجوجل، ستأخذ الشركة ملاحظات المختبرين في الاعتبار قبل أن تقرر إطلاق الميزة على نطاق واسع.