
سلمى أبو ضيف تكشف عن أمنيتها في مشوارها الفني
قالت سلمى: "نفسي أعمل حاجة استعراضية، ومفيش حد بيعمل استعراض أسرع أو أجمل من شريهان.. وماظنش إن فيه حد جه ولا هييجي تاني زيّها".
وأضافت بحماسة وصدق: "عمري ما قابلتها، ونفسي أشوفها في حياتي".
وكانت سلمى أبو ضيف قد احتفلت بالعرض الخاص لفيلمها "إن شا الله الدنيا تتهد"، وذلك بحضور صنّاعه وبعض الضيوف، منهم: المخرج كريم شعبان، والممثل باهر النويهي، والناقد طارق الشناوي، والمؤلف وائل حمدي، والفنان صدقي صخر، وعدد آخر من الفنانين.
يُذكر أن آخر أعمال النجمة شريهان، مسرحية "كوكو شانيل" التي عُرضت في عام 2021، وشاركها في بطولتها كلٌ من: هاني عادل، إنجي وجدان، حنان يوسف، أيمن القيسوني، سمر مرسي...، وهي من تأليف مدحت العدل وإخراج هادي الباجوري.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ ساعة واحدة
- بلبريس
بعد غياب طويل…الحر يكشف السبب ويطمأن جمهوره
بلبريس - شيماء الصغير بعد غياب طويل، عاد الرابور المغربي مراد حلحول الشهير ب "الحر"، لنشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشارك صورة له رفقة شقيقه الأصغر. وكشف الحر أن سبب غيابه راجع لمرض شقيقه الأصغر حيث طمأن متابعيه عبر منشور تقاسمه على حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستغرام. وكتب الرابور :"أشكر من القلب الطاقم الطبي اللي كان في قمة المسؤولية والإنسانية، وأشكر أصدقائي وعائلتي على دعمهم وسندهم في هذه المرحلة". هذا ووجه الفنان رسالة شكرا لمحبيه قائلا :"شكراً لكم أنتم، جمهوري الوفي، على محبتكم ورسائلكم ودعواتكم، راجعين قريب إن شاء الله بجديد يفرحكم".


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
"القافلة تسير..؟".. "لمكيمل" تمسح الأرض بالمصرية "غادة عبد الرازق" بعد إساءتها للمغاربة
أشعلت الفنانة المغربية "مونية لمكيمل" مواقع التواصل برد ناري وصريح، وجهته لزميلتها المصرية "غادة عبد الرازق"، عقب تدوينة مثيرة للأخيرة وصفت فيها منتقدي فضيحة "شيرين عبد الوهاب" في مهرجان موازين بـ"الكلاب"، في تعليق مستفزّ اعتبره كثيرون مهينًا لجمهور عريض لا ذنب له سوى التعبير عن رأيه. وكعادتها، لم تلتزم "لمكيمل" الصمت، بل ردت عبر خاصية "الستوري" على إنستغرام بكلمات قوية وذكية، قالت فيها: "القافلة تسير…؟ معروفة التكميلة يا فنانة (القافلة تسير والكلاب تنبح)، علاش فهادي بالضبط حشمتي تكملي وانتي ماشاء الله عليك معندكش الحشمة فقاموسك..". وتابعت الفنانة المغربية رسالتها قائلة: "تذكير بسيط: من نعتيهم بالكلاب دفعوا مبلغ يعادل أجرة موظف في بلدك لشراء تذكرة ليشاهدوا فنانتهم المحبوبة، ماشي غير لي كحلها يجي يكتب القافلة تسير، حيت في حالات كثيرة الكلب هو من يستعمل هذه المقولة". الرد لم يكن فقط دفاعًا عن كرامة الجمهور المغربي، بل صفعة مدوية على أسلوب التكبر والتعالي الذي تعاملت به "غادة عبد الرازق"، التي حاولت التهجم على منتقدي تصرفات "شيرين" الأخيرة من خلال إسقاطات لفظية غير لائقة، اعتبرها الكثيرون غير محترمة ولا تليق بتاريخها الفني. وتفاعل عدد كبير من المغاربة مع تدوينة "مونية لمكيمل"، التي سرعان ما تحوّلت إلى حديث الساعة، سيما بعد أن سارعت إلى "ردّ الاعتبار" الحقيقي لجمهور مغربي يرفض أن يُهان من فوق المنصات أو من خلف الشاشات. وعلى الرغم من أن المثل الشهير "القافلة تسير..." كثيرًا ما يُستخدم لتجاهل النقد، إلا أن "لمكيمل" حرصت على تفكيك هذا الخطاب المتعالي بطريقة ذكية، مؤكدة أن الجمهور هو من يصنع النجومية، وهو من يدفع من جيبه لحضور الحفلات، وليس من يصفق فقط دون رأي أو موقف. هذا الرد القوي من فنانة مغربية شابة مثل "مونية"، أعاد التأكيد على أن الكرامة ليست قابلة للمساومة، حتى في الوسط الفني، وأن الصوت المغربي لا يقبل الاستهانة، خاصة من فنانين لطالما احتضنهم المغرب وفتح لهم أبوابه في محطات عديدة، في مقدمتهم "غادة عبد الرازق" التي تمردت على كل الكرم والمحبة التي حفها بها المغاربة في أكثر من مناسبة.


اليوم 24
منذ 4 ساعات
- اليوم 24
وزارة الثقافة ترفع يديها على المهرجان الغيواني
رفعت وزارة الشباب والثقافة والتواصل، يديها على المهرجان الوطني الغيواني منذ سنتين، حيث لم تتلق إدارة المهرجان في شخصها عبد الحفيظ البناوي، أي دعم من الوزارة خلال سنتي 2024 و2025. و أثر تخلي الوزارة عن المهرجان على المردود المالي للمهرجان، الذي انتقل لمسرح الهواء الطلق بالمحاميد بمدينة مراكش، بعدما كان ينظم بالمسرح الملكي، وقبله بدار الثقافة الداوديات. وفي هذا الصدد، قال عبد الحفيظ البناوي، في تصريح له، خص به « اليوم 24″، إن الدورة 13 لم تكن ستنظم، لولا الدعم الذي تحصل عليه من طرف المجلس الجماعي لمدينة مراكش، ومجلس جهة مراكش آسفي، محذرا في الوقت ذاته، من أن هذه الدورة من الممكن أن تكون الأخيرة، في حالة ما بقي الوضع على ماهو عليه. وأضاف رئيس المؤسسة المنظمة، أنه ومنذ تأسيس هذا التنظيم، دأب المنظمون على رفع قيمته المادية والمعنوية بعد وضعه في إطار وطني، فرض إشراك مجموعات غنائية من مختلف المدن، وهو ما يكلف خزينة المهرجان ميزانية كبيرة، تتراوح بين 25000 درهم تعويض للمجموعات الغنائية الرائدة، و9000 درهم للمجموعات الغنائية الشبابية أو الجديدة. وفي السياق ذاته، قال البناوي، في تدوينة له، « رغم عدم دعم وزارة الثقافة للمهرجان وطني الغيواني لسنتين متتاليتين، ستنظم الدورة 13 للمهرجان بمشيئة الله تعالى في موعدها المحدد، من يوم الخميس 10 إلى يوم الأحد 13 يوليوز، بفضل الله تعالى، وبدعم من المجلس الجماعي بمراكش، ومجلس جهة مراكش آسفي، مع الشكر والامتنان للأستاذة فاطمة الزهراء المنصوري، رئيسة المجلس الجماعي ك. والأستاذ سمير كودار، رئيس مجلس جهة مراكش آسفي ».