logo
عرض سعودي ناري قد يُبعد مارتينيلي عن أوروبا

عرض سعودي ناري قد يُبعد مارتينيلي عن أوروبا

الرجلمنذ 14 ساعات
كشفت مصادر صحفية أن النجم البرازيلي جابرييل مارتينيلي، جناح آرسنال الإنجليزي، تلقى عرضًا ماليًا كبيرًا من أحد أندية الدوري السعودي، قد يُغيّر مستقبله في موسم الانتقالات الصيفي الحالي، وسط اهتمام ومتابعة من إدارة آرسنال.
ووفقًا لصحيفة ذا أثلتيك، فإن نادي النصر السعودي هو من تقدّم بالعرض الرسمي، الذي بلغت قيمته 85 مليون يورو، في صفقة قد تكون من بين الأعلى في تاريخ النادي، وتتجاوز بكثير القيمة السوقية الحالية للاعب، والمقدّرة بنحو 55 مليون يورو.
عقد مستمر.. لكن العرض مغرٍ
يمتد عقد جابرييل مارتينيلي مع آرسنال حتى صيف 2027، ويُعدّ من العناصر الأساسية في تشكيل المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا، إذ شارك في 51 مباراة خلال موسم 2024-2025، سجل خلالها 10 أهداف وصنع 6 أخرى.
لكن العرض السعودي المطروح لا يقتصر على القيمة المالية فقط، إذ تشير التقارير إلى إمكانية مضاعفة راتب اللاعب ثلاث مرات ليصل إلى 20 مليون يورو سنويًّا، ما يعزز احتمالات رحيله عن الدوري الإنجليزي في حال اقتنع بالعرض.
اقرأ أيضًا: جيسوس يبدأ مفاوضاته مع النصر بطلب غير متوقع
وفي حال قرر آرسنال التخلي عن مارتينيلي، فقد يفتح ذلك المجال أمام تعزيزات هجومية جديدة، خاصة مع تداول أسماء مثل رودريغو غوس، لاعب ريال مدريد، وفيكتور جيوكيريس، نجم سبورتينغ لشبونة، ضمن قائمة المرشحين المحتملين.
في المقابل، يدرك مارتينيلي أن الانتقال إلى الدوري السعودي قد يؤثر على فرصه في الحفاظ على موقعه مع منتخب البرازيل، خاصة مع اقتراب تصفيات كأس العالم 2026، ما يجعله يُعيد النظر في هذه الخطوة قبل اتخاذ القرار النهائي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشارة رودريجو : مفاوضات النصر واللاعب مستحيلة
مستشارة رودريجو : مفاوضات النصر واللاعب مستحيلة

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

مستشارة رودريجو : مفاوضات النصر واللاعب مستحيلة

أفادت هيلو كومبانيولو، المستشارة الإعلامية للبرازيلي رودريجو جوس، لاعب ريال مدريد، أنه من المستحيل تلقي أي عرض أو مفاوضات في الوقت الحالي بين اللاعب ونادي النصر. وقالت مستشارة نجم ريال مدريد :«رودريجو لم يتلقَ أي عروض أخيرًا من النصر، واللاعب حاليًا يركز مع ريال مدريد في أمريكا ولا يلتفت لأي أخبار أو عروض»، بحسب الرياضية. وأضافت :«من المستحيل أن يتلقى رودريجو أي عروض ما دام في أمريكا سواء من النصر أو غيره». وبشأن رغبة اللاعب من القدوم إلى الدوري السعودي، تابعت كومبانيولو: «لا أعرف شيئًا حاليًا عن موقف رودريجو من الانضمام إلى الدوري السعودي». وذكرت شبكة «سكاي سبورتس» البريطانية خلال تقرير لها في الأيام الماضية أن نادي النصر دخل في مفاوضات جادة مع رودريجو للتعاقد معه في الصيف الجاري، بدعم من البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يريد انضمام اللاعب إلى صفوف النادي. يُذكر أن رودريجو جوس بدأ مسيرته في بلاده ضمن صفوف سانتوس، وانتقل إلى العملاق الإسباني عام 2019 ولعب معه 269 مباراة في جميع المسابقات توج خلالها بـ12 لقبًا.

الرياضة بوصفها سياسة تنموية
الرياضة بوصفها سياسة تنموية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الرياضة بوصفها سياسة تنموية

عبر التاريخ، شكّلت الرياضة جزءاً أساسياً من الترفيه والاستثمار، والإعمار. منها تُصنع بهجة وتقوم نهضة. من سباقات الخيل والإبل قديماً، وليس انتهاءً بكرة القدم، هذه اللعبة الساحرة الآسرة. ولكل بلدٍ ثقافته في الرياضة. على سبيل المثال: في بعض البلدان -ومنها لبنان- تتفوّق كرة السلة على كرة القدم. ولكن الحديث اليوم عن الرياضة بعمومها، وكرة القدم بشكلٍ خاص، وبخاصة مع الزخم التنموي الحديث في الإقليم الذي يقوم على تبويب الرفاهية للمجتمعات الحيويّة، وبخاصة في دول الخليج الصاعدة التي تستثمر بالأندية الأوروبية وتنمّي الأندية المحلية. ترى الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في تصريحٍ لها: «إنه ومع انطلاق (رؤية السعودية 2030)، وخطة التحول الشاملة اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، وخريطة الطريق نحو مستقبل زاهر، والتي سارعت إلى انفتاح المملكة وترابطها مع العالم بشكل غير مسبوق، جُعلت الرياضة من أبرز عوامل هذا الترابط، فمن خلال استثماراتها الضخمة في مختلف الرياضات التي تتمتع بمستوى عالٍ من الاحترافية والشعبية، هي لا توسع من مشاركتها العالمية فحسب؛ بل تساهم أيضاً في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزز من حيوية المجتمع». قبل أيام، زار الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، السعودية. وبصورة مبهجة مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان كان شعار نادي الهلال السعودي حاضراً. وهذا يعبّر عمَّا هو أعمق من مفاهيم الأندية؛ بل يعبّر عن الدعوة نحو التنمية والحيوية والرفاهية في الإقليم. الهدف الأساسي من الرياضة، أنها تعني -بالضرورة- السلم والأمن والتنمية، واستقرار الإنسان ونماءه وسعادته وتسامحه. حول الرياضة ونموّها القوي في الإقليم، كتب الأستاذ مشاري الذايدي بعد انتصار الهلال على مانشستر سيتي: «هذا الانتصار اختصر كثيراً من الكلام والدفاع عن قيمة المشروع الكروي السعودي، فليس من مُحامٍ أفضل لك من الإنجاز والعمل، بدل الكلام والمرافعة، وهو يكشفُ عن جِدّية العمل السعودي على هذا الشأن، كما أنه يمنح أملاً ببقية الشؤون السعودية المعمول على الاعتلاء بها وتجديدها، والذهاب بها إلى أرضٍ أخرى، أرض الميعاد والأحلام القابلة للتحدي. إنه يفتح على بقية وعود (الرؤية السعودية الجديدة)؛ حيث تتضافر عليها هجمات الحاسدين والمستهزئين». مضيفاً: «نعم، كثيرٌ من مُفردات قاموس (الرؤية)، قابلة للتحقيق، وغيرها قابل للتعديل أو التأجيل أو البحث الزائد: فمن ذا الذي يا عَزُّ لا يتغيَّرُ؟!». الخلاصة: إن هذه الرؤى التنموية السعودية والإماراتية والخليجية في الرياضة، هي البوصلة الأساسية. شعار الاستثمار كالتالي: «نريد الحياة والحيوية». الرياضة سياسة تنموية واستثمارية مهمة. الصورة التي جمعت ولي العهد والشيخ طحنون بن زايد تقول إن الفرصة للمستقبل؛ للأجيال التي تفرح بالتعليم والطبابة والرياضة، وتبتهج بكونها ضمن محيطٍ آمنٍ مستقر وتغمره السعادة. كرة القدم جزء من يوميات معظم البشر. إنها تمثل لهم التحديات والبدايات والفرص؛ بل وتكوّن لهم أفكارهم الأساسية. إنها تمرين على التحدي والمنافسة. وتمنح كل مباراة كروية معاني حول الحياة ومشاقّها. إن الرياضة فلسفة كبرى تخاطب نزعات الإنسان وتحدياته.

«أوبك بلس» لزيادة إنتاج النفط في أغسطس
«أوبك بلس» لزيادة إنتاج النفط في أغسطس

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«أوبك بلس» لزيادة إنتاج النفط في أغسطس

أعلنت 8 دول في تحالف «أوبك بلس»، بينها السعودية والإمارات وروسيا، عن اتفاق على زيادة إنتاج النفط بدءاً من أغسطس (آب)، بواقع 548 ألف برميل يومياً، في خطوة تهدف إلى التكيف مع تحسّن أساسيات السوق والتوقعات الاقتصادية المستقرة. وأكدت الدول الثماني التزامها دعم استقرار السوق مع الاحتفاظ بالمرونة لإيقاف أو عكس الزيادات حسب تطورات السوق. ويأتي القرار في إطار العودة التدريجية من خفض الإنتاج الطوعي البالغ 2.2 مليون برميل يومياً، الذي بدأ في أبريل (نيسان) الماضي. وكان المحللون يتوقعون زيادة قدرها 411 ألف برميل يومياً، على غرار الزيادات التي أعلنت في الأشهر الثلاثة السابقة. وتُشير البيانات إلى أن «أوبك بلس» رفعت الإنتاج بـ1.37 مليون برميل بين أبريل ويوليو (تموز)، ما يُمثل 62 في المائة من الخفض الجاري التراجع عنه. ومن المقرر عقد اجتماع جديد في 3 أغسطس لتحديد مستويات إنتاج سبتمبر (أيلول).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store