فريتز بعد خسارة ويمبلدون أمام ألكاراز: سأتعلّم لأحقق حلمي بالفوز ببطولة كبرى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الأهرام

منذ 3 ساعات

• بوابة الأهرام

أنيسيموفا وشفيونتيك تحلمان بالفوز بلقب ويمبلدون لأول مرة

الألمانية تتطلع الأمريكية أماندا أنيسيموفا والبولندية إيجا شفيونتيك للفوز بلقب بطولة ويمبلدون لأول مرة عندما تلتقيان في نهائي السيدات، اليوم السبت. موضوعات مقترحة وتستعد أنيسيموفا /23 عاما/ لخوض أول نهائي جراند سلام في مسيرتها. أما شفيونتيك /23 عاما/ فقد حققت 5 ألقاب كبرى، وتحتفظ بسجل قوي في المباريات النهائية لجراند سلام بتحقيق 5 انتصارات دون هزيمة، ولكنها صعدت لنهائي ويمبلدون على الملاعب العشبية لأول مرة. وفازت شفيونتيك ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان جاروس" على الملاعب الرملية أربع مرات، وحققت لقب أمريكا المفتوحة على الملاعب الصلبة مرة واحدة. ولم يسبق لشفيونتيك وأنيسيموفا المواجهة على المستوى الاحترافي، ولكن هناك مباراة سابقة بينهما على مستوى منافسات الناشئات في 2016. وتوهجت اللاعبتان مبكرا حيث حققت أنيسيموفا لقب أمريكا المفتوحة للناشئين في 2017 على حساب مواطنتها كوكو جوف، بينما حققت شفيونتيك بطولة ويمبلدون للناشئين في العام التالي 2018. وسوف تكون الفائزة باللقب اليوم السبت البطلة الثامنة على التوالي التي تحقق ويمبلدون لأول مرة. وتصدرت شفيونتيك التصنيف العالمي لفترات طويلة في أعوام 2022 و2023 و2024، لكنها تراجعت للتصنيف الثامن في ويمبلدون لغيابها عن منصات التتويج على مدار أكثر من عام. ونفذت النجمة البولندية عقوبة إيقاف لمدة شهر بسبب المنشطات العام الماضي بعد فشلها في اختبار منشطات خارج المنافسة، وأسفرت التحقيقات أنها تناولت دواء ملوثا بدون قصد، لعلاج اضطرابات النوم والسفر. أما أنيسيموفا، فقد صعدت لقبل النهائي في بطولة فرنسا المفتوحة عام 2019 ببلوغها 17 عاما، لكنها ابتعدت عن التنس قبل أكثر من عامين بسبب الإجهاد. وفي 2024 لم تضمن اللاعبة الأمريكية مقعدا مباشرا في ويمبلدون بسبب انخفاض تصنيفها (189)، وودعت مبكرا بعد خسارتها في التصفيات التمهيدية. وضمنت أنيسيموفا التواجد بين العشرة الأوائل للتصنيف العالمي للاعبات التنس بغض النظر عن فوزها بلقب ويمبلدون من عدمه.

بوابة ماسبيرو

منذ 3 ساعات

• بوابة ماسبيرو

"ديوكوفيتش" بعد الخروج من ويمبلدون: التقدم في السن السبب

قال النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش إن حقيقة تقدمه في السن باتت تطادره أكثر من أي وقت مضى، وذلك عقب خسارته أمام الإيطالي يانيك سينر المصنف الأول عالمياً في نصف نهائي بطولة ويمبلدون. وسيغيب الصربي المتوج بلقب البطولة الإنجليزية 7 مرات سابقًا عن النهائي للمرة الأولى منذ عام 2017. وأوضح ديوكوفيتش الفائز بـ24 بطولة كبرى:«لم يكن شعورًا جيدًا على أرض الملعب. لا أريد التحدث بالتفصيل عن إصابتي والشكوى من عدم قدرتي على تقديم أفضل ما لدي، أود أن أهنئ يانيك على أدائه الرائع. هذا كل شيء. لقد وصل إلى النهائي. لقد كان قويًا جدًا. وقال: «الأمر يتعلق بالعمر، وإرهاق الجسد. مع أنني أهتم به، إلا أن الواقع يُصيبني الآن، منذ عام ونصف العام الماضي، أكثر من أي وقت مضى، لأكون صادقًا. يصعب علي تقبّل ذلك، لأنني أشعر أنه عندما أكون في كامل لياقتي البدنية، لا يزال بإمكاني تقديم أداء جيد في التنس. وقد أثبتُ ذلك هذا العام. لكن أعتقد أن اللعب على أساس الأفضل من 5 مباريات، وخاصة هذا العام، كان مُرهقاً جداً لي بدنياً. كلما طالت مدة البطولة، ساءت حالتي. وصلتُ إلى المراحل النهائية، ووصلتُ إلى نصف نهائي جميع بطولات الغراند سلام هذا العام، لكن كان عليّ مواجهة سينر أو ألكاراس». وتابع :"أعتقد أنه بغض النظر عن حقيقة أنني لم أفز ببطولة (جراند سلام) هذا العام أو العام الماضي، فإنني ما أزال أشعر بأنني أواصل تقديم أفضل مستوياتي في التنس في (جراند سلام)" .

بوابة ماسبيرو

منذ 6 ساعات

• بوابة ماسبيرو

"سييرا" تواصل الحلم وتتأهل لثمن نهائي ويمبلدون في إنجاز تاريخي

حققت الأرجنتينية سولانا سييرا مفاجأة جديدة في بطولة ويمبلدون بعدما تأهلت إلى الدور الرابع بفوز مثير على الإسبانية كريستينا بوكسا بنتيجة 7-5، 1-6، 6-1، في مباراة استغرقت أكثر من ساعتين، وواصلت بها مسيرتها المذهلة في البطولة. جدير بالذكر أن سييرا لم تكن من اللاعبات المتأهلات مباشرة إلى الجدول الرئيسي للبطولة، حيث خسرت في الدور الأخير من التصفيات أمام الأسترالية تاليا جيبسون، ما كان يعني خروجها رسميًا. لكن الحظ ابتسم لها لاحقًا، بعد انسحاب البلجيكية غريت مينين من البطولة في اللحظات الأخيرة، لتحصل سييرا على فرصة بديلة كـ"محظوظة خاسرة" وتدخل الجدول الرئيسي، مستغلة الفرصة بأفضل طريقة ممكنة لتسجل إنجازًا تاريخيًا بوصولها إلى الدور الرابع، كأول لاعبة تفعل ذلك بهذه الطريقة منذ بداية العصر الاحترافي في 1968. وسقطت سييرا على الأرض فور حسم المباراة، ونظرت إلى فريقها بدهشة وامتنان، مؤكدة أنها لا تزال غير مصدقة لما تعيشه في هذه النسخة من البطولة. وقالت سييرا إنها تعيش"أسبوع الأحلام"، وأكدت أنها تخوض كل مباراة وكأنها الأخيرة، مضيفة أنها فخورة بكيفية تعاملها مع اللحظات الصعبة في اللقاء، خاصة بعد خسارة المجموعة الثانية. وأشارت إلى أنها لم تكن تتوقع الوصول إلى هذا الدور، لكنها شعرت بثقة كبيرة منذ دخولها القرعة الرئيسية، مؤكدة أنها ستبذل كل ما في وسعها لمواصلة المشوار. وتنتظر سييرا مواجهة صعبة في ثمن النهائي أمام الفائزة من لقاء الأمريكية ماديسون كيز والألمانية لورا سيغموند، في محاولة جديدة لمواصلة كتابتها لأحد أجمل فصول البطولة.