logo
انتقالي شبوة ردا على تحركات النواب اليمني: مجلس منتهي الصلاحية

انتقالي شبوة ردا على تحركات النواب اليمني: مجلس منتهي الصلاحية

اليمن الآنمنذ يوم واحد
استنكرت القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في شبوة تشكيل ما يُسمى "مجلس النواب اليمني" لجان برلمانية للنزول الميداني إلى عدد من المحافظات، بينها محافظة شبوة، تحت ذريعة فحص نشاط السلطات المحلية ومراجعة الموارد المالية والإدارية والنفطية.
ورفضت بشكل قاطع تواجد أي لجان أو قرارات صادرة عن مجلس منتهي الصلاحية، يعيش معظم أعضائه في الخارج، ويتقاضون رواتب ومخصصات بالعملة الصعبة، في الوقت الذي يعاني فيه الشعب من ظروف معيشية صعبة وانهيار اقتصادي وخدمي.
وأكدت أن السلطة المحلية بمحافظة شبوة تمارس مهامها بكفاءة ومسؤولية في ظل الظروف الصعبة، وبدعم شعبي واسع، وتخضع لرقابة مؤسسية فاعلة، ولا تحتاج لأي وصاية من جهات فقدت شرعيتها، وتفتقر للمصداقية والوجود الحقيقي داخل الوطن.
واعتبرت أن محاولات ما تبقى من المنظومة اليمنية لإقحام نفسها في الشأن الجنوبي هي تحركات مرفوضة ومدفوعة بأجندات سياسية لا تمت للرقابة أو المصلحة العامة بأي صلة، وتهدف إلى التشويش على النجاحات المتحققة في محافظات الجنوب بدعم من الأشقاء في التحالف العربي.
وطالبت أعضاء ما يسمى مجلس النواب اليمني بتسخير ما تبقى لديهم من إمكانيات وجهود لتحرير المناطق التي تحتلها مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، بدلاً من التوجه نحو شبوة أو غيرها من محافظات الجنوب المستقرة، والتدخل في شؤونها تحت شعارات سياسية مفضوحة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 4 يوليو
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 4 يوليو

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الجمعة 4 يوليو

⬅️رصد: الشارع العربي 'مصدوم' من قتل الحوثيين لمعلم القرآن 'حنتوس' الشارع العربي 'مصدوم' من قتل الحوثيين لمعلم القرآن 'حنتوس' (رصد) ⬅️الأمين العام المساعد لاتحاد علماء المسلمين: إصدارنا بيانًا خاصًا بشأن حنتوس 'استثناء' الأمين العام المساعد لاتحاد علماء المسلمين: إصدارنا بيانًا خاصًا بشأن حنتوس 'استثناء' ⬅️شرطة المهرة تقول إنها تعاملت مع 16 قضية تمس بالأمن القومي اليمني منذ مطلع العام شرطة المهرة تقول إنها تعاملت مع 16 قضية تمس بالأمن القومي اليمني منذ مطلع العام ⬅️إصابة 25 شخصًا إثر سقوط منصة تشجيع خلال احتفالات رياضية في حضرموت (فيديو) إصابة 25 شخصًا إثر سقوط منصة تشجيع خلال احتفالات رياضية في حضرموت (فيديو) ⬅️الحكومة اليمنية تطلق خامس حملة تحصين ضد شلل الأطفال منذ حظر الحوثيين للتطعيم الحكومة اليمنية تطلق خامس حملة تحصين ضد شلل الأطفال منذ حظر الحوثيين للتطعيم ⬅️طقس اليمن غدًا السبت: أمطار متفاوتة الشدة ورياح نشطة وحرارة شديدة طقس اليمن غدًا السبت: أمطار متفاوتة الشدة ورياح نشطة وحرارة شديدة ⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الجمعة 4 يوليو/ تموز 2025 أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الجمعة 4 يوليو/ تموز 2025 ⬅️مجازر وأوامر اخلاء جديدة في غزة وجهود حثيثة للوسطاء لوقف الحرب الرئاسة السورية تطلق الهوية البصرية الجديدة للدولة ⬅️ وزير الخارجية السعودي يصل إلى موسكو في زيارة رسمية وزير الخارجية السعودي يصل إلى موسكو في زيارة رسمية ⬅️الرئاسة السورية تطلق الهوية البصرية الجديدة للدولة الرئاسة السورية تطلق الهوية البصرية الجديدة للدولة مرتبط

صحيفة تتحدث عن وساطة أممية لابرام صفقة تتضمن اعادة تصدير النفط وتشغيل مطار صنعاء
صحيفة تتحدث عن وساطة أممية لابرام صفقة تتضمن اعادة تصدير النفط وتشغيل مطار صنعاء

يمنات الأخباري

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمنات الأخباري

صحيفة تتحدث عن وساطة أممية لابرام صفقة تتضمن اعادة تصدير النفط وتشغيل مطار صنعاء

قالت صحيفة الكترونية عربية تصدر من لندن إن أحد الخيارات التي كانت مطروحة في نقاشات المبعوث الاممي، هانز غروند برغ إلى عدن مؤخرا ربط تصدير النفط بإعادة تشغيل مطار صنعاء، بعد ان دمر العدوان الإسرائيلي الجزء الأكبر من أسطول الخطوط الجوية اليمنية. ونقلت صحيفة 'العربي الجديد' عن مصادر وصفتها بالخاصة إن الحكومة في عدن طلبت من المبعوث الأممي إيجاد حل لأزمة تصدير النفط، في ظل معاناتها من أزمات مالية واقتصادية واسعة. كما نقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمطلعة إن غروندبرغ قد يقوم بدور وساطة خلال الفترة القادمة لتقريب وجهات النظر بين الحكومة والحوثيين، في ظل توقعات بمرونة الطرفين في التعامل مع هذا الملف. واضافت انه قد يتم الاتفاق على صيغة طارئة لإعادة تصدير النفط من الموانئ الحكومية في حضرموت وشبوة، مقابل إيجاد حل لعودة تشغيل مطار صنعاء سواء من خلال التوافق على تشغيل رحلات للخطوط الجوية اليمنية، التي ما تزال تمتلك ثلاث طائرات في أسطولها، وقد تتم إتاحة إحداها لتشغيل الرحلات عبر مطار صنعاء. ونوهت إلى انه قد يكون هناك حل أخر يتعلق بإعادة تصدير النفط والغاز في إطار اتفاقية تتضمن استخدام جزء من العائدات لشراء طائرة لتعزيز أسطول الخطوط الجوية اليمنية، التي بدورها تعمل على إتاحتها وتخصيصها للعمل من مطار صنعاء الدولي. ويعزز ذلك ما تطرق إليه المبعوث الأممي في البيان الصادر عنه عقب زيارته إلى عدن، حيث ذكر أنه تناول خلال لقائه مع رئيس الحكومة اليمنية في عدن، الأولويات اللازمة للحد من التدهور الاقتصادي، بما في ذلك تمكين الحكومة اليمنية من استئناف صادرات النفط والغاز، وذلك بعد التقدم المحرز مؤخراً في فتح طريق الضالع، مؤكداً أن فتح المزيد من الطرق أمر بالغ الأهمية لتسهيل حركة التجارة وتنقّل الأفراد في مختلف مناطق اليمن.

البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور
البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور

يمن مونيتور

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمن مونيتور

البعد اليمني للحرب الإيرانية الإسرائيلية.. قلق خليجي من تحولات المحور

ترجمة وتحرير 'يمن مونيتور' المصدر : كتبه: جورجيو كافيرو بدأت حرب الأيام الاثني عشر بين إيران وإسرائيل وانتهت الشهر الماضي—أو على الأقل تجمدت—بهدنة غامضة أقنع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الطرفين بقبولها. ومع ذلك، يخشى العديد من المراقبين أن انهيار هذه الهدنة الهشة هو مسألة وقت وليس احتمالًا. وبغض النظر عن مصير وقف إطلاق النار، فإنه لا يؤثر على الأعمال العدائية بين الحوثيين، وإسرائيل. وقد نفذ الحوثيون عملياتهم بطائرات مسيرة وصواريخ منذ دخول الهدنة الإسرائيلية-الإيرانية حيز التنفيذ، متعهدين بمواصلة ضرباتهم حتى انتهاء حرب تل أبيب على غزة. (240218) — BEIJING, Feb. 18, 2024 (Xinhua) — A protestor holds a model of a Houthi missile during a protest against Israel's continued war on the Gaza Strip and the U.S.-led airstrikes and sanctions against the Houthi group in Sanaa, Yemen, Feb. 16, 2024. (Photo by Mohammed Mohammed/Xinhua) اغتنام الفرصة في الأول من يوليو/تموز، رد وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس على محاولة هجوم صاروخي حوثي على مطار وأهداف أخرى في إسرائيل بإعلانه أن 'مصير اليمن هو نفسه مصير طهران'، في إشارة إلى قصف بلاده للعاصمة الإيرانية. وصرح كاتس: 'بعد ضرب رأس الأفعى في طهران، سنضرب الحوثيين في اليمن أيضًا. من يرفع يده على إسرائيل—ستُقطع تلك اليد'. يبدو أن جماعة الحوثي برزت كقوة تتزايد جرأتها نتيجة للحرب بين إسرائيل وإيران. فقد وفر الصراع للحوثيين فرصة أخرى لإثبات دورهم كطليعة لـ 'محور المقاومة' الذي تقوده طهران. ومما يؤكد هذه الحقيقة هو أن الجماعة اليمنية أطلقت صاروخًا باليستيًا على يافا بعد يومين من 'عملية الأسد الصاعد' الإسرائيلية ضد إيران، بينما ظلت جماعة حزب الله اللبنانية والفصائل العراقية الموالية لإيران على الحياد. قالت فينا علي خان، الزميلة في مؤسسة القرن، لموقع 'أمواج ميديا' إن الحوثيين 'لطالما وضعوا أنفسهم كحليف طهران الأكثر تقدمية—وقد أعطتهم [الحرب الإسرائيلية-الإيرانية] الدافع والفرصة لإثبات ذلك'. وأضافت: 'من وجهة نظر الحوثيين، فإن الضربة الإسرائيلية على إيران كانت بالتأكيد منسقة مع واشنطن—وهو ما سيزيد من تصلب موقفهم ويقلل من أي رغبة في إجراء محادثات سرية مع الولايات المتحدة. لقد تمكن الأمريكيون من خسارة المزيد من المصداقية في المنطقة، مما منح الحوثيين ذخيرة جديدة لتبرير دعايتهم'. ومع ذلك، بقدر ما تمكن الحوثيون من الاستفادة من الحرب الإيرانية-الإسرائيلية، فإن تجميد الصراع بإعلان وقف إطلاق النار في 24 يونيو/حزيران—بعد وقت قصير من الهجوم الصاروخي الإيراني لحفظ ماء الوجه على قاعدة العديد الجوية في قطر، التي تستضيف القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)—قد يكون قد جاء بمثابة راحة للحوثيين. ورغم أن إسرائيل فشلت في تحقيق نصر حاسم، لا يمكن إنكار أن 12 يومًا من القصف المكثف أضعفت إيران. ولو استمرت الحرب لفترة أطول، لكانت طهران قد واجهت تحديًا خطيرًا في قدرتها على تزويد حلفائها الإقليميين مثل الحوثيين—وهو سيناريو كان سيتطلب من الحوثيين إعادة معايرة نهجهم على المدى الطويل. قالت الدكتورة إليزابيث كيندال، مديرة كلية جيرتون بجامعة كامبريدج، لموقع 'أمواج ميديا' خلال حرب الأيام الاثني عشر: 'بينما سيتمكن الحوثيون من الاستمرار لبعض الوقت بالاعتماد على المخزونات والإنتاج المحلي، فمن المرجح أن تتضاءل قدراتهم بمرور الوقت [بدون دعم مستمر من الدولة الإيرانية]. وبغض النظر عن الطبيعة غير المتكافئة للصراع، فإن هذا سيتطلب تعديلات على طموحاتهم العسكرية'. هل يستأنف ترامب الضربات الجوية في اليمن؟ حتى قبل أن تشن إسرائيل هجومًا مفاجئًا على إيران في 13 يونيو/حزيران، كانت متانة الاتفاق الموقع بين الحوثيين والولايات المتحدة في مايو/أيار موضع شك—وقد أضافت الحرب الإيرانية-الإسرائيلية توترًا واضحًا. يتضمن الاتفاق بين الحوثيين وواشنطن إنهاء الهجمات البحرية على الأهداف الأمريكية مقابل إنهاء القصف الأمريكي في اليمن. وصفت ماريسا خرما، الزميلة غير المقيمة في معهد بيكر بجامعة رايس، الاتفاق بين الحوثيين والولايات المتحدة بأنه 'مهتز في أحسن الأحوال' بسبب الحرب بين طهران وتل أبيب. أحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على آفاق الاتفاق الحوثي-الأمريكي هو مدى احتمال انجرار الحوثيين إلى صراع أوسع محتمل في المنطقة في حال استئناف الضربات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية على إيران. ومما يزيد من هذه التحديات تصور واسع الانتشار بأن المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف ووفده انخرطوا في مفاوضات نووية مع إيران بسوء نية خلال الشهرين اللذين سبقا إطلاق إسرائيل 'عملية الأسد الصاعد'. وقد أضعف هذا التصور بشكل كبير مكانة الدبلوماسيين الأمريكيين في نظر العديد من الجهات الفاعلة الإقليمية. الرابحون والخاسرون من وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين قالت أروى مقداد، الخبيرة في الشأن اليمني بجامعة أكسفورد، لموقع 'أمواج ميديا': 'لقد أضرت الضربات الإسرائيلية على إيران بالمصداقية الأمريكية المتضائلة بالفعل في المنطقة. وبما أن هذه الضربات حدثت خلال مفاوضات أساسية، فإن الناس والسياسيين على حد سواء لم يعودوا يثقون في الاتفاقات مع الولايات المتحدة ويدفعون باتجاه مواقف أكثر عدوانية. وبشكل عام، فإن هذا سيزيد من عدم الاستقرار في المنطقة.' رحلة ترامب المقبلة إلى الشرق الأوسط تقدم فرصاً في وقت تتزايد فيه المخاطر، حيث أكد عزمه زيارة السعودية ودول أخرى في المنطقة. المصالح الإماراتية والسعودية تشعر دول الخليج العربية بالقلق لأسباب عديدة بشأن تجدد المواجهة الإسرائيلية-الإيرانية، حيث يعد الوضع في اليمن متغيرًا مهمًا في هذه المعادلة. إن مدى خطر استئناف الضربات الأمريكية أو الإسرائيلية على إيران على إفشال الاتفاق الحوثي-الأمريكي يثير قلق السعودية بشكل خاص. ووفقًا لعلي خان من مؤسسة القرن، فإن المملكة ترى الهدنة التي توصلت إليها واشنطن مع الحوثيين 'وسيلة لإبعاد النار عن عتبة بابها'. المملكة عازمة على تجنب خلق تصور بوجود اصطفاف سعودي مع أي عدوان أمريكي-إسرائيلي ضد إيران أو الحوثيين، خوفًا من كيفية أن يدفع مثل هذا التصور طهران إلى الانتقام من المملكة. وتساعد هذه الديناميكية في تفسير سبب إدانة السعودية السريعة والقوية لـ 'عملية الأسد الصاعد' وانخراطها في جهود خفض التصعيد. تسعى السعودية إلى 'حرمان الحوثيين أو إيران من أي ذريعة لشن هجمات عابرة للحدود أو ضربات على البنية التحتية للطاقة السعودية'، حسبما ذكرت فينا علي خان. وأضافت: 'في الوقت الحالي، يشعر المسؤولون السعوديون بثقة معقولة بأنهم محميون—لكنهم لا يتوهمون بشأن مدى سرعة تغير الأمور. لا يزال لدى كل من الحوثيين وإيران خيار استهداف أصول الطاقة السعودية، حتى لو لم يكونوا يعتزمون استخدام هذه الورقة بعد.' وعلى النقيض، بدت الإمارات متفاجئة وربما محبطة عندما توصل الحوثيون وترامب إلى اتفاق في مايو/أيار. حتى وقت قريب على الأقل، يُزعم أن الإماراتيين كانوا يضغطون على واشنطن لدعم هجوم جديد ضد الحوثيين على الساحل الغربي لليمن—وهي مبادرة تم التخلي عنها الآن فعليًا. من غير الواضح ما إذا كانت تداعيات الحرب الإسرائيلية-الإيرانية قد تؤدي إلى دفعة متجددة لإخراج الحوثيين من السلطة. 'حتى الآن، أصيب الكثيرون بخيبة أمل، مقتنعين بأن الرغبة الدولية في مواجهة الحوثيين قد تبخرت تقريبًا. بينما ما زلت أعتقد أن عملية مدعومة دوليًا [لإضعاف] الحوثيين لا تزال غير محتملة في الوقت الحالي، فقد أعاد الصراع الحالي إحياء فكرة أنه إذا ضعفت إيران، يمكن أن يتغير التوازن—وقد تتاح لهم أخيرًا فرصة لمواجهة الحوثيين بشكل مباشر'، حسبما أشارت فينا علي خان. وكما قالت علي خان، فإن المعارضين اليمنيين للحوثيين شاهدوا 'عملية الأسد الصاعد' بـ 'مزيج من الابتهاج والأمل المتجدد' بينما رأوا في إيران الضعيفة 'نقطة تحول محتملة—قد تتحول في النهاية إلى حركة حوثية أضعف'. ومع ذلك، فإن ما إذا كانت الإمارات ستقدم دعمها لعملية مناهضة للحوثيين يظل متغيرًا مجهولًا. مطاردة بذكرى طائرات الحوثيين المسيرة وصواريخهم التي ضربت عمق أبوظبي في عام 2022، تسير القيادة الإماراتية بحذر. تدرك الإمارات أن أي خطوة علنية ضد الحوثيين يمكن أن تحول بنيتها التحتية للطاقة ومعالمها الفاخرة إلى أهداف محتملة للانتقام. في نهاية المطاف، من غير المرجح أن تستفيد أي دولة خليجية عربية من خروج ديناميكيات الصراع عن السيطرة. فالمخاطر ببساطة عالية جدًا بالنسبة للجميع. وهذا الواقع المحفز يولد مصلحة راسخة في دعم جميع المبادرات الدبلوماسية الهادفة إلى دفع إسرائيل وإيران والولايات المتحدة نحو خفض التصعيد. اختتمت ماريسا خرما من معهد بيكر بجامعة رايس بالقول: 'أثبتت الحرب عدم جدواها لكل من الإمارات والمملكة في اليمن، والمسار الوحيد للمضي قدمًا الذي يتفق عليه الجميع هو مسار دبلوماسي يجب أن تقوده الولايات المتحدة. وحتى الآن، أثبت ذلك أنه هش في أحسن الأحوال'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store