logo
تعافي أسرع من حروق الشمس؟ هذه الأطعمة قد تكون الحل

تعافي أسرع من حروق الشمس؟ هذه الأطعمة قد تكون الحل

الدستورمنذ 4 أيام
وكالات
تشهد مناطق عديدة حول العالم موجة حر غير مسبوقة، ما يجعل التعرض المباشر لأشعة الشمس خطرا على الصحة، إذ قد يؤدي إلى الإصابة بحروق الشمس، أو الحكة، أو الالتهاب، أو حتى تقشر الجلد.
وكشفت دراسات أن تناول مجموعة من الأطعمة التي تساعد الجسم على التعافي، والتخفيف من آثار الحروق.
الجزر
ذكر تقرير لموقع "فيريويل هيلث"، أن الجزر من أفضل الأطعمة التي يمكن تناولها عند الإصابة بحروق أو بضربة الشمس، وذلك راجع إلى غناه بـ"البيتا كاروتين"، وهو نوع من الكاروتينويدات، توجد في الخضراوات كالبطاطس والشمام.
بعد تناول الجزر، تتراكم هذه الكاروتينويدات في الطبقة الخارجية من الجلد لتكوّن حاجزا وقائيا ضد العوامل البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية (UV)، لتعزيز مرونة البشرة وترطيبها وتقليل التجاعيد والبقع العمرية.
الحليب المخمّر
تحتوي المنتجات المخمّرة على كائنات حية مفيدة للصحة. وأظهرت الدراسات أن الحليب المخمّر بالبكتيريا اللبنية يعزّز إصلاح الحمض النووي ويحسّن مناعة الجلد بعد الإصابة بحروق الشمس.
ويحتوي الحليب المخمّر على "الكولاجين المحلّل" المفيد لصحة الجلد.
عصير البرتقال
ويساعد عصير البرتقال على الترطيب، ويمنح 15% من الحصة اليومية الموصى بها من فيتامين "سي". وأظهرت الدراسات، أن مكونات البرتقال تقلل أضرار الحروق الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية.
ويمكن لفيتامين "سي" أن يخفف الالتهاب الناتج عن حروق الشمس بسرعة. وبينت أبحاث، أن تناول الحمضيات، بما فيها البرتقال، يقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
الطماطم
الطماطم فعالة ضد التهابات حروق الشمس، وتدعم وتحمي صحة البشرة. وكشفت الدراسات، أن الطماطم تخفض من احمرار الجلد الناجم عن التعرض لأشعة الشمس.
الرمان
الرمان غني بمركبات مضادة للالتهاب والأكسدة والسرطان. ويمكن أن يسرّع شفاء الحروق، ويقي من الضرر الناتج عن الأشعة الفوق البنفسجية.
خطوات لتجنب حروق الشمس:
تجنب الخروج في أوقات ذروة الشمس.
البقاء في الظل، تحت مظلة أو شجرة أو أي مأوى آخر.
ارتداء قبعة ذات حافة عريضة تغطي الوجه والأذنين ومؤخرة العنق.
استخدم واقي شمس.
"سكاي نيوز"
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوائد صحية متعددة للزنجبيل.. بينها مكافحة الالتهابات
فوائد صحية متعددة للزنجبيل.. بينها مكافحة الالتهابات

جو 24

timeمنذ 12 ساعات

  • جو 24

فوائد صحية متعددة للزنجبيل.. بينها مكافحة الالتهابات

جو 24 : يعتبر الزنجبيل أحد النباتات الجذرية التي تنتمي لفصيلة النباتات الزنجبيلية (Zingiberaceae) كالكركم والهيل، ويمتاز بطعمه اللاذع القوي. كما يعد من التوابل الشعبية ذات الاستخدام الطبي، إذ يُعرف بقدرته على تخفيف الغثيان وتحسين عملية الهضم ومحاربة الالتهابات، وفق موقع "فيري ويل هيلث". ويمكن تناوله طازجاً أو مجففاً أو حتى مع الشاي كمكمل غذائي للاستفادة من فوائده الصحية. فيما يلي منافعه: مكافحة الالتهابات يحتوي الزنجبيل على أكثر من 400 مركب طبيعي، يعمل كثير منها على مكافحة الالتهابات. كما تتميز هذه المواد الكيميائية بخصائص قوية مضادة للالتهابات. ويحدث الالتهاب المزمن عندما يكون جهاز المناعة في الجسم محفزاً بشكل مفرط باستمرار. فالالتهاب عامل مساهم في أكثر من نصف الوفيات حول العالم، ويلعب دوراً في تطور العديد من الأمراض، مثل اضطرابات المناعة الذاتية، والسرطان، والسكري، واضطرابات الجهاز الهضمي، ومشكلات القلب، وأمراض الرئة، والأمراض النفسية، والمشكلات العصبية. يحسن عملية الهضم قد يحسن الزنجبيل عملية الهضم من خلال تسريع مرور الطعام عبر المعدة. كما قد يخفف أعراضاً مثل الانتفاخ والإمساك والتقلصات والغازات. ووجدت إحدى الدراسات أن مكملات الزنجبيل يمكن أن تحسن أعراض عسر الهضم الوظيفي، وهو اضطراب شائع في الجهاز الهضمي يصيب الأشخاص الذين يتلقون علاجاً كيميائياً. (آيستوك) يخفف الغثيان قد يساعد الزنجبيل في تخفيف الغثيان. إذ أظهرت إحدى المراجعات أنه يمكن أن يحسن من غثيان الصباح لدى الحوامل، ويحسن من الغثيان لدى الأشخاص الذين يتلقون علاجاً كيميائياً. كذلك يمنع الزنجبيل الغثيان والقيء لدى الأشخاص الذين يخضعون لجراحة. (آيستوك) يعزز جهاز المناعة قد يمتلك الزنجبيل خصائص مضادة للميكروبات، ما يساعد في تعزيز جهاز المناعة. وتبيّن الأبحاث المختبرية أن الزنجبيل له تأثيرات مضادة للبكتيريا مثل المضادات الحيوية. لذلك، يمضغ البعض جذر الزنجبيل الطازج أو يضيفونه إلى الماء الساخن لتخفيف التهاب الحلق. يخفف آلام العضلات كشفت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين تناولوا 4 غرامات من مكمل الزنجبيل لـ5 أيام أظهروا تأخراً في الإحساس بآلام العضلات بعد ممارسة التمارين الرياضية الشاقة، مقارنة بمن تناولوا دواء وهمياً. كما وجدت مراجعة أخرى أن الزنجبيل قد يساعد في تخفيف الألم قبل الدورة الشهرية للنساء أو أثناءها. يعزز صحة القلب تشير بعض الأبحاث إلى أن الزنجبيل يمكن أن يحمي القلب، إذ يحتوي على أنواع محددة من مضادات الأكسدة تسمى البوليفينول، التي قد تعزز صحة القلب. وقد توصلت إحدى الدراسات إلى أن تناول 4 غرامات من الزنجبيل يومياً يقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 8%، وأمراض القلب بنسبة 13%. (آيستوك) يُقلل من خطر الإصابة بالسرطان قد تقلل مضادات الأكسدة الموجودة في الزنجبيل من تلف الخلايا، الذي قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان. ووجدت إحدى الدراسات أن الزنجبيل قد يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والمستقيم، وسرطان المعدة، وسرطان الكبد، وسرطان البنكرياس. لكن مع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد مدى فاعلية الزنجبيل في الوقاية من السرطان. تابعو الأردن 24 على

مدته دقيقة.. اختبار يكشف مدى تعرضك لخطر سرطان الجلد
مدته دقيقة.. اختبار يكشف مدى تعرضك لخطر سرطان الجلد

خبرني

timeمنذ 21 ساعات

  • خبرني

مدته دقيقة.. اختبار يكشف مدى تعرضك لخطر سرطان الجلد

خبرني - طور أطباء الجلدية اختبارا تفاعليا سريعا لا يستغرق سوى دقيقة واحدة، يساعد الأشخاص على معرفة مدى احتمالية إصابتهم بسرطان الجلد القاتل. يعتمد هذا الاختبار على معلومات شخصية مثل الرمز البريدي، ومدى التعرض لأشعة الشمس أثناء السفر إلى المناطق الحارة، ومكان العمل، والعادات اليومية، لتقييم مستوى الخطورة لكل فرد. وأوضح خبراء "عيادة هارلي ستريت" أن الأشخاص الذين يحصلون على نتائج بين 80 و100 معرضون لخطر كبير بسبب تلف الجلد الشديد، مما يجعل احتمال إصابتهم بسرطان الجلد أعلى من المتوسط. ويُعزى معظم حالات سرطان الجلد إلى التعرض المفرط لأشعة فوق البنفسجية من الشمس أو أجهزة التسمير. ووفقًا لمنظمة "أبحاث السرطان في المملكة المتحدة"، يمكن الوقاية من 87% من هذه الحالات عبر اتباع إجراءات حماية مناسبة. لكن من المثير للقلق أن 70% من البريطانيين يرتكبون أخطاء جسيمة في حماية بشرتهم، مثل عدم استخدام واقي الشمس قبل التعرض للشمس. وتتوقع "أبحاث السرطان" أن يرتفع عدد حالات الإصابة بسرطان الميلانوما إلى 26,500 حالة سنويًا بحلول عام 2040، مع زيادة معدل الإصابة أسرع من أي نوع آخر من السرطان الشائع. ويُشخّص حالياً حوالي 17,500 شخص سنويا بالإصابة بسرطان الميلانوما، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد. وتشمل علامات تلف الجلد الناتج عن الشمس ظهور التجاعيد الدقيقة، ترهّل الجلد، تغيرات في ملمس البشرة، التصبغات والبقع الشمسية، وتفاوت لون البشرة، بحسب خبراء العيادة. وتنصح صوفي كوبر، المدير التنفيذي لعيادة هارلي ستريت، بمتابعة مؤشر الأشعة فوق البنفسجية (UV) قبل الخروج، حيث يعتبر أداة مهمة لتخطيط الأنشطة الخارجية والوقاية من التعرض الزائد للأشعة. وقالت: "كلما ارتفع المؤشر، زادت خطورة الضرر على الجلد، وعند وصول المؤشر إلى 3 أو أكثر، يجب اتخاذ إجراءات وقائية مثل البقاء في الظل، ارتداء الملابس الواقية، واستخدام واقي الشمس". تتوافق هذه النصائح مع إرشادات هيئة الخدمات الصحية الوطنية التي توصي بتجنب التعرض للشمس في أوقات الذروة بين 11 صباحا و3 مساء، مع تغطية الذراعين والساقين واستخدام واقي شمس بمعامل حماية لا يقل عن 30. وينبه الموقع الرسمي لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، إلى أن الحروق الشمسية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، وأن الحروق لا تقتصر على أوقات الإجازات فقط، بل يمكن أن تحدث في المملكة المتحدة حتى في الأيام الغائمة. ويُشخص سرطان الميلانوما غالبًا عبر ملاحظة الشامات ذات الحواف غير المنتظمة، حيث يعتمد الأطباء على معايير تشمل: التماثل، الحدود، اللون ، القطر والتغيرات. ويعتمد علاج السرطان على مدى انتشاره، ويصل معدل البقاء على قيد الحياة لخمس سنوات إلى ثلث المرضى الذين يُشخّصون في المرحلة الرابعة. وفي تطور طبي جديد، من المتوقع أن يحصل مرضى الميلانوما على لقاح جديد فائق الفعالية عبر هيئة الخدمات الصحية الوطنية، والذي يعمل على تعزيز جهاز المناعة لمهاجمة البروتينات الخاصة بأورام الميلانوما، مما يمنع عودة المرض.

وفاة رجل في أستراليا بعد إصابته بفيروس ينتقل من الخفافيش
وفاة رجل في أستراليا بعد إصابته بفيروس ينتقل من الخفافيش

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

وفاة رجل في أستراليا بعد إصابته بفيروس ينتقل من الخفافيش

وكالات توفي رجل خمسيني في أستراليا لإصابته بفيروس "نادر جدا" يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية، الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان: "نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة". وأضافت: "لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة". وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. قد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر، وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت 3 إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى عام 1996. وذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى عام 1998 والأخرى لطفل يبلغ 8 سنوات عام 2013، "انتهتا بالوفاة". وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن "فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا". وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت: "إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات". وتابعت: "يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب". "سكاي نيوز"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store