logo
في موكب جنائزي مهيب.. شبوة تودع بطلين من قوات دفاعها

في موكب جنائزي مهيب.. شبوة تودع بطلين من قوات دفاعها

حضرموت نت٢٢-٠٦-٢٠٢٥
في موكب جنائزي مهيب.. شبوة تودع بطلين من قوات دفاعها
‏شُيّع اليوم، الخميس 19 يونيو 2025م، جثمانا شهيدي الواجب من قوات دفاع شبوة، النقيب علي عبدالله القاحلي والنقيب عمير أحمد فرج النسي.
وقد توفيا إثر حادث مروري مؤسف وقع أمس الأربعاء أثناء أدائهما واجبهما، والذي أسفر كذلك عن إصابة الضباط رامي سعيد الوتيد ومفرج شليل الحارثي.
أدت جموع غفيرة من أبناء محافظة شبوة الصلاة على جثمان الفقيدين، بمشاركة واسعة من القيادات الرسمية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية.
كان من أبرز الحاضرين الشيخ لحمر علي لسود، رئيس انتقالي شبوة، والعميد الركن فؤاد محمد النسي، مدير عام شرطة شبوة.
والعميد وجدي باعوم الخليفي أركان ألوية دفاع شبوة قائد اللواء الثاني والعميد فيصل الشعيبي قائد اللواء الرابع والعميد احمد شليل الحارثي، قائد اللواء الخامس والعقيد ماجد لمروق أركان اللواء الثاني وشارك أيضًا عدد من أعضاء القيادة المحلية للمجلس بالمحافظة، والجمعية الوطنية، والمستشارين، وقيادات من السلطة المحلية والأمنية والعسكرية والاجتماعية.
عبّرت ألوية دفاع شبوة عن حزنها العميق لفقدان الشهيدين، مبتهلة إلى الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته ومغفرته.
وأكدت الألوية أن ما قدمه الفقيدان من تفانٍ وإخلاص سيظل محل تقدير، وأن تضحياتهما ستبقى محفورة في ذاكرة أبناء المحافظة، ودافعًا لمواصلة مسيرة حفظ الأمن والاستقرار.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جماعة الحوثي تلوّح بمقاطعة المبعوث الأممي وتتهمه بعدم الحياد
جماعة الحوثي تلوّح بمقاطعة المبعوث الأممي وتتهمه بعدم الحياد

الموقع بوست

timeمنذ 15 دقائق

  • الموقع بوست

جماعة الحوثي تلوّح بمقاطعة المبعوث الأممي وتتهمه بعدم الحياد

لوحت جماعة الحوثي بمقاطعة المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ متهمة إياه بـ"عدم الحياد والانحياز" في مواقفه بشأن التطورات في البحر الأحمر. وقالت وزارة الخارجية في حكومة الحوثيين (غير معترف بها دولياً)، في بيان نشرته وسائل إعلام تابعة للجماعة إن بيان المبعوث الأممي الذي قدمه في مجلس الأمن "تجاهل بشكل كامل الأسباب الجذرية للتصعيد في البحر الأحمر والمتمثلة في جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة أمام مرأى ومسمع من الأمم المتحدة والعالم الذي لم يحرك ساكنا". وندد الحوثيون بما اعتبروه "انحياز" غروندبرغ في البيان المنسوب إليه بشأن الوضع في البحر الأحمر، معتبرين أن البيان "يعكس عدم حياديته". وقالت خارجية الحوثي إن البيان الأممي "افتقر إلى التوازن والحياد، وكان يُفترض أن يُعرب عن القلق من العدوان الصهيوني المستمر على اليمن والذي يستهدف أعيانا مدنية، كما كان ينبغي أن يتضمن مطالبة الكيان الصهيوني بوقفها". وأفادت أن هذا الانحياز يجعل صنعاء تجد صعوبة في التعاطي مع مبعوث الأمين العام الذي يتطلب منصبه أن يقف على مسافة واحدة من كل أطراف النزاع لا أن ينحاز إلى طرف على حساب آخر. كما اتهم البيان المبعوث الأممي "باستمرار التعاطي السلبي، بل والمنحاز إزاء قضية الشعب اليمني والعدوان الأميركي الصهيوني عليه". ولوح بإمكانية تصعيد حكومة الحوثيين بـ"أكثر من مجرد إيقاف التواصل الرسمي مع المبعوث ومكتبه"، من دون توضيح ماهية هذا التصعيد. والخميس، أعرب غروندبرغ عن بالغ قلقه إزاء التصعيد الأخير من قبل أنصار الله (الحوثيين) في البحر الأحمر، بما في ذلك الهجوم الذي أدى إلى غرق السفينة التجارية إيترنيتي سي في 8 يوليو (تموز)، وأسفر عن وقوع وفيات وإصابات". عقب الهجوم، قالت مهمة "أسبيدس" التابعة للاتحاد الأوروبي إن السفينة كان على متنها وقت الهجوم 22 بحاراً، 21 فيليبينياً ومواطن روسي، إلى جانب فريق أمن من ثلاثة أفراد (لم تحدد جنسياتهم)، فيما أفادت وكالة "أسوشييتد برس" بأنه حتى مساء الأربعاء، جرى إنقاذ ستة من دون توضيح مصير الباقين.

السنغال: في معركة سابقة لأوانها.. الوزير الأول ينتقد الرئيس علنا
السنغال: في معركة سابقة لأوانها.. الوزير الأول ينتقد الرئيس علنا

الوطن

timeمنذ 7 ساعات

  • الوطن

السنغال: في معركة سابقة لأوانها.. الوزير الأول ينتقد الرئيس علنا

وجّه الوزير الأول السنغالي أوسمان سونكو سهام النقد المبطّن والحاد في نفس الوقت للرئيس باسيرو جوماي فاي. وكشف عن أزمة في رأس السلطة السياسية بالسنغال. خلاف صامت يطفو على السطح أعرب سونكو، أمس الخميس 10 يوليو، وخلال اجتماع لحزب "باستيف"، علنًا عن خلافه العميق مع الرئيس باسيرو ديوماي فاي، مشيرًا إلى تصاعد التوتر في أعلى مستويات السلطة قائلا "ما يحدث ليس جيدًا ولا أنيقًا". وقد تصاعدت الشائعات خلال الفترة حول وجود توترات داخل مؤسسة الحكم بالسنغال وهو ما أكدته تصريحات الوزير الأول وزعيم الحزب الحاكم (باستيف). وقد تحدّث سونكو عن اتفاق بينه وبين الرئيس باسيرو جوماي فاي بحضور رئيس الجمعية الوطنية المالك انجاي ملمّحا إلى أنّ الرئيس لم يحترم مضمون هذا الاتفاق. اتفاق سري ذو صلة بانتخابات 2029 ولم يكشف سونكو عن مضمون الاتفاقية وصرح قائلًا: "ما قلناه، الله وحده شاهد عليه وهذه الاتفاقية تبقى سريةً وقائمةً على الثقة المتبادلة بين الموقعين". لكنّ سونكو تحدّث عن نشاطات سياسية مُحضّرة لانتخابات 2029 يقوم بها نشطاء هنا وهناك دون أن يُسميَ أحدا. وقال إنّه ذهب للرئيس وطلب منه إيقاف ما يحدث، مضيفا: "هو يستطيع إيقاف ما يحدث الآن متى شاء. أما لماذا لم يفعل ذلك، فهذا سؤال آخر". تلويح بأوراق القوة وتمسّك سونكو بموقعه كوزير أول قائلا إنه نظريا هو زعيم الأغلبية النيابية في البرلمان، فيما بدا استعراضا للقوّة في وجه الرئيس الذي لا يستطيع مباشرة الحكم من دون أغلبية في البرلمان. وقال: لن أستقيل من منصبي، ولكن عندما يُقيلني الرئيس سأعود إلى منصبي كنائب في البرلمان. وقد سبق لسونكو أن أكد عزمه الترشّح لانتخابات الرئاسة في 2029، وذلك بعد الحكم بإدانته من طرف المحكمة العليا في قضية التشهير التي رفعها ضده أحد الوزراء السابقين. وهو حكم يُهدّد حظوظه حيث يمنعه قانونا من الترشّح. معركة قضائية سياسية ويرى الأستاذ دمبا كي المتخصّص في العلوم السياسية أن ما يُثير سونكو هو مخاوفه من تكريس جوماي فاي مرشّحا لحزب باستيف في 2029 أو الأقل انقسام الحزب إلى داعمين لترشح فاي وداعميه لترشّحه. وأضاف، في حوار مع موقع Groupe future média ، أن حكم المحكمة العليا-الذي يُهدّد أهلية سونكو- صبّ الزيت على نار غضب سونكو الصامت منذ أشهر، مؤكدا أن هدف سونكو هو المحافظة على سيطرته على الحزب. هل يصمد ثنائي سونكو-فاي وهو ما يؤكد عليه الصحفي ماديامبال ديانيي الذي يعتقد أن نجاح الرئيس جوماي فاي يُفقد سونكو شرعية الترشح لانتخابات 2029 قائلا إن الصراع حول انتخابات 2029 قد بدأ قبل أوانه. وأضاف أن الرئيس لم يعد أمامه الآن من خيار سوى إقالة وزيره الأول. موقع La nouvelle tribune قال "لا تعكس تصريحات رئيس الوزراء مجرد انزعاج شخصي، بل إنها تطرح سؤالاً جوهرياً: كيف يُمكن لرجلين، بخلفياتهما المختلفة، يجمعهما هدفٌ مشترك، إدارة الخلافات الناشئة عن ممارسة السلطة؟". ويُضيف: "في بلدٍ غالباً ما يُختبر فيه الولاء السياسي بواقعية القيادة، يدخل ثنائي ديوماي وسونكو مرحلةً من الاضطراب. فهل سيصمد المشروع السياسي الذي سعيا إليه معاً أمام الطموحات الشخصية والخلافات الاستراتيجية؟". يذكر أن الرئيس السنغالي الحالي الذي وصل إلى السلطة في نهاية مارس 2024 كان مرشّحا بديلا لحزب باستيف بعد تعذّر ترشّح زعيم الحزب أوسمان سونكو بسبب قيود قضائية. وقد انتقل جوماي فاي من موقع الرجل الثاني (المرشّح الاحتياطي) في حزب باستيف إلى الرجل الأول في الدولة وسلك سونكو مسارا عكسيا. وقد أبدى الرجلان انسجاما خلال السنة الأولى من حكمهما التي عرفت انتخابات نيابية سابقة لأوانها حصل فيها الحزب الحاكم على أغلبية ساحقة.

الشيخ محمد بن جابر الأحمري يُهنئ الأستاذ محمد الأحمري بمناسبة ترقيته للمرتبة الثالثة عشرة
الشيخ محمد بن جابر الأحمري يُهنئ الأستاذ محمد الأحمري بمناسبة ترقيته للمرتبة الثالثة عشرة

غرب الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • غرب الإخبارية

الشيخ محمد بن جابر الأحمري يُهنئ الأستاذ محمد الأحمري بمناسبة ترقيته للمرتبة الثالثة عشرة

المصدر - هنأ الشيخ محمد بن جابر الأحمري -شيخ قبائل جر الأحمري بمحافظة القنفذة-، الأستاذ محمد عبده موسى الأحمري بمناسبة صدور قرار ترقيته إلى المرتبة الثالثة عشرة في جهاز أمن الدولة. ويعدُّ الأستاذ "الأحمري" واحدًا من أبرز أعيان قبائل الأحمري بالقنفذة، وواحدًا من رجال القنفذة الفاعلين، في المُجتمع المحلي. سائلين الله تعالى له دوام التوفيق والعون والسداد، وأن يجعل هذه الترقية عونًا له في طاعة الله وولاة أمره، وخدمةً لدينه ومليكه ووطنه ومجتمعه المحلي وقبائله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store