
بعد استهداف مركبة في كفركلا... سقوط مُسيّرة إسرائيلية
وكان الجيش الإسرائيلي فجّر غرفة قرب أحد المزارع في منطقة الجميلة عند أطراف بليدا بعد توغله لقرابة 800 متر داخل الأراضي اللبنانية.
وكانت جرافات تابعة للجيش الإسرائيلي، مدعومة بدبابات من نوع "ميركافا"، قد اجتازت مساء أمس الخميس الحدود عند منطقة وادي هونين، وتوغلت باتجاه "مكب النفايات" الواقع جنوب بلدة عديسة.
وأشار المراسل إلى أن الجرافات الإسرائيلية باشرت بإقفال أحد الطرق داخل الوادي ورفع سواتر ترابية، وسط استنفار لوحدات الجيش اللبناني المنتشرة في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 5 ساعات
- ليبانون ديبايت
من أرقامٍ سورية... رسائلُ تهديدٍ تطال عائلات مسيحية في القصير
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت" بوصول تهديدات مباشرة من فصائل أمنية سورية إلى عائلات مسيحية تقيم في مدينة القصير وريفها، وذلك من خلال رسائل هاتفية تحمل تهديدًا صريحًا بالقتل، مصدرها أرقام سورية محلية، في تطور يثير القلق بشأن أمن المكوّن المسيحي في تلك المنطقة الحدودية. وتزامن هذا التصعيد مع تدهور الأوضاع في الجنوب السوري، لا سيما في محافظة السويداء، حيث تتهم جهات حقوقية السلطات السورية بارتكاب انتهاكات بحق المدنيين الدروز، وسط تصاعد القلق من محاولات إعادة فرض السيطرة الأمنية الكاملة على مناطق خارجة عن سيطرة النظام أو ذات طابع طائفي حساس.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
إشكال يتطوّر إلى اعتداء مسلح... "كفيلٌ" يطلق النار على عمّاله في صيدا!
ليبانون ديبايت" أفاد مراسل "ليبانون ديبايت" أنّ أربعة أشخاص، بينهم ثلاثة من التابعية السورية، أُصيبوا في أرجلهم نتيجة إطلاق نار، إثر مشاجرة اندلعت في بلدة قناريت – قضاء صيدا، بينهم وبين شخص يعملون لديه، وتطوّر الخلاف إلى اعتداء مسلّح. وبحسب المعطيات الأولية، فإن الإشكال بدأ نتيجة خلاف عمل، قبل أن يتصاعد بسرعة ويتحوّل إلى إطلاق نار مباشر من قِبل الشخص اللبناني الذي يُعتقد أنّه المشغّل أو الكفيل، ما أدّى إلى إصابة الضحايا الأربعة بجروح متفاوتة في الأطراف السفلية. وقد نُقل الجرحى على وجه السرعة إلى أحد مستشفيات المنطقة، حيث وُصفت حالتهم بالمستقرة، في وقت سادت فيه البلدة أجواء من التوتر، قبل أن تعود الأمور إلى طبيعتها تحت رقابة القوى الأمنية. وفور وقوع الحادثة، حضرت القوى الأمنية إلى المكان وباشرت تحقيقاتها لتحديد ملابسات ما جرى، وجمعت إفادات من شهود عيان في البلدة. كما أُطلقت عملية بحث واسعة لتوقيف مطلق النار الذي فرّ من المكان فور تنفيذ الاعتداء. وتُعد هذه الحادثة واحدة من سلسلة إشكالات فردية تكررت في مناطق لبنانية عدة في الآونة الأخيرة، وتسلّط الضوء على هشاشة العلاقات بين بعض أرباب العمل والعمال، لا سيما في ظل ظروف اقتصادية واجتماعية ضاغطة، يعاني منها المواطنون والنازحون على حدّ سواء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 12 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"علم سوري حر" في قلب الضاحية يُشعل الجدل… ماذا في التفاصيل؟
ليبانون ديبايت" أثارت صورة انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الذعر والبلبلة في الضاحية الجنوبية لبيروت، وتحديداً في منطقة الليلكي، بعدما ظهر فيها "بلوك باطون" موضوع أمام جامع الإمام الباقر (ع)، معلّق عليه صورة العلم السوري الجديد مرفقة بعبارة "الجيش السوري الحر". هذه اللقطة لم تمر مرور الكرام، بل أشعلت التعليقات وردود الفعل، وسط مناخ سياسي وأمني متوتر، يترافق مع تزايد التحذيرات من مخطط أمني يُحضَّر للبنان، وحديث عن خلايا متطرفة تنتظر "ساعة الصفر" لتنفيذ عمليات إرهابية. وبحسب معلومات حصل عليها "ليبانون ديبايت"، فإن الصورة أُدرجت من قبل بعض المتابعين تحت خانة "الخرق الأمني الخطير"، محمّلين المسؤولية للأجهزة الأمنية، وصولاً إلى جهاز أمن حزب الله المنتشر في الضاحية. لكن المعلومات أوضحت أن تحميل المسؤولية الكاملة لهذه الجهات أمر غير دقيق، مؤكدة أن "لا أحد غافل"، وأن الجهات الأمنية كما أمن المقاومة يقومون بواجباتهم بدقة في مختلف النقاط الحساسة. ورأت أن التعامل مع هذه الحوادث يتطلّب أعلى درجات الحذر والجدية، خصوصاً مع وجود آلاف السوريين في الضاحية، قسم كبير منهم غير شرعي، مشددة على أن "من الضروري اتخاذ إجراءات واضحة لطرد المخالفين، ومراقبة من يحمل إقامة شرعية أيضاً، تفادياً لأي خرق محتمل يمكن أن يهدد أمن المنطقة وسلامة المواطنين". المفاجأة جاءت لاحقاً، عندما نُقل عن أحد المواطنين أن الصورة ليست سوى "مزحة ثقيلة" نفذها أحد الأصدقاء بحق صديقه، لكن تداعياتها خرجت عن السيطرة، خصوصاً في ظل التوقيت الحساس الذي تمرّ به البلاد. مع ذلك، لم تُخفِ المعلومات قلقها من خطورة هذا النوع من "المزاح"، موضحة أن اللعب على أوتار حسّاسة كهذه، حتى وإن لم تكن بنيّة سيئة، قد يتسبّب بإرباك أمني كبير، ويخلق مناخاً من التوتر الشعبي والاستنفار الأمني. وطالب عدد من أبناء المنطقة بـ"فتح تحقيق فوري لكشف ملابسات ما حصل، والتأكد من هوية من وضع الصورة، واتخاذ الإجراءات المناسبة بحقه"، معتبرين أن "الاستهتار بالأمن في هذه الظروف الدقيقة خط أحمر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News