
وزير الثقافة يُعلن أسماء الفائزين بجوائز الدولة للتفوق لعام 2025
بجوائز الدولة
للتفوق لعام 2025، وذلك بعد إجراء التصويت الرسمي بحضور أعضاء المجلس من كبار المثقفين والأكاديميين والنقابات الفنية، وبمشاركة الدكتور أشرف العزازي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة.
وأسفرت نتائج التصويت هذا العام عن فوز كل من الفنانة نازلي مدكور، واسم الراحلة الدكتورة مشيرة عيسى بجائزة الدولة للتفوق في مجال الفنون، كما فاز في مجال الآداب كل من الشاعر مسعود شومان، والدكتور خالد أبو الليل، بينما ذهبت جائزة الدولة للتفوق في مجال العلوم الاجتماعية إلى كل من الدكتور سامح فوزي، والدكتور عطية الطنطاوي، والدكتورة نهلة إمام.
وزير الثقافة يُعلن أسماء الفائزين بجوائز الدولة للتفوق لعام 2025
وعقب إعلان النتائج، أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة ورئيس المجلس الأعلى للثقافة، أن جوائز الدولة للتفوق تُجسد إحدى المحطات المهمة في منظومة التكريم الثقافي للدولة المصرية، بما تحمله من دلالات تقدير وعرفان لجهود المبدعين والعلماء الذين تركوا بصمة حقيقية في مجالاتهم، وأسهموا في تعزيز الهوية الثقافية والفكرية المصرية.
اعتماد نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025 في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية والقانونية
أستاذ بعلوم سوهاج يفوز بجائزة الدولة التشجيعية في الكيمياء لعام 2024
وأوضح وزير الثقافة أن هذه الجوائز تأتي لتضيء مسارات العطاء الجاد، ولتؤكد أن الدولة تتابع وتثمّن أصحاب الإنجازات النوعية، ممن لم يدخروا جهدًا في خدمة الإبداع والبحث والمعرفة.
وأشار إلى أن هذا التكريم يحمل رسالة تحفيز للأجيال الجديدة، ويعزز مناخ العمل والإبداع في المجتمع، ويؤكد أن مصر لا تنسى أبناءها المجتهدين، بل تكرّمهم في الوقت المناسب وبما يليق بإسهاماتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
وزير الثقافة يكرم الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير لعام 2025.. اليوم
منة الله الأبيض يكرم وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير لعام 2025، اليوم الأحد، والتي تُقام برعاية كريمة من السيدة الفاضلة انتصار السيسي، حرم رئيس الجمهورية. موضوعات مقترحة يقام التكريم الأحد الموافق 3 أغسطس، في تمام الساعة الرابعة عصراً، على المسرح الصغير بـدار الأوبرا المصرية. وقد جاءت أسماء الفائزين في الدورة الخامسة على النحو التالي: ● فرع القصة الفئة العمرية الأولى: • عابد الرحمن يوسف صبحي يوسف (الغربية) • ليزا شريف رضوان عبد الحميد (الجيزة) الفئة العمرية الثانية: • أبانوب جورج وهيب زكي (الدقهلية) • يوستينا بشاي صموئيل جاد (أسيوط) ● فرع الشعر الفئة العمرية الأولى: • همسة أيمن بدوي التابعي سمرة (دمياط) الفئة العمرية الثانية: • أحمد رمضان محمد عبد الرحمن عوف (الدقهلية) • عبد الرحمن مصطفى أحمد النحاس (الإسكندرية) • هاجر أشرف نجيب السيد متيرد (دمياط) ● فرع التأليف المسرحي الفئة العمرية الأولى: • جنا الدكتور خلف الله عبد الحميد (سوهاج) • عمر وائل مصباح عبد المحسن (الدقهلية) الفئة العمرية الثانية: • آية وليد عرفان محمود أبو النور (دمياط) • لمى أحمد كمال عبد الغفار (القليوبية) ● فرع الرسم الفئة العمرية الأولى: • آية محسن عبده سعيد هارون (أسوان) • خالد حسن شحات حسن إبراهيم (الدقهلية) • مريم خالد حسن الشواربي (القاهرة) الفئة العمرية الثانية: • رودينة ممدوح أحمد عبد الرحيم (القاهرة) ● فرع العزف الفئة العمرية الأولى: • لارا محمد عبد الجيد عطية (القاهرة) • مصطفى محمد أحمد محمد قدورة (الجيزة) الفئة العمرية الثانية: • مالك محمد شحاتة السيد (الجيزة) • يوسف أشرف فريد حسن (الجيزة) ● فرع الغناء الفئة العمرية الأولى: • فريدة إسلام سيد مصطفى كمال (القاهرة) • فياض أحمد فياض محمود حسن (الجيزة) الفئة العمرية الثانية: • عائشة محمد إبراهيم عبد العظيم مرسي (الشرقية) • فاروق محمد فاروق علي (الجيزة) ● فرع التطبيقات والمواقع الإلكترونية الفئة العمرية الأولى: • حمزة محمد السيد سعد (البحيرة) • رامي فادي صبري كرم (الدقهلية) الفئة العمرية الثانية: • إسراء بدوي سمير حسني (القاهرة) • مارك ألبير بطرس آدم (القاهرة) ● فرع الابتكارات العلمية الفئة العمرية الأولى: • أنطوني مينا يني عطا عطية (سوهاج) • مريم أحمد سيد أحمد تمساح (الأقصر) الفئة العمرية الثانية: • يوسف محمد علي محمود الجميلي (الدقهلية) ● عمل مشترك: • ملك أمين عادل علي أبو زين (المنوفية) • هناء خالد حسن عبد المقصود حسن (المنوفية)


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : مكتبة القاهرة الكبرى تستعد للاحتفال بذكري عيد وفاء النيل
السبت 2 أغسطس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - في إطار مبادرة "النيل عنده كتير" التي أطلقتها وزارة الثقافة برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، تستعد مكتبة القاهرة الكبرى لتنظيم عدد كبير من الأنشطة المرتبطة بالنيل ، وذلك على مدار يوم الأربعاء الموافق 13 أغسطس 2025، من موقعها الفريد على أحد ضفاف نهر النيل في حي الزمالك. وتأتي هذه الفعالية ضمن أنشطة قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال للأحتفاء بالنيل، ويهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية نهر النيل كرمز للهوية المصرية المتجذرة، وتسليط الضوء على دوره المحوري في تاريخ مصر وحضارتها، وذلك من خلال أنشطة ثقافية وتوثيقية تستمر على مدار يومي الأربعاء والخميس. فعاليات الاحتفالية بنهر النيل واشار الكاتب يحيى رياض، مدير مكتبة القاهرة الكبرى، إلى أن برنامج اليوم سيتضمن عدد من الفعاليات من بينها عرض فيلمي من إنتاج وحدة الصوت والتصوير بالمكتبة، يُبرز مجموعة من أبرز مقتنياتها من الكتب النادرة عن نهر النيل، من بينها: "تاريخ وجغرافية نهر النيل: نهر عمره 30 مليون سنة" للدكتور حمدي أحمد محمود والدكتور حسن علي حسن يوسف، "نهر النيل" للأستاذ محمد عوض محمد،"أخبار نيل مصر" لشهاب بن العماد الأقفهسي،"النيل: نشأته واستخدام مياهه في الماضي والمستقبل"، و"النيل: حياة نهر" للكاتب العالمي إميل لودفيغ. معرض مفتوح للكتب كما سيقام معرض مفتوح لهذه الكتب على مدار يومي الاحتفالية، حيث تعرض مؤلفات تناولت النيل من زوايا جيولوجية وتاريخية وثقافية واقتصادية، لكُتّاب من مصر والعالم، تُبرز دور النهر في نشأة الحضارات المصرية القديمة واليونانية والرومانية والقبطية والإسلامية، كا ستنظم عدد من العروض الفيلمية على النيل ويختتم اليوم الأول بندوة ثقافية في الخامسة مساءً تحت عنوان: "تجليات النيل في التراث المصري: من المأثورات الشفهية إلى الفنون البصرية" ويشارك فيها نخبة من الباحثين والخبراء، منهم: الدكتورة حنان موسى، رئيس الإدارة المركزية للدراسات والبحوث بوزارة الثقافة، والدكتور محمد حسن، أستاذ الأدب الشعبي، والدكتورة الشيماء الصعيدي مدير عام أطلس المأثورات الشعبية، والدكتورة أسماء جبر أستاذ تاريخ الفن والنقد الأدبي. الجدير بالذكر أن هذا النشاط يأتي اتساقًا مع توجه وزارة الثقافة في ترسيخ الهوية الوطنية وربط المصريين بنهرهم الخالد، من خلال مبادرة "النيل عنده كتير"، التي تعلي من قيمة التراث الطبيعي والثقافي المتصل بالنيل، وتعيد تقديمه للأجيال الجديدة برؤية معاصرة.


الجمهورية
منذ 9 ساعات
- الجمهورية
رسالة من القلب
أسماء مهمة تم تتويجها فى مسيرة الإبداع والعلم حملها إعلان المجلس الأعلى للثقافة فى نتائج 2025، فهى ليست جوائز فقط، لكن هى تكريم للعلم والعلماء فى كل فروع الجوائز التى طالت قامات مهمة لهم أثرهم فى الحياة العلمية والثقافية بدولتنا، فقد جاءت كما قال وزير الثقافة فى حفل إعلان الفائزين انها تعد من أرفع أشكال التقدير، وأكد د.أحمد هنو أنها تتوج مسيرة طويلة من الإبداع والعطاء، وأن دولتنا تواصل دعمها للمبدعين والمفكرين الذين أسهموا فى تعزيز الهوية المصرية وترسيخ قيم التنوع والانفتاح والوعي. وبينما أهنئ الصديق العزيز د.أحمد زايد مدير مكتبة الاسكندرية، تحدثت معه عن قيمة هذه الجائزة المصرية ورمزيتها العربية فى دولة بها الكثير من العباقرة، فمصر دوماً تقدم فى منطقتنا نماذج علمية وثقافية واجتماعية وفنية يشار لها بالبنان.. والحقيقة أن مصر بها طابور كبير يستحق مثل هذه الجوائز لما قدموه ويقدمونه فى ساحة الفكر والعلم. سعادتى لم تكن انها وصلت إلى الدكتور زايد، لكن حقيقة قد جاءت فى توقيتها لرجل جلس على مقعد طه حسين عميداً لآداب القاهرة ورحلته العلمية والأدبية والاجتماعية ليست قصيرة ومثل مصر خير تمثيل عندما تولى مكتبنا الثقافى كمستشار فى السعودية وجعل منه منارة ثقافية بتعدد ندواته وأمسياته الثقافية والأدبية والفنية.. بالتأكيد الأسماء كانت كثيرة أمام لجان الجائزة، وكان واضحاً صعوبة الاختيار، لأن الجميع يستحق- كما علمت- ففى جائزة النيل أيضا ذهبت إلى المعمارى د.صالح لمعى وهو قيمة هندسية معمارية راقية ورفيعة، وكذلك أحمد درويش صاحب الباع المميز فى مجال الآداب، وربما صدفة أن تأتى الجائزة «النيل» للفنان الفلسطينى سليمان منصور فى توقيت مهم، ومن معه وسط أحداث غزة يكرم ابن فلسطين بجائزة المبدعين العرب فى منافسة شديدة من عرب آخرين على نيلها، بعد أن باتت جائزة النيل واحدة من الجوائز العربية المميزة لتكريم عقول الإبداع فى عالمنا العربي. وبتفحص الأسماء فى جائزة الدولة التقديرية، حاز بها رموز ثقافية مهمة ملأوا الساحة المصرية والعربية بأعمالهم على مدى العقود الخمسة الأخيرة، وأمامى هنا المخرج المسرحى الفذ شاكر عبداللطيف، وكذلك المصور السينمائى الكبير سمير فرج الذى خلد بأعماله تاريخه فى مجال التصوير السينمائي. وأقف طويلاً عند زميلنا وصديقنا الشاعر أحمد الشهاوى الذى نالها هذا العام وكذلك د.خيرى دومة والكاتبة القديرة فاطمة المعدول التى كانت واحدة من المبدعات العرب ومازالت بأعمالها تجاوز حدودنا إلى عالمنا العربى والخارج. وفى العلوم الاجتماعية، ذهبت إلى د.أنس جعفر ود.محمد سامح عمرو ود.منى حجاج وكذلك إلى أستاذة العلوم السياسية د.نيفين مسعد أحد قامات كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وعميدتها السابقة، ولو تركت لقلمى الكتابة عنها لاحتوت المقالة كاملة كصانعة للوعى والانتماء، ولم تخل الجائزة هذا العام من اللفتة الإنسانية بتكريم اسم الراحلة مشيرة عيسى فى مجال الفنون، إلى جانب الفنانة المميزة نازلى مدكور، وأسعدنى فوز كل من مسعود شومان وسامح فوزى وعطية الطنطاوى ونهلة إمام فى العلوم الاجتماعية. وفى التشجيعية، لا يمكن أن تتجاوز الجائزة فى الفنون العازفة نغمات صفوت والفنان محمود زين عن سيناريو فيلم «ولا عزاء للسيدات»، وهايدى فوزى عن رسومها قصة «تعقل يا مرح» ونهاد السيد فى تصميم ديكور ملابس مسرحية «شتات» والمعمارى مصطفى سالم الذى قدم حلقات التوعية بأهمية الحفاظ على التراث، وموسيقى الجسد لإسلام الريحانى وهو العمل الفنى الرائع. وهنا يحضرنى أسماء كثيرة فازت بالتشجيعية، بينهم أحمد معروف عن كتاب «سور له أبواب» ود.شريف إمام عن كتاب «سعد زغلول فى مرآة جرامش» ود.إسلام عبدالبارى ود.أحمد عكاشة وكتاب «الحرب الروسية- الأوكرانية» للثلاثى أحمد عسكر ومحمد مصباح الناجى ود.محمود حسين أبوسيف.. الجائزة ثرية بالفائزين بها والمصداقية حجبت ٤ جوائز، وطرقت أبواباً فى الآداب وذهبت إلى دعاء جمال وأحمد ياسر ومحمد رفاعى وإبراهيم أبوسمرة ومروة مصطفى وعلى قطب وسوستة سيد ودنيا بيومى ومحمد فراج وليلى أربيل عن ترجمتها لرواية «امرأة غريبة»، وهنا نشكر المجلس الأعلى للثقافة وأمانة د.أشرف العزازى فى الجهد الذى بذل لإعلان الجائزة التى تكون عاملاً مهماً للكثيرين للأمل فى نيلها، ليس فى قيمتها، لكن فى انها صادرة عن وزارة الثقافة المصرية.