
إبراهيم محروس: شركة البرلس للغاز تنجح في وضع البئر التنموي "سيينا دي إي" على خريطة الإنتاج قبل الموعد المخطط بثلاثة أيام
وأكد المهندس إبراهيم إستشاري الطاقة أن نتائج الاختبارات الفعلية للبئر أظهرت تطابقها مع الدراسات الهندسية السابقة بمعدلات إنتاج بلغت 40 مليون قدم مكعب يوميًا.
أفاد المهندس إبراهيم أنه هذا التقدم هو استمرارًا للنتائج الإيجابية ضمن المحور الأول من استراتيجية عمل وزارة البترول والثروة المعدنية بقيادة معالي الوزير المجتهد المهندس كريم بدوي ، التي تهدف إلى زيادة الإنتاج المحلي وتوفير موارد الطاقة والمنتجات البترولية لمختلف قطاعات الدولة وتلبية احتياجات السادة المواطنين، وفي ظل التعاون المثمر مع شركاء النجاح شركتي "شل" و"بتروناس"، نجحت شركة البرلس للغاز في وضع البئر التنموي "سيينا دي إي" على خريطة الإنتاج قبل الموعد المخطط بثلاثة أيام، وهو البئر الأول من آبار المرحلة الحادية عشرة بمنطقة غرب دلتا النيل البحرية العميقة (WDDM).
أشار محروس انه قد أظهرت نتائج الاختبارات الفعلية للبئر تطابقها مع الدراسات الهندسية السابقة، بمعدلات إنتاج بلغت 40 مليون قدم مكعب يوميًا. إذ تستهدف المرحلة الحادية عشرة إضافة ما يصل إلى 130 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًا لإنتاج الشركة من خلال خطة تطوير تشمل حفر ثلاثة آبار جديدة، الأمر الذي سيكون له بالغ الأثر في تدعيم الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي، خاصة خلال فصل الصيف الحالي الذي يمثل ذروة الاستهلاك، بالإضافة إلى خفض الفاتورة الاستيرادية وتأمين وتنويع مصادر الغاز الطبيعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 3 ساعات
- المشهد العربي
شل تبدأ تصدير الغاز الطبيعي المسال من مشروعها الكندي
بدأت شركة "شل" تصدير الغاز الطبيعي المسال من أول مشروع من نوعه في كندا، مما يعزز موقعها في سوق الغاز العالمية ويساهم في تلبية الطلب المتصاعد في آسيا. تم تحميل أول شحنة من المصنع الواقع في مقاطعة "بريتيش كولومبيا" على متن السفينة "غاسلوغ غلاسغو" (Gaslog Glasgow)، وفقًا لما أعلنته شركة "إل إن جي كندا دفلوبمنت" (LNG Canada Development Inc). وأضافت الشركة أن الشحنة متجهة إلى "الأسواق العالمية". وتملك "شل" حصة 40% في المشروع. يأتي تشغيل المشروع في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على الغاز، بينما يركز المشترون على طرق تجارية تتفادى التوترات الجيوسياسية، خاصة حول الخليج العربي.


جريدة المال
منذ 6 ساعات
- جريدة المال
«شل» تبدأ تصدير الغاز من كندا لتلبية الطلب الآسيوى المتنامى
بدأت شركة "شل" تصدير الغاز الطبيعي المسال من أول مشروع من نوعه في كندا، ما يعزز موقعها في سوق الغاز العالمية، ويساهم في تلبية الطلب المتصاعد في آسيا، بحسب وكالة بلومبرج. تم تحميل أول شحنة من المصنع الواقع في مقاطعة "بريتيش كولومبيا" على متن السفينة "جاسلوج جلاسجو" (Gaslog Glasgow)، بحسب ما أعلنت شركة "إل إن جي كندا دفلوبمنت" (LNG Canada Development Inc) أمس الإثنين، مضيفة أن الشحنة متجهة إلى "الأسواق العالمية". وتمتلك "شل" حصة 40% في المشروع. يأتي تشغيل المشروع في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على الغاز، بينما يركّز المشترون على طرق تجارية تتفادى التوترات الجيوسياسية، لا سيما حول الخليج العربي. ويتميّز موقع المصنع في كيتيمات على الساحل الغربي لكندا بقربه النسبي من العملاء في شرق آسيا، كما بدأ نشاطه قبل المصانع الجديدة في الولايات المتحدة وقطر، التي لن تضيف كميات كبيرة إلى السوق قبل العام المقبل على أقرب تقدير. وقال سيدريك كريميرز، رئيس وحدة الغاز المتكاملة في "شل"، في مقابلة: "نرى أن الموقع استراتيجي جداً على ساحل المحيط الهادئ"، موضحاً أنه "يربط بين الغاز التنافسي جداً في بريتيش كولومبيا والطلب المتنامي في آسيا".


البورصة
منذ 8 ساعات
- البورصة
شل تبدأ تصدير الغاز المسال من كندا لتلبية طلب آسيا المتزايد
بدأت شركة 'شل' تصدير الغاز الطبيعي المسال من أول مشروع من نوعه في كندا، ما يعزز موقعها في سوق الغاز العالمية، ويساهم في تلبية الطلب المتصاعد في آسيا. تم تحميل أول شحنة من المصنع الواقع في مقاطعة 'بريتيش كولومبيا' على متن السفينة 'غاسلوغ غلاسغو' (Gaslog Glasgow)، بحسب ما أعلنت شركة 'إل إن جي كندا دفلوبمنت' (LNG Canada Development Inc) يوم الإثنين، مضيفة أن الشحنة متجهة إلى 'الأسواق العالمية'. وتمتلك 'شل' حصة 40% في المشروع. يأتي تشغيل المشروع في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على الغاز، بينما يركّز المشترون على طرق تجارية تتفادى التوترات الجيوسياسية، لا سيما حول الخليج العربي. ويتميّز موقع المصنع في كيتيمات على الساحل الغربي لكندا بقربه النسبي من العملاء في شرق آسيا، كما بدأ نشاطه قبل المصانع الجديدة في الولايات المتحدة وقطر، التي لن تضيف كميات كبيرة إلى السوق قبل العام المقبل على أقرب تقدير. وقال سيدريك كريميرز، رئيس وحدة الغاز المتكاملة في 'شل'، في مقابلة: 'نرى أن الموقع استراتيجي جداً على ساحل المحيط الهادئ'، موضحاً أنه 'يربط بين الغاز التنافسي جداً في بريتيش كولومبيا والطلب المتنامي في آسيا'. أشار كريميرز إلى أن وحدة الإنتاج الثانية، المعروفة باسم 'قطار'، ستبدأ العمل في وقت لاحق من هذا العام، على أن تصل المنشأة، التي تبلغ طاقتها 14 مليون طن سنوياً، إلى الطاقة الكاملة بحلول عام 2026. وبمجرد تشغيل القطارين، ستحتل كندا المرتبة الثامنة عالمياً في صادرات الغاز الطبيعي المسال، خلف نيجيريا، وفقاً لبيانات 'بلومبرج'. وتبحث 'شل' وشركاؤها، 'بتروليام ناشيونال' (بتروناس)، و'بتروتشاينا'، و'ميتسوبيشي'، وشركة الغاز الكورية، إمكانية التوسّع بمشروع إضافي، على أن يُتخذ قرار الاستثمار النهائي العام المقبل، بحسب كريميرز. تتوقع 'شل' أن ينمو الطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال بنسبة 60% بحلول عام 2040، بقيادة آسيا. وتُعد الشركة مساهماً في عدد من المشاريع حول العالم، بما في ذلك في قطر وأستراليا، وتُشغّل عمليات تجارية ضخمة تدير نحو 10% من أسطول النقل العالمي للغاز المسال. وبلغت مبيعات 'شل' من الغاز الطبيعي المسال 66 مليون طن العام الماضي، ومن المتوقع أن تنمو بنسبة 4% إلى 5% سنوياً حتى نهاية العقد، وفقاً لكريميرز. وخلال هذه الفترة، تتوقع الشركة أن تضيف 12 مليون طن سنوياً إلى طاقتها الإنتاجية.