
الطالبي يكشف دوافع توقيعه لسندرلاند الإنجليزي
وكان النادي الإنجليزي قد أعلن رسميا، الأربعاء، تعاقده مع الدولي المغربي لمدة خمسة مواسم، قادما من فريق كلوب بروج البلجيكي.
وعبر طالبي من خلال تصريحات لقناة فريقه الجديد عن سعادته بالانضمام لفريق سندرلاند مبديا حماسه لخوض غمار تجربة الدوري الإنجليزي الممتاز.
وعدد الدولي المغربي دوافعه للتوقيع مع سندرلاند قائلا 'إنه مشروع رائع، ويضم فريقا موهوبا ومثيرا يضم لاعبين شبابا، وهذا ما حفّزني حقًا'.
مضيفا 'البريميرليغ هو أكبر وأفضل دوري في العالم، لذا أتطلع إلى البداية. أعلم أن الجماهير ستساندني منذ البداية، وأتطلع لرؤيتهم في الملعب، وسأحاول تقديم أفضل ما لدي، أنا لاعب يلعب من أجل تسجيل الأهداف والمساعدة أيضا'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ يوم واحد
- WinWin
أسعار تذاكر الدوري الإنجليزي تصدم الجماهير وتفجّر الغضب
رغم الإيرادات الضخمة لأندية الدوري الإنجليزي من عوائد البث التلفزيوني، والإعلانات التجارية والرعاية إلا أن ذلك لم يحفز إدارات هذه الأندية على تخفيض أسعار تذاكر حضور المباريات للموسم الجديد 2025-2026، الذي سيشهد تجاوز أسعار التذاكر الموسمية حاجز (ألف جنيه إسترليني) في تسعة أندية على الأقل، ما يجعل حضور مباريات البريميرليغ رفاهية قد لا تتاح للجميع وخاصة لليافعين. وتشجع أندية الدوري الإنجليزي جماهيرها على شراء التذاكر الموسمية التي تتيح لأصحابها حضور جميع المباريات (البيتية) وهو خيار أكثر توفيراً مقارنة بشراء التذاكر بشكل فردي، لكن هذه التذاكر الموسمية تخضع للرقابة أو بما يعرف بسياسة (حد الاستخدام الأدنى) التي تشترط حضور عدد معين من المباريات أو إعادة بيع التذكرة أو تحويلها إلى مشجع آخر، وقد فرضت أندية: أرسنال، ليفربول، مانشستر سيتي، مانشستر يونايتد، توتنهام، أستون فيلا، برينتفورد، برايتون، ليدز وسندرلاند، هذه الرقابة تحت طائلة حرمان المشجع من تجديد أو شراء بطاقة موسمية جديدة في الموسم التالي. وتأتي هذه السياسة لأندية الدوري الإنجليزي من أجل ضمان عدم وجود فراغات كبيرة في المدرجات خلال المباريات، وخاصة في النصف الثاني من الموسم. زيادة جديدة تثير استياء جماهير الدوري الإنجليزي صحيفة "ذا أثلتيك" رصدت في تقرير لها أسعار التذاكر السنوية لموسم 2025-2026 مع الميزات التي تطرحها بعض أندية الدوري الإنجليزي لتشجيع الجماهير على شرائها، وحسب التقرير فإن التذكرة السنوية لنادي فولهام الذي يتسع ملعبه (كرافن كوتيج) إلى 28800 متفرج، تعد الأغلى بين الأندية العشرين حيث وصل سعر التذكرة في مدرج (ريفر سايد) إلى 3084 جنيهاً إسترلينياً، بزيادة 84 جنيهًا إسترلينيًا عن الموسم الفائت. وجاء نادي توتنهام في المركز الثاني بـ2223 جنيهًا إسترلينيًا، ثم نادي أرسنال في المركز الثالث بـ1726 جنيهًا إسترلينيًا، مع الإشارة إلى أن التذكرة السنوية لنادي المدفعجية لا تتيح لمالكها حضور المباريات الـ19 فقط في بطولة الدوري على ملعب الإمارات، وإنما المباريات (البيتية) الأربعة للفريق في مرحلة الدوري من بطولة دوري الأبطال. ويأتي ناد لندني رابع في رأس القائمة، وهو وست هام الذي تبلغ قيمة التذكرة السنوية لحضور مبارياته (1720 جنيهًا إسترلينيًا) فيما يحتل بورنموث المركز الخامس بـ1164 فتشلسي بـ1095 جنيهًا إسترلينيًا. وإلى جانب هذه الأرقام توفر أندية مثل تشيلسي فئات أخرى من البطاقات تحت اسم (west view) بأسعار تبدأ من 1745 جنيهاً وتصل إلى 4300 جنيه وتتضمن رفاهية الضيافة العالية، كما يقدم مانشستر سيتي بطاقات خاصة (لا تتضمن خدمة الضيافة) وإنما أحقية الحضور في منطقة من المدرجات تسمى منطقة الـ(93:20) في إشارة إلى الدقيقة التي سجل فيها الأرجنتيني سيرجيو أغويرو هدف الفوز في مرمى كوينز بارك رينجرز ليمنح السيتزنز لقب الدوري في موسم 2007-2008، وتبلغ قيمة هذه التذكرة 1600 جنيه إسترليني. موسم تاريخي.. أرتيتا يرشح 9 فرق للمنافسة في الدوري الإنجليزي اقرأ المزيد من جهة ثانية حافظ برينتفورد على تجميد أسعار تذاكره الموسمية دون أي زيادة حيث بلغ سعر التذكرة الأعلى للبالغين (605 جنيهات) و815 جنيهاً لمنطقة (الدوغ آوت)، بينما يعتبر نادي وست هام صاحب التذكرة الموسمية الأرخص بالنسبة لكبار السن الذين تجاوزوا الستين من العمر بسعر (345 جنيهاً) يليه بيرنلي (352) ثم نيوكاسل (362 جنيهًا إسترلينيًا). إمكانية الدفع بالتقسيط من أجل تخفيف الأعباء على الراغبين في الحصول على التذاكر الموسمية، والتشجيع على شرائها، تلتزم جميع أندية البريميرليغ بإتاحة خيارات التقسيط عبر شركات تمويل داخلية، ولكن يترتب على المشجعين دفع رسوم إضافية في صورة فوائد أو غياب مزايا مثل الخصومات المبكرة، وعلى سبيل المثال يقدم أرسنال فرصة الدفع من خلال 4 إلى 10 أقساط بفوائد تصل إلى 6.31 بالمئة، بينما يقدم تشليسي فرصة الدفع بثماني دفعات بفائدة تصل إلى 6.64 بالمئة. فيما تبلغ الفائدة لدى ليفربول ومانشستر يونايتد 7.32 بالمئة، أما إيفرتون فيفرض رسوماً مباشرة بقيمة 55 جنيهاً.


WinWin
منذ يوم واحد
- WinWin
من اللاهزيمة إلى اللابطولة.. عقدة أرسنال بين هايبري والإمارات
منذ انتقاله إلى ملعب "هايبري" عام 1913، قادماً من "مانور غراوند"، عاش أرسنال أفضل فترات تاريخه، وفي ذلك الملعب الأسطوري، حصد الفريق 13 لقباً في الدوري الإنجليزي، منها أهم إنجاز في تاريخه عام 2003-04، حين أنهى الموسم دون أي هزيمة ونال البريميرليغ الذهبي بقيادة آرسين فينغر مع نجوم مثل باتريك فييرا وتيري هنري. في تلك الفترة، لم يكن أرسنال مجرد فريق ينافس على البطولات، بل كان يقدم كرة قدم هجومية ممتعة، بأسلوب تكتيكي مميز جعل من "هايبري" ملعباً يصعب غزوه. وتغيّرت الصورة جذرياً في 22 يوليو/ تموز 2006، عندما انتقل أرسنال إلى ملعب "الإمارات"، ليبدأ عهداً جديداً لم يعرف فيه الفريق طعم التتويج بلقب الدوري الممتاز حتى اليوم، واكتفى النادي خلال هذه الحقبة بـ9 ألقاب فقط، بين كأس الاتحاد الإنجليزي (4 مرات) والدرع الخيرية (5 مرات). من اللاهزيمة إلى سنوات الجفاف.. ماذا حدث بعد 2004؟ في موسم 2003-04، وصل "الغانرز" إلى ذروة تألقه حين أنهى مشوار الدوري دون أي خسارة، في إنجاز فريد من نوعه لا يزال يستشهد به حتى اليوم، الفريق قدم كرة قدم استثنائية جعلته يلقب بـ(The Invincibles)، ووضع بصمته في تاريخ البريميرليغ بطريقة لا تنسى. غير أن تلك الحقبة الذهبية لم تدم طويلاً، ففي صيف 2006، ودّع المدفعجية ملعب "هايبري" وانتقل إلى "الإمارات" بحلم مواصلة النجاح، لكن النتائج لم تواكب الطموحات، فطوال ما يقرب من عقدين، غاب الفريق عن مشهد التتويج بالدوري، مكتفياً بعدد محدود من الألقاب الثانوية. جيل فييرا وهنري.. صورة لم تتكرر في "الإمارات" الجيل الذهبي لأرسنال بين أواخر التسعينيات ومنتصف العقد الأول من الألفية الجديدة، بقيادة فييرا وهنري، شكل مزيجاً استثنائياً من الصلابة والإبداع، فبين عامي 1998 و2004، حصد الفريق لقب الدوري ثلاث مرات، وأضاف لقب كأس الاتحاد الإنجليزي عام 2005، قبل وداع "هايبري". ومنذ الانتقال إلى "الإمارات"، لم تنجح أي توليفة فنية في إعادة تلك الهيبة، رغم ما قدمته من كرة قدم مميزة، افتقدت الجرأة والحسم المطلوب للعودة إلى منصات التتويج الكبرى، حيث في أعوام (1991، 1998، 2002، 2004)، كان الفريق صلباً ومترابطاً ونال اللقب، أمّا اليوم، فرغم الأداء الواعد تحت قيادة ميكيل أرتيتا، لا يزال الحلم الأهم غائباً. عند افتتاح ملعب "الإمارات" في 2006، كان الطموح بناء مستقبل مالي أقوى، لكن اللقب الأغلى بقي بعيداً وطوال 19 عاماً، اكتفى أرسنال بـ9 ألقاب فقط (4 كأس الاتحاد و5 دروع خيرية) دون أن يحقق لقب الدوري الممتاز. تراجع الفريق لأسباب عديدة، أبرزها تأثير ديون بناء الملعب على سياسة التعاقدات، ما أجبره على بيع نجومه واللجوء لصفقات محدودة، بالتزامن مع صعود قوى مالية ضخمة مثل تشيلسي ومانشستر سيتي، زادت الفجوة على القمة. مواسم الاقتراب.. من حلم اللقب إلى خيبة المركز الثاني رغم غياب التتويج في حقبة "الإمارات"، اقترب أرسنال من كسر العقدة في أربع مناسبات، لكنه أنهى جميعها في مركز الوصافة. البداية كانت في موسم 2015-16، حين أضاع فرصة نادرة للتتويج أمام مفاجأة ليستر سيتي، ثم تكرر السيناريو في 2022-23 مع فريق شاب تصدر معظم فترات الموسم، قبل أن يتراجع في الأمتار الأخيرة ويخسر اللقب لصالح مانشستر سيتي. ما سر رفض جماهير أرسنال للاعبين القادمين من نادي تشيلسي؟ اقرأ المزيد وفي 2023-24، دخلت كتيبة ميكيل أرتيتا صراعاً ثلاثياً مع السيتي وليفربول، لكنه خسر اللقب مجدداً بفارق نقطتين فقط. أما في موسم 2024-25، ورغم التطلعات العالية والبداية القوية، أفلتت اللحظات الحاسمة من بين يديه، ليعود سيناريو الإخفاق في الجولة الأخيرة من جديد. هل ملعب "الإمارات" لعنة أم مجرد صدفة؟ من الصعب الجزم بأن ملعب الإمارات هو "لعنة" بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فالانتقال إلى ملعب أكبر وأكثر حداثة كان ضرورة اقتصادية للحفاظ على قدرة أرسنال التنافسية في عالم كرة القدم المتغير، ومع ذلك، لا يمكن تجاهل الارتباط الزمني بين الانتقال إلى الملعب الجديد والفشل في تحقيق لقب الدوري. ربما تكون الأسباب أعمق من مجرد "لعنة"، يمكن أن تكون الديون المترتبة على بناء الملعب قد أثرت على القدرة الشرائية للنادي في سوق الانتقالات لسنوات، مما أثر في عمق التشكيلة وجودة اللاعبين القادرين على المنافسة على أعلى المستويات. مقارنة بين ألقاب أرسنال في هايبري وملعب الإمارات الملعب الفترة عدد الألقاب الكبرى آخر لقب كبير هايبري 1913 – 2006 13 لقب دوري + أكثر من 25 بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي 2005 الإمارات 2006 – 2025 0 لقب دوري + 9 بطولات صغيرة درع المجتمع 2023


المنتخب
منذ 3 أيام
- المنتخب
بوفال خسر كأس السوبر
تحضيرا لبداية البطولة البلجيكية التي ستنطلق نهاية الأسبوع الجاري في أولى دوراتها ، وبعد سلسلة اللقاءات الودية التحضيرية ، استهل فريق سان جيلواز اول مبارياته الرسمية باضاعة لقب كأس السوبر البلجيكي بعد خسارته من كلوب بروج بهدفين لواحد منتقما من لقبه الضائع للموسم الماضي بعد ان انقض زملاء سفيان بوفال على لقب البطولة نهاية الموسم الماضي . ولم يشارك الدولي سفيان بوفال سوى في مراحل الربع ساعة الأخيرة دون إضافة تذكر بعد ان حسمت النتيجة النهائية في شوطها الأول .