
بسبب الكان والمونديال.. قرار جديد يمنع البناء بمحيط ملعب مراكش
وحسب المصادر ذاتها، فقد توصل مجلس جماعة واحة سيدي ابراهيم بمراكش الذي يتواجد بترابها ملعب مراكش الكبير، بارسالية من والي جهة مراكش تحمل رقم 928 و التي تجعل محيط ملعب مراكش تحت الدراسة المعمقة، والتي بموجبها يمنع منح اية تراخيص بناء جديدة بمحيط الملعب في انتظار الانتهاء من مخطط تأهيل الملعب ومحيطه، استعدادا للاستحقاقات الكبرى.
وتضيف المصادر، ان مختلف المصالح تستعد لاعتماد تصميم تهيئة قطاعي يخص المنطقة المذكورة، ولذلك فإن جميع الرخص الخاصة باي مشروع او بناء مستقبلي لن تكون متاحة، الا بعد دراسة واعداد تصميم التهيئة المذكور يمشاركة عدة متدخلين، من ضمنهم قسم التعمير بولاية جهة مراكش آسفي، والهيئة الحضرية لمراكش، وجماعة واحة سيدي ابراهيم، وعدة متدخلين آخرين.
ومعلوم ان أشغال تهيئة المحيط الخارجي لملعب مراكش، تتواصل استعدادا لبطولة كأس أمم أفريقيا 2025 التي ستقام بالمملكة، حيث تهم هذه الأشغال بالدرجة الأولى محيط الملعب بالكامل، ليكون جاهزا وبحلة جديدة قبيل نهاية سنة 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 20 دقائق
- المدى
الرئيس عون أمام وفد من الجمعية الطبية اللبنانية الأميركية: القطاع الصحي في لبنان يُعَدّ من أبرز القطاعات في المنطقة رغم كل ما مرّ به
رئيس الجمهورية استقبل سمو الأمير يزيد بن فرحان مستشار وزير الخارجية السعودي الرئيس عون امام وفد مشترك من الجمعية الطبية اللبنانية الأميركية – ALMA وجمعية HOME: القطاع الصحي في لبنان من أهم القطاعات في المنطقة على الرغم من كل ما حصل استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا، سمو الأمير يزيد بن فرحان مستشار وزير الخارجية السعودي. وفد طبي من جهة أخرى، اكد الرئيس عون ان لبنان يقدِّر من يقدم اليه المساعدة العلمية والطبية، فكيف إذا اتى من قبل لبنانيين من بلاد الإنتشار تجاه وطنهم، معتبرا 'ان هذا الأمر مشجع ويعطي الأمل بأن هناك مؤمنين في هذا الوطن من إبنائه أينما كانوا.' وقال: 'أنتم رافعة أساسية للبنان في كافة المجالات'، مشيرا الى أننا نشهد إندفاعة اللبنانيين المنتشرين أكثر فأكثر للوقوف الى جانب ابناء وطنهم المقيمين فيه.، ولا سيما خلال الأزمات. كلام الرئيس عون جاء في خلال إستقباله وفدا مشتركا من الجمعية الطبية اللبنانية الأميركية – ALMA وجمعية HOME. في مستهل اللقاء، تحدث الدكتور جورج أيوب باسم الجمعية اللبنانية الأميركية ALMA فقال: 'نشكركم، فخامة الرئيس، لإستقبال الوفد المشترك، إضافة الى رعايتكم المؤتمرالذي سنقيمه في لبنان خلال هذا الشهر. وقد كان لنا شرف التعاون معكم يوم كنتم قائدا للجيش.' أضاف: 'نحن اخذنا على عاتقنا، منذ نحو ربع قرن، ان نأتي كل عام الى لبنان لنقوم بجولات مجانية على المناطق اللبنانية كافة، مع أطباء اميركيين من إختصاصات مختلفة، فنعاين المرضى ونقدم لهم الدواء المناسب، على ان نحوِّل من منهم يعاني من أمراض مستعصية للمتابعة مع جمعية HOME. كما اننا نقدم سنويا 40 منحة لأربعين طالبا من كليات الطب في لبنان بالتساوي. كذلك فإننا نفتح الفرصة الى ما بين 30 و50 طالبا من طلاب الطب لإكمال تخصصهم في الولايات المتحدة الأميركية.' وتابع: 'نحن نتطلع الى متابعة رسالتنا هذه لمساعدة المناطق الأكثر حاجة. ونريد من فخامتكم المساعدة في إيصال كميات الدواء التي نرسلها الى لبنان، والتي تخضع للروتين الإداري ما يؤدي الى عدم وصولها في الوقت المناسب للإفادة منها.' وأشار الى 'ان الهدف من رسالتنا إبقاء الطاقات الطبية في لبنان وتقويتها.' بعد ذلك، تحدثت نائبة رئيس جمعية HOME السيدة رلى سماحة، مشيرة الى 'انها جمعية غير حكومية تأسست في اميركا الشمالية العام 1990 بهدف تقديم الرعاية الصحية والمساهمة في شفاء المرضى في منطقتنا. وقد أسست بعد ذلك فروعا عدة لها في مناطق مختلفة من العالم. وفي العام 2009 سُجِّلت الجمعية رسميا من خلال إفتتاح عيادة لتوفير الخدمات الطبية للجميع ومن دون تفرقة. وفي العام 2024، تم منحها ترخيص المنفعة العامة، بعدما أصبحت مركزا للرعاية الصحية الوقائية في العام 2023.' وتابعت: 'اليوم، اصبح لدينا مركز في الفنار يضم العديد من العيادات ويعمل فيه أكثر من 30 طبيبا و7 معالجين يخدمون ما يزيد عن 1400 مريض شهريا. وعملنا لا يقتصر على الرعاية الصحية، بل يشمل علاج الأمراض المزمنة، الى الدعم النفسي والإجتماعي وطب الأسنان وطب العيون، وقريبا الطب المتخصص في السمع، الى الفحوصات الطبية وصور الأشعة والعلاج الفيزيائي، بالإضافة الى التعلم والتدريب.' واشارات الى 'ان الجمعية تقوم أيضا بتنفيذ عيادات متنقلة بشكل منتظم بغية الوصول الى المناطق التي تفتقر للرعاية. ولدينا صيدليتنا الخاصة حيث نقدم الأدوية مجانا للمحتاجين.' الرئيس عون ورد الرئيس عون مرحبا باعضاء الوفد المشترك، مثنيا على ما يبذلونه في سبيل تحقيق رسالة الخدمة التي اختاروها تجاه أبناء وطنهم. وقال: 'نحن نفتخر باللبنانيين في الخارج، ونحيي كل جهودهم. ومن البرازيل الى استراليا، لا نجد مشروعا كبيرا الا وفيه بصمة لبنانية في مختلف المجالات، وهذا مدعاة إفتخار.' وشدد رئيس الجمهورية على 'ان القطاع الصحي في لبنان من أهم القطاعات في المنطقة، على الرغم من كل ما حصل في لبنان، وعلى الرغم كذلك من هجرة عدد من الأطباء. ونحن لا زلنا نشهد عددا من اللبنانيين إَضافة الى غير اللبنانيين من يأتون الى هنا للإستشفاء، وهذا دليل على حجم القدرة الطبية اللبنانية'، مشيرا الى أهمية الإستثمار في الإنسان وهو إستثمار مستدام.' أضاف: 'نكبر بكم وبمحبتكم لوطنكم، ونتمنى عليكم ان تواصلوا رسالتكم هذه. كما اننا ندرك تماما انه، منذ الأزمة التي حصلت في العام 2019 وما تبعها من تفشي وباء الكورونا وإنفجار مرفأ بيروت، لو لم يكن هنالك هذا الحضور الكمي والنوعي للبنانيين في بلاد الإغتراب لما بقي لبنان'، واعدا ببذل ما يجب للمساعدة في حل مسألة الأدوية المرسلة الى لبنان من قبل الجمعية، وقال: 'من واجبنا ان نسهل لكم رسالتكم.'


المشهد العربي
منذ 20 دقائق
- المشهد العربي
ماسك يتولى الإشراف المباشر على مبيعات تسلا في أمريكا وأوروبا
تولى إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، مسؤولية الإشراف المباشر على مبيعات الشركة في كل من أوروبا والولايات المتحدة. جاءت الخطوة وفقا لوكالة "بلومبرج"، عقب رحيل القيادي البارز أوميد أفشار، الذي كان مسؤولًا عن العمليات التصنيعية والتجارية في أمريكا الشمالية وأوروبا. وسيتقاسم ماسك مسؤوليات أفشار مع نائبه التنفيذي توم زو، الذي سيتولى الإشراف على العمليات التصنيعية العالمية، مع استمرار متابعته للمبيعات في آسيا. وأفادت المصادر أن البنية الإدارية في "تسلا" شهدت إعادة تنظيم، حيث بات تروي جونز، نائب رئيس مبيعات أمريكا الشمالية، يرفع تقاريره مباشرة إلى ماسك. في المقابل، يواصل كل من هروشي ساجار وجيسون شوهان الإشراف على مصنعي "فريمونت" و"تكساس" على التوالي، وذلك تحت إدارة نائب الرئيس التنفيذي زو.


البيان
منذ 20 دقائق
- البيان
"جلفار" تقدّم 12 طنا من الأدوية المتنوعة لمستشفيات غزة ضمن "الفارس الشهم 3"
قدّمت شركة الخليج للصناعات الدوائية "جلفار' مساهمة طبية موجّهة إلى المستشفيات في قطاع غزة، وذلك بالتنسيق مع مؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية، وضمن عملية "الفارس الشهم 3' وفي إطار الجهود الإنسانية المستمرة التي تبذلها دولة الإمارات لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق. وتأتي هذه المساهمة في ظل التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الطبي في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص شديد في الأدوية والمستلزمات الطبية نتيجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة. ويبلغ الوزن الإجمالي للشحنة المقدمة 12 طنًا من الأدوية المتنوعة، تم اختيارها بعناية لتلبية الاحتياجات الأساسية لمستشفيات القطاع. وتشمل المساعدات أدوية لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي، ومضادات حيوية لمعالجة الالتهابات البكتيرية والفطرية بما في ذلك التهابات الجلد، إلى جانب مسكنات وخافضات حرارة بأشكال مختلفة مثل الأقراص والقطرات والحقن. كما تحتوي الشحنة على مضادات للحساسية لعلاج أعراض الحساسية الموسمية والجلدية، ومراهم طبية موضعية مخصصة لعلاج الحروق والجروح والمساعدة في تجديد خلايا البشرة. وتعكس هذه المبادرة التزام دولة الإمارات المتواصل بدعم القطاع الصحي في غزة، من خلال شراكاتها مع المنظمات والمؤسسات الدولية، بما في ذلك التبرعات الأخيرة التي قدمتها الدولة لمنظمة الصحة العالمية، بهدف تعزيز قدراتها على تلبية الاحتياجات الطبية العاجلة. وتؤكد الإمارات من خلال هذه الخطوات موقفها الثابت في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، ومساندتهم في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها، استمرارًا لنهجها الإنساني الراسخ في مد يد العون إلى المتضررين حول العالم.