logo
عودة نظام الكؤوس لتعزيز روح المنافسة والتميز في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

عودة نظام الكؤوس لتعزيز روح المنافسة والتميز في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025

صحيفة عاجل ٠٥-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية اليوم عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي، ويرسّخ مبدأ تقدير التميز في جميع مراحل المنافسة، مجسداً روح التحدي والإثارة عبر مختلف الألعاب.
وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسية: المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، والحائط الشرفي للأبطال؛ الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية الذي صمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما تم تصميم بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي للأبطال، بالشراكة مع الاستوديو الإبداعي Holy Grail، لتعود جميعها هذا العام إلى الرياض تكريماً للأبطال الذين يعتلون القمة في أكبر حدث تنافسي في العالم.
ويحصل كل مشارك على مفتاح شخصي، يتكون من جزء داخلي محفور داخل إطار قابل للفصل. ويعبر هذا المفتاح عن حق اللاعب في المشاركة ويؤكد مكانته بين أفضل اللاعبين في العالم. أما بالنسبة للأبطال العائدين للدفاع عن ألقابهم فيحصلون على مفتاح بتصميم خاص يميز حضورهم كمدافعين عن الألقاب التي حصدوها.
وعند فوز فريق أو لاعب ببطولة، يُوضع مفتاحه داخل درع البطولة الخاصة به، ليكتمل بذلك تصميم الكأس معلناً انتصاره. وبعدها يوضع إطار المفتاح الفائز داخل الحائط الشرفي للأبطال الذي يُعد بمثابة سِجل يوثق أسماء الأندية واللاعبين والألعاب التي تُشكّل ملامح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025. وسيظل الحائط الشرفي للأبطال معروضاً طوال البطولة وما بعدها، كتقدير دائم للتفوق والتنافس النزيه.
وبالمقابل، يسلّم اللاعبون والفرق الذين خرجوا من المنافسة مفاتيحهم، ليتم سحقها، ثم تُغلف بقايا المفاتيح بمادة خاصة وتضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي للأبطال، في دلالةٍ رمزية تروي قصص الذين لم يحالفهم الحظ. وكتتويجٍ لمسيرته الحافلة، يختار بطل كل لعبة ثلاثة من مفاتيح الفرق المهزومة ليتم تثبيتها في قاعدة درعه الخاص، تذكاراً رمزياً للخصوم الذين تخطاهم في رحلته نحو القمة.
وفي هذا السياق، صرّح رالف رايشرت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، قائلاً: "صُمّم نظام الكؤوس ليجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب وإرثه حتى بعد مغادرته ساحة التحدي. وتقوم فكرته الجوهرية على تحويل الجهود المبذولة إلى قصة حية نابضة، حيث يعكس كل مفتاح وإطار وكل إضافة إلى الحائط الشرفي للأبطال الطموح والإصرار المتواصل لأولئك الذين يختارون خوض غمار المنافسة. كل مواجهة تحمل ذكرى لا تُمحى، وكل قرار يساهم في نحت التاريخ الذي يدون اليوم بحروف من ذهب على الحائط الشرفي للأبطال لتكريم مسيرتهم".
وصُمّم كأس بطولة الأندية بالتعاون مع دارThomas Lyte البريطانية الشهيرة، والمعروفة عالمياً بابتكار وصيانة بعض أشهر الكؤوس العالمية. وجاء تصميم الكأس بلمسات يدوية دقيقة، مستخدماً أكثر من 9 كيلوجرامات من الفضة النقية المطلية بالذهب عيار 24 قيراطاً، ويصل ارتفاعه إلى 60 سنتيمتراً، ليجسّد مزيجاً من الفخامة والإبداع. ويتألف التصميم من مثلثات متداخلة تشكّل جذع نخلة ترمز إلى الثقافة السعودية الأصيلة، بينما تجسّد الكرة الأرضية التي تزين قمّة التاج رمزية الانتصار العالمي. كما استُلهمت فكرة المقابض الملتوية من أسلاك الحاسوب، في تجسيدٍ لروح الابتكار والتكنولوجيا التي تمثل جوهر البطولة.
من جانبه، قال ليام مالوري-فيبرت، رئيس قسم التسويق والعلامة التجارية لدى Thomas Lyte: "نفخر في Thomas Lyte بتصميم وصناعة أول كأس لبطولة الأندية في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ليكون رمزاً طموحاً يتوّج قمة المنافسة العالمية. وبالتعاون الوثيق مع فريق البطولة المبدع، مزجنا سنواتٍ من الحرفية المتقنة والابتكار والشغف في هذا العمل، لتكون النتيجة تحفة تليق بالأبطال الحقيقيين لعالم الرياضات الإلكترونية".
ويعود هذا العام الإبداع البصري الفريد الذي يرافق العرض السينمائي لنظام الكؤوس، من إنتاج استوديو Territory Studio الحائز على جوائز عالمية. وقد قُدّم الفيلم ضمن بيئة ديناميكية ثلاثية الأبعاد تمزج بين العناصر المعمارية الجريئة والتصاميم المستقبلية، ليجسّد شراسة المنافسة عبر رمزية المثلثات، والتحولات الرملية التي ترمز إلى التغيّر المستمر، وحالة التفاعل النابضة بالحياة بين مفاتيح اللاعبين.
ويُحوّل السرد المتتابع للأحداث، المدعوم بالإيقاعات الحماسية المؤثرة، لحظة الانتصار إلى تجربة بصرية آسرة. ويطرح نص الفيلم سؤالاً محورياً: "هل ستتحطم أحلامك أم سيُنقش اسمك في الحجر؟" مؤكداً أن: "في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، لا تُمنح الفرص مجاناً... بل تُكتسب بالاجتهاد والاستحقاق".
وبدوره قال كريس شارب، المدير الإبداعي في Territory Studio: "لقد تشرفنا بتولي الرؤية الإبداعية لنظام الكؤوس، وصياغة عمل يعكس ضخامة الحدث وحيويته وأهميته الثقافية كبطولة عالمية. وحرصنا من خلال هذا المشروع على بناء هوية بصرية واسعة النطاق للبطولة، تجسّد جوهر عالم الرياضات الإلكترونية التنافسي، وتصل إلى قلوب كل من الجماهير واللاعبين. وتمحورت الفكرة الأساسية حول تجسيد المسار نحو الخلود في صفحات التاريخ، كملحمة بطولية تورّث للأجيال".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المَنَاعَـة المُكْتسَـبَة مِـن الهَـزيمَـة
المَنَاعَـة المُكْتسَـبَة مِـن الهَـزيمَـة

كورة سودانية

timeمنذ 7 ساعات

  • كورة سودانية

المَنَاعَـة المُكْتسَـبَة مِـن الهَـزيمَـة

صَـابِنَّهَـا محمد عبد الماجد المَنَاعَـة المُكْتسَـبَة مِـن الهَـزيمَـة في كثير من البطولات تخسر في الوقت المناسب، وتتعرّض لهزيمة يمكن تداركها وتعويضها وإذا حدث ذلك فأنت محظوظٌ، لأنك تملك فرصة للتعويض ولتصحيح المسار، وبما أن مصيرك في يدك والبطولة مازالت في الملعب، عليك أن تحمد ربك، وأن تتعلم من العثرة، وقديماً قيل 'الضربة اللي ما تقتلك تقويك' ـ وأحياناً تخسر في توقيت صعب، وتُهزم في مباراة تفقدك البطولة كلها، وعندها لا يمكن التعويض، وهذا ما حدث لفريق باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم للأندية، الفريق مع عروضه القوية السابقة ومع نتائجه العريضة التي قدمها في البطولة وفي بطولات أخرى، جاء وخسر في المباراة النهائية وبنتيجة كبيرة على غرار النتائج الكبيرة التي كان يحققها على منافسيه. فريق تشيلسي خسر في مرحلة المجموعات أمام فلامنغو البرازيلي 1 / 3، لكن كان محظوظاً، لأن الخسارة استطاع تعويضها وجعلته ينطلق حتى تحقيق البطولة. فريق باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم سبق أن خسر أيضاً في مرحلة المجموعات في هذه البطولة، ولكن لم يستفد من الخسارة مثل تشيلسي، حيث خسر باريس سان جيرمان من بوتافوغو البرازيلي، وهنا نخرج بمفارقة غريبة وهي أن طرفي النهائي باريس سان جيرمان وتشيلسي الاثنان خسرا في مرحلة المجموعات من ناديين برازيليين، لكن الأندية البرازيلية لا تملك ثقافة النهائيات والبطولات مثل الفريق الفرنسي والفريق الإنجليزي الذي فاز بالبطولة. والاختلاف في (العقلية) كما يردد فريد عدلان. باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم سجل 16 هدفاً في سبع مباريات، ليثبت ذلك أنّ النتائج الكبيرة على أندية كبيرة لا تعني شيئاً في النهائيات، ومع أن باريس سان جيرمان في كُبرى البطولات العالمية دوري أبطال أوروبا وفي النهائي حقق الفوز بخماسية نظيفة على إنتر ميلان الإيطالي، الذي يمثل مدرسة دفاعية متفردة في العالم، مع ذلك خسر من باريس بخماسية، وهذا تأكيدٌ على قوة الفريق الفرنسي. باريس واصل نتائجه المميزة والكبيرة في كأس العالم للأندية، فانتصر على ريال مدريد 4 / 0 وفاز بنفس النتيجة على أتلتيكو مدريد وبنفس النتيجة فاز على إنتر ميامي الأمريكي، ثم فاز على بايرن ميونخ بهدفين دون مقابل، مع ذلك، هذه النتائج لم تشفع له، حيث جاء وخسر النهائي بنتيجة كبيرة أمام تشيلسي. كول بالمر لاعب تشيلسي الذي سجل في شباك الفريق الفرنسي مرتين عمل (مس كول) قبل التسجيل في كرة مرت جوار القائم، لكن باريس سان جيرمان لم ينتبه لذلك، فقام كول بالمر بعمل كول كامل في الدقيقتين '22 و30′ نتجت عن مكالمتين بهدفين.. فقد كانت (الشبكة) جيدة، استقبلت (كول) بالمر بالرحب والسرور. حارس باريس سان جيرمان جانلويجي دوناروما سجل كول بالمر في مرماه بسهولة، كول لم يسدد وإنما وضع الكرة كأن المرمى خال أو كأنه يسدد في ضربة جزاء، مع أن جانلويجي دوناروما في هذه البطولة تصدى لتسديدات بصورة إعجازية ـ لكن في النهاية نقول إنها كرة القدم. أعتقد أن باريس سان جيرمان خسر، لأنه كان ضامناً البطولة، ولأن ثقته كانت عالية، لأن فريقاً يتجاوز أتلتيكو مدريد وريال مدريد وبايرن ميونخ، من السهل أن يتجاوز غيرهم، خاصةً أنّ الثلاثي الذي تجاوزه باريس سان جيرمان يتميز بالقوة الدفاعية، لهذا ظن باريس سان جيرمان أن تشيلسي صيدة ساهلة، ومباريات كرة القدم لا يوجد فيها صيد، خاصة النهائيات. هذا المدخل مهمٌ، لأن الهلال الحمد لله خسر في توقيت مناسب، الهلال مطلوب منه لكي يحقق دوري النخبة أن يفوز في المباريات الثلاث المتبقية أمام حي الوادي وهي مباراة مفصلية في تحقيق اللقب، وأمام مريخ الأبيض وهي أسهل نسبياً وأمام المريخ العاصمي وهي مباراة مصيرية، لو فاز الهلال على الأمل ولم يفز على المريخ العاصمي في الجولة الأخيرة كان بنسبة كبيرة سوف يفقد البطولة، وإن لم يفقدها الخسارة أمام المريخ كانت سوف تمسخ البطولة. الأمور كلها الآن في يد الهلال، الذي تعادل أمام الأهلي مدني وخسر أمام الأمل، مع ذلك حظوظه هي الأكبر بين كل الأندية، وهو الأفضل بين الأندية الثمانية، لكن البطولات لا تتحقق بالأفضلية فقط، وهذا ما يجب أن ينتبه له الهلال. تخيّلوا أن الهلال مع تعادله أمام الأهلي مدني وخسارته أمام الأمل، كان يفترض أن يكون متصدر البطولة بفارق نقطة من المريخ الذي كسب نقطتين بدون وجه حق من شكوى مريخ الأبيض، في مُخالفة كارثية وقع فيها مريخ الأبيض!! لجنة محمد حلفا الإسعافية لفريق المريخ قيل إنها كانت تدرس أن نحرم الأمل من جمهوره أمام المريخ وهذه كانت هدية أخرى من هدايا محمد حلفا الكثيرة للمريخ!! لولا أن لجنة الإنضباط أفسدت له مخططه. يبدو أنّ الكلام كتر عليهم فشعروا بالحرج، واكتفوا بإنذار الأمل. الهلال لا يدري أن بعض المباريات تكسب في (المكاتب) وليس (الملاعب)، ومن هنا يأتي الخطر. مع ذلك فإن عودة الهلال للصدارة حتى قبل الجولة الأخيرة ممكنة إن شاء الله، ومازلت أتوقع أن يدخل الهلال المباراة النهائية بعد أن يكون بإذن الله قد حسم البطولة، لأن تعثر المريخ أمام الميرغني كسلا واردٌ بنسبة كبيرة، أما تعثره أمام الأمل فهو أكيدٌ إن شاء الله، حتى وإن كان الأمل حرم من جمهوره، فقط على الهلال أن يكسب مباراته القادمة أمام حي الوادي وهي صعبة، أما مباراة الهلال أمام مريخ الأبيض، فبنسبة كبيرة يمكن أن تكون هي مباراة البطولة والفوز فيها إن شاء الله يحسم للهلال اللقب، لذلك فإن الهلال قادرٌ على حسمها. الأمور كلها في يد الهلال، يد الهلال وحده، لا ننتظر هدية من أحد، لأنّ الفوز في المباريات الثلاث القادمة إن شاء الله يعني تحقيق اللقب. أعتقد أن هزيمة الهلال أمام الأمل أعطت الهلال مناعة مُكتسبة من الخسارة في الجولات القادمة في دوري النخبة. مناعة إن شاء الله ضد الهزيمة وضد التعادل، فلا تيئسوا لأنّ البطولة بإذن الله وتوفيقه زرقاء. في استجواب الذكاء الاصطناعي عن الأمراض التي يكتسب الجسم مناعة ضدها بعد الإصابة بها، يقول الذكاء الاصطناعي عن تلك الأمراض (تسمى أمراض المناعة المكتسبة، وتشمل العديد من الأمراض المعدية الشائعة، مثل الحصبة والنكاف والجدري المائي. بعد التعرض لهذه الأمراض، يطور الجسم مناعة دائمة ضدها، مما يعني أنه من غير المرجح أن يصاب بها مرة أخرى). هذه الأمراض التي تكتسب مناعة بعد الإصابة بها، منها أمراض تسببها الفيروسات وبعضها تسببها البكتيريا. الأمراض المعدية التي تسببها الفيروسات: مثل الحصبة، النكاف، الجدري المائي، الحصبة الألمانية، شلل الأطفال والأنفلونزا. الأمراض المعدية التي تسببها البكتيريا: مثل التيتانوس (الكزاز) والسعال الديكي. أمراض أخرى: مثل حمى التايفويد والتهاب الكبد الوبائي A. ومثلما هنالك أمراض، الإصابة بها توفر المناعة المكتسبة حماية طويلة الأمد ضد الأمراض المعدية، مما يقلل من خطر الإصابة بها مرة أخرى، هنالك هزيمة تسبب مناعة وحماية من الهزيمة مرة أخرى، واحسب أن الهزيمة أمام الأمل سوف تشكل للهلال حماية بإذن الله من الهزيمة في المباريات الثلاث القادمة. الأغرب من ذلك أن الطب طوّر من المناعة ضد الأمراض، وذلك عن طريق الحقن بالعديد من اللقاحات على مبدأ المناعة المكتسبة، حيث يتم إعطاء الجسم جزء ضعيف أو ميت من الميكروب لتحفيز استجابة مناعية مشابهة لتلك التي تحدث بعد الإصابة الطبيعية بالمرض. لذلك، هناك لقاحات تسبب أعراض المرض نفسه من فتور وصداع وحمى، وحينها يقال لك أنت اكتسبت المناعة أو إنّ اللقاح قام بمفعوله على أكمل وجه، وهزيمة الهلال أمام الأمل هي لقاح قام بمفعوله تماماً وظهرت أعراضه من غضب وزعل وضجة ومراجعة أخطـاء. سبق للهلال أن تعرّض كثيراً لمثل هذه الظروف، وقد سبق أن خسر في الدوري الممتاز أمام الأمل عطبرة، وانطلق الهلال بعد ذلك وحقق بطولة الدوري، وأمام الأمل أيضاً خسر الهلال وعلى ما أعتقد سافر إلى القاهرة وكسب الأهلي المصري في ملعبه. وكان الهلال قد خسر خسارة شهيرة أمام التاكا كسلا ثم جاء وفاز بكأس السودان، بعد أن فاز على المريخ بهدفي شمس الدين الناجي ووليد طاشين. علينا فقط أن نصحح الأوضاع ونستفيد من الدرس بمراجعة الأخطاء، وزيادة معدل العزيمة والإصرار والإرادة. الهلال ليس في أفضل حالاته، هذا أكيد، لكن المنافسون حالهم أسوأ من الهلال ويعيشون في أوضاع صعبة، ليس على المستوى الفني فقط، بل حتى على المستوى الاقتصادي ولا مقارنة بين الهلال والآخرين. أما الظروف الأخرى المتمثلة في الأجواء الحارة والملاعب غير الجيدة، فهي ظروف يمر بها الجميع، وليس الهلال وحده. إشكاليات الهلال الأخرى المتجسدة في حضور الأجانب ورحيل الجهاز الفني، الهلال قادرٌ إن شاء الله بالتغلُّب عليها. المباراة القادمة أمام حي الوادي هي أهم مباريات الهلال في الجولات الثلاث، لأنّ تجاوز حي الوادي يعني الدخول على المنافسة على اللقب بقوة، كما يعني الانتصار أنّ الهلال أصبح على بُعد خطوة من اللقب. تهيئة الأجواء ومساندة الفريق ودعم الأنصار أمورٌ مهمة سوف تمكِّن الهلال من تحقيق اللقب والفوز به. … متاريس أنا لا أخشى على الهلال إلا من أبنائه، أدعم فريقك، كلهم مقدورٌ عليهم، محمد حلفا وأسامة عطا المنان. حتى وإن لعب الأمل بدون جمهوره، برضو كان قادراً إن شاء الله ليفوز على المريخ. ما تستعجلوا. كل الأوضاع تحت السيطرة. شكراً للأمل عطبرة لأنه أهدى الهلال عيوبه. في مباراة الهلال القادمة أمام حي الوادي يغيب صلاح عادل. هذه الغيبات تدعم قرار استدعاء المُحترفين الأجانب. على لاعبي الهلال الحذر من الكروت الملونة. الإصابات يمكن أن تكون قدراً، لكن الكروت الملونة قرارٌ. كنا ننتظر بطولة بهذه المنافسة، فما يحدث في دوري النخبة الآن تنافس جيد. بس إن شاء الله يكون تنافساً شريفاً. يقولوا ليكم الكلام مية مرة. لا أخشى على الهلال. من يخشى على الهلال يشوف ليه فريق تاني، بتمٍُـوها ليهم شكاوى. الأوضاع تحت السيطرة. مازلت أقول إنّ حافز الانتصار في مباريات الهلال يجب أن يُضاعف خمس مرات. وذلك لأنّ الهلال يلعب في ظروف صعبة. ولكن في كل الأحوال ما في عوجة. … ترس أخير: شَــايف لي شكوى حايمة.. يا ناس الميرغني أعملوا حسَــابكم.

المَنَاعَة المُكْتسَبَة مِن الهَزيمَة
المَنَاعَة المُكْتسَبَة مِن الهَزيمَة

سودارس

timeمنذ 8 ساعات

  • سودارس

المَنَاعَة المُكْتسَبَة مِن الهَزيمَة

المَنَاعَة المُكْتسَبَة مِن الهَزيمَة في كثير من البطولات تخسر في الوقت المناسب، وتتعرّض لهزيمة يمكن تداركها وتعويضها وإذا حدث ذلك فأنت محظوظٌ، لأنك تملك فرصة للتعويض ولتصحيح المسار، وبما أن مصيرك في يدك والبطولة مازالت في الملعب، عليك أن تحمد ربك، وأن تتعلم من العثرة، وقديماً قيل "الضربة اللي ما تقتلك تقويك" وأحياناً تخسر في توقيت صعب، وتُهزم في مباراة تفقدك البطولة كلها، وعندها لا يمكن التعويض، وهذا ما حدث لفريق باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم للأندية، الفريق مع عروضه القوية السابقة ومع نتائجه العريضة التي قدمها في البطولة وفي بطولات أخرى، جاء وخسر في المباراة النهائية وبنتيجة كبيرة على غرار النتائج الكبيرة التي كان يحققها على منافسيه. فريق تشيلسي خسر في مرحلة المجموعات أمام فلامنغو البرازيلي 1 / 3، لكن كان محظوظاً، لأن الخسارة استطاع تعويضها وجعلته ينطلق حتى تحقيق البطولة. فريق باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم سبق أن خسر أيضاً في مرحلة المجموعات في هذه البطولة، ولكن لم يستفد من الخسارة مثل تشيلسي، حيث خسر باريس سان جيرمان من بوتافوغو البرازيلي، وهنا نخرج بمفارقة غريبة وهي أن طرفي النهائي باريس سان جيرمان وتشيلسي الاثنان خسرا في مرحلة المجموعات من ناديين برازيليين، لكن الأندية البرازيلية لا تملك ثقافة النهائيات والبطولات مثل الفريق الفرنسي والفريق الإنجليزي الذي فاز بالبطولة. والاختلاف في (العقلية) كما يردد فريد عدلان. باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم سجل 16 هدفاً في سبع مباريات، ليثبت ذلك أنّ النتائج الكبيرة على أندية كبيرة لا تعني شيئاً في النهائيات، ومع أن باريس سان جيرمان في كُبرى البطولات العالمية دوري أبطال أوروبا وفي النهائي حقق الفوز بخماسية نظيفة على إنتر ميلان الإيطالي، الذي يمثل مدرسة دفاعية متفردة في العالم، مع ذلك خسر من باريس بخماسية، وهذا تأكيدٌ على قوة الفريق الفرنسي. باريس واصل نتائجه المميزة والكبيرة في كأس العالم للأندية، فانتصر على ريال مدريد 4 / 0 وفاز بنفس النتيجة على أتلتيكو مدريد وبنفس النتيجة فاز على إنتر ميامي الأمريكي، ثم فاز على بايرن ميونخ بهدفين دون مقابل، مع ذلك، هذه النتائج لم تشفع له، حيث جاء وخسر النهائي بنتيجة كبيرة أمام تشيلسي. كول بالمر لاعب تشيلسي الذي سجل في شباك الفريق الفرنسي مرتين عمل (مس كول) قبل التسجيل في كرة مرت جوار القائم، لكن باريس سان جيرمان لم ينتبه لذلك، فقام كول بالمر بعمل كول كامل في الدقيقتين '22 و30′ نتجت عن مكالمتين بهدفين.. فقد كانت (الشبكة) جيدة، استقبلت (كول) بالمر بالرحب والسرور. حارس باريس سان جيرمان جانلويجي دوناروما سجل كول بالمر في مرماه بسهولة، كول لم يسدد وإنما وضع الكرة كأن المرمى خال أو كأنه يسدد في ضربة جزاء، مع أن جانلويجي دوناروما في هذه البطولة تصدى لتسديدات بصورة إعجازية لكن في النهاية نقول إنها كرة القدم. أعتقد أن باريس سان جيرمان خسر، لأنه كان ضامناً البطولة، ولأن ثقته كانت عالية، لأن فريقاً يتجاوز أتلتيكو مدريد وريال مدريد وبايرن ميونخ، من السهل أن يتجاوز غيرهم، خاصةً أنّ الثلاثي الذي تجاوزه باريس سان جيرمان يتميز بالقوة الدفاعية، لهذا ظن باريس سان جيرمان أن تشيلسي صيدة ساهلة، ومباريات كرة القدم لا يوجد فيها صيد، خاصة النهائيات. هذا المدخل مهمٌ، لأن الهلال الحمد لله خسر في توقيت مناسب، الهلال مطلوب منه لكي يحقق دوري النخبة أن يفوز في المباريات الثلاث المتبقية أمام حي الوادي وهي مباراة مفصلية في تحقيق اللقب، وأمام مريخ الأبيض وهي أسهل نسبياً وأمام المريخ العاصمي وهي مباراة مصيرية، لو فاز الهلال على الأمل ولم يفز على المريخ العاصمي في الجولة الأخيرة كان بنسبة كبيرة سوف يفقد البطولة، وإن لم يفقدها الخسارة أمام المريخ كانت سوف تمسخ البطولة. الأمور كلها الآن في يد الهلال، الذي تعادل أمام الأهلي مدني وخسر أمام الأمل، مع ذلك حظوظه هي الأكبر بين كل الأندية، وهو الأفضل بين الأندية الثمانية، لكن البطولات لا تتحقق بالأفضلية فقط، وهذا ما يجب أن ينتبه له الهلال. تخيّلوا أن الهلال مع تعادله أمام الأهلي مدني وخسارته أمام الأمل، كان يفترض أن يكون متصدر البطولة بفارق نقطة من المريخ الذي كسب نقطتين بدون وجه حق من شكوى مريخ الأبيض، في مُخالفة كارثية وقع فيها مريخ الأبيض!! لجنة محمد حلفا الإسعافية لفريق المريخ قيل إنها كانت تدرس أن نحرم الأمل من جمهوره أمام المريخ وهذه كانت هدية أخرى من هدايا محمد حلفا الكثيرة للمريخ!! لولا أن لجنة الإنضباط أفسدت له مخططه. يبدو أنّ الكلام كتر عليهم فشعروا بالحرج، واكتفوا بإنذار الأمل. الهلال لا يدري أن بعض المباريات تكسب في (المكاتب) وليس (الملاعب)، ومن هنا يأتي الخطر. مع ذلك فإن عودة الهلال للصدارة حتى قبل الجولة الأخيرة ممكنة إن شاء الله، ومازلت أتوقع أن يدخل الهلال المباراة النهائية بعد أن يكون بإذن الله قد حسم البطولة، لأن تعثر المريخ أمام الميرغني كسلا واردٌ بنسبة كبيرة، أما تعثره أمام الأمل فهو أكيدٌ إن شاء الله، حتى وإن كان الأمل حرم من جمهوره، فقط على الهلال أن يكسب مباراته القادمة أمام حي الوادي وهي صعبة، أما مباراة الهلال أمام مريخ الأبيض، فبنسبة كبيرة يمكن أن تكون هي مباراة البطولة والفوز فيها إن شاء الله يحسم للهلال اللقب، لذلك فإن الهلال قادرٌ على حسمها. الأمور كلها في يد الهلال، يد الهلال وحده، لا ننتظر هدية من أحد، لأنّ الفوز في المباريات الثلاث القادمة إن شاء الله يعني تحقيق اللقب. أعتقد أن هزيمة الهلال أمام الأمل أعطت الهلال مناعة مُكتسبة من الخسارة في الجولات القادمة في دوري النخبة. مناعة إن شاء الله ضد الهزيمة وضد التعادل، فلا تيئسوا لأنّ البطولة بإذن الله وتوفيقه زرقاء. في استجواب الذكاء الاصطناعي عن الأمراض التي يكتسب الجسم مناعة ضدها بعد الإصابة بها، يقول الذكاء الاصطناعي عن تلك الأمراض (تسمى أمراض المناعة المكتسبة، وتشمل العديد من الأمراض المعدية الشائعة، مثل الحصبة والنكاف والجدري المائي. بعد التعرض لهذه الأمراض، يطور الجسم مناعة دائمة ضدها، مما يعني أنه من غير المرجح أن يصاب بها مرة أخرى). هذه الأمراض التي تكتسب مناعة بعد الإصابة بها، منها أمراض تسببها الفيروسات وبعضها تسببها البكتيريا. الأمراض المعدية التي تسببها الفيروسات: مثل الحصبة، النكاف، الجدري المائي، الحصبة الألمانية، شلل الأطفال والأنفلونزا. الأمراض المعدية التي تسببها البكتيريا: مثل التيتانوس (الكزاز) والسعال الديكي. أمراض أخرى: مثل حمى التايفويد والتهاب الكبد الوبائي A. ومثلما هنالك أمراض، الإصابة بها توفر المناعة المكتسبة حماية طويلة الأمد ضد الأمراض المعدية، مما يقلل من خطر الإصابة بها مرة أخرى، هنالك هزيمة تسبب مناعة وحماية من الهزيمة مرة أخرى، واحسب أن الهزيمة أمام الأمل سوف تشكل للهلال حماية بإذن الله من الهزيمة في المباريات الثلاث القادمة. الأغرب من ذلك أن الطب طوّر من المناعة ضد الأمراض، وذلك عن طريق الحقن بالعديد من اللقاحات على مبدأ المناعة المكتسبة، حيث يتم إعطاء الجسم جزء ضعيف أو ميت من الميكروب لتحفيز استجابة مناعية مشابهة لتلك التي تحدث بعد الإصابة الطبيعية بالمرض. لذلك، هناك لقاحات تسبب أعراض المرض نفسه من فتور وصداع وحمى، وحينها يقال لك أنت اكتسبت المناعة أو إنّ اللقاح قام بمفعوله على أكمل وجه، وهزيمة الهلال أمام الأمل هي لقاح قام بمفعوله تماماً وظهرت أعراضه من غضب وزعل وضجة ومراجعة أخطاء. سبق للهلال أن تعرّض كثيراً لمثل هذه الظروف، وقد سبق أن خسر في الدوري الممتاز أمام الأمل عطبرة ، وانطلق الهلال بعد ذلك وحقق بطولة الدوري، وأمام الأمل أيضاً خسر الهلال وعلى ما أعتقد سافر إلى القاهرة وكسب الأهلي المصري في ملعبه. وكان الهلال قد خسر خسارة شهيرة أمام التاكا كسلا ثم جاء وفاز بكأس السودان، بعد أن فاز على المريخ بهدفي شمس الدين الناجي ووليد طاشين. علينا فقط أن نصحح الأوضاع ونستفيد من الدرس بمراجعة الأخطاء، وزيادة معدل العزيمة والإصرار والإرادة. الهلال ليس في أفضل حالاته، هذا أكيد، لكن المنافسون حالهم أسوأ من الهلال ويعيشون في أوضاع صعبة، ليس على المستوى الفني فقط، بل حتى على المستوى الاقتصادي ولا مقارنة بين الهلال والآخرين. أما الظروف الأخرى المتمثلة في الأجواء الحارة والملاعب غير الجيدة، فهي ظروف يمر بها الجميع، وليس الهلال وحده. إشكاليات الهلال الأخرى المتجسدة في حضور الأجانب ورحيل الجهاز الفني، الهلال قادرٌ إن شاء الله بالتغلُّب عليها. المباراة القادمة أمام حي الوادي هي أهم مباريات الهلال في الجولات الثلاث، لأنّ تجاوز حي الوادي يعني الدخول على المنافسة على اللقب بقوة، كما يعني الانتصار أنّ الهلال أصبح على بُعد خطوة من اللقب. تهيئة الأجواء ومساندة الفريق ودعم الأنصار أمورٌ مهمة سوف تمكِّن الهلال من تحقيق اللقب والفوز به. … متاريس أنا لا أخشى على الهلال إلا من أبنائه، أدعم فريقك، كلهم مقدورٌ عليهم، محمد حلفا وأسامة عطا المنان. حتى وإن لعب الأمل بدون جمهوره، برضو كان قادراً إن شاء الله ليفوز على المريخ. ما تستعجلوا. كل الأوضاع تحت السيطرة. شكراً للأمل عطبرة لأنه أهدى الهلال عيوبه. في مباراة الهلال القادمة أمام حي الوادي يغيب صلاح عادل. هذه الغيبات تدعم قرار استدعاء المُحترفين الأجانب. على لاعبي الهلال الحذر من الكروت الملونة. الإصابات يمكن أن تكون قدراً، لكن الكروت الملونة قرارٌ. كنا ننتظر بطولة بهذه المنافسة، فما يحدث في دوري النخبة الآن تنافس جيد. بس إن شاء الله يكون تنافساً شريفاً. يقولوا ليكم الكلام مية مرة. لا أخشى على الهلال. من يخشى على الهلال يشوف ليه فريق تاني، بتمٍُوها ليهم شكاوى. الأوضاع تحت السيطرة. مازلت أقول إنّ حافز الانتصار في مباريات الهلال يجب أن يُضاعف خمس مرات. وذلك لأنّ الهلال يلعب في ظروف صعبة. ولكن في كل الأحوال ما في عوجة. ... ترس أخير: شَايف لي شكوى حايمة.. يا ناس الميرغني أعملوا حسَابكم.

"الرياضات الإلكترونية"….انطلاقة حماسية و أبطال جدد في النسخة الحالية
"الرياضات الإلكترونية"….انطلاقة حماسية و أبطال جدد في النسخة الحالية

الحدث

timeمنذ 9 ساعات

  • الحدث

"الرياضات الإلكترونية"….انطلاقة حماسية و أبطال جدد في النسخة الحالية

سجّلت منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 منذوا أنطلاقتها، بداية استثنائية لأكبر حدث في تاريخ الألعاب والرياضات الإلكترونية، وسط حضور جماهيري منقطع النظير تجاوز الآلاف من المشجعين، وكذلك متابعة عبر منصات البث المباشر من الملايين حول العالم. هذا الحدث، الذي يُقام في بوليفار رياض سيتي على مدار 7 أسابيع، مشاركة أكثر من 2,000 لاعب محترف يتنافسون ضمن 25 بطولة تغطي 24 لعبة عالمية، بمجموع جوائز يتجاوز 70 مليون دولار، في أكبر جائزة مالية بتاريخ القطاع. عبر منصة تنافسية فريدة تمنح اللاعبين فرصة كتابة أسمائهم في سجلات التاريخ، بينما تتنافس الأندية على لقب بطولة الأندية لتثبت مكانتها على الساحة العالمية. وشهد الأسبوع الأول تتويج 7 أبطال جدد في منافسات مثيرة حملت الكثير من المفاجآت والقصص الملهمة. ففي بطولة VALORANT، نجح فريق Team Heretics في تحقيق لقب النسخة الأولى من البطولة، بعد فوز درامي على حساب فريق Fnatic، إذ قلب الفريق تأخره بمجموعتين دون مقابل إلى فوز مثير بنتيجة 3-2، في إنجاز يُعد الأكبر بتاريخ النادي الأوروبي. وفي لعبة Apex Legends، فقد حسم نادي VK Gaming اللقب بعد نهائيات استثنائية امتدت إلى 9 جولات، شهدت منافسات قوية بين 7 فرق كان لكلٍ منها فرصة الفوز في اللحظات الأخيرة، قبل أن ينتزع الفريق الصيني اللقب في لحظة فاقت توقعات الجميع. ولعشاق ألعاب القتال، كان الظهور الأول للعبة Fatal Fury: City of the Wolves بمثابة محطة تاريخية، إذ حقق اللاعب الياباني GO1 فوزاً غير متوقع على النجم الصيني Xiao Hai بطل النسخة الماضية من لعبة Street Fighter 6. وأعرب GO1 عن سعادته قائلاً: "شكراً من القلب لكل من كان جزءاً من هذا النجاح؛ لقد تحقق حلمي بفضل جهودكم ودعمكم". وفي عالم سباقات السرعة، خطف فريق Team Redline الأضواء بتحقيق اللقب في لعبة Rennsport للعام الثاني على التوالي، مؤكداً هيمنته في هذا المجال، مع تتويج نجمه المميز Luke Bennet بجائزة أفضل لاعب. مواجهات مستمرة في المراحل التأهيلية للعبتي Dota 2 وMobile Legends احتدمت منافسات Dota 2 طوال الأسبوع الأول، وأُقصيت نصف الفرق المشاركة التي بلغت 16 فريقاً، فيما نجحت الفرق الكبرى في تأكيد حضورها وصولاً إلى الأدوار النهائية. واختتمت بطولة Mobile Legends: Bang Bang منافسات التصفيات التأهيلية بفوز النجم المميز وتأهله إلى المنافسات الرئيسية المُقامة في وقت لاحق هذا الشهر. جدول الترتيب العام لكأس العالم للرياضات الإلكترونية ومع ختام الأسبوع الأول، تصدّرت فرق Team Redline وDetonatioN FocusMe وTeam Heretics وVK Gaming وGen.G جدول ترتيب بطولة الأندية برصيد متساوٍ بلغ 1000 نقطة، بعد نتائجها القوية في البطولات التي انتهت. ومن المقرر أن تتواصل منافسات البطولات والأحداث المرافقة طوال الأسابيع المقبلة، لتختتم بتتويج بطل الأندية العالمي، وسط توقعات بمزيد من اللحظات التاريخية التي ستبقى محفورة في ذاكرة مجتمع الألعاب العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store