
اليابان: اتفاقات التجارة مع أمريكا تقلل من حالة عدم اليقين
وأضاف هاياشي، المتحدث باسم الحكومة، أن تراجع حالة عدم اليقين سيخفف من خطر ممارسة السياسة التجارية الأمريكية ضغوطاً سلبية على اليابان والاقتصادات العالمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
وزارة الدفاع السورية و"قسد" تتبادلان اللوم على هجوم في شمال البلاد
تبادلت وزارة الدفاع السورية وقوات سوريا الديمقراطية الاتهامات بشأن هجوم في مدينة منبج بشمال البلاد السبت، الأمر الذي يلقي بظلاله على اتفاق دمج تاريخي وقعه الطرفان في مارس. وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء أن وزارة الدفاع اتهمت قوات سوريا الديمقراطية بشن هجوم صاروخي على أحد مواقع الجيش في ريف المدينة، مما أدى إلى إصابة أربعة من أفراد الجيش وثلاثة مدنيين. وقالت الوكالة إن الوزارة وصفت الهجوم بأنه "غير مسؤول" وأسبابه "مجهولة". وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان "فصائل غير منضبطة عاملة في صفوف قوات الحكومة السورية هي من تواصل استفزازاتها واعتداءاتها المتكررة على مناطق التماس في منطقة دير حافر كما جرى مساء أمس السبت من قصف مدفعي نفذته تلك الفصائل على مناطق آهلة بالسكان بأكثر من عشرة قذائف ودون مبررات"، ولم يشر البيان إلى أي قتلى أو إصابات. وفي مارس، وقعت قوات سوريا الديمقراطية اتفاقا مع الحكومة في دمشق للانضمام إلى مؤسسات الدولة السورية. ويهدف الاتفاق إلى إعادة توحيد البلاد التي مزقتها الحرب على مدى 14 عاما، مما يمهد الطريق أمام القوات التي يقودها الأكراد والتي تسيطر على ربع مساحة سوريا للاندماج مع دمشق، إلى جانب هيئات الحكم الكردية المحلية. ومع ذلك، لم يحدد الاتفاق كيفية دمج قوات سوريا الديمقراطية مع الجيش السوري. وكانت قوات سوريا الديمقراطية قد ذكرت من قبل أن قواتها يجب أن تنضم كتكتل واحد، بينما تريد دمشق أن تنضم كأفراد. وقال مصدر في وزارة الدفاع التركية الشهر الماضي إن على قوات سوريا الديمقراطية أن تثبت التزامها بالاتفاق مع الحكومة السورية. وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيانها "إننا في الوقت الذي نؤكد على ضرورة احترام التهدئة، فإننا ندعو الأجهزة المعنية في الحكومة السورية إلى تحمل مسؤولياتها وضبط الفصائل غير المنضبطة العاملة تحت سيطرتها".


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يعين مقدمة برامج من أصول لبنانية على "هرم القضاء"
صادق مجلس الشيوخ الأميركي، السبت، على تعيين القاضية ومقدمة البرامج التلفزيونية السابقة جنين بيرو في منصب المدعية العامة لمنطقة كولومبيا، أحد أبرز المناصب القضائية في الولايات المتحدة، في خطوة أثارت جدلا واسعا في الأوساط السياسية والقانونية. وجاءت المصادقة بأغلبية 50 صوتا مقابل 45، بعد أن حضّ الرئيس السابق دونالد ترامب ، مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون، على تسريع إجراءات التصويت خلال عطلة نهاية الأسبوع. وكان ترامب قد عيّن بيرو، البالغة من العمر 74 عاما، في هذا المنصب بصفة مؤقتة في مايو الماضي، لتلتحق بقائمة طويلة من الشخصيات التلفزيونية التي ضمّها إلى إدارته. وسبق أن وصفها ترامب بأنها "امرأة لا مثيل لها". أصول لبنانية وولدت جنين لأبوين من لبنان، هاجروا إلى نيويورك في شبابهما. واشتهرت بيرو بتقديم برنامج "القاضية جانين بيرو" بين عامي 2008 و2011، ثم برنامج "العدالة مع القاضية جانين" على قناة فوكس نيوز على مدى 11 عاماً، كما شاركت في تقديم برنامج "الخمسة" على القناة نفسها، قبل أن تتفرغ لمنصبها القضائي المؤقت. وتنضم بيرو بذلك إلى شخصيات إعلامية أخرى سبق أن شغلت مناصب حكومية في عهد ترامب، مثل وزير الدفاع بيت هيغسيث ووزير النقل شون دافي، وكلاهما من خلفية إعلامية تلفزيونية. لكن تعيين بيرو لم يمر دون اعتراض، إذ انتقد السيناتور الديمقراطي ديك دوربين، كبير الديمقراطيين في اللجنة القضائية، هذا القرار بشدة، واصفا إياه بأنه "سطحي" ومؤكدا أن بيرو "لا ينبغي أن تكون مدعية عامة دائمة للولايات المتحدة". وأشار دوربين إلى أن بيرو روّجت لنظريات مؤامرة حول انتخابات 2020 التي خسرها ترامب، كما ألّفت كتبا مؤيدة له، بينها كتاب "كاذبون، مسرّبون، وليبراليون" الذي وصفته صحيفة واشنطن بوست بأنه "متملق". يُذكر أن زوجها السابق، ألبرت بيرو، أُدين في وقت سابق بالتهرب الضريبي أثناء عملها كمدعية عامة في نيويورك، لكن ترامب أصدر عفواً عنه خلال ولايته الأولى. ويأتي هذا التعيين ضمن سلسلة من التحركات السريعة لتثبيت مرشحي ترامب في مناصب قضائية، إذ جرى تعيين محاميه السابق، إميل بوف، قاضيا في محكمة الاستئناف الفيدرالية الأسبوع الماضي.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
واشنطن: تصنيف "الإخوان"منظمة إرهابية يمكن أن تدعمه ترامب
l البيت الأبيض يؤكد أن تصنيف تنظيم الإخوان أمر ممكن، قد تدعمه إدارة الرئيس دونالد ترامب.موقف يأتي في ظل حراك في الكونغرس الأميركي، لإدراج تنظيم الإخوان ضمن المنظمات الإرهابية، وفق مشروع قانون مدعوم من الجمهوريين.