
أسرة "حميدان التركي" بعد الإفراج عنه: ننتظر عودته إلى الوطن ونسأل الله تمام النعمة
أعربت أسرة المواطن السعودي حميدان بن علي التركي عن شكرها وامتنانها للقيادة الرشيدة، عقب الإفراج عنه من أحد سجون ولاية كولورادو الأمريكية، ونقله إلى مركز تابع لإدارة الهجرة والجمارك تمهيدًا لترحيله إلى المملكة، بعد أن أمضى 19 عامًا خلف القضبان.
ورفعت الأسرة، في بيان نشرته عبر منصة "إكس"، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ـ حفظهما الله ـ، على ما قدّماه من دعم واهتمام ومتابعة طوال فترة القضية.
كما ثمّنت الأسرة جهود سفارة المملكة في واشنطن، وعلى رأسها الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، منوّهةً بالمساندة الرسمية والشعبية التي حظي بها حميدان التركي على مدى سنوات محنته. وقالت: "نسأل الله أن يتمم علينا نعمة الإفراج بعودة والدنا إلى أرض الوطن سالمًا غانمًا، ونشكر كل من وقف معنا، سائلين الله ألا يُريهم مكروهًا في عزيز".
ويُشار إلى أن حميدان التركي كان قد اعتُقل في نوفمبر 2004، قبل أن يُعاد اعتقاله في 2005، ويُحكم عليه لاحقًا بالسجن 28 عامًا بتُهم نفاها، وخُففت العقوبة لاحقًا إلى 8 سنوات. وشهدت قضيته تفاعلاً واسعًا حتى صدور قرار الإفراج عنه مؤخرًا.
الحمد لله الذي منّ علينا بالإفراج عن والدنا #حميدان_التركي ، ونسأل الله أن يتمم عليه بعودته الى أرض الوطن.. pic.twitter.com/Fts6JsUmk9
— تركي حميدان التركي (@Turki_Homaidan) June 8, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 40 دقائق
- الشرق الأوسط
تسلقوا السياج... تعرُّض منزل براد بيت في لوس أنجليس للسرقة
كشف تقرير حديث عن أن منزل النجم السينمائي براد بيت في لوس أنجليس بالولايات المتحدة تعرَّض للسرقة والنهب، بحسب تقرير لصحيفة «إندبندنت». وأفادت قناة «إن بي سي نيوز» بأن إدارة شرطة لوس أنجليس تحقق في عملية سطو على منزل الممثل. وسرق اللصوص كمية غير معروفة من الممتلكات المتنوعة. ولم تتضح قيمة المسروقات بعد. وأفادت مصادر للشبكة بأن بيت لم يكن في المنزل وقت الحادث، وهو يروّج حالياً لفيلم «فورمولا 1: ذا موفي». وأكد متحدث باسم شرطة لوس أنجليس أن عملية السطو وقعت الساعة 10:30 مساء يوم الأربعاء، في منزل بحي لوس فيليز. وأفادت مصادر للشبكة بأن الشرطة تبحث عن 3 مشتبه بهم تسلقوا سياجاً واقتحموا المنزل عبر النافذة الأمامية. كان آخر ظهور علني لبيت في العرض الأول الأوروبي لفيلم «فورمولا 1» في ساحة ليستر بلندن. ظهر بشكل مفاجئ إلى جانب زميله في عالم السينما، توم كروز، بالإضافة إلى طاقم الفيلم، بمَن فيهم دامسون إدريس، وخافيير بارديم. الممثلان الأميركيان براد بيت (يمين) وتوم كروز يظهران في العرض الأول لفيلم «F1» في لندن (د.ب.أ) شهدت منازل كبار نجوم هوليوود استهدافاً متزايداً من قبل اللصوص في السنوات الأخيرة، وغالباً ما يحدث ذلك في غير أوقات إقامتهم. في فبراير (شباط)، وردت أنباء عن تعرض منزل نيكول كيدمان وكيث أوربان في لوس أنجليس للسرقة في عيد الحب. أكد مصدر أمني مطلع على التحقيق لشبكة «إن بي سي» وقوع الحادثة في ذلك الوقت. ولم ترد أي تفاصيل حول نوع الأشياء أو الممتلكات التي سُرقت. كما تعرض منزل توم هانكس وريتا ويلسون في باسيفيك باليساديس للسرقة في أغسطس (آب) 2024، كما تعرض منزل مارلون وايانز للسرقة في أواخر يونيو (حزيران). خسرت جيسي جي مجوهرات تزيد قيمتها على 20 ألف دولار أميركي عندما تعرض منزلها للسرقة في أكتوبر (تشرين الأول) 2024.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
البيت الأبيض يرحب بعودة ترمب "الأب" بعد دعابة من أمين عام الناتو
اعتمد البيت الأبيض وسم "الأب" للرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مقطع مصور، نشر على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن استخدمه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته خلال حديث مع ترمب. ونشر البيت الأبيض على منصة "إكس" مقطع الفيديو الذي يتضمن أغنية "الأب (داديز هوم)" للمغني أشر، وصوراً لترمب في قمة حلف شمال الأطلسي بلاهاي. وكان روته، الأمين العام الهولندي للحلف العسكري، استخدم وسم "الأب" في ظهوره مع ترمب خلال القمة، الأربعاء، بعد توبيخ الرئيس الأميركي لإسرائيل وإيران بسبب انتهاكات وقف إطلاق النار، الذي بدا لاحقاً أنه صامد. ترمب "الأب" ورداً على ذلك، ضحك روته، وقال: "ثم يضطر الأب أحياناً إلى استخدام لهجة قوية لحملهما (على) التوقف". وكان ترمب قال، الثلاثاء، إن إيران وإسرائيل تتقاتلان "منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ما تفعلانه". وفي مقابلة مع "رويترز" بعد القمة، قال روته إنه استخدم كلمة "أب" لوصف الطريقة التي يبدو أن بعض الحلفاء ينظرون بها إلى الولايات المتحدة، وليس عن ترمب تحديداً. الإنفاق الدفاعي وأضاف: "في أوروبا، أسمع أحياناً دولاً تقول: يا مارك، هل ستبقى الولايات المتحدة معنا؟ وأقول إن هذا يبدو مثل طفل صغير يسأل والده: هل ستبقى مع العائلة؟". وأضاف: "لذا، بهذا المعنى، استخدمت كلمة "الأب"، (الأمر) ليس أنني كنت أنادي الرئيس ترمب بالأب". ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان هذا يعني أن أعضاء حلف شمال الأطلسي الآخرين مثل الأطفال الذين كبروا الآن بعد تعهدهم بزيادة الإنفاق على الدفاع، قال روته إنهم "كبروا بالفعل"، لكنهم أدركوا أن عليهم أن يكثفوا الإنفاق الدفاعي "لمساواته" مع الولايات المتحدة.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
لجنة الرقابة بمجلس النواب طلبت من مساعدي بايدن الحضور والإدلاء بشهاداتهم أمام الكونغرس
طلبت لجنة أميركية نافذة في مجلس النواب من السكرتيرة الصحافية السابقة للبيت الأبيض، كارين جان بيير، وثلاثة مسؤولين كبار آخرين سابقين في البيت الأبيض، المثول أمام الكونغرس. وجاء هذا الإجراء في إطار تحقيق مستمر حول مزاعم التستر على التدهور العقلي الواضح للرئيس السابق جو بايدن، وفقا لـ"فوكس نيوز " Fox News. وسعى رئيس لجنة الرقابة والإصلاح الحكومي، النائب الجمهوري جيمس كومر، للكشف عن هوية صانعي القرارات ضمن الدائرة المقربة لبايدن خلال ما وصفه بـ"التدهور العقلي الواضح" للرئيس السابق. وأرسل كومر، أمس الجمعة، رسائل إلى كل من جان بيير، ورئيس موظفي البيت الأبيض السابق جيف زينتس، ونائب السكرتير الصحافي السابق أندرو بيتس، والمساعد الخاص السابق للرئيس إيان سامز. وطالبت هذه الرسائل منهم الحضور لإجراء مقابلات مسجلة مع لجنة الرقابة. وركز تحقيق اللجنة على مزاعم بأن كبار مسؤولي البيت الأبيض حاولوا التستر على تدهور بايدن، وربما أصدروا عفوًا شاملاً غير مصرح به، واتخذوا إجراءات تنفيذية أخرى، مغتصبين بذلك سلطة بايدن الرئاسية، وفقا للتقرير. وذكر كومر في رسائله أن اللجنة تعتقد أن كبار موظفي بايدن الأربعة يمتلكون معلومات "حاسمة" حول "من اتخذ القرارات الرئيسية ومارس صلاحيات السلطة التنفيذية خلال الإدارة السابقة، ربما دون موافقة الرئيس السابق بايدن". وأشارت الرسالة الموجهة إلى جان بيير إلى أنه بصفتها السكرتير الصحافي للبيت الأبيض وأحد كبار المقربين من بايدن، "لم تكن قريبة من الرئيس يوميًا فحسب، بل كانت أيضًا إلى جانب كبار المقربين من الرئيس". وكتب كومر: "إن تأكيداتكم، في مناسبات عديدة، بأن تراجع أداء الرئيس بايدن يعود إلى أساليب مثل التزييف الرخيص أو التضليل الإعلامي، لا يمكن أن يمر دون تحقيق". وأضاف أنه "إذا نفذ موظفو البيت الأبيض استراتيجية استمرت شهورًا أو حتى سنوات لإخفاء حالة الرئيس التنفيذي - أو لأداء واجباته - فقد يحتاج الكونغرس إلى النظر في رد تشريعي". وحدد كومر مواعيد المقابلات في أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر، وأعطى المسؤولين الأربعة مهلة حتى 4 يوليو لتأكيد امتثالهم الطوعي. وفي حال عدم الامتثال، هددت اللجنة بـ"طلب استدعاء لإجباركم على الحضور للإدلاء بشهادتكم". وتُعد جان بيير وزينتس وبيتس وسامز أحدث المسؤولين الكبار السابقين في إدارة بايدن الذين تلقوا طلبات استدعاء من الكونغرس من كومر، في إطار تحقيق لجنة الرقابة في مزاعم التستر. كما أصدر رئيس اللجنة مذكرتي استدعاء للدكتور كيفن أوكونور، طبيب بايدن، وأنتوني بيرنال، المساعد السابق للرئيس والمستشار الأول للسيدة الأولى، بعد رفضهما المثول أمام اللجنة طواعية، وفقا للتقرير. وفي تصريح لقناة "فوكس نيوز " Fox News، قال كومر: "في إطار تحقيقنا المكثف في التستر على تدهوره المعرفي والإجراءات التنفيذية غير المصرح بها المحتملة، يجب أن نسمع ممن ساعدوا وحرضوا على هذه المهزلة". وأضاف: "أكدت الدائرة المقربة من الرئيس بايدن للشعب الأميركي مرارًا وتكرارًا أنه في أوج عطائه، رافضة أي تعليق حول تراجعه العقلي الواضح باعتباره غير مبرر. لقد غذّوا هذه الحجج الكاذبة للحلفاء التقدميين ووسائل الإعلام، الذين ساهموا في ترسيخ فكرة أن الرئيس بايدن مؤهل للرئاسة".