
ميتا تختبر روبوتات دردشة تبادر بالحديث مع المستخدمين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
ميزة الرسائل في Threads لا تثير إعجاب الجميع
في خطوة وصفتها شركة "ميتا" بأنها استجابة لـ"أكثر الميزات طلبًا"، أطلقت منصة Threads التابعة لإنستجرام هذا الأسبوع خاصية الرسائل المباشرة (DMs) لأول مرة. لكن ما كان يفترض أن يكون تحديثًا مرحبًا به قوبل بعاصفة من الانتقادات، خاصة من النساء، بسبب المخاوف من زيادة التحرش الرقمي وعدم وجود خيار لإلغاء تفعيل الميزة. "أطالب بإيقافها... نيابة عن جميع النساء" العديد من النساء عبّرن عن استيائهن من الميزة الجديدة على المنصة نفسها، حيث كتبت إحدى المستخدمات: "لا أريد استقبال رسائل مباشرة، كيف يمكنني إيقاف هذا الشيء؟ أطلب ذلك نيابة عن جميع النساء". وأضافت أخرى: "ممتاز، وسيلة جديدة ليتعرض النساء للتحرش على الإنترنت". فيما قالت ثالثة بسخرية: "مبروك على إضافة ميزة كان يطلبها الملاحقون فقط". ردود الأفعال السلبية انتشرت بسرعة، وانهالت التعليقات على منشور رئيس إنستغرام آدم موسيري الذي أعلن فيه عن إطلاق الخاصية الجديدة، حيث أشار البعض إلى أن "لا أحد طلب هذه الميزة"، بل استشهد آخرون باستطلاع رأي شارك فيه آلاف المستخدمين وأظهر أن الأغلبية العظمى كانوا يفضلون عدم وجود رسائل مباشرة على الإطلاق. مخاوف من التحرش... والبوتات أيضًا الانتقادات لم تقتصر على قضايا التحرش، بل شملت القلق من الرسائل المزعجة (spam) والروبوتات الآلية (bots) التي قد تملأ صناديق الوارد في ظل غياب نظام تصفية فعال. وتوضح الشركة أن الرسائل المباشرة يمكن فقط استقبالها من الأشخاص الذين تتابعهم. بمعنى آخر، إذا قام شخص بإزعاجك، فإن إلغاء متابعته كفيل بمنعه من إرسال رسائل لك. أما في الحالات الأكثر تطرفًا، فبإمكانك حظر المستخدم، مما يؤدي إلى حظره على Threads وإنستغرام معًا. ثقافة المنصة في خطر؟ من منظور ثقافي، يعتقد البعض أن إضافة خاصية مثل الرسائل المباشرة بعد استقرار أسلوب استخدام المنصة يمكن أن يزعزع تجربة المستخدمين، خاصة أولئك الذين كانوا يفضلون استخدام Threads كمنصة للتفاعل العام فقط دون أي تواصل خاص. وبينما ترى "ميتا" أن ربط الميزة بالأشخاص الذين تتابعهم يمنحك درجة من التحكم، إلا أن الكثير من المستخدمين يتابعون غرباء فقط للاستفادة من محتواهم أو آرائهم دون رغبة في التواصل الشخصي معهم. خلاصة القول ما بدأ كميزة يُفترض أنها مرغوبة، كشف عن فجوة في فهم متطلبات المستخدمين وسلوكهم على المنصة. ومع غياب خيار لتعطيل الرسائل المباشرة، يشعر العديد من المستخدمين – خاصة النساء – بأنهم يفقدون السيطرة على تجربتهم الرقمية، في وقت يزداد فيه الوعي حول قضايا الخصوصية والسلامة الرقمية.


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
Perplexity AI يثري تجربة واتساب بميزة طال انتظارها
في ظل اهتمام شركتي 'ميتا' وآبل، بالاستثمار في منصة Perplexity AI، أعلنت الشركة عن ميزة جديدة في روبوت الدردشة الخاص بها على تطبيق واتساب WhatsApp، التي تتيح للمستخدمين جدولة المهام. وأعلن أروند سريفياس، الرئيس التنفيذي والمشارك في تأسيس Perplexity، عبر لينكد إن أن الروبوت الآن يمكنه إرسال تنبيهات إخبارية دورية وتذكيرات مخصصة بتواتر يحدده المستخدمون. وقال سريفياس: "هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بوجود مساعد بسيط على واتساب يرسل تنبيهات إخبارية دورية وتذكيرات مخصصة بتواتر تحدده وكل ذلك باستخدام لغة طبيعية بسيطة". كيف يعمل روبوت Perplexity على واتساب؟ شارك سريفياس مقطع فيديو يظهر فيه وهو يسأل الروبوت: "ما هي آخر الأخبار بين إسرائيل وإيران؟" ليجيب الروبوت بتلخيص للتقارير الأخيرة. ثم طلب منه أن يرسل له تحديثا عن الموضوع كل صباح، ليؤكد الروبوت المهمة قائلا: "لقد قمت بجدولة المهام التالية لك: إرسال تحديثات يومية حول آخر الأخبار بين إسرائيل وإيران كل صباح بتوقيت المحيط الهادئ". من الجدير بالذكر أن هذه الميزة ستسمح للمستخدمين بتعديل أو إلغاء المهام المجدولة. كما ستساعد المستخدمين في تحديد تذكيرات للأنشطة اليومية مثل تناول الدواء وشرب الماء عدة مرات في اليوم، بالإضافة إلى تذكيرات للأحداث المهمة مباشرة ضمن واتساب. كيفية جدولة التذكيرات باستخدام روبوت Perplexity AI على واتساب؟ إليك دليل خطوة بخطوة لجدولة المهام باستخدام Perplexity AI على واتساب: 1. يجب على المستخدمين أولا إضافة الرقم +1 (833) 436-3285 إلى جهات الاتصال لديهم. 2. ثم يتوجهون إلى واتساب ويقومون بتحديث جهات الاتصال للعثور على Perplexity AI. 3. الآن، يمكنهم فتح صندوق الدردشة لبدء المحادثة. 4. يمكنهم طلب من الروبوت تعيين مهمة باستخدام عبارات مثل "ذكرني بشرب الماء في الساعة 5 مساء يوميا" أو "أرسل لي أخبارا يومية عن تغير المناخ". 5. بمجرد الانتهاء، سيقوم الروبوت بتنفيذ الأمر. من المهم الإشارة إلى أن خدمات مثل Gemini وChatGPT من OpenAI توفر أيضا هذه الميزة لجدولة المهام، ولكن يتعين على المستخدمين تحميل التطبيقات الخاصة بهم لاستخدام هذه الميزة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ميزة جديدة على "فيسبوك" تُثير مخاوف بشأن الخصوصية.. ما هي؟
يختبر موقع "" بهدوء ميزة جديدة تقوم بتحميل صور المستخدمين الخاصة للمعالجة السحابية، مما يثير مخاوف جديدة بشأن خصوصية البيانات في عصر . وتقوم الميزة بمسح صور الكاميرا الخاصة بالمستخدمين، حتى الصور ومقاطع الفيديو التي لم ينشروها أو يشاركوها على شبكات التواصل الاجتماعي. وتظهر الميزة كنافذة منبثقة عندما يحاول بعض مستخدمي "فيسبوك" تحميل قصة، وتدعوهم إلى تفعيل المعالجة السحابية، مما يسمح للشركة الأم "ميتا" بالوصول تلقائيًا إلى الصور وتحميلها من معرض هواتفهم إلى خوادمها السحابية بانتظام. في المقابل، تقول "فيسبوك" إن ميزتها الجديدة تهدف إلى تقديم محتوى مُخصص، وفلاتر مولدة بالذكاء الاصطناعي لمناسبات مثل أعياد الميلاد والتخرج. غياب الشفافية للوهلة الأولى، يبدو أن الميزة مصممة لتوفير أدوات إبداعية وسهولة الاستخدام، ومع ذلك، فإن النقر على "سماح" يعطي "ميتا" الإذن بالوصول إلى جميع الصور ومقاطع الفيديو على الجهاز، بما في ذلك تلك التي لم تنشر على الإنترنت. وبعد ذلك، يمكن لنظام الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة تحليل البيانات الوصفية للصور، مثل التاريخ والموقع وملامح الوجه والأشياء داخل الصور لإنشاء اقتراحات وتحسين قدرات الذكاء الاصطناعي. لكن ما يقلق مناصري الخصوصية ليس فقط مدى الوصول إلى الصور، بل أيضًا غياب الشفافية، فلم تصدر "ميتا" إعلانًا رسميًا أو منشورًا على مدونتها حول إطلاق الميزة، باستثناء صفحة مساعدة بسيطة لمستخدمي "أندرويد" و"iOS". الظهور المفاجئ للميزة ووصفها المبهم يعني أن العديد من المستخدمين قد يوافقون دون فهم كامل لتداعياتها، وبمجرد تفعيلها، تستمر عمليات التحميل بهدوء في الخلفية، محولة الوسائط الشخصية غير المنشورة إلى مواد تدريبية محتملة لأنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ"ميتا". حقوق غير واضحة وعلى الرغم من أن "ميتا" تصرح بأن هذه الميزة اختيارية ويمكن للمستخدمين تعطيلها في أي وقت، فإن التساؤلات لا تزال قائمة. وبينما تقول الشركة إن هذه الصور لا تستخدم حاليًا لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الخاصة بها، فإنها لم تستبعد القيام بذلك في المستقبل. كما أنها لم توضح الحقوق التي تحتفظ بها على محتوى المستخدم الذي تم تحميله عبر المعالجة السحابية. وسبق لـ"ميتا" أن اعترفت باستخراج محتوى عام من "فيسبوك" و"إنستغرام" لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ومع ذلك، لا تزال هنالك تعريفات غير واضحة. ويزداد الغموض مع هذه الأداة الجديدة، خاصةً أن شروط خدمة الذكاء الاصطناعي المحدثة لا تشير إلى ما إذا كانت الصور غير المنشورة التي تم جمعها عبر المعالجة السحابية مستثناة من تدريب الذكاء الاصطناعي. مع ذلك، تؤكد "ميتا" أن خيار إلغاء الاشتراك متوفر، ويمكن للمستخدمين الدخول إلى إعداداتهم وتعطيل ميزة المعالجة السحابية، منوهة إلى أنه في حال إيقاف الميزة، ستبدأ حذف أي صور غير منشورة من خوادمها السحابية خلال 30 يومًا. تبقى المشكلة الأكبر أن الهواتف تخزن مواد حساسة مثل وثائق الهوية والصور العائلية ولقطات الشاشة الشخصية، وقد تكون لهذا النوع من الوصول إلى البيانات آثار خطيرة. وبينما تجري "ميتا" حاليًا اختبارًا للميزة في بعض الدول مثل الولايات المتحدة وكندا، فإن طرحها العالمي قد يعيد إشعال النقاشات حول الخصوصية والشفافية الرقمية، والحدود الأخلاقية للذكاء الاصطناعي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News