
: Kaspersky : هجمات انتحال هوية ChatGPT ارتفعت بنسبة بلغت 115% في 2025
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 3 ساعات
- عرب نت 5
: غرامات بالمليارات تهدد عمالقة التكنولوجيا بسبب "TikTok"
TikTokالأحد, 06 يوليو, 2025تواجه شركات مثل "أبل" و"غوغل" و"T-Mobile" تحقيقات وغرامات مدنية محتملة بسبب استمرار دعمها لتطبيق "تيك توك"، رغم صدور قانون فيدرالي يُهدد بحظره داخل أميركا.إقرأ أيضاً..Microsoft تُقصي آلاف الموظفين وتغلق استوديوهات ألعابMicrosoft تُقيل موظفي Halo رغم النجاحاتلعبة Battlefield القادمة تواجه أزمة تطوير قبل صدورها في 2026تطبيق Flashes .. بديل جديد Instagram مبني على شبكة Bluesky الاجتماعيةيأتي ذلك في تطور قانوني مثير قد يُكلف كبريات شركات التكنولوجيا العالمية مليارات الدولارات، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".وبحسب معلومات كشف عنها توني تان، أحد المساهمين في شركة ألفابت المالكة لـ "غوغل"، فإن بعض شركات التكنولوجيا الكبرى قد تكون عرّضت نفسها لمسؤولية قانونية جسيمة، نتيجة استجابتها لأوامر تنفيذية مثيرة للجدل صدرت عن الرئيس دونالد ترامب.خلفية الأزمةتبدأ القصة في يناير 2025، وهو التاريخ الذي صادف تنصيب ترامب لولاية ثانية.كان من المفترض أن يكون هذا الموعد هو آخر مهلة قانونية لبيع تطبيق "تيك توك" من قبل شركته الأم "بايت دانس".يأتي هذا الأجراء بموجب قانون وقّعه الرئيس جو بايدن في أبريل 2024، والذي منح "بايت دانس" مهلة 270 يومًا لتصفية ملكيتها أو مواجهة الحظر الكامل داخل أميركا.لكن ترامب، ومن خلال أوامر تنفيذية لاحقة، قام بتعديل وتجميد تنفيذ القانون عدة مرات، ما منح "تيك توك" فرصة للبقاء.وفي خطوة لافتة، أرسلت الإدارة الأميركية في أبريل رسائل رسمية إلى شركات التكنولوجيا الكبرى، تطمئنها بأنها لن تتعرض للعقوبات في حال استمرارها بتوفير خدمات لـ"تيك توك"، رغم أن نص القانون الأصلي كان يُلوّح بغرامات تصل إلى 850 مليار دولار على أي شركة تساهم في بقاء التطبيق داخل أميركا بشكل غير قانوني.قلق المستثمرين ودعاوى قضائيةاستنادًا إلى هذه المخاوف، قرر توني تان رفع دعوى قضائية ضد "ألفابت"، معترضًا على قرار إعادة تطبيق "تيك توك" إلى متجر "غوغل بلاي"، بعد أن كانت الشركة قد أزالته في 18 يناير.ويرى تان أن هذا القرار يُعرّض الشركة وأصول المساهمين فيها لخطر قانوني جسيم.ولم تتوقف تحركات تان عند هذا الحد، بل تقدّم بطلبات بموجب قانون حرية المعلومات للحصول على نسخ من المراسلات بين الحكومة وشركات تقنية كبرى، منها "أبل" و"أمازون" و"مايكروسوفت" و"T-Mobile" و"أوراكل" و"إل جي"، والتي يُعتقد أنها تلقت رسائل مماثلة من وزارة العدل تطمئنها بعدم وجود عقوبات فورية.رسائل رسمية وتحذيرات سياسيةأثار الملف كذلك انتقادات من شخصيات سياسية بارزة، مثل السيناتور إدوارد ماركي، وكوري بوكر، وكريس فان هولن، الذين وجهوا رسالة إلى الرئيس ترامب في مارس 2025، يرفضون فيها تعطيل القانون عبر أوامر تنفيذية، مؤكدين أن ذلك يمثل تجاوزًا للصلاحيات الدستورية.ومن بين الوثائق البارزة، رسالة أرسلتها المدعية العامة بام بوندي إلى نائبة الرئيس الأولى والمستشارة القانونية لشركة أبل، كاثرين آدامز، تحذر فيها من المخاطر القانونية المترتبة على الاستمرار في دعم التطبيق الصيني، الذي يعتبره القانون "خاضعًا لسيطرة خصم أجنبي".ورغم التطمينات التي تلقتها الشركات، فإن الخلافات القانونية والسياسية ما زالت محتدمة، وقد تفتح الباب لتحقيقات موسعة أو حتى غرامات قد تُعيد تشكيل العلاقة بين الحكومة الأميركية وعمالقة التكنولوجيا في ظل تصاعد التوترات بشأن الأمن القومي والرقابة الرقمية.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ 16 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : احذر.. محادثاتك على ChatGPT يمكن استعادها مهما قمت بحذفها.. اعرف التفاصيل
السبت 5 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - ألزم أمر قضائي الآن شركة OpenAI بالاحتفاظ بسجلات لكل محادثة ChatGPT، بما في ذلك تلك التي ظن المستخدمون أنهم حذفوها، و لكل من يُقدّر الخصوصية، يُعد هذا جرس إنذار يُنذر بمدى ضعف سيطرتنا بمجرد نشر كلماتنا. والأمر قضائي يُجبر شركة OpenAI على الاحتفاظ بجميع محادثات ChatGPT، مما يثير تساؤلات حول الخصوصية ومستقبل المحادثات الرقمية. الحذف لا يعني بالضرورة الاختفاء يفترض معظمنا أنه عند حذف محادثة أو مسح سجلّها، تختفي بصمتنا الرقمية، لكن هذا لم يعد الحال بالنسبة لمستخدمي ChatGPT. ورفعت صحيفة نيويورك تايمز، إلى جانب وسائل إعلامية ومؤلفين آخرين، دعوى قضائية ضد شركتي OpenAI ومايكروسوفت، متهمةً إياهما باستخدام محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما دون إذن، وفقًا لموقع Ars Technica. وكجزء من الدعوى القضائية، أمر قاضي صلح في نيويورك شركة OpenAI بحفظ جميع محادثات المستخدمين، حتى تلك التي حاول المستخدمون حذفها، فعادةً، تختفي المحادثات المحذوفة من خوادم OpenAI بعد 30 يومًا، ولكن هذه العملية مُعلّقة الآن طوال مدة القضية. تُطبّق هذه القاعدة على جميع مستخدمي خطط ChatGPT المجانية، وPlus، وPro، وTeam، مع أنها لا تُطبّق على حسابات Enterprise أو Education ذات اتفاقيات البيانات الخاصة. وشركة OpenAI غير راضية عن هذا الأمر، حيث تُجادل الشركة بأن الأمر يتعارض مع خصوصية المستخدمين وما يتوقعونه عند حذف محادثاتهم. و وصف الرئيس التنفيذي سام ألتمان هذا الطلب بأنه مُقلق، وقال إن OpenAI ستواصل محاربته، ولكن في الوقت الحالي، لا يزال قرار المحكمة قائمًا و يجب الاحتفاظ بجميع السجلات إلى أجل غير مسمى ما لم يُغيّر الأمر. ماذا يعني هذا للمستخدمين العاديين؟ إذن، ماذا يعني هذا للشخص العادي الذي يُجري محادثات عبر ChatGPT، نظريًا، يُمكن للفرق القانونية المُشاركة في الدعوى القضائية الوصول إلى رسائلك القديمة والمحذوفة. وتُصرّ OpenAI على أن مجموعة صغيرة مُدقّقة من الموظفين القانونيين والأمنيين فقط سيكون لديها حق الوصول، ولن تُنشر هذه المحادثات، ومع ذلك، فإن احتمال مراجعة غرباء لمحادثاتك الخاصة أمر مُقلق للكثيرين. الحقيقة هي أن معظم هذه السجلات لن يُطلع عليها أحد على الأرجح، فالحجم الهائل للبيانات يجعل مراجعة أكثر من جزء ضئيل منها أمرًا مستبعدًا، ومع ذلك، تثير هذه القضية تساؤلات أكبر حول الخصوصية وأمن البيانات، ومن يملك محادثاتك الرقمية حقًا بعد نشرها.


موجز نيوز
منذ 18 ساعات
- موجز نيوز
بايدو الصينية تتجه بكل طاقتها نحو الذكاء الاصطناعى فى محرك البحث وتوليد الفيديو
في خطوة تعكس تصاعد المنافسة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي ، أعلنت شركة بايدو، وهي واحدة من أضخم شركات التكنولوجيا في الصين، عن إطلاق حزمة جديدة من الأدوات الذكية التي تعيد إحياء محرك بحثها الرئيسي، إلى جانب تقديم نموذج مبتكر لتوليد الفيديوهات يمكنه تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع مرئية نابضة بالحياة. ونقلت شبكة سي إن بي سي عن دان آيفز، رئيس الأبحاث التقنية العالمية في شركة Wedbush Securities، قوله إن بايدو تسير بكل قوة نحو تسريع تبني الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الأساسية. محرك البحث الذي أطلقته بايدو لأول مرة عام 2000 شهد في السنوات الأخيرة إضافات تدريجية من تقنيات الذكاء الاصطناعي ، لكن التحديث الأخير يعد الأكبر منذ عقد كامل، ويأتي في وقت تسعى فيه الشركة لتقديم تجربة بحث أكثر ذكاءً وسلاسة للمستخدمين، من خلال تطوير آليات الفهم والتفاعل مع الأسئلة المطروحة. في النسخة الجديدة، أصبح محرك البحث قادرًا على التعامل مع استعلامات أطول تصل إلى ألف حرف باللغة الصينية، مقارنة بالحد السابق الذي لم يتجاوز 28 حرفًا. كما أتاحت الشركة للمستخدمين إمكانية استخدام لغة محادثة طبيعية بدلًا من الاعتماد على الكلمات المفتاحية فقط، وهو تطور يعكس نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع محركات البحث، إلى جانب ذلك تم تفعيل خيارات البحث بالصوت وتحميل الصور، ما يفتح الباب أمام أشكال أكثر تنوعًا من الإدخال والتفاعل. هذا التحول يعكس رغبة بايدو في العودة إلى جذورها كمزود رائد لمحركات البحث، لكنها الآن تفعل ذلك من بوابة الذكاء الاصطناعي، في محاولة لإعادة تشكيل مكانتها في السوق الصينية المتسارعة النمو، ومجاراة المنافسة الشرسة عالميًا. وفي موازاة هذا التحديث، كشفت الشركة أيضًا عن إطلاق نموذج متقدم لتوليد الفيديوهات يحمل اسم MuseSteamer، هذا النموذج الجديد يعد جزءًا من استراتيجية أوسع لتوسيع قدرات منتجها الرئيسي في الذكاء الاصطناعي Ernie Bot، الذي أطلقته بايدو العام الماضي. وعلى الرغم من أن Ernie Bot لم يحقق بعد نفس الزخم الذي تحظى به نماذج مثل ChatGPT من أوبن إيه آي، أو DeepSeek الصيني، فإن MuseSteamer يمثل دفعة قوية في هذا المضمار. النموذج الجديد يمكن المستخدمين من توليد فيديوهات واقعية تصل مدتها إلى 10 ثوانٍ وبدقة عالية تبلغ 1080p، وتجمع بين الصورة والحركة والصوت، بما في ذلك أصوات بشرية مركبة تمنح المشاهد طابعًا أكثر واقعية. وبحسب ما أعلنته الشركة، فقد حقق MuseSteamer نتيجة بلغت 89.38% على مقياس VBench I2V المتخصص في قياس جودة تحويل الصور إلى فيديو، وهي أعلى نتيجة مسجلة على هذا المعيار. بهذه الخطوات، تواصل بايدو ترسيخ موقعها في سباق الذكاء الاصطناعي، وسط بيئة تنظيمية وتقنية متغيرة، حيث تسعى الشركات الصينية إلى الابتكار داخليًا بعد القيود الغربية على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.