الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب
ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر.
وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود.
لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت.
وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة "ذا سليب تشاريتي" ومستشارة في شؤون النوم، أن "فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر".
سكاي نيوز
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
باحثون يكشفون السبب البيولوجي وراء إصابة النساء بمرض ألزهايمر أكثر من الرجال
في ظل استمرار البحث عن أسباب مرض ألزهايمر وتفاوت انتشاره بين الجنسين، يركّز العلماء على تفسير واحد آخذ في التبلور: النساء أكثر عرضة للإصابة بسبب عوامل بيولوجية متعلقة بالكروموسومات والهرمونات. ورغم أن التفسير السائد سابقًا كان يعزو ذلك إلى طول عمر النساء مقارنة بالرجال، إلا أن علماء الأعصاب في جامعة هارفارد يؤكدون أن الفارق في معدلات الإصابة — حيث تُصاب النساء بالمرض بمعدل ضعف الرجال — يتجاوز مجرد مسألة طول العمر. النساء أكثر عرضة للإصابة بألزهايمر تتمثل إحدى الفرضيات الرئيسية في الاختلاف الجيني بين الجنسين، إذ تمتلك النساء زوجًا من الكروموسوم X، بينما يحمل الرجال X وY. ويقول الباحثون إن هذا الاختلاف يُنتج تباينًا في الجرعة الجينية لبعض البروتينات الحيوية، خاصة تلك المتعلقة بجهاز المناعة ووظائف الدماغ. ورغم أن أحد كروموسومي X لدى النساء يُفترض أن يكون صامتًا، إلا أن هذا الصمت غير كامل، مما يسمح لبعض الجينات بالبقاء نشطة، الأمر الذي قد يزيد من قابلية الإصابة بألزهايمر، كما تشير الباحثة في كلية الطب بجامعة هارفارد، الدكتورة آنا بونكوف. وتمثل الهرمونات الجنسية المحور الثاني الذي يربطه العلماء بخطر ألزهايمر، إذ تتغيّر مستويات هرموني الإستروجين والبروجيستيرون لدى النساء بشكل جذري بعد سن اليأس، وهي هرمونات لا تقتصر أدوارها على الوظيفة التناسلية، بل تلعب أيضًا دورًا في صحة الدماغ والوظائف الإدراكية. وقالت بونكوف: "سن اليأس يشكّل جزءًا أساسيًا من اللغز، إلى جانب الشيخوخة والتغيرات المناعية المرتبطة بها". عادةً ما تمر النساء بمرحلة انقطاع الطمث بين سن الخامسة والأربعين والخامسة والخمسين، ما يؤدي إلى توقف إنتاج الهرمونات الأنثوية، الأمر الذي يترافق مع تغيّرات جسدية ونفسية واضحة. العلاج الهرموني وتأثيره المزدوج وفي دراسة نشرتها مجلة Science Advances في مارس الماضي، تابعت البروفسورة رايتشل باكلي من كلية الطب بجامعة هارفارد أثر العلاج الهرموني على تراكم بروتين تاو في الدماغ، وهو أحد المؤشرات البيولوجية الرئيسة في مرض ألزهايمر. وجدت الدراسة أن النساء اللواتي استخدمن العلاج الهرموني بعد سن السبعين أظهرن مستويات مرتفعة من هذا البروتين، إلى جانب تدهور ملحوظ في الوظائف المعرفية، مما يعزز نظرية توقيت العلاج الهرموني، التي تفيد بأنه يجب ألا يُستخدم هذا العلاج في مراحل متقدمة من العمر. وأشارت باكلي إلى أن الدراسة كشفت عن صلة محتملة بين العلاج الهرموني وتراكم بروتين "تاو"، لكنها لم تجد علاقة مشابهة مع بروتين أميلويد بيتا، الذي يُعد الهدف العلاجي الشائع في أغلب أبحاث الألزهايمر الحديثة. ومن أبرز التحديات التي واجهت الباحثين أن قاعدة البيانات المستخدمة لم تحتوِ على معلومات حول تاريخ المرأة الإنجابي، ولا وقت بدء العلاج الهرموني أو مدته، وتعمل باكلي حاليًا على إعداد دراسة مستقلة تجمع كافة هذه البيانات البيولوجية والسلوكية، لتعميق فهم العلاقة بين سن اليأس وتدهور الإدراك. وقالت باكلي: "نعمل على تصميم دراسة يمكنها تتبّع ما يتغير في الدم والدماغ والإدراك عند بداية سن اليأس، لنفهم كيف ترتبط هذه التغيرات بخطر الإصابة المتأخر". ويرى الباحثون أن فهم الاختلافات البيولوجية بين النساء والرجال في ما يخص ألزهايمر لا يساعد فقط على تفسير هذا الفارق، بل يمهّد أيضًا لتطوير استراتيجيات علاجية وقائية تستهدف الجنسين بشكل مخصص، ما يمثل خطوة مهمة نحو "طب دقيق" أكثر فاعلية. وتختم بونكوف بالقول: "إذا تمكّنا من توظيف الفروقات البيولوجية لتخصيص العلاج بحسب الجنس، فذلك يُعد الهدف الأسمى".


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحيفة سبق
أكسفورد تحسم الجدل: المقرمشات أفضل من الخضروات والخبز لتناول الحمص
كشفت دراسة حديثة من جامعة أكسفورد، نشرتها صحيفة "ديلي ميل"، أن الطريقة المثلى لتناول الحمص ليست باستخدام الخبز العربي أو الخضروات النيئة، كما جرت العادة في الشرق الأوسط والغرب، بل عبر رقائق البطاطس أو التورتيلا المقرمشة. الدراسة التي قادها البروفيسور تشارلز سبينس، أوضحت أن الخضروات النيئة مثل الجزر والخيار تعاني من قصور وظيفي في حمل كميات مناسبة من الحمص بسبب صغر سطحها، ما يؤدي إلى فقدان التوازن في النكهة وصعوبة في التناول. في المقابل، توفّر المقرمشات سطحًا أوسع وأكثر تماسكًا، ما يسمح بنقل الكمية المثالية من الحمص إلى الفم، ويحقق توازنًا بين نعومة الصلصة وقرمشة المقرمشات، ما يمنح تجربة تذوق متكاملة وأكثر إرضاءً. وأشارت الدراسة إلى أن شكل المقرمشات يلعب دورًا إضافيًا في تعزيز النكهة، إذ تمنح الأشكال المثلثة إحساسًا بنكهة أقوى مقارنة بالأشكال الدائرية. كما فاجأ الباحثون محبي الخبز العربي بنصيحة بتجنبه عند تناول الحمص، لأنه – وفق الدراسة – يتماشى أكثر مع صلصات ناعمة ونكهات خفيفة لا تناسب قوام الحمص الغني. تأتي هذه النتائج في وقت يشهد فيه الحمص شعبية عالمية متصاعدة، ما يضفي على هذه التوصيات أهمية خاصة لعشّاق هذا الطبق التقليدي.

سودارس
منذ 2 أيام
- سودارس
بسبب أسعار البيض.. إدارة ترمب تقاضي كاليفورنيا
وجاء في الدعوى القضائية المرفوعة أمام المحكمة الفيدرالية في لوس أنجلوس أن القانون الفيدرالي لفحص منتجات البيض لعام 1970 له الأولوية على قوانين الولاية المتعلقة بالبيض. ويخول القانون الفيدرالي وزارتي الزراعة والصحة والخدمات الإنسانية الأميركيتين سلطة تنظيم الإجراءات المرتبطة بالبيض لحماية صحة المستهلكين، كما أنه يتطلب "تطابقاً وطنياً" في معايير سلامة البيض، وفقا لدعوى إدارة ترمب. ولم يرد مكتب الادعاء العام في كاليفورنيا حتى الآن على طلب للتعليق. قوانين الدجاج في كاليفورنيا ومنذ سن القانون الفيدرالي، أقرت كاليفورنيا عدة قوانين لتنظيم البيض ومزارع الدواجن يمنع أحدها المزارعين من تكديس الدجاج بكثافة بحيث لا تستطيع الدجاجة "أن ترقد وتقف وتمد أطرافها بالكامل وتتحرك بحرية". وتهدف قوانين الولاية إلى الحد من القسوة مع الحيوانات واحتمالات الإصابة بالأمراض المنقولة بالأغذية، لكن الحكومة الأميركية قالت في دعواها إن الحكومة الاتحادية وحدها هي التي يمكنها ظبط سلامة البيض. وجاء في الدعوى أنه يمكن لولاية كاليفورنيا تنظيم مزارع الدواجن داخل الولاية، لكنها لا تستطيع فرض متطلبات إضافية على البيض القادم من ولايات أخرى ويباع داخل كاليفورنيا. الشرق script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة