السعودية.. ظهور جديد لسعود القحطاني.. وتركي آل الشيخ يُعلق

(CNN) – نشر رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، تركي آل الشيخ، صورتين للمستشار السابق في الديوان الملكي، سعود القحطاني، في أول ظهور له بعد وفاة والده.
السعودية.. مدير مكتب محمد بن سلمان يعلق على وفاة والد سعود القحطاني "شيخ قبيلة الوهابة"
ونشر آل الشيخ صورتين عبر صفحته على "إكس"، تويتر سابقا، ظهر بهما القحطاني وشخصية سعودية أخرى.
وعلّق رئيس الهيئة العامة للترفيه على الصورتين بالقول: "أغلى الناس". وكان قد عقّب بدر العساكر، مدير مكتب ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان على إعلان وفاة عبدالله، والد المستشار السابق بالديوان الملكي، سعود القحطاني، وسط تفاعل واسع بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مطلع الشهر الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

CNN عربية

منذ 15 ساعات

• CNN عربية

بطلّة ملكية.. الملكة رانيا تتألّق في حفل زفاف بيزوس وسانشيز

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مجدّدًا، لفتت الملكة رانيا العبدالله، زوجة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الأنظار برقيّها وأناقتها خلال مشاركتها في حفل زفاف مؤسس شركة "أمازون" جيف بيزوس والصحافية السابقة لورين سانشيز، الذي أُقيم في جزيرة سان جورجيو ماجيوري الإيطالية، الجمعة. وتألّقت الملكة رانيا للمناسبة بفستان طويل ذات قصة مستقيمة محددة للقوام من توقيع "أرماني"، تماوجت ألوانه الباستيلية بين تدرّجات الأخضر والزهري، وزيّنته ورود ناعمة، وحبّات خرز توزّعت بخفر على طول الفستان. وأضفى الوشاح الأخضر فاتح اللون الذي أحاطا ذراعيها رقيًّا على طلّتها، وحملت حقيبة يد صغيرة عاجية اللون، وتزينت بمجوهرات ماسية ناعمة. ولإكمال سحر طلّتها اعتمدت تسريحة شعر "وايفي" للمناسبة. وكانت الملكة رانيا حضرت حفل الزفاف برفقة نجلها الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني، وزوجته الأميرة رجوة، وابنتها الأميرة إيمان وزوجها جميل ألكساندر ترميوتس. هكذا وصلت الملكة رانيا والأميرة رجوة إلى البندقية لحضور حفل زفاف بيزوس والطلّة الراقية المطعّمة بأناقة خفرة، سمة مشتركة بين الملكة والأميرتين، إذا تألقت الأميرة رجوة بفستان طويل أسود اللون ورفعة شعر عصرية، فيما ارتدت الأميرة إيمان فستانًا طويلًا أخضر اللون ذات ياقة عالية، من تصميم أوسكار دي لارنتا، واستكملته برفعة شعر ناعمة تناغمت مع طلّتها. وكانت العائلة المالكة الهاشمية وصلت إلى مدينة البندقية في إيطاليا، الخميس، للمشاركة في فعاليات زواج بيزوس وسانشيز الممتدة على ثلاثة أيام، ورافقتهم الأميرة الصغيرة، إيمان، التي شوهدت سعيدة في أحضان والدها ولي عهد الأردن.

CNN عربية

منذ يوم واحد

• CNN عربية

فستان أبيض وياقة عالية.. من صمّم إطلالة العروس المنتظرة؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أخيرًا وبعد ترقّب طويل، قٌطع الشك باليقين وكشفت مجلة "فوغ" بالتزامن مع مراسم عقد زفاف بيزوس - سانشيز، أن دار الأزياء دولتشي آند غابانا صممت فستان زفاف لورين سانشيز الأنيق ذات الياقة العالية، الذي تميّز بـ180 زرًّا مغطى بشيفون الحرير. تم الحفاظ على سرية معظم تفاصيل حفل زفاف بيزوس-سانشيز الفاخر، وطال هذا التكتم فستان الزفاف أيضًا. لكن الحظر المفروض على تفاصيل الزفاف لم يكن كافيًا لاحتواء الشائعات المبكرة التي زعمت أنّ دومينيكو دولتشي وستيفانو غابانا هما مصمما إطلالة العروس التي اكتملت بطرحة تقليدية من التول والدانتيل، مستوحاة من تلك التي ارتدتها صوفيا لورين بفيلم "هاوس بوت" في العام 1958، وفق مجلة "فوغ". وفي مقابلة حصرية مع "فوغ"، كشفت سانشيز أنّ فكرة التصميم بدأت قبل عام ونصف العام، خلال عشاء جمعها بدولتشي في نيويورك. وقالت: "تطورت الفكرة من 'أريد فستانًا بسيطًا، مثيرًا وعصريًا' إلى 'أريد شيئًا يخلّد اللحظة'". ومعلوم أنّ سانشيز تكنّ إعجابًا شخصيًا كبيرًا لدار الأزياء الإيطالية الفاخرة، وهي الآن من المتابعين المنتظمين لعروضها. حضرت سانشيز عرض الأزياء الراقي "ألتا سارتوريا" الذي أقامته دار دولتشي آند غابانا في سردينيا الصيف الماضي، مرتدية الأبيض للمناسبة، عندما شاهدت ابنها نيكو غونزاليس يسير على منصة العرض. وكان غونزاليس قد قدّم أول ظهور له مع دار الأزياء خلال عرض أزياء خريف/ شتاء 2024 للرجال، بميلانو في يناير/ كانون الثاني من ذات العام، بحضور كل من سانشيز وبيزوس في الصف الأمامي. وقد التقطت عدسات الكاميرات دومينيكو دولتشي في مدينة البندقية الخميس، الأمر الذي زاد من التكهنات حول تورّط المصمّمين بحفل الزفاف. أسلوب سانشيز الجريء في الموضة تطور بشكل ملحوظ على مر السنين. وقبيل ظهورها الأول في حفل الـ"ميت غالا" 2024، الذي ارتدت فيه فستاناً صممه أوسكار دي لا رينتا خصيصاً لها من دون أكمام، وقالت في مقابلة مع "فوغ": "أعتقد أن أسلوبي الشخصي في تطوّر دائم. لقد كنتُ مراسلة لسنوات طويلة، لذا كنت أرتدي البدلات. ثم قدّمت برنامجاً صباحياً، وكان الأسلوب مختلفاً بعض الشيء. لطالما اضطررت لأن أرتدي ما يناسب الدور الذي أؤديه. أما الآن، فأنا أستمتع بالأمر". بدت سانشيز وكأنها تعبّر عن هذا التوجه في حفل تنصيب دونالد ترامب رئيسًا في يناير/ كانون الثاني، حيث أثارت الجدل بظهورها في بدلة من تصميم ألكسندر ماكوين؛ التصميم بلونه الأبيض المستوحى من حركة حقوق المرأة كان منسّقًا بطريقة تُظهر جزءًا من مشدّ الدانتيل الذي كانت ترتديه أسفلها. في المقابل، يُظهر استعراض إطلالاتها الرسمية في السنوات الأخيرة ميلاً واضحًا نحو الفساتين الضيقة الخالية من الأكمام والمصممة بقصّة حورية البحر، كما يتجلى ذلك في فستان روبيرتو كافالي البراق المستوحى من حوريات البحر، والذي ارتدته في حفل amfAR في مدينة كان الشهر الماضي. وفي المقابلة التي تصدرت الغلاف الرقمي لمجلة Vogue، قالت سانشيز إن الإطلالة المحتشمة لفستان الزفاف تمثل "خروجًا عما اعتاده الناس منها". وأضافت أن زوجها المستقبلي، جيف بيزوس، كان يتوسل إليها لرؤية الفستان قبل الزفاف. حفل زفاف بيزوس وسانشيز..فعاليات تبلغ كلفتها أكثر من 50 مليون دولار وتطرقت المقابلة أيضًا إلى تغييرات الأزياء التي اعتمدتها سانشيز خلال الأمسية: فقد ارتدت فستانًا يتميّز بياقة على شكل قلب وتصميم مشدود مستوحى من فيلم "غيلدا" الذي أدّت بطولته ريتا هايورث العام 1946، خصصته لعشاء الزفاف. كما تألقت لاحقًا في فستان كوكتيل فاخر مرصّع بـ175 ألف حبة كريستال من تصميم أوسكار دي لا رينتا، الذي كان أيضًا ضمن أبرز الأسماء المُرشّحة لتصميم فستان زفافها. وإسوة بغيرها من الشخصيات البارزة، استعانت سانشيز بمصممي أزياء مشاهير مثل مولي ديكسون للمساعدة في بناء إطلالاتها للمناسبات العامة. ديكسون، التي تضم في قائمة عملائها كلًا من سيدني سويني وبيلا حديد، قامت بتنسيق إطلالة سانشيز في حفل Vanity Fair الذي أقيم عقب حفل الأوسكار في مارس/ آذار، حيث ارتدت فستانًا أبيض خاصًا من تصميم أوسكار دي لا رينتا بطابع زفافي واضح. ورغم أن التصميم الرئيسي من دولتشي آند غابانا كان محور الحدث، فإن سانشيز أثارت الإعجاب بالعديد من الإطلالات الراقية الأخرى خلال فترة الاحتفالات، بما في ذلك فستان أسود بكتف واحدة من ألكسندر ماكوين بتصميم كلاسيكي قديم، وفستان كورسيه مطرّز من مجموعة الأزياء الراقية الأخيرة لدار سكياباريللي.

CNN عربية

منذ 3 أيام

• CNN عربية

كعبٌ عالٍ وسقوطٌ مدوٍّ... حين تعثّرت نعومي كامبل ونهضت نجمة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- "كل دعاية، حتى لو كانت سيئة، هي دعاية جيدة!" هذه المقولة تعكس بدقة ما حدث مع عارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل. فعندما شاهد العالم كامبل تسقط أرضًا خلال عرض أزياء فيفيان ويستوود، انهالت عليها الدعوات من مصممين آخرين يطلبون منها أن تعيد هذه اللحظة مجددًا! لقد كانت لحظة أيقونية في تاريخ الموضة، خلال عرض "أنغلوومانيا" للمصممة البريطانيّة فيفيان ويستوود بباريس، في مارس/ آذار 1993. حينها، كانت كامبل في الثالثة والعشرين من عمرها عندما تعثّرت فيما ترتدي زوجاً من أحذية المصمّمة الشهيرة "Super Elevated Ghillie"، بكعب نحو 21 سنتيمترًا. ولا تزال الدار تبيع نسخة مشابهة منها بسعر 1125 دولارًا. وقد استوحت الدار هذه الأحذية الشاهقة المصنوعة من جلد التمساح الصناعي باللون الأزرق الفاقع، والمربوطة بشرائط حريرية حول الكاحل، من أنماط القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. أما الحذاء الشهير الذي ارتدته كامبل، فيُعرض اليوم في متحف فيكتوريا وألبرت بلندن، وكُتب اسمها "Naomi" على النعل الداخلي بقلم حبر أزرق.عندما استضاف ديفيد ليترمان نعومي كامبل في برنامجه الحواري، قال لها:"يبدو أنك كنتِ على وشك كسر كاحليكِ معًا، كان سقوطًا مؤلمًا وقويًا جدًا"، منتقدًا كيف أنّ أحدًا لم يتدخل لمساعدة العارضة في ذلك الوقت. وكما تعامَلت كامبل بابتسامة مع الحادثة، وافقت على ملاحظة ليترمان، وقالت: لم يتحرك أحد، لم تتحرك أي عضلة في وجوههم. كانوا فقط متوترين إلى أن بدأت بالضحك، ثم بدأوا يضحكون هم أيضًا."قالت العارضة نعومي كامبل لاحقًا إن سقوطها لم يكن بسبب ارتفاع الكعب الشاهق فقط، بل بسبب ارتدائها جوارب مطاطية بيضاء. فقد أوضحت كامبل في فيديو أصدرته مجلة "فوغ" البريطانية العام 2024، بعنوان "سقوطها الكبير"، أنها لم تكن تشعر بقدميها أو أصابعها بسبب هذه الجوارب.وفي السياق نفسه، خلال مقابلة جمعت نعومي كامبل وفيفيان ويستوود، وصُوّرت أيضًا لصالح مجلة "فوغ" البريطانية في العام 2019، لامت المصممة الجوارب المطاطية، إذ قالت إنّ "سبب سقوطك أنك كنت ترتدين هذه الجوارب المطاطية وقد تلامست فخذاك، ما جعلك تتمايلين على الحذاء. ويكفي تمايل بسيط لتقعي أرضًا". كما شبّهت ويستوود وقوع كامبل "الجميل" بسقوط الظبيّ. أما كامبل فقالت خلال حديثها مع ويستوود إنها "شعرت بالحرج، إذ لم يكن الوقت المناسب للسقوط بالنسبة لها في ذلك الوقت من الشهر"، مضيفة أنها شعرت بضرورة التدرّب أكثر على المشي بهذه الأحذية. بعد وقوعها الأول، عادت كامبل إلى الكواليس وجربت المشي على المنصة مجددًا، طالبة من ويستوود أن تأتي وتأخذها إذا سقطت مرة ثانية. هذه المرة، خلعت الجوارب المطاطية، وأعطوها عصا للمساعدة في المشي، لكنها رفضت استخدامها وأمسكت بها عند خصرها عوض ذلك. في اليوم التالي، زارت كامبل متجر صحف في باريس برفقة مجموعة من العارضات، بينهنّ كيت موس وليندا إيفانجيليستا، لشراء الصحف البريطانية التي تناولت سقوطها. وروت قائلة: "كنا نضحك كثيرًا"، في إشارة إلى الصور التي وثّقت سقوطها خطوة بخطوة.لم يمضٍ وقت طويل حتى استحوذ متحف فيكتوريا وألبرت على تلك الأحذية لتصبح جزءًا من مجموعته الدائمة. قالت إليزابيث موراي، أمينة معارض في المتحف، في فيديو إن فريق الأزياء والمنسوجات بالمتحف تواصل مع فيفيان ويستوود "على الفور تقريبًا" بعدما شاهد العالم سقوط كامبل، مشيرين إلى أنها لحظة تاريخية. وفي قصاصة صحفية من ملف اقتناء الحذاء، ورد أنّ الملكة إليزابيث الثانية الراحلة عندما رأت الحذاء خلال زيارة لها صرّحت بأنها لم تتفاجأ بسقوط كامبل منه، بحسب ما أضافته موراي. أما زوجها الأمير فيليب، دوق إدنبرة، فعلق بالقول إن الحذاء يبدو كأنّ شخصًا يمشي على عكازين عاليين! رغم أنّ الأحذية ذات الكعب الشاهق خطفت الأضواء في العرض، فإنّ عناصر أخرى من إطلالة نعومي كامبل، لا سيّما الوشاح الوردي الزاهي المصنوع من الريش، والتنورة المستوحاة من الكيلت الاسكتلندي، حصدت شهرة مماثلة بعد سقوطها الشهير. التارتان الذي صُنعت منه التنورة، المعروف باسم "Westwood Gordon Pink"، نسجه مصنعُ "لوككارون" الاسكتلندي خصيصًا للمصممة ، وأُدرِج لاحقًا في السجل الرسمي للتارتان باسكتلندا، وهو هيئة حكومية معتمدة. وورد في وصف هذا النمط التالي: "اشتهرت نعومي كامبل بسقوطها على منصة العرض أثناء ارتدائها تنورة من هذا التارتان". وعلقت موراي: "يوجد حوالي 2000 زوج من الأحذية في مجموعة متحف فيكتوريا وألبرت التي تغطي نحو 3000 سنة من التصميم، لكن لا شك أن هذه هي الأحذية كانت الأكثر طلبًا والأكثر شهرة في المجموعة"، مضيفة أنّ أحذية الكعب العالي كانت موجودة عبر التاريخ، وكان أسلوب ويستوود يتمحور حول وضع النساء حرفيًا "على قاعدة مرتفعة"، ورفع مكانتهن. عند استرجاعها لتلك السقطة، لا تبدو كامبل متأثرة كثيرًا. إذ نقل عنها متحف فيكتوريا وألبرت، الذي نظم معرضًا للاحتفال بمسيرتها المهنية في وقت سابق من هذا العام، قولها بإن "تلك السقطة جزء مني، لذا أتحمّلها بكل فخر. لا بأس، فالناس ترتكب أخطاء، والأمر الأهم بالنسبة لي هو النهوض وتكرار المحاولة." وخلال ظهورها في برنامج ديفيد ليترمان في التسعينيات، تباهت بأن السقطة ساعدتها على الحصول على إعلانين تجاريين. كما يبيع المتحف مغناطيسات تذكارية لتلك اللحظة التي سقطت فيها كامبل (نفدت حاليًا). وقد ظهرت كامبل مرتدية تلك الأحذية مجددًا في برنامج جوناثان روس العام 2013، حيث فاجأها المذيع بنسخة طبق الأصل منها (وقد تعثرت للحظة لكنها أكملت المشي). فهل ستسقط كامبل على منصة العرض مجددًا، كما طلب المصمّمون الباحثون عن الشهرة قبل سنوات؟ لكن كما قالت لويستوود: "قلت لا، مستحيل، فهذا يتعارض مع كل ما أمثله. أنا لا أقع عن قصد."