
124.7 مليون دولار صادرات غرفة صناعة إربد في تموز
بلغت قيمة شهادات المنشأ الصادرة عن غرفة صناعة إربد خلال تموز الماضي 124.7مليون دولار، مقارنة بـ 127.3 مليون دولار للشهر ذاته من العام 2024.
وبحسب تقرير الغرفة اليوم السبت، بلغ عدد شهادات المنشأ الصادرة من الغرفة الشهر الماضي 1698، مقارنة بـ1577 شهادة للفترة نفسها من العام الماضي.
وأشار التقرير إلى أن قطاع المحيكات والجلديات حافظ على المركز الأول في القطاعات التصديرية بما قيمته 114.706 مليون دولار، تلاه قطاع المواد التموينية والغذائية والزراعية بقيمة 4.659 مليون دولار، ثم الصناعات العلاجية واللوازم الطبية بقيمة 2.509 مليون دولار، ثم الصناعات الكيماوية ومستحضرات التجميل بقيمة 1.128 مليون دولار، وتوزعت باقي الصادرات على قطاعات الصناعات البلاستيكية والمطاطية، والصناعات الهندسية والكهربائية، والصناعات الإنشائية، وصناعة التعبئة والتغليف والورق والكرتون واللوازم المكتبية.
وقال رئيس الغرفة، هاني أبو حسان، إن مدينة الحسن الصناعية، استحوذت على غالبية الصادرات، إذ تجاوزت نسبتها نحو 95 بالمئة، ثم "سايبر ستي" بنسبة تجاوزت 4 بالمئة من إجمالي الصادرات.
وبين أبو حسان، أن صادرات غرفة صناعة إربد وفقاً للاتفاقيات التجارية بلغت 79بالمئة من إجمالي الصادرات.
--(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 23 دقائق
- رؤيا
40 مهنة في خطر.. الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل سوق العمل
مايكروسوفت تكشف: هذه أكثر الوظائف التي سيتغير مصيرها مع صعود الذكاء الاصطناعي بين المترجمين ومشغلي الجرافات.. وظائف يغيرها الذكاء الاصطناعي وأخرى تواجه الحماية في وقت يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي، تتغير خريطة سوق العمل بسرعة مذهلة، حيث تلوح في الأفق موجة من التحولات المهنية قد تعيد تعريف مفهوم الوظيفة تمامًا. كشفت دراسة حديثة لشركة مايكروسوفت عن 40 مهنة تواجه تحديات غير مسبوقة مع صعود تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مما يفتح الباب أمام تساؤلات حاسمة حول مستقبل العمل وكيفية تأقلم البشر مع هذا التحول التقني الثوري. اقرأ أيضاً: سباق الذكاء الصناعي يدفع عمالقة التكنولوجيا إلى ضخ 344 مليار دولار هذا العام مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي، تتزايد المخاوف حول تأثيره على سوق العمل ومستقبل الوظائف. فقد كشف باحثون في شركة مايكروسوفت عن دراسة حديثة تحدد أكثر من 40 مهنة قد تتأثر بشكل كبير باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وشملت الدراسة تحليل مئات آلاف المحادثات بين المستخدمين وبرنامج "Microsoft Copilot" على مدار تسعة أشهر في عام 2024. اعتمد الباحثون على مقياس يُعرف بـ"درجة تطبيق الذكاء الاصطناعي"، والتي تقيس مدى نجاح الذكاء الاصطناعي في تنفيذ المهام، تكرار استخدامه، وردود فعل المستخدمين. وأكدت الدراسة أن الذكاء الاصطناعي لن يستبدل كل الوظائف، بل سيعيد تشكيلها، حيث سيقوم بتسهيل إنجاز الكثير من المهام المتكررة والمكتبية. تصدرت قائمة المهن الأكثر تأثراً بالذكاء الاصطناعي التوليدي وظائف مثل المترجمين الفوريين، المؤرخين، الكتاب، وممثلي المبيعات. كما شملت القائمة موظفي خدمة العملاء، المحررين، والعاملين في مجالات الإعلام والاتصال مثل الصحفيين ومحللي الأخبار. على الجانب الآخر، أوضحت الدراسة أن المهن التي تعتمد بشكل كبير على الجهد البدني أو العمل الميداني والمعدات، مثل مشغلي الجرافات وعمال صيانة السكك الحديدية، هي الأقل عرضة لتأثيرات الذكاء الاصطناعي. كما تبين أن الوظائف التي تتطلب تفاعلاً إنسانياً مباشراً في القطاع الصحي، مثل مساعدي التمريض وفنيي سحب الدم، ستكون أقل تأثراً. تأتي هذه النتائج وسط نقاشات متزايدة حول كيف يمكن للمجتمعات التكيف مع التحولات الكبيرة التي يجلبها الذكاء الاصطناعي، خصوصاً مع انعقاد قمة "تأثير الذكاء الاصطناعي 2025" التي جمعت خبراء التكنولوجيا والسياسة لمناقشة المستقبل المهني. قائمة الوظائف الأكثر عرضة لتأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي المترجمون الفوريون المؤرخون الكتاب والمؤلفون ممثلو المبيعات ممثلو خدمة العملاء الكتاب التقنيون المحررون متخصصو العلاقات العامة علماء الرياضيات علماء البيانات محللو الأخبار الصحفيون مستشارو الاتصالات محررو المحتوى كتّاب السيناريو مدققو المحتوى محررو الفيديو (المهام المتعلقة بالكتابة والتحرير) موظفو دعم المبيعات منسقو الفعاليات (المهام المكتبية والتنظيمية) مساعدو التسويق كتاب النصوص الإعلانية محللو البيانات (الجزء المتعلق بالتحليل الكتابي والتقارير) منظمو المشاريع (المهام الإدارية والتنسيقية) كتاب التقارير محللو البحوث مدققو الحسابات (الجزء المرتبط بتحليل البيانات والتقارير) متحدثو خدمة العملاء عبر الهاتف مدخلو البيانات مدققو الجودة (في الأعمال التي تعتمد على تحليل المحتوى) مقدمو الاستشارات المالية (في المهام الكتابية والتحليلية) مدربو الشركات (المهام التدريبية المكتبية) محللو المبيعات مديرو التسويق الرقمي كُتاب التقارير التقنية مهندسو الوثائق متخصصو المحتوى الرقمي مساهمو المحتوى في وسائل التواصل الاجتماعي محللو السوق مستشارو الأعمال (المهام التحليلية والكتابية) خبراء تخطيط الأعمال


رؤيا
منذ 43 دقائق
- رؤيا
كشف أضخم سرقة بتكوين في التاريخ.. قصة اختفاء 127 ألف عملة من مجمع صيني دون أثر
منشأة تعدين تفقد 14 مليار دولار.. سرقة ضخمة تُكشف بعد 4 سنوات من الصمت في واحدة من أعظم فضائح العملات الرقمية حتى اليوم، أزاحت شركة "آركهام إنتليجنس" الستار عن أكبر عملية سرقة لـ"بتكوين" على الإطلاق، تم تنفيذها قبل أكثر من أربع سنوات وبقيت طي الكتمان حتى منتصف عام 2024. العملية تعود إلى ديسمبر 2020، حين اختفى أكثر من 127 ألف عملة بتكوين من مجمع تعدين صيني يُدعى "لوبيان"، في هجوم إلكتروني مُحكم لم يُكشف عنه سابقًا. في حين بلغت قيمة المسروقات عند وقتها نحو 3.5 مليار دولار، فإن قفزات البتكوين اللاحقة رفعت هذه القيمة إلى نحو 14.5 مليار دولار، ما يجعلها أكبر عملية اختراق مالي في تاريخ العملات المشفرة، متجاوزةً بذلك سرقة منصة "Bybit" الحديثة التي بلغت خسائرها 1.5 مليار دولار فقط. مجمع "لوبيان"، الذي كان يتمتع بنفوذ كبير في مجال التعدين حول العالم من خلال منشآته في الصين وإيران، تلقى ضربة قاسية بعدما فُرغت أكثر من 90% من أرصدته الرقمية في يوم واحد. ولم تتوقف الضربة عند ذلك، بل تكررت بعدها بـ48 ساعة من عنوان آخر مرتبط بـ"Omni Layer"، ما أثار تكهنات بوجود ثغرة داخلية أو خلل أمني كبير في تصميم المحافظ الرقمية. المثير للدهشة أن لا الجهة المالكة ولا الجهة المهاجمة أفصحت عن الهجوم. ولم يُلاحظ أي تحرك للأموال حتى يوليو 2024، حين تم تجميع العملات في معاملة واحدة ضخمة أثارت شكوك خبراء تحليل البيانات على "بلوك تشين". عندها بدأت "آركهام" تحقيقًا كشف لاحقًا أن "لوبيان" بعث بأكثر من 1500 رسالة استغاثة رقمية باستخدام معاملات خاصة، في محاولة لاستعادة أرصدته، دون جدوى. ويُعتقد أن السبب في الاختراق يعود إلى استخدام نظام توليد مفاتيح خاصة ضعيف الحماية، ما سمح للمخترق باستخدام تقنية "القوة الغاشمة" لاختراق المحافظ. ومع ذلك، لا يزال لدى "لوبيان" ما يقارب 11,886 بتكوين، تُقدّر اليوم بـ1.35 مليار دولار. أما منفّذ الهجوم، فدخل دون أن يُعرف اسمه إلى قائمة كبار حائزي البتكوين في العالم، محتلاً المرتبة الـ13، من دون أن يُحرّك شيئًا من الأموال التي يملكها حتى الآن. هذه القضية أعادت للأذهان ضعف الإجراءات الأمنية القديمة التي تستخدمها بعض مجمعات التعدين، وطرحت تساؤلات جدية حول الحاجة العاجلة لتحديث تقنيات حماية المفاتيح الرقمية، في وقت تتصاعد فيه قيمة الأصول الرقمية وتتوسع مجالات استخدامها عالميًا.


Amman Xchange
منذ ساعة واحدة
- Amman Xchange
مؤشرات نقدية واقتصادية كلية تعزز الثقة وتدعم التفاؤل*فايق حجازين
الراي مؤشرات عديدة عرض لها البنك المركزي الأردني في بيان تثبيت سعر الفائدة على أدوت الدينار الأردني، وحديث محافظ البنك، الدكتور عادل الشركس، لمنتدى الاستراتيجيات الأردني، تحت عنوان مهم؛ اصلاح واستقرار ومنعة: ثلاثية الاقتصاد الوطني في عالم متغير، تبعث على التفاؤل في المستقبل وتعزز الثقة في الاجراءات التي اتخذها البنك المركزي والحكومة والقطاع الخاص على السواء. المؤشرات إيجابية وتبعث على التفاؤل، لاسيما إذا ما قارنا بين النتائج المتحققة على المستوى النقدي والمالي والاقتصادي، والظروف الجيوسياسية الضاغطة والتوترات المرافقة لها، والتي أثبت الاقتصاد الوطني مرونة في مواجهتها. أبرز هذه المؤشرات تسجيل الناتج المحلي الإجمالي نموا بنسبة 2.7% للربع الأول من 2025، مرتفعا بواقع 0.5 نقطة مئوية عن ذات الربع من العام الماضي، مدفوعا بنمو معظم القطاعات الاقتصادية، مع توقعات المحافظة على هذه النسبة للعام كاملا، بسبب تحسن الطلب المحلي والخارجي، إلى جانب تسجيل معدل البطالة تراجعا، وان كان طفيفا، لكنه عزز اتجاه الانخفاض الذي بدأ به منذ العام الماضي 2024. الاحتياطات الأجنبية لدى البنك المركزي تجاوزت 22 مليار دولار للنصف الأول من العام، وهي من أعلى المستويات، والتي تكفي لتغطية مستوردات المملكة من السلع والخدمات لمدة 8.4 شهرا. متوسط أسعارالمستهلك؛ معدل التضخم، حافظ على استقراره عند مستوى 2%، وهو من المؤشرات المهمة التي تعكس المحافظة على القوة الشرائية للمواطن وتعزز تنافسية الاقتصاد الوطني. ودائع العملاء لدى البنوك ارتفعت إلى 48.2 مليار دينار، قابلها 35.5 مليار دينار من التسهيلات الائتمانية، وهو ما يظهر صلابة القطاع المصرفي والسياسة الحصيفة الحكيمة للبنك المركزي الأردني، ويعني قدرة عالية لدى البنوك على تلبية ارتفاع الطلب على الاقراض في السوق المحلية. الدخل السياحي، ورغم الضغوط الخارجية، ارتفع بنسبة 11.9% في النصف الأول من العام الحالي ليصل إلى 3.7 مليار دولار، وهي مرشحة لتجاوز حاجز 7 مليارات دولار مع نهاية العام، وسجلت الصادرات الكلية نموا بنسبة 8.6% لنهاية أيار من العام الحالي لتصل إلى 5.6 مليار دولار، وهو مؤشر أيجابي على مرونة القطاع الخارجي الذي بات يشهد نموا في مدفوعا بزيادة الصادرات غير التقليدية التي شكلت 20.9% من الناتج في عام 2024، مع استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية، وتعافي تدريجي في القطاع السياحي. ومع استمرار انجاز البرامج التنفيذية في خطة التحديث الاقتصادي، تشير التوقعات إلى تجاوز النمو الاقتصادي مستوى 4% على المدى المتوسط بحلول عام 2028، ومع استمرار جهود الاصلاح المالي والهيكلي، سنشهد نموا ايجابيا يدعمه آفاق تحسن الوضع الأمني والسياسي في المنطقة.