logo
"الملك سلمان الطبية" تحصل على اعتماد دولي من اليونيسف

"الملك سلمان الطبية" تحصل على اعتماد دولي من اليونيسف

الرياضمنذ يوم واحد
حصل مستشفى الولادة والأطفال التابع لمدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الطبية بالمدينة المنورة على شهادة اعتماد "صديق الطفل"، بعد اجتيازه التقييم الرسمي لتطبيق معايير مبادرة المستشفيات الصديقة للطفل، وذلك وفقًا لمتطلبات منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف، وبرعاية برنامج تشجيع الرضاعة الطبيعية التابع لوزارة الصحة والإدارة العامة للتغذية.
وأوضح تجمع المدينة المنورة الصحي أن هذا الاعتماد يأتي تأكيدًا لالتزام المستشفى بالمدينة الطبية بتوفير بيئة صحية داعمة للرضاعة الطبيعية، وتطبيق أفضل الممارسات العالمية لضمان تقديم الرعاية المثلى للأمهات وحديثي الولادة، بما يسهم في تحسين صحة وسلامة الأطفال.
وتُعد شهادة "صديق الطفل" من أبرز الشهادات التي تُمنح للمؤسسات الصحية الملتزمة بدعم وتشجيع الرضاعة الطبيعية من خلال تطبيق معايير دقيقة، بهدف تعزيز صحة الأمهات والأطفال وخفض معدلات الأمراض المرتبطة بسوء التغذية في مرحلة الطفولة المبكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عام / وزير الصحة يثمن تبني مجلس الوزراء لليوم العالمي للوقاية من الغرق
عام / وزير الصحة يثمن تبني مجلس الوزراء لليوم العالمي للوقاية من الغرق

الأنباء السعودية

timeمنذ 16 دقائق

  • الأنباء السعودية

عام / وزير الصحة يثمن تبني مجلس الوزراء لليوم العالمي للوقاية من الغرق

الرياض 13 محرم 1447 هـ الموافق 08 يوليو 2025 م واس ثمَّن معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، تبني مجلس الوزراء لـ "اليوم العالمي للوقاية من الغرق"، في اليوم (الخامس والعشرين من شهر يوليو) من كل عام، مُبينًا أن هذا القرار يُجسِّد الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع الصحي من القيادة الرشيدة -أيّدها الله-، والتزام المملكة الراسخ بصحة الإنسان وسلامته، مما يُكرّس مكانتها الريادية في مجال الصحة العامة والوقائية، وذلك انسجامًا مع برنامج "تحول القطاع الصحي" المنبثق عن رؤية المملكة 2030، الرامية إلى بناء "مجتمع حيوي" ينعم أفراده بصحة عامرة. وأشاد الجلاجل بالدور البارز الذي اضطلعت به الجهات الصحية والوطنية في صياغة وتنفيذ "السياسة الوطنية للوقاية من الغرق"، والتي انعكست آثارها في خفض معدلات الوفيات المرتبطة بالحوادث المائية بنسبة تجاوزت (17%) لكل (100) ألف نسمة، مما أسهم في تفادي أعباء اقتصادية قُدّرت بنحو (800) مليون ريال، بحسب تقارير محلية ودولية معتمدة. وأوضح الجلاجل أن تبنّي المملكة لهذا اليوم العالمي يعكس التزامها بمبدأ "الصحة في كل السياسات"، ويُعد امتدادًا لجهودها الشاملة في تعزيز السلامة المائية والحد من مسببات الوفاة والإصابات التي يمكن تفاديها، مؤكدًا أنها تصدرت قائمة منظمة الصحة العالمية لعام 2024 من حيث استيفاء أعلى معايير السلامة المائية والإنقاذ بين (140) دولة. وشدَّد الجلاجل على أن المنظومة الصحية ماضية في تفعيل برامج التوعية الوقائية والتدخل السريع، وتوسيع نطاق التعاون مع الجهات ذات العلاقة لضمان تحقيق أعلى درجات الأمان في البيئات المائية، سواء في المنازل أو المنشآت السياحية أو السواحل والمسابح العامة، بما يضمن حماية الأرواح ورفع جودة الحياة. واختتم الجلاجل تصريحه بالتأكيد أن الوزارة، ستواصل العمل مع الشركاء في كافة القطاعات لتعزيز الوعي المجتمعي بالمخاطر المرتبطة بالغرق، وتطوير السياسات الوقائية، وصولًا إلى مجتمع واعٍ وآمن، ينعم أفراده ببيئة صحية مستدامة.

السعودية تتبنَّى يوماً عالمياً للوقاية من الغرق
السعودية تتبنَّى يوماً عالمياً للوقاية من الغرق

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

السعودية تتبنَّى يوماً عالمياً للوقاية من الغرق

تبنَّى مجلس الوزراء السعودي خلال جلسته برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في جدة، الثلاثاء، «اليوم العالمي للوقاية من الغرق» بتاريخ 25 يوليو (تموز) من كل عام. وأكد فهد الجلاجل، وزير الصحة السعودي، أن هذا القرار يُجسِّد الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع من القيادة، والتزام البلاد الراسخ بصحة الإنسان وسلامته، ما يُكرّس مكانتها الريادية في مجال الصحة العامة والوقائية، وذلك انسجاماً مع برنامج «تحول القطاع الصحي» المنبثق عن «رؤية المملكة 2030»، الرامية إلى بناء «مجتمع حيوي» ينعم أفراده بصحة عامرة. وأشاد الجلاجل بالدور البارز الذي اضطلعت به الجهات الصحية والوطنية في صياغة وتنفيذ «السياسة الوطنية للوقاية من الغرق»، التي انعكست آثارها في خفض معدلات الوفيات المرتبطة بالحوادث المائية بنسبة تجاوزت 17 في المائة لكل 100 ألف نسمة، ما أسهم في تفادي أعباء اقتصادية قُدّرت بنحو 800 مليون ريال، بحسب تقارير محلية ودولية معتمدة. جانب من جلسة مجلس الوزراء في جدة الثلاثاء (واس) وأوضح الوزير أن تبنّي السعودية لهذا اليوم يعكس التزامها بمبدأ «الصحة في كل السياسات»، ويُعد امتداداً لجهودها الشاملة في تعزيز السلامة المائية، والحد من مسببات الوفاة والإصابات التي يمكن تفاديها، مؤكداً أنها تصدرت قائمة منظمة الصحة العالمية لعام 2024 من حيث استيفاء أعلى معايير السلامة المائية والإنقاذ بين 140 دولة. وشدَّد على مضي المنظومة الصحية في تفعيل برامج التوعية الوقائية والتدخل السريع، وتوسيع نطاق التعاون مع الجهات ذات العلاقة لضمان تحقيق أعلى درجات الأمان في البيئات المائية، سواء في المنازل أو المنشآت السياحية أو السواحل والمسابح العامة، بما يضمن حماية الأرواح ورفع جودة الحياة. وأشار الجلاجل إلى مواصلة الوزارة العمل مع الشركاء في جميع القطاعات لتعزيز الوعي المجتمعي بالمخاطر المرتبطة بالغرق، وتطوير السياسات الوقائية، وصولاً إلى مجتمع واعٍ وآمن، ينعم أفراده ببيئة صحية مستدامة.

فتّش عن البلاستيك في طعامك ومنزلك.. جزيئات خفية وراء 356 ألف وفاة بأمراض القلب سنويًا
فتّش عن البلاستيك في طعامك ومنزلك.. جزيئات خفية وراء 356 ألف وفاة بأمراض القلب سنويًا

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

فتّش عن البلاستيك في طعامك ومنزلك.. جزيئات خفية وراء 356 ألف وفاة بأمراض القلب سنويًا

كشفت دراسة حديثة أجراها مركز "لانغون الصحي" بجامعة نيويورك، عن ارتباط جزيئات بلاستيكية تُعرف باسم "فثالات" (DEHP) بمئات الآلاف من الوفيات السنوية الناتجة عن أمراض القلب، خاصة في مناطق آسيا والشرق الأوسط. وبحسب نتائج الدراسة، فإن التعرض اليومي للمواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع عبوات الطعام، الأجهزة الطبية، مستحضرات التجميل، والمنظفات، يمكن أن يسبب استجابة مناعية مفرطة في شرايين القلب، ما يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وقدّر الباحثون أن هذه الجزيئات كانت مسؤولة عن أكثر من 356 ألف حالة وفاة حول العالم في عام 2018 فقط، من بينها أكثر من 267 ألف وفاة سُجلت في آسيا والشرق الأوسط. وتشكل هذه الوفيات نحو 13% من إجمالي وفيات أمراض القلب عالميًا، وفقًا لبيانات غطت أكثر من 200 دولة ومنطقة. وأفاد تقرير نشره موقع "ساينس دايلي" أن مادة "الفثالات" موجودة أيضًا في الأنابيب البلاستيكية والمبيدات الحشرية، وتم ربطها في دراسات سابقة بارتفاع مخاطر السمنة، والسكري، ومشاكل الخصوبة، وحتى السرطان. وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، سارة هايمان، من كلية الطب بجامعة نيويورك: "تُظهر نتائجنا أن هذه المواد الكيميائية تمثل تهديدًا صحيًا عالميًا خطيرًا، ويجب اتخاذ تدابير وقائية حاسمة للحد من التعرض اليومي لها". يُذكر أن دراسة سابقة نُشرت عام 2021 كانت قد ربطت بين "الفثالات" وبين أكثر من 50 ألف وفاة مبكرة سنويًا في الولايات المتحدة وحدها، بسبب أمراض القلب لدى كبار السن، ما يعزز من أهمية إعادة تقييم استخدام هذه المواد في المنتجات اليومية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store