أحمد الشرع تعرّض لـ3 مُحاولات إغتيال... صحيفة تكشف تفاصيلها
وكشفت الصحيفة الإسرائيليّة أنّ "محاولة الإغتيال الأولى حصلت في آذار الماضي، عندما رصدت قوّة تركية تحركات مشبوهة لدى مغادرة الشرع قصر الشعب، وتشبث به ثلاثة حراس أمن وألقي القبض على إرهابيّ، واقتيد إلى التحقيق واستُجوب، ولم يُعلن عن القضية علنا بأوامر من الرئيس السوريّ، الذي أراد أن يرسم لنفسه صورة إيجابية كقائد لا منافس له".
وفي ما يتعلّق بمحاولة الإغتيال الثانيّة، أعلنت "يديعوت أحرونوت" أنّها "كانت أكثر تعقيدا"، وقالت: "عندما غادر الشرع إلى درعا، لاحظ حراسه السوريون والأتراك، شخصين مشبوهين، وحرصوا على تغيير مسارهما في اللحظة الأخيرة".
ولفتت الصحيفة الإسرائيليّة، إلى أنّ محاولة الإغتيال الثالثة "كادت أن تنتهي بالقتل"، وكشفت أنّ القاتل نصب كميناً للرئيس السوريّ في دمشق، على طريق كان يُخطّط للمرور به أثناء توجّهه إلى القصر الرئاسيّ.
وأضافت أنّه "لم يتم الكشف بعد عن التفاصيل الكاملة للمحاولة الأخيرة، ولكنها أثارت شائعات حول رحيل الشرع المتسرع من العاصمة". (عربي 21)
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
يديعوت أحرونوت: مسؤولون إسرائيليون يهددون بالاستيلاء على سفينة حنظلة المتجهة إلى غزة إن لم تعد أدراجها
يديعوت أحرونوت: مسؤولون إسرائيليون يهددون بالاستيلاء على سفينة حنظلة المتجهة إلى غزة إن لم تعد أدراجها Lebanon 24


القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
هل تستجيب الدولة لطلب غالبية اللبنانيين وتحصر السلاح؟
في بيان صدر عنه الثلاثاء إنتقد فيه مضمون الردّ اللبناني الرسمي على ورقة الموفد الأميركي توم برّاك، قال رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع "بعد كل ما حصل وما زلنا نعانيه حتى اللحظة، جاء رد أركان الدولة على بعض المقترحات الأميركية متماهيا تماما، باستثناء بعض العبارات التجميلة، مع ما كان يريده حزب الله. إن السلاح غير الشرعي في لبنان ليس مشكلة اميركية، والسلاح غير الشرعي بعد حرب 2024 لم يعد مشكلة إسرائيلية، انما مشكلة لبنانية بالدرجة الأولى. إن وجود التنظيمات العسكرية والأمنية غير الشرعية في لبنان وفي طليعتها حزب الله هشّم وجه الدولة اللبنانية وما زال. إن وجود هذه التنظيمات صادر قرار الدولة الاستراتيجي وما زال، وإن حل هذه التنظيمات أصبح مطلبا لأكثرية الشعب اللبناني، وأصبح مطلبا واضحا لدى جميع أصدقاء لبنان في الشرق والغرب، وبالأخص لدى الدول الخليجية، وذلك كي يستعيد أصدقاء لبنان اهتمامهم به، وتقديم المساعدات المطلوبة له، إن بإخراج إسرائيل من لبنان ووقف عملياتها العسكرية، أو بتأكيد حدودنا الجنوبية وتثبيتها، او بترسيم حدودنا الشرقية والشمالية". أمّا الخميس، فقال رئيس حزب "الكتائب" النائب سامي الجميل إنّ "موضوع السلاح هو مطلب لبناني وشرط لبناء دولة واقتصاد ولوضع لبنان على سكة التطور والاستقرار والحلم وليس لنبقى في كابوس، وإلا فسنبقى في حالة هريان وتبقى إسرائيل تقصف أي مكان أو سيارة فيها مسؤول من حزب الله فتبقى 10 سنوات على هذا المنوال". منذ عقود، وسنوات قبل اندلاع حرب الإسناد واستفاقة الأميركيين على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، والقوى السيادية ترفع هذا الشعار وتنادي به وتُقتل بسببه، بحسب ما تقول مصادر سيادية لـ"المركزية". كان الهدوء سيد الموقف جنوبًا وكان الجيش الإسرائيلي وحزب الله يتعايشان بصمت وهدوء في هذه المنطقة، وكان السياديون يعتبرون أنّ تسليم سلاح الحزب إلى الدولة ضرورة وأولوية، وإلّا لن تكون دولة. بعض الممانعين ينسى أو يتناسى هذه "التفاصيل" ليتهم خصومه بتنفيذ أجندة اميركية إسرائيلية للقضاء على "حزب الله" ضمن مخطط جرّ لبنان إلى سلام مع إسرائيل. والحال ان أكثر من ٩٠% من اللبنانيين بات مع هذا المطلب اليوم بعد ان رأى ان السلاح خرّب ودمّر أكثر مما دافع وردع وعمّر. ولم يعد إلّا "حزب الله" ومعه "حركة أمل" الى حد ما، مع هذا السلاح. وقد ظهر هذا الاجماع او شبه الاجماع جليا في جلسة مجلس النواب لمساءلة الحكومة الأسبوع الماضي. أي انه وبغض النظر عما يقوله توم برّاك او سواه، اللبنانيون عبر نوابهم، باتوا ضد هذا السلاح. وهم انتخبوا الرئيس جوزاف عون رئيسًا للجمهورية والقاضي نواف سلام رئيسًا للحكومة، لأنهما وعدا بحصرية السلاح. فهل ينفذان مطلب غالبية اللبنانيين أم يواصلان شراء الوقت مراهنين على ألّا تكون هناك تداعيات دولية لموقفهما، ولو كان هذا الإحجام، يشكّل تجاوزًا لما يريده الشعب اللبناني؟ لارا يزبك المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ماذا دار بين الوفدين السوريّ والإسرائيليّ في فرنسا؟.. مصدر يكشف معطيات مهمّة
كشف مصدر دبلوماسيّ سوريّ، أنّ "الحوار الذي جمع الوفد السوريّ مع الجانب الإسرائيلي في العاصمة الفرنسيّة باريس، جرى بوساطة أميركيّة، وتمحور حول احتواء التصعيد في جنوب سوريا". وأضاف المصدر أنّ "لقاء باريس بين الوفدين السوري والإسرائيلي لم يسفر عن أيّ إتّفاقات نهائيّة، بل كان عبارة عن مشاورات لخفض التوتر وإعادة فتح قنوات التواصل". وأشار إلى أنّ "الوفد السوريّ شدد على أنّ وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السوريّة مبدأ غير قابل للتفاوض". وتابع المصدر الدبلوماسيّ، أنّ "الوفد السوريّ رفض أيّ وجود أجنبي على الأراضي السوريّة، وأي محاولة لاستغلال فئات من المجتمع في مشاريع التقسيم". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News