
سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات العربية اليوم الإثنين 12-1-1447
سعر الريال مقابل الجنيه المصري، اليوم الإثنين 0.075 ريال.
سعر الريال مقابل الدينار الجزائري، اليوم الإثنين 0.0289 ريال.
سعر الريال مقابل الدينار الليبي، اليوم الإثنين 0.69 ريال.
سعر الريال مقابل الدرهم المغربي، اليوم الإثنين 0.42 ريال.
سعر الريال مقابل الدينار التونسي، اليوم الإثنين 1.3 ريال.
سعر الريال مقابل الدرهم الإماراتي، اليوم الإثنين 1.02 ريال.
سعر الريال مقابل الدينار البحريني، اليوم الإثنين 9.94 ريال.
سعر الريال مقابل الريال اليمني، اليوم الإثنين 0.01 ريال.
سعر الريال مقابل الدينار الكويتي، اليوم الإثنين 12.28 ريال.
سعر الريال مقابل الريال العماني، اليوم الإثنين 9.74 ريال.
سعر الريال مقابل الريال القطري، اليوم الإثنين 1.0299 ريال.
سعر الريال مقابل الدينار الأردني، اليوم الإثنين 5.29 ريال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد السعودية
منذ 30 دقائق
- البلاد السعودية
383.2 مليار ريال تمويلات مصرفية للمنشآت الصغيرة
البلاد (الرياض) ارتفع إجمالي حجم التسهيلات المقدمة للشركات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر من القطاع المصرفي وشركات التمويل في السعودية بنهاية الربع الأول ، إلى 383.2 مليار ريال، وبزيادة قدرها 31 % عن نفس الفترة من عام 2024. وتصدرت المنشآت المتوسطة إجمالي حجم التسهيلات بنحو 190.2 مليار ريال، ثم المنشآت الصغيرة بنحو 139.6 مليار ريال، ومتناهية الصغر بـ 53.4 مليار ريال. وطبقا للبيانات الصادرة عن البنك المركزي السعودي – ساما- بلغت التمويلات المقدمة من القطاع المصرفي 364.5 مليار ريال، ما يمثل حوالي 95 % من إجمالي التسهيلات، وبلغت التسهيلات المقدمة من شركات التمويل 18.7 مليار ريال ما يعادل 5 %، واستحوذت المنشآت المتوسطة على 50 % من إجمالي التسهيلات المقدمة من القطاع المصرفي بنهاية الربع الأول 2025، ما يعادل 182.6 مليار ريال، بينما بلغت حصة المنشآت الصغيرة 131.1 مليار ريال ، فيما حصلت المنشآت الصغيرة على 8.4 مليار ريال من إجمالي التسهيلات المقدمة من شركات التمويل، كما بلغت حصة المنشآت المتوسطة نحو 7.6 مليار ريال بنهاية الربع الأول 2025.


البلاد السعودية
منذ 30 دقائق
- البلاد السعودية
333.7 مليار ريال استثمارات الأجانب بالسوق السعودي
البلاد (الرياض) ارتفعت استثمارات الأجانب(غير المؤسسين) في الأسهم المدرجة بالسوق السعودي خلال الأسبوع المنتهي في 3 يوليو الجاري 10.2 % مقارنة بنهاية الأسبوع الأسبق لتبلغ- بدون أرامكو السعودية- 333.7 مليار ريال، فيما بلغت حصة المستثمرين الخليجيين 70.25 مليار ريال. وارتفعت الملكية الإجمالية للمستثمرين الأجانب بدون أرامكو شاملة الشركاء الإستراتيجيين من 11.56 % إلى 11.77 %، لتصل قيمتها 383.7 مليار ريال. من جهة ثانية، سجلت تداولات السعوديين (بيعًا وشراءً) في الأسهم الأمريكية عبر مؤسسات السوق المالية بنهاية الربع الأول من العام الحالي ارتفاعًا بنحو 102 مليار ريال، وبنسبة 164 % لتبلغ 164.3 مليار ريال، وفق بيانات لهيئة السوق المالية عن قيمة تداولات الوسطاء المحليين المرخص لهم في الأسواق العالمية، ولا تتضمن عدد المتداولين مباشرة عن طريق وسطاء خارجيين وحجم تداولاتهم.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
لماذا تسجل تداولات السعوديين في السوق الأميركية مستوى تاريخيا؟
شهدت الأسواق المالية الأميركية خلال الربع الأول من عام 2025 تدفقاً استثمارياً غير مسبوق من المستثمرين السعوديين، مسجلة تداولات قياسية بلغت 164.3 مليار ريال (44 مليار دولار)، وهي أعلى مستوى تاريخي لها على الإطلاق. هذه القفزة الكبيرة، التي فاقت جميع التوقعات، تعكس تحولاً لافتاً في استراتيجيات الاستثمار الخارجي للسعودية، وتثير تساؤلات حول الدوافع الكامنة وراء هذا الاندفاع نحو وول ستريت، والذي يعد مؤشراً على الثقة المتزايدة في الاقتصاد الأميركي وقطاعاته الواعدة. ويأتي هذا التدفق الاستثماري مدفوعاً بعدة عوامل رئيسية، من بينها التطورات التكنولوجية المتسارعة، وفرص النمو الفريدة التي توفرها السوق الأميركية، إضافةً إلى الرغبة في تنويع المحافظ الاستثمارية وتحقيق عوائد مجزية في ظل بيئة اقتصادية عالمية متغيرة. أرقام قياسية في تحول لافت على ساحة الاستثمار الخارجي، بلغ إجمالي عمليات البيع والشراء التي نفذها المستثمرون السعوديون عبر مؤسسات السوق المالية خلال الربع الأول من هذا العام نحو 164.3 مليار ريال (43.81 مليار دولار)، بزيادة سنوية بلغت 164 في المئة، مقارنة بـ 62.31 مليار ريال (16.62 مليار دولار) خلال الفترة ذاتها من عام 2024، وذلك وفقاً لبيانات هيئة السوق المالية السعودية. وبهذه الأرقام، تسجل تداولات السعوديين في السوق الأميركية أعلى مستوى لها على الإطلاق، وفقاً لما أظهره تقرير هيئة السوق المالية السعودية حول التداولات الخارجية من خلال الأشخاص المرخص لهم. وبالمقارنة بالربع الرابع من عام 2024، الذي بلغت فيه التداولات نحو 102.2 مليار ريال (27.25 مليار دولار)، يظهر الربع الأول من عام 2025 نمواً فصلياً بنسبة 61 في المئة، أي ما يعادل زيادةً قدرها 62.1 مليار ريال (ما يعادل 16.56 مليار دولار) خلال ثلاثة أشهر فقط. وتظهر تلك البيانات تسارع وتيرة توجه المستثمرين السعوديين نحو الأسواق الأميركية، على الرغم من أنها لا تعكس الصورة الكاملة للمستثمرين الذين يتداولون عبر وسطاء أجانب خارج المؤسسات المحلية، حيث لا تشمل التقارير عدد المحافظ أو أحجام التداول المباشرة من خارج السعودية. وقد شكلت قيمة تداولات السعوديين في السوق الأميركية خلال الربع الأول من عام 2025 نحو 99 في المئة من إجمالي التداولات في الأسواق الخارجية والبالغة 166.2 مليار ريال (44.32 مليار دولار). مسيرة صعود سجلت تداولات السعوديين في سوق الأسهم الأميركية عبر مؤسسات السوق المالية، سواء من حيث البيع أو الشراء، تطوراً متسارعاً خلال الفترة الممتدة من الربع الأول لعام 2022 وحتى الربع الأول من عام 2025. وقد شهدت هذه التداولات تقلبات ملحوظة، بدأت بمستويات متوسطة، تلتها موجات من التراجع، قبل أن تعود إلى الارتفاع مجدداً حتى وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق في مستهل عام 2025. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في الربع الأول من عام 2022، بلغت قيمة تداولات السعوديين في السوق الأميركية نحو 85.9 مليار ريال (22.9 مليار دولار)، وهو ما اعتبر حينها مستوى قوياً يعكس اهتماماً متزايداً من المستثمرين المحليين بالأسواق العالمية. ثم شهدت هذه التداولات ارتفاعاً قياسياً في الربع الثاني من العام ذاته، لتصل إلى 147.4 مليار ريال (39.3 مليار دولار)، وهي واحدة من أعلى القيم المسجلة حتى تلك اللحظة، ما يعكس اندفاعاً كبيراً نحو الاستثمار في الأسهم الأميركية خلال تلك الفترة. غير أن هذا الزخم لم يستمر طويلاً، إذ تراجعت التداولات في الربع الثالث من عام 2022 إلى 99.5 مليار ريال (26.5 مليار دولار)، ثم واصلت انخفاضها الحاد في الربع الرابع من العام ذاته لتبلغ 50.4 مليار ريال (13.4 مليار دولار)، في إشارة إلى موجة تصحيح أو ربما إعادة تموضع في المحافظ الاستثمارية. وخلال عام 2023، بقيت التداولات في نطاق شبه مستقر نسبياً، إذ سجلت 58.8 مليار ريال (15.6 مليار دولار) في الربع الأول، ثم 59.8 مليار ريال (15.9 مليار دولار) في الربع الثاني. لكنها شهدت انخفاضاً في الربع الثالث إلى 42.6 مليار ريال (ما يعادل 11.3 مليار دولار)، قبل أن تعود للارتفاع مجدداً في الربع الرابع وتصل إلى 58.7 مليار ريال (15.6 مليار دولار)، ما يعكس استمرار التذبذب في توجهات المستثمرين السعوديين تجاه السوق الأميركية خلال ذلك العام. مع بداية عام 2024، اتجهت التداولات إلى التعافي، حيث بلغت في الربع الأول 62.3 مليار ريال (16.6 مليار دولار)، قبل أن تتراجع بشكل طفيف في الربع الثاني إلى 58.6 مليار ريال (15.6 مليار دولار). غير أن الربع الثالث شهد طفرةً واضحة بارتفاع التداولات إلى 89.7 مليار ريال (23.9 مليار دولار)، تلاها ارتفاع آخر في الربع الرابع لتصل إلى 102.2 مليار ريال (27.2 مليار دولار)، في مؤشر على استعادة الثقة تدريجاً في الأسواق الخارجية، أو ربما رهان على موجة صعود في أسهم شركات أميركية بارزة. دوافع انجذاب السعوديين للأسواق الأميركية قال محللو أسواق المال إن جاذبية السوق الأميركية للمستثمرين السعوديين تعود في المقام الأول إلى تطورها التكنولوجي وتقديمها فرص نمو عالية، لا سيما في قطاعات مثل التقنيات وأشباه الموصلات. وأشار محللون إلى أن عوامل مثل السيولة النقدية الوفيرة وانخفاض أسعار الفائدة منذ حدوث جائحة كورونا وحتى الآن وجهت أنظار المستثمرين نحو الأسواق المالية الأميركية، والتي تعتبر الأكثر ربحية في العالم. وأوضح محللون أن السوق الأميركية، رغم تقلباتها، توفر بيئة استثمارية غنية بالمعلومات والتحليلات، وتجذب بشكل خاص الجيل الشاب الباحث عن عوائد سريعة بفضل التقنيات المتطورة في التداول. عوامل جذب يرى المحلل والمستشار بأسواق المال، محمد الشميمري، أن السوق الأميركية هي الأكثر تطوراً عالمياً، وتتميز بتقديم رؤى واضحة حول اتجاهات المستقبل، خصوصاً في قطاعات التقنيات وشركات أشباه الموصلات. هذا الجانب التكنولوجي المتقدم يجذب المستثمرين السعوديين الباحثين عن فرص نمو واعدة وعوائد عالية. كما أشار الشميمري إلى أن جائحة كورونا في عام 2020 أثرت بشكل كبير على توجهات المستثمرين، حيث توفرت سيولة نقدية كبيرة وانخفضت أسعار الفائدة، مما جعل الأسواق المالية هي القناة الاستثمارية الأكثر جاذبية. وعلى الرغم من التقلبات الحادة التي تميز السوق الأميركية، أكد الشميمري أن مؤشر ناسداك هو الأكثر تداولاً بين المستثمرين السعوديين، مما يعكس اهتمامهم بالقطاعات المبتكرة. ونبه إلى أهمية النظام البيئي للسوق الأميركية الذي يوفر مئات التقارير والتحليلات لمساعدة المستثمرين، داعياً إلى التداول عبر شركات مرخصة من هيئة السوق المالية لضمان الحقوق. التكنولوجيا الحديثة والجيل الجديد أفاد المحلل المالي لدى شركة "المتداول العربي"، محمد الميموني، بأن السوق الأميركية تشهد ارتفاعاً كبيراً في تداولات السعوديين، خصوصاً بين الجيل الشاب والمستثمرين الجدد الذين يبحثون عن عوائد عالية، والتركيز على الأسهم التي تشهد ارتفاعاً كبيراً. وأضاف الميموني أن السوق الأميركية تتفوق في استخدام التقنيات المتقدمة في التداول، مثل خوارزميات الذكاء الاصطناعي التي تحلل الأخبار وتتخذ قرارات البيع والشراء بسرعة فائقة. كما تنتشر فيها تداولات عالية الكثافة لتحقيق أرباح متكررة، مما يتطلب بنية تحتية تقنية متطورة غير موجودة بنفس المستوى في السوق السعودي الحالي. وأوضح الميموني أن ناسداك هو المؤشر الأكثر تداولاً بين المستثمرين السعوديين نظراً لتركيزه على الشركات التقنية. التنوع والاستثمار شدد المستشار المالي والمدير التنفيذي في شركة "الصك للأوراق المالية"، محمود عطا، على أهمية التمييز بين المضاربة والاستثمار طويل الأجل. وأوضح أن الاستثمار على المدى الطويل غالباً ما يكون أكثر نجاحاً من المضاربة قصيرة الأجل، التي تتطلب خبرةً كبيرة للتعامل مع التقلبات الحادة للسوق الأميركية. وذكر عطا أن السوق الأميركية توفر بيئةً استثماريةً خصبةً للمستثمرين الذين يفضلون التنويع في محافظهم، مع إمكانية الوصول إلى قطاعات مبتكرة وغير متوفرة بنفس القدر في الأسواق المحلية. وأشار إلى أن هذا الاتجاه المتنامي للمستثمرين السعوديين نحو الأسواق الخارجية يعكس رغبتهم في تحقيق عوائد أعلى واستغلال فرص النمو في الاقتصاد الأميركي القوي.