logo
الأمن السوري يفتح ممرا لإخراج العائلات من السويداء باتجاه الشام

الأمن السوري يفتح ممرا لإخراج العائلات من السويداء باتجاه الشام

الرأي العاممنذ 3 أيام
أمّنت قوات الأمن الداخلي السورية، يوم الخمبس، وبالتعاون مع الدفاع المدني، خروج دفعة جديدة من العائلات الراغبة بمغادرة محافظة السويداء، عبر ممر بصرى الشام الإنساني بريف درعا الشرقي.
وقالت أم خالد، وهي سيّدة في الأربعينيات من عمرها، وغادرت مع أطفالها الأربعة السويداء: 'الحمد لله الطريق كان ميسّر ولم نواجه صعوبة، والجهات الأمنية سهّلت خروجنا من المدينة'.
وأضافت لوكالة شفق نيوز، 'القوات الأمنية حاظفت على سلامتنا حتى نصل إلى الشام، أهم شيء نكون بأمان'.
وقد أشارت مصادر ميدانية لوكالة 'شفق نيوز'، أن 'عملية الخروج جرت وسط إجراءات تفتيش دقيقة وتقديم مساعدات طبية وإسعافية، مع تأمين وسائل نقل خاصة للحالات الإنسانية وكبار السن'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من رام الله… صوت غزة لا يحاصر!غانية ملحيس
من رام الله… صوت غزة لا يحاصر!غانية ملحيس

ساحة التحرير

timeمنذ 3 ساعات

  • ساحة التحرير

من رام الله… صوت غزة لا يحاصر!غانية ملحيس

من رام الله… صوت غزة لا يحاصر! دكتورة غانية ملحيس ثمانية أحرار يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام رفضا للإبادة والتجويع في قطاع غزة. دخل الإضراب المفتوح عن الطعام في مدينة رام الله يومه العاشر، بمشاركة ثمانية أحرار باتوا يشكلون صوتا مقاوما في وجه الصمت، وتعبيرا حيا عن التضامن مع غزة العزّة، التي تواجه إبادة جماعية مستمرة منذ أكثر من 666 يومًا. المضربون هم: • أحمد غنيم • ربى النجار • عمر عساف • د. نبيل عبد الرازق • جميلة عبد • هناء البيدق • عصام أديب • نجمة أم محمد في قلب الضفة، حيث يخنق الصوت الحر. يصر هؤلاء الأحرار على أن غزة ليست وحدها، وأن التضامن ليس شعارات، بل فعل نضالي وتجسيد لمعاناة مشتركة. يشق المضربون عن الطعام طريق الكرامة بأجسادهم، ويعيدون لرام الله أصالتها وروحها المقاومة بعد أن تاهت بوصلتها، ويعلون الصوت: غزة ليست وحدها. نتفاعل اليوم مع هذا الحراك النبيل المتنامي، ونرفع الصوت عاليا ليسمعه الأحرار في كل أنحاء العالم: • لأن الصمت خيانة. • ولأن الحياة، والحرية، والكرامة، والعدالة لا تتجزأ. • ولأن الإبادة والتجويع لا يمكن أن يقابلا بالتجاهل. • ولأن التضامن ليس شعارات، بل فعل وتجسيد ومعاناة مشتركة. • ولأن غزة تحتاج إلى صوت الشارع، لا إلى حسابات المساومة، أو التظاهرات السياسية الجوفاء، أوالمؤتمرات الدولية التي تنتهي بالوعود العقيمة، بالاعتراف المؤجل والمشروط بالامتثال للطغاة، بدويلة فلسطين مجتزأة ومجزأة، منزوعة الحرية والسيادة والكرامة. نداء إلى الإعلاميين، والمثقفين، والكتّاب، وكل الأحرار: • اكتبوا عنهم. • انشروا أسماءهم وأسماء 1400 شهيد غزاوي قضوا مؤخرا بسبب التجويع، وعشرات الآلاف بسبب مصائد الموت وكمائن المساعدات الغذائية. • أعيدوا النور إلى رام الله التي تقاوم. • ساندوا مطلبهم العادل: وقف الإبادة بالقصف والتجويع فورا. من القدس إلى الجليل، من الناصرة، وحيفا، ويافا، وعكا، والنقب، إلى جنين، وطولكرم، ونابلس، والخليل، والطيبة، وبيت لحم، وأريحا، ويطا، والخان الأحمر، وحوارة، وترمسعيا، ومن رام الله إلى غزة ومن مخيمات اللاجئين في لبنان وسوريا والأردن، ومن الشتات: 15.2 مليون فلسطيني، أبناء شعب واحد ووطن واحد وقضية واحدة. تتوحد أصواتهم ودماءهم في حلم واحد: الحرية، والعودة، والكرامة، وتقرير المصير. ‎2025-‎08-‎02

إعادة إنتاج الهيمنة: من باريس إلى نيويورك!خالد صالح عطية
إعادة إنتاج الهيمنة: من باريس إلى نيويورك!خالد صالح عطية

ساحة التحرير

timeمنذ 3 ساعات

  • ساحة التحرير

إعادة إنتاج الهيمنة: من باريس إلى نيويورك!خالد صالح عطية

إعادة إنتاج الهيمنة: من باريس إلى نيويورك! بقلم : خالد صالح عطية لم يكن مؤتمر باريس في 7 تموز 2025، الذي جاء بدعوة فرنسية–أوروبية لمناقشة 'آفاق السلام في الشرق الأوسط'، مجرد جهد دبلوماسي روتيني، بل كان افتتاحاً علنياً لمرحلة إعادة هندسة القضية الفلسطينية تحت لافتة 'حل الدولتين'. وبعده بأسابيع، جاء إعلان نيويورك في 31 تموز، ليكرّس هذه المقاربة سياسياً عبر وثيقة دولية تتضمن ما سُمّي بـ'المرتكزات الجديدة للتسوية'، وهي في جوهرها، ليست سوى إعادة إنتاج لمسار أوسلو، ولكن بشروط أكثر فظاظة، وخطاب أقل حياداً. ما جرى في هذين الحدثين ليس مبادرة للسلام، بل لحظة فارقة في تثبيت سردية بديلة تُجمّل الاحتلال وتُدين المقاومة. لم تكن هذه المرة الأولى؛ فلقد سبقتها نسخ متعددة: مؤتمر مدريد (1991) الذي افتتح مسار الترويض، وأوسلو (1993) الذي فخّخ الجغرافيا بالوظيفة الأمنية، وأنابوليس (2007) الذي حاول ترميم مشروع مهترئ. لكن الفارق اليوم أن هذه المحاولات تجري في ظل حرب إبادة شاملة مستمرة منذ 7 تشرين الأول 2023، تخطت يومها ال663، فيما لا تزال المجازر تُبث مباشرة، وسط صمت دولي وتواطؤ عربي فاضح. وفي تلك المؤتمرات، لم تُذكر جريمة الإبادة إلا لتُعاد تأويلها على شكل 'قلق' أو 'دعوة لضبط النفس'، فيما تُدان قوى المقاومة، ويُشترط نزعها كمدخل لإعادة الإعمار أو 'الانتقال السياسي'. لم يُذكر المشروع الاستيطاني ولا محو القرى ولا سياسات الحصار والتجويع والابادة ، بل جرى تقديم حلفاء الاحتلال المحليين باعتبارهم 'شركاء سلام' و'ممثلي الشعب'. هذه السردية الاستعمارية الناعمة، التي تُحاكم الضحية وتُجمّل الجلاد، ليست انحرافاً عن القانون الدولي بل تعبيراً صريحاً عن منطقه الفعلي: منطق القوة والهيمنة، لا العدالة. لكنها لم تأتِ من فراغ. لقد تحرك الفلسطيني، رغم التشظي والانقسام العميق، من موقع الضحية، كما صوّره القانون الدولي لعقود، إلى موقع الفاعل. لا بمعنى التفوق العسكري، بل بتغيير قواعد الاشتباك، وتفكيك ثنائية الضعف الأخلاقي والقوة العسكرية التي طالما حكمت علاقته بالعالم. هذا التحول أربك البنية الدولية. فلم يعد من الممكن احتواء الفلسطيني داخل سردية 'الشعب المقهور الذي يطلب تعاطفاً'، بل ظهر كقوة تفكّك منطق الاحتلال نفسه. من غزة خرجت اللحظة، ومن الضفة اشتعلت التمردات، ومن القدس تجدد الاشتباك، وداخل أراضي 48 تمزّق الخط الأخضر مرة أخرى، فيما حمل الشتات الفلسطيني صوته إلى الجامعات والشوارع العالمية. لقد تغيّرت السردية، وانكشفت الصورة الحقيقية: إبادة منسقة، واحتلال صريح، وشراكة غربية كاملة. في أوروبا، ولأول مرة منذ عقود، خرجت مئات آلاف الأصوات تندد بإسرائيل لا باعتبارها 'منحرفة' عن القانون، بل باعتبارها كياناً استعمارياً يخرق القانون عن تصميم. ومع ذلك، فإن الخطاب الرسمي الغربي لم يتزحزح. لأن ما انكشف لم يكن فقط سلوك إسرائيل، بل بنية الهيمنة الدولية كلها: من أمريكا إلى ألمانيا، ومن الناتو إلى الاتحاد الأوروبي، مرّ مشروع 'الشرعية الدولية' باختبار أخلاقي فشل فيه تماماً. وفي الجهة الأخرى من المشهد، تتسابق بعض النخب والأنظمة العربية، فاقدة السيادة والمشروعية، لحجز مكان في 'مرحلة ما بعد غزة'. إعلان نيات، تعهدات بإقصاء المقاومة، وهرولة نحو التطبيع، تحت شعار 'إنقاذ الشعب الفلسطيني'. لكن أي إنقاذ هذا الذي يُبنى على شرط إلغاء نضاله؟ وأي 'حل دولتين' هذا الذي يُعرض، فيما لا دولة باقية أصلاً؟ هل نتحدث عن دولة بلا أرض؟ بلا سيادة؟ بلا حق العودة؟ بلا أدوات دفاع؟ أم نتحدث عن كيان وظيفي أمني يعيد تدوير أوسلو بثوب جديد؟ هذه ليست تسوية، بل عملية إلغاء ناعمة. إلغاء للمقاومة، وللمعنى، وللتاريخ، وللقدرة على الفعل. باسم 'الحل السياسي' يُعاد إنتاج المشروع الاستعماري نفسه، ولكن بأدوات محلّية، واستعارات قانونية، وشراكات رسمية تُستخدم لتغطية الجريمة. الانقسام الفلسطيني، وإن كان نتيجة لشروط موضوعية وقهرية في كثير من مراحله، إلا أنه بات اليوم إحدى أدوات الاستعمار لإعادة فرز التمثيل الفلسطيني. لا يُطلب فقط إنهاء الانقسام، بل إعادة تعريف 'من هو الفلسطيني الشرعي' وفق ميزان القوى، لا وفق إرادة الناس. وهذا ما يجعل أي مشروع تحرري حقيقي مطالباً أولاً بإعادة بناء وحدة المعنى السياسي، لا مجرد 'الوحدة التنظيمية'، وإعادة تعريف المشروع الوطني خارج شروط الممول والداعم والمستعمر. نحن اليوم أمام لحظة فرز حقيقية: من يقف في خندق الشعب؟ ومن يفاوض على مستقبله ليحجز دوراً وظيفياً في نظام إقليمي–دولي لا أخلاقي؟ لم تعد المسألة حدوداً أو مستوطنات، بل المعنى نفسه: من يعرّف فلسطين؟ من يمثلها؟ من يملك حق صياغة مشروعها القادم؟ في هذه اللحظة، وقد انكشفت هندسة السيطرة، وتشظّت الأقنعة، يصبح الموقف أكثر وضوحاً. لا يكفي التنديد، ولا يكفي الحنين. المطلوب مشروع تحرري بديل، ينبع من الواقع لا من مؤتمرات الخارج. مشروع لا يستعير لغته من الأمم المتحدة، ولا من المانحين، بل من صلابة التجربة الشعبية، ومن إرث الكفاح، ومن نبض الشارع والمخيم والمعتقل والساحة. ان المعركة اليوم لم تعد فقط على الجغرافيا، بل على الذاكرة، والتمثيل، والمصير. وأمام هذه اللحظة، لا حياد. إما أن نكون مع بناء مشروع تحرري متكامل، أو أن نُستخدم – شاء البعض أم أبى – في شرعنة مشروع نقيض. 1 آب 2025،

لقاء باكستاني إيراني رفيع.. ما الأهمية في هذا التوقيت؟
لقاء باكستاني إيراني رفيع.. ما الأهمية في هذا التوقيت؟

ساحة التحرير

timeمنذ 3 ساعات

  • ساحة التحرير

لقاء باكستاني إيراني رفيع.. ما الأهمية في هذا التوقيت؟

لقاء باكستاني إيراني رفيع.. ما الأهمية في هذا التوقيت؟ تحمل زيارة رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية مسعود بزشكيان إلى باكستان أهمية خاصة، لا سيما في أعقاب العدوان الأخير الذي شنّه الكيان الصهيوني على إيران، حيث وقفت الجمهورية الباكستانية إلى جانب طهران وساندت حقها في الرد، وهو موقف تجلى في مختلف المحافل الدولية. وتأتي هذه الزيارة في سياق تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الجارين، اللذين تربطهما روابط تاريخية وطيدة، وتعاون متبادل في مواجهة التحديات الإقليمية. وكانت إيران قد أظهرت بدورها دعمًا واضحًا لباكستان خلال العدوان الهندي الأخير الذي استمر أربعة أيام، ما يعكس متانة الشراكة بين الجانبين. وتُعدّ هذه الزيارة رسالة سياسية واضحة في وقت إقليمي حرج، تؤكد وقوف البلدين جنبًا إلى جنب، وتُبرز تقارب مواقفهما تجاه قضايا الأمن والسيادة. ومن المرتقب أن تشهد الزيارة توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية في مجالات الثقافة، والتجارة، والتعاون الحدودي، وذلك رغم استمرار العقوبات المفروضة على إيران. وتشكل هذه الخطوة، بحسب مراقبين، رسالة قوية إلى المجتمع الدولي بأن باكستان ماضية في توسيع علاقاتها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، رغم ما تتعرض له من ضغوط وإجراءات غير شرعية. عرب جورنال ‎2025-‎08-‎02

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store