
ترامب: رسوم جمركية بنسبة 50% على واردات النحاس
وفي منشور على منصته "تروث سوشل" قال ترامب "أُعلنُ عن رسوم جمركية بنسبة 50% على النحاس، اعتبارا من الأول من أغسطس 2025، بعد أن تلقّيتُ تقييما أمنيا وطنيا متينا"، في إشارة على الأرجح إلى تحقيق أجرته وزارة التجارة في وقت سابق من هذا العام.
وأضاف أنّ "النحاس هو ثاني أكثر المواد استخداما من قبل وزارة الدفاع!"، مشيرا إلى أنّ الولايات المتحدة بحاجة لهذه المادة لتصنيع أشباه الموصلات، والطائرات، والسفن، والذخائر، ومراكز البيانات، وأنظمة الدفاع الصاروخي، وغيرها.
فرض ترامب في أبريل رسوما جمركية إضافية بنسبة 10% كحدّ أدنى على كل واردات بلاده.
وشملت تلك الرسوم معظم واردات الولايات المتحدة بما في ذلك تلك التي لا يمكن إنتاجها محليا، لكنّها استثنت سلعا أخرى في مقدّمها الذهب، والنحاس، والنفط، والأدوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 27 دقائق
- البوابة
رئيس النواب الأمريكي: سياسات ترامب تعيد أمريكا إلى التعقل المالي
قال رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون إن السياسات التي تبناها الرئيس دونالد ترامب ساعدت في إعادة الولايات المتحدة إلى طريق التعقل المالي، مشيرًا إلى أن هذه السياسات أسهمت بشكل كبير في تصحيح مسار الاقتصاد الأمريكي. كما أشار إلى أن فائض الميزانية الذي تحقق في يونيو 2025 كان بفضل التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب، مما ساهم في زيادة إيرادات الحكومة الفيدرالية وتحقيق توازن مالي لم يكن ممكنًا في ظل السياسات السابقة. وأضاف رئيس مجلس النواب الأمريكي أن الولايات المتحدة حققت فائضًا في ميزانية يونيو لأول مرة منذ عام 2017، وهو مؤشر إيجابي على تحسن الوضع المالي للبلاد بفضل السياسات الاقتصادية الأخيرة. وأكد رئيس مجلس النواب أن الحزب الجمهوري يعمل جاهدًا على تصحيح إخفاقات الديمقراطيين في التعامل مع الاقتصاد الأمريكي، متعهدًا بالاستمرار في تحسين الوضع المالي للبلاد من خلال تبني سياسات مالية أكثر استدامة. ترامب يؤكد مجددًا أنه لن يقيل رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مجددًا يوم الجمعة أنه ليس في خططته إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول. وردًا على سؤال من شبكة CNN حول ما إذا كان يعتزم إقالته، بعد التصعيد الأخير في هجمات الإدارة الأمريكية على باول، قال ترامب من الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض: "لا، أعتقد أنه يقوم بعمل فظيع". وعندما كررت الشبكة سؤالها بشأن الإقالة، أجاب ترامب بإصرار: "لا". وأضاف الرئيس الأمريكي: "أعتقد أنه يجب خفض أسعار الفائدة بمقدار ثلاث نقاط مئوية. هذا يكلف بلادنا الكثير من الأموال. يجب أن نكون في المركز الأول، لكننا لسنا كذلك، وهذا بسبب جيروم باول".


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
رئيس النواب الأمريكي: الولايات المتحدة تحقق فائضًا في ميزانية يونيو لأول مرة منذ 2017
قال رئيس مجلس النواب الأمريكي أن الولايات المتحدة حققت فائضًا في ميزانية يونيو لأول مرة منذ عام 2017، وهو مؤشر إيجابي على تحسن الوضع المالي للبلاد بفضل السياسات الاقتصادية الأخيرة. وأكد رئيس مجلس النواب أن الحزب الجمهوري يعمل جاهدًا على تصحيح إخفاقات الديمقراطيين في التعامل مع الاقتصاد الأمريكي، متعهدًا بالاستمرار في تحسين الوضع المالي للبلاد من خلال تبني سياسات مالية أكثر استدامة. ترامب يؤكد مجددًا أنه لن يقيل رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مجددًا يوم الجمعة أنه ليس في خططته إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول. وردًا على سؤال من شبكة CNN حول ما إذا كان يعتزم إقالته، بعد التصعيد الأخير في هجمات الإدارة الأمريكية على باول، قال ترامب من الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض: "لا، أعتقد أنه يقوم بعمل فظيع". وعندما كررت الشبكة سؤالها بشأن الإقالة، أجاب ترامب بإصرار: "لا". وأضاف الرئيس الأمريكي: "أعتقد أنه يجب خفض أسعار الفائدة بمقدار ثلاث نقاط مئوية. هذا يكلف بلادنا الكثير من الأموال. يجب أن نكون في المركز الأول، لكننا لسنا كذلك، وهذا بسبب جيروم باول".


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
ترامب يواصل إثارة الفوضى في الأسواق
لكنه يلغي قانون خفض التضخم الذي كان يحقق ذلك تحديداً، خاصة في الولايات الجمهورية. ويريد سكوت بيسنت، وزير الخزانة، هيمنة للدولار، لكنه أشرف على انخفاض بنسبة 10%.. وهكذا دواليك. ومع ذلك، تشير أسعار الأسهم إلى تحسن الاقتصاد: فأسواق الأسهم الأمريكية عند مستويات قياسية، ويتوقع محللو «وول ستريت» استمرار المكاسب وسط توقعات أرباح قوية. ويؤكد ذلك بالقول: «هذا ليس متسقاً. إما أن سوق السندات على خطأ، ولذلك، يجب أن ترتفع أسعار الفائدة بسبب تسارع النمو. أو أن أسواق الأسهم على خطأ، ويجب أن تنخفض الأسهم بسبب تباطؤ النمو». وقد أُزيل مؤخراً ما يسمى بند المادة 899 الذي كان من الممكن أن يسبب هروب المستثمرين غير الأمريكيين من سندات الخزانة من «مشروع قانون ترامب الكبير والجميل». ومن هنا جاءت تسمية «التاكو». لكن هناك تفسيراً بديلاً يمكن وصفه بفكرة «العبقرية المزدوجة». فهناك من المستثمرين من يعتقد بأن ترامب سينفذ خططه بالفعل، لكنها ستكون بارعة للغاية لدرجة أنها تحقق نمواً أعلى وأسعاراً أقل وديوناً أقل.. هكذا دفعة واحدة. وعندما خفضت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بسبب ديونها البالغة 37 تريليون دولار (والآخذة في الارتفاع)، رفض بيسنت ذلك باعتباره «مؤشراً متأخراً وخاطئاً»، مجادلاً بأن الإيرادات سترتفع بسبب الرسوم الجمركية والنمو. وترجيح إصدارات السندات قصيرة الأجل، بدلاً من طويلة الأجل. وهذا أمر مثير للسخرية، إذ انتقد فريق بيسنت سلفه جانيت يلين بشدة لفعلها ذلك تحديداً. وبينما خفضت مؤسسات مثل البنك الدولي توقعاتها للنمو العالمي بسبب الرسوم الجمركية، تعتقد مجموعة أكسفورد إيكونوميكس أن معدلات الرسوم الجمركية الجديدة لهذا الأسبوع وضريبة النحاس بنسبة 50% لا تشكل سوى خطرٍ سلبي طفيف. وهكذا، في حين أن مزيج اتفاقيات التجارة والتعريفات الجمركية المهددة سيدفع معدل التعريفة الجمركية الفعلي في الولايات المتحدة إلى ما يقرب من 20 % في 1 أغسطس، فإن هذا أقل من عتبة الركود لدينا، ومن هنا يأتي هدوء الأسواق. وإحدى أهم المشكلات في هذا السياق أن الشركات الأمريكية راكمت مخزونات ضخمة للتهرب من التعريفات الجمركية. هذا، إلى جانب مشكلة أخرى وهي أن الشركات «تعيد ترتيب» سلاسل التوريد المرتبطة بالصين. كما يقول تقرير ماكينزي - وبينما يكون هذا سهلاً في بعض القطاعات (مثل القمصان والملابس)، إلا أنه صعب في قطاعات أخرى (مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة والألعاب النارية). وهناك كذلك تأثير تخفيضات الإنفاق التي اقترحها ترامب (والتي ستطبق غالباً بعد انتخابات التجديد النصفي القادمة عام 2026)، ناهيك، عما إذا كانت تقلبات سياساته الجامحة ستدفع الشركات إلى تأجيل استثماراتها أو التكيف مع هذا الغموض (كما فعلت في نهاية المطاف خلال الجائحة). لننتظر إذن، فلربما يأتي المزيد من الوضوح عندما تُعلن الشركات الأمريكية عن أرباحها الأسبوع المقبل.