بينها توقيع كتاب "مسافة آمنة".. أمسيات معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
أمسيات معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب اليوم
تستقبل ساحة مكتبة الإسكندرية، في الرابعة عصرا، حفل توقيع كتاب "مسافة آمنة"، للكاتبة عزة سلطان، "مسافة آمنة"، كتاب يتأمل في العلاقات الإنسانية، المساحات التي نحاول أن نحمي بها أنفسنا، والأسئلة التي لا نملك دائمًا إجاباتها.
وفي الخامسة مساء، تستقبل قاعة اجتماعات C، في مكتبة الإسكندرية، لقاء بعنوان 'من الحروب التقليدية إلي الحرب النفسية الوجه الخفي لحروب الجيل الرابع'، بمشاركة كل من، اللواء دكتور أسامة راغب، الدكتورة نجلاء حرب، الدكتور محمد أمين، تقدم اللقاء وتديره سلوي محمود.
في سياق متصل، تستقبل قاعة اجتماعات C، في السابعة مساء، أمسية قصصية، بمشاركة كل من، إسراء سيف، إسراء هيبة، أحمد شوقي، أسماء عبد العظيم محفوظ، أنوار حسن، دينا نبيل، رانيا حمدي، رنا محمود، ماري شفيق، محمود أحمد إبراهيم، مروة محمد، منى علي علام، نوال عادل، هدير دسوقي، هند عادل، هيثم الوزيري. وتحل الكاتبة عزة سلطان ضيف الأمسية، وتقدمها وتديرها الكاتبة، هبة فاروق.
كما تحتضن قاعة الوفود بمركز المؤتمرات في مكتبة الإسكندرية، أمسية ثقافية فنية، لصناع مسلسل 'قهوة المحطة'، بمشاركة كاتب المسلسل السيناريست عبدالرحيم كمال، والفنان ضياء عبدالخالق.يدير اللقاء ويقدمه دكتور هيثم الحاج علي، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب السابق. وذلك في الرابعة عصرا.
وفي السابعة مساء، تحتضن قاعة الإكزاجون L'Hexagone، أو المقهى الفرنسي، تعقد أمسية لمناقشة رواية "الواجهة"، للكاتب الراحل الدكتور يوسف عز الدين عيسي.
وذلك في مركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية، الدور الأول تحت الأرض B1 في مواجهة قاعة المسرح الصغير. جلسة قراءة وتحليل للرواية بمشاركة 10 قراء من النخبة.
وفي الثانية ظهرا، تشهد قاعة الأغراض المتعددة في مكتبة الإسكندرية، ندوة بعنوان 'العولمة واقتصاد المعرفة'، يارك فيها كل من، الدكتور إسماعيل إبراهيم جمعة، الدكتور عبد السلام أبو قحف.
وضمن محور جوائز ومبدعون، تستقبل قاعة الوفود في السابعة مساء، ضمن فعاليات معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، لقاء مع الفائز بجائزة البوكر 2025، الروائي المصري، محمد سمير ندا، ولقاء حول روايته 'صلاة القلق'، يقدم اللقاء ويدره الكاتب منير عتيبة.
وفي الثالثة عصرا، وضمن مشاركة دار العين بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب، يستقبل جناح الدار بالمعرض، الكاتب السيناريست، عبد الرحيم كمال، وحفل توقبع لروايته الصادرة عن الدار بعنوان، كل الألعاب للتسلية".
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
النهار المصرية
منذ 4 ساعات
- النهار المصرية
'الأجيال في الرواية' ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
نظّمت مكتبة الإسكندرية، اليوم السبت، ندوة بعنوان "الأجيال في الرواية"، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، بحضور الروائي محمد عبدالجواد، وأدار الندوة الكاتب محمد أحمد جمال. استهل جمال اللقاء باسترجاع ذكرياته مع مكتبة الإسكندرية في الطفولة، معربًا عن شكره وامتنانه للمكتبة على تنظيم هذه الفعالية التي تسلط الضوء على أحد أبرز الأنماط الأدبية. وأوضح أن "أدب الأجيال" يعد من أبرز أنواع السرد الروائي، حيث يتناول العلاقة بين الأجيال المختلفة، من خلال استعراض الصراعات الفكرية والاجتماعية والثقافية التي تنشأ بين "القديم والجديد"، و"الآباء والأبناء"، و"الرواد والتلاميذ"، مشيرًا إلى أن الكثير من قرّاء هذا النوع نشأوا على أعمال نجيب محفوظ، خاصة الثلاثية الشهيرة. من جانبه، تحدث الروائي محمد عبدالجواد عن تأثره العميق بأدب الأجيال، والذي دفعه لكتابته بعد الاطلاع على عدد من الروايات العالمية، لافتًا إلى أن هذا النوع من الأدب يحوّل الحياة اليومية إلى وثيقة حية تسجل ملامح المجتمع عبر الزمن، لا سيما في فترات مثل الخمسينيات والأربعينيات. وأضاف عبدالجواد: "يراودني حلم كتابة عمل أدبي يتناول تحولات الأسرة المصرية من الثمانينيات وحتى اليوم"، مؤكدًا أن رواية الأجيال تمثل مرجعًا اجتماعيًا وثقافيًا يمكن الرجوع إليه مستقبلًا لفهم ملامح الفترات الزمنية المختلفة. وتطرق الروائي محمد عبدالجواد خلال الندوة إلى تفاصيل أعماله، موضحًا اهتمامه بتوثيق الشخصيات والسياقات الاجتماعية التي عاصرت تلك المراحل الزمنية. يُشار إلى أن محمد عبدالجواد قد أصدر روايته الأولى "30 أبيب" عام 2022، كما طرح في 2023 ثلاث روايات قصيرة عن دار المرايا، هي: "الصداقة كما رواها علي علي"، و"جنازة البيض الحارة"، و"عودة ثانية للابن الضال"، وتلتها رواية "أميرة البحار السبعة" في العام الماضي، وقد حازت أعماله على إشادة واسعة من القراء والنقّاد. ويُذكر أن معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يُقام بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحاد الناشرين المصريين والعرب، ويشهد مشاركة 79 دار نشر مصرية وعربية، تقدم أحدث إصداراتها بخصومات مميزة. كما يتضمن المعرض أكثر من 215 فعالية ثقافية، بمشاركة نحو 800 من المفكرين والمثقفين والباحثين، ويقام بالتوازي مع فعاليات في "بيت السناري" بالسيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان.
الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
الروائي فتحى سليمان: أطول فترة استغرقها نشر كتاب لي شهرين
كاتب وناشر تتخذ العلاقة بين الكاتب ودور النشر؛ أشكالًا متنوعة منها عملية إصدار الكتب، ومنها تسويق دور النشر لكتبه وعرضها في معارض الكتب الداخلية والخارجية، وغيرها من الأشكال التي تندرج في مسار تلك العلاقة؛ ولكن يبقى عملية إصدار الكتب عن دور النشر سواء كانت 'رسمية أم خاصة' والفترات التي تستغرقها محل حديث العديد من الكُتاب، وما إذا كان يتقاضى الكاتب مقابل نظير أعماله الصادرة عن دور النشر أم لا، وهو ما نتعرف عليه من الروائي والكاتب فتحي سليمان. فتحى سليمان: لم أتقاض مقابل مادي من دور النشر سوى عن رواية واحدة لي قال الروائي فتحي سليمان، إن رصيده الأدبي حتي الآن 5 روايات وكتاب ساخر من جزئين، طبعوا في دور نشر خاصة لم يستغرق فترة صدورهم سوى شهرين إلى شهرين ونصف، لافتًا إلى أنه لم يدفع سوي في كتابين أو ثلاثة لتلك الدور حتي تصدر ولم يدفع بعد ذلك، ولم يحصل على عوائد سوى الحصول على 20 نسخة من كتبه، وأنه لم يتقاضى مقابل مادي عن أعماله سوي عن روايته "بولاق أبو العلا" من إحدى دور النشر؛ وما عدا ذلك فإن التجربة تأتي في إطار "إن الكل متعادل سواء الكاتب أو دار النشر التي ينشر فيها". فتحى سليمان: الكتب تظل لـ 3 سنوات في دور النشر الرسمية وأوضح سليمان في تصريح لـ"الدستور"، أنه لم يسبق له أن نشر إيًا من كتبه في دور نشر رسمية؛ ولكنه سمع من العديد من الكُتاب أن كتبهم ظلت لثلاث سنوات وسنتين بل وسنة واحدة نظرًا لجودة موضوع كتابهم في دور النشر الرسمية ومنها الهيئة المصرية العامة للكتاب وقصور الثقافة، نظرًا لإعجاب لجنة التحكيم وسرعان ما يتم صدور الكتاب ونشرهم في معارض الكتب. يذكر أن، فتحي سليمان كاتب روائي وقاص من مواليد أسوان 1957 عمل منسق مهرجان شرم الشيخ السينمائي الدولي، عضو اللجنة العليا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، ومن أعماله الروائية: "على محطة فاتن حمامة، بولاق أبو العلا، شاي باللبن في الزمالك، ومن أعماله الإذاعية 'احكي يا شهرزاد 30 حلقة محطة نجوم إف إم، ماتريوشكا من أسوان'.
بوابة الفجر
منذ 9 ساعات
- بوابة الفجر
الأجيال في الرواية" ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
شهدت مكتبة الإسكندرية، اليوم السبت، ندوة بعنوان "الأجيال في الرواية"، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، بحضور الروائي محمد عبدالجواد، وأدار الندوة الكاتب محمد أحمد جمال. واستهل جمال اللقاء باسترجاع ذكرياته مع مكتبة الإسكندرية في الطفولة، معربًا عن شكره وامتنانه للمكتبة على تنظيم هذه الفعالية التي تسلط الضوء على أحد أبرز الأنماط الأدبية. وأوضح: أن "أدب الأجيال" يعد من أبرز أنواع السرد الروائي، حيث يتناول العلاقة بين الأجيال المختلفة، من خلال استعراض الصراعات الفكرية والاجتماعية والثقافية التي تنشأ بين "القديم والجديد"، و"الآباء والأبناء"، و"الرواد والتلاميذ"، مشيرًا إلى أن الكثير من قرّاء هذا النوع نشأوا على أعمال نجيب محفوظ، خاصة الثلاثية الشهيرة. ومن جانبه، تحدث الروائي محمد عبدالجواد عن تأثره العميق بأدب الأجيال، والذي دفعه لكتابته بعد الاطلاع على عدد من الروايات العالمية، لافتًا إلى أن هذا النوع من الأدب يحوّل الحياة اليومية إلى وثيقة حية تسجل ملامح المجتمع عبر الزمن، لا سيما في فترات مثل الخمسينيات والأربعينيات. وأضاف عبدالجواد: "يراودني حلم كتابة عمل أدبي يتناول تحولات الأسرة المصرية من الثمانينيات وحتى اليوم"، مؤكدًا أن رواية الأجيال تمثل مرجعًا اجتماعيًا وثقافيًا يمكن الرجوع إليه مستقبلًا لفهم ملامح الفترات الزمنية المختلفة. وتطرق الروائي محمد عبدالجواد خلال الندوة إلى تفاصيل أعماله، موضحًا اهتمامه بتوثيق الشخصيات والسياقات الاجتماعية التي عاصرت تلك المراحل الزمنية. ويُشار إلى أن محمد عبدالجواد قد أصدر روايته الأولى "30 أبيب" عام 2022، كما طرح في 2023 ثلاث روايات قصيرة عن دار المرايا، هي: "الصداقة كما رواها علي علي"، و"جنازة البيض الحارة"، و"عودة ثانية للابن الضال"، وتلتها رواية "أميرة البحار السبعة" في العام الماضي، وقد حازت أعماله على إشادة واسعة من القراء والنقّاد. ويُذكر أن معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يُقام بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحاد الناشرين المصريين والعرب، ويشهد مشاركة 79 دار نشر مصرية وعربية، تقدم أحدث إصداراتها بخصومات مميزة. كما يتضمن المعرض أكثر من 215 فعالية ثقافية، بمشاركة نحو 800 من المفكرين والمثقفين والباحثين، ويقام بالتوازي مع فعاليات في "بيت السناري" بالسيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان.
