logo
عطور "دبي بلينغ": أسرار النجاح وروائح النجوم الشخصية

عطور "دبي بلينغ": أسرار النجاح وروائح النجوم الشخصية

خليج تايمزمنذ 5 ساعات
في إطلاق عطر فاخر حديث في قلب دبي، شارك نجوم برنامج "دبي بلينغ" الشهير على نتفليكس، صفاء صديقي، إبراهيم الصمدي، وماهيرا عبد العزيز، قصصهم عن العطور الشخصية ولمحات عن مشاريعهم المقبلة.
صفاء صديقي: "أريد أن يشم الناس عطري قبل أن يروني"
تتميز صفاء بإطلالة أنيقة كما يظهر على حسابها في إنستغرام، لكنها تقول إن عطراً مفضلًا واحدًا لها غير ثابت. "الأمر يعتمد على مزاجي، فأنا أمزج وأطابق العطور."
لكنها تحب الروائح القوية، "أريد أن يشم الناس رائحتي قبل أن يروني."
شخصيتها العطرية؟ "بالتأكيد العود."
تضع العطر مرة واحدة في اليوم، وتفضل العطور التي تدوم طويلاً.
العطر مرتبط بشكل عميق بتجربتها في الانتقال إلى دبي، حيث تقول بصراحة: "كان هذا أحد الأسباب التي جعلتني أنتقل إلى هنا، لأن الجميع هنا رائحتهم جيدة."
بالنسبة لما تكرهه في العطور، تقول: "الرائحة الحمضية المختلطة بالعرق — يجب أن تستحم قبل وضع العطر."
ومتعتها الحسية السرية؟ "طلاء الأظافر. أعلم أنه سيء، لكنني أحب هذه الرائحة."
وعن اسم خط عطورها الخاص، لا تتردد: "صفاء، التي تعني النقاء، وأعتقد أنه يجب أن تشم النقاء عند ارتداء العطر."
ما هو رائحة النجاح بالنسبة لها؟ "كل ما أعمل عليه يشم رائحة النجاح. إذا لم أؤمن به، فلن ألمسه. الآن أعمل على علامة أزياء جديدة وبعض التعاونات، وهناك شيء كبير أعمل عليه مع أحد زملائي في العمل... لا يمكنني الإفصاح عنه حتى الآن."
وأفضل من يشم رائحة في "دبي بلينغ"؟ "منى قطان — بدون منازع. إنها ملكة العطور."
إبراهيم الصمدي: "شيء لم تره دبي من قبل"
إبراهيم السامدي يعمل على إنشاء مفاهيم جديدة، من المطاعم إلى خطوط العطور، والآن حتى حلويات مبتكرة. عطرو المفضل هو "توسكان ليذر" من توم فورد. "هذا هو عطري الدائم."
يشبه إبراهيم صفاء في اختياره للعطر والشخصية، "نحن متشابهان، إنها النسخة الأنثوية مني."
يضع العطر على الأقل مرتين يوميًا، وأكبر ما يكرهه في العطور هو الروائح الحمضية.
مؤسس علامة "Forever Oud" العطرية التي تمزج بين التقليدي والحديث، لا زال في مجال العطور بقوة.
وعن رائحة النجاح يقول بابتسامة: "الآن؟ الآيس كريم. أنا أعمل على مفهوم آيس كريم جديد، شيء لم تره دبي من قبل."
ومتعته السرية في العطور؟ "الفانيليا."
وأفضل من يشم رائحة في "دبي بلينغ" بالنسبة له؟ "منى قطان."
ماهرة عبد العزيز: "النجاح يشبهني — لأنني أعمل على نفسي"
ماهرة عبد العزيز تضيف طاقة أكثر هدوءً وتأملانية للمجموعة، وقصة عطورها تعكس ذلك. أعلنت مؤخرًا عن إطلاق بخاخ لامع معطر للجسم. "مثالي للصيف، يحتوي على التبغ، الفانيليا، وقليل من البريق. توابل لطيفة."
لو شخصيتها كانت عطراً، فستكون المسك الأبيض. "أنا أعشقه." وأقل الروائح التي تفضلها؟ "أي شيء حار جدًا."
لا تعيد رش العطر كثيرًا لأن جميع عطورها طويلة الأمد، "أرشه وأذهب، ولكن أحمل دائمًا مجموعة معي في حال اليوم طويل."
الرائحة التي تذكرها بالفخامة شخصية للغاية: "J'adore من Dior. كانت أمي تستخدمه عندما كنت صغيرة، فتمثل لي الفخامة والعائلة."
وعن رائحة النجاح تقول: "أنا. أعمل على نفسي — عقليًا، جسديًا، وعاطفيًا. أحاول كل يوم أن أصبح نسخة أفضل من نفسي."
تستعد لإعادة إطلاق بخاخ الجسم "جولدن آور"، بالإضافة إلى عمل كتاب وفيلم قيد الإعداد.
وأفضل من يشم رائحة في "دبي بلينغ"؟ "مونا، بالطبع. لكن إذا استبعدناها؟ إبراهيم. هو جريء في كل شيء، حتى عطوره."
بهذا يكشف النجوم كيف يعكس العطر شخصياتهم وحياتهم، وما يجعل نجاحهم ذو رائحة خاصة بهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ليالي الفن» تحتفي بعقدين من الإبداع في دبي
«ليالي الفن» تحتفي بعقدين من الإبداع في دبي

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«ليالي الفن» تحتفي بعقدين من الإبداع في دبي

تستعد أمسيات «ليالي الفن» في مركز دبي المالي العالمي للعودة، في نوفمبر المقبل، بنسختها الـ20، مؤكدة مكانتها الراسخة كإحدى أبرز الفعاليات الثقافية في دبي والمنطقة. وتحتفي هذه النسخة بسنوات من الإبداع الفني والتواصل المجتمعي، في قلب مركز دبي المالي العالمي، أحد أبرز المراكز الثقافية في دولة الإمارات. وتدعو «ليالي الفن» الفنانين إلى المشاركة في نسختها الـ20، التي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر المقبل، حيث يتحوّل مركز دبي المالي العالمي إلى معرض مفتوح يحتفي بالفنون، والتصميم، والموسيقى. وتستقبل الفعالية مشاركات في مجموعة واسعة من المجالات الفنية، بما في ذلك الفنون التشكيلية التقليدية والرقمية، والنحت، والتصوير الفوتوغرافي، والجداريات، والتصميم، إضافة إلى ورش العمل التفاعلية، والحوارات الفنية، والعروض الحية. ويُمكن للراغبين في المشاركة تقديم ملفاتهم الفنية التي تتضمن صوراً عالية الجودة للأعمال، ونبذة تعريفية عن الفنان، ووصفاً للمحتوى الفني، علماً بأن الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو 15 سبتمبر المقبل. وستراجع لجنة الفنون في مركز دبي المالي العالمي جميع الطلبات، لاختيار الأعمال الفنية التي ستُعرض خلال الحدث الذي يمتد على مدار أربعة أيام. • 15 سبتمبر المقبل، آخر موعد لتلقي الطلبات. • الفعالية تستقبل المُشارَكات في الفنون التشكيلية، والنحت، والتصوير، والجداريات، والتصميم.

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» الـ 20 تواصل تلقّي الترشيحات
«جائزة الشيخ زايد للكتاب» الـ 20 تواصل تلقّي الترشيحات

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» الـ 20 تواصل تلقّي الترشيحات

وتواصل الجائزة، التي تعد من أبرز الجوائز الأدبية الدولية من حيث القيمة والمكانة، رسالتها في تحفيز الإبداع الثقافي والفكري، وترسيخ مكانة إمارة أبوظبي مركزاً عالمياً للفكر والمعرفة، وجسراً للتواصل الثقافي والحضاري بين الأمم. ومنذ انطلاقتها في عام 2007 استقبلت الجائزة أكثر من 33 ألف ترشيح من أكثر من 80 دولة، وكرمت 136 فائزاً في مختلف فروعها، ما يعكس مكانتها الدولية ومصداقيتها العالية. وتحمل الجائزة اسم المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتجسد رؤية دولة الإمارات في بناء مستقبل ثقافي مستدام، بفضل جهود مركز أبوظبي للغة العربية، ودعم القيادة الرشيدة.

البيت الإماراتي الذكي
البيت الإماراتي الذكي

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

البيت الإماراتي الذكي

في قلب مدينة تعانق المستقبل باستمرار، ووسط صخب التحولات الرقمية المتسارعة، وُلدت فكرة استثنائية، تحمل روح وعادات وتفاصيل البيت الإماراتي، لا جدران تحيط بها، بل خيوط من الذكاء الاصطناعي تنسجها بشغف، وصوت دافئ ينبض باللهجة المحلية، يرحب، يعلّم، ويُحاور. إنها «الأسرة الإماراتية الافتراضية»، مبادرة رائدة أطلقتها دبي الرقمية، لا لتُدهشنا بالتقنية، بل لتُقربها منا، وتجعل منها مرآة تعكس قيمنا وتفاصيلنا الأصيلة في عالم رقمي متجدد. هي أسرة افتراضية نعم، لكنها أكثر من مجرد رموز وشخصيات رقمية. إنها مشروع وطني، يستعيد من خلاله الذكاء الاصطناعي دفء العلاقة بين الحكومة وأفراد المجتمع .مبادرة «الأسرة الإماراتية الافتراضية»، مشروع وطني أطلقته دبي الرقمية، يهدف إلى تجسيد الهوية الإماراتية الرقمية بأسلوب قريب من القلب والواقع، من خلال واجهة تواصل حكومية تفاعلية، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتُعبّر عن المجتمع الإماراتي، ضمن وسائط رقمية مبتكرة.«دبي الرقمية». كشفت مؤخراً عن أول أفراد الأسرة الافتراضية، وهي شخصية الفتاة الصغيرة التي ظهرت في فيديو قصير بطابع إماراتي، من خلال لبسها الإماراتي بلمسة عصرية. تمتاز هذه الفتاة بشخصيتها اللطيفة، لتكون قريبة من الجمهور، وتحفز التفاعل معها حول مواضيع الخدمات الرقمية. سيشهد هذا المشروع في مراحله القادمة، إطلاق شخصيات أخرى، تُمثّل الأب والأم والأخ، بهدف تشكيل نموذج رقمي متكامل لأسرة إماراتية افتراضية، تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في إيصال رسائل توعوية وتعريفية حول الخدمات الرقمية في دبي، بأسلوب ممتع، يلائم جميع شرائح المجتمع. ولأن المستقبل لا يُنتظر، بل يُصنع... تكتب دبي فصلاً جديداً في قصة الإنسان الرقمي. وتهدف إلى أن تكون هذه الشخصيات الرقمية صوتاً قريباً من الناس، وجسراً لتعزيز وعيهم بالخدمات الرقمية، بأسلوب ممتع، تفاعلي ومؤثر، يسهم في تحقيق رؤيتها الثاقبة نحو بناء مستقبل رقمي، يعزز جودة الحياة وسعادة الإنسان، ويُرسّخ النموذج المُلهِم لإمارة دبي مدينة رائدة ومتفوّقة في مختلف جوانب رقمنة الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store