
فيديو طريف.. هكذا تصرفت عائلة صينية لحظة وقوع زلزال
انتشر مقطع فيديو طريف لطفل صيني يظهر تصرفه لحظة حدوث زلزال في مدينة كينغوان الصينية قبل أيام بينما كان يتناول الغداء مع أسرته.
وأظهر المقطع الذي انتشر على نطاق واسع، حدوث زلزال بقوة 4.3 على مقياس ريختر أثناء تناول العائلة للطعام.
A surveillance camera in China captured a boy running out of shelter twice during an earthquake to finish his lunch. pic.twitter.com/VFWj0HpDN3
— NEXTA (@nexta_tv) June 25, 2025
أمسك الأب بيد ابنه الصغير وهربا باتجاه المخرج بعد أن انتابه الذعر، وهو ينادي على ابنه الأكبر وزوجته.
وتظهر اللقطات الابن مترددًا بين الهرب والأكل، فأكل ما أمكنه من الأطباق الموجودة على الطاولة ثم لحق بوالده ليعود حاملًا بيديه طبقين.
ويسمع صوت والده يوبخه لإعادة الطبقين.
والمثير للدهشة أيضا أن الوالدة أكملت ترتيب المنزل بهدوء وروية ثم لحقت بهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
رعب ساعة الذروة.. حريق متعمد في مترو سيول يثير الذعر بين الركاب
شهدت العاصمة الكورية الجنوبية سيول حادثة صادمة هزت الرأي العام، حيث أقدم رجل يبلغ من العمر 67 عامًا، يُدعى «وون»، على إشعال النار عمدًا في عربة مترو على الخط رقم 5 أثناء ساعة الذروة. وقعت الحادثة عند الساعة 8:42 صباحًا، أثناء مرور القطار في نفق بين محطتي يوينارو ومابو، مما أدى إلى إصابة ستة ركاب بجروح طفيفة ونقل 23 آخرين، بمن فيهم المشتبه به، إلى المستشفى بسبب استنشاق الدخان وإصابات أخرى مثل التواء الكاحل. ووفقًا لمكتب المدعي العام في منطقة سيول الجنوبية، أظهرت لقطات كاميرات المراقبة المشتبه به وهو يسكب البنزين من زجاجة بلاستيكية على أرضية العربة قبل إشعال النار باستخدام ولاعة، مما تسبب في حالة من الذعر، حيث هرع حوالى 400 راكب للفرار، بعضهم عبر الأنفاق، تاركين وراءهم متعلقاتهم الشخصية. وأدى الحريق إلى تدمير جزء من إحدى العربات وإلحاق أضرار بدخان كثيف بعربتين أخريين، بتكلفة تقدر بحوالى 330 مليون وون (حوالى 242,400 دولار أمريكي). وتم القبض على المشتبه به، وون، بعد الحادث مباشرة، وكشفت التحقيقات أن دافعه كان الغضب من حكم قضائي غير مرضٍ في قضية طلاقه، وأن المتهم اشترى البنزين من محطة وقود قبل أسبوعين من الهجوم، بعد أن تخلص من ممتلكاته واستكشف محطات المترو الرئيسية في سيول. ووجهت السلطات للمتهم عدة تهم من بينها الشروع في القتل والحرق العمد وانتهاك قانون سلامة السكك الحديدية، وتم احتجازه في 2 يونيو 2025، حيث تعد هذه الحادثة واحدة من أخطر حوادث الحرق العمد في نظام مترو سيول منذ كارثة مترو دايغو عام 2003، التي أودت بحياة 192 شخصًا وأصابت 151 آخرين بجروح. وأشارت السلطات إلى أن التقييم النفسي للمشتبه به لم يظهر أي اضطرابات نفسية، مما يعزز الاعتقاد بأن الدافع وراء الجريمة كان مرتبطًا بمشكلاته الشخصية. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
كيف أشعل «Chat Gpt» أزمة في جامعة سنغافورية؟
في حادثة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الأكاديمية، واجه ثلاثة طلاب بجامعة نانيانغ التكنولوجية ( NTU ) في سنغافورة اتهامات بالتلاعب الأكاديمي بعد استخدامهم لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي ( Gen AI ). ووفقاً لتقارير محلية، دفعت القضية المراقبين إلى المطالبة بوضع قواعد أكثر وضوحاً لمعالجة النزاعات في الجامعات. وخلال جلسة تعريفية لمقرر دراسي حول الصحة والأوبئة والسياسة في كلية العلوم الاجتماعية، أبلغ الأستاذ الطلاب أن استخدام أدوات مثل «تشات جي بي تي» أو غيرها من تقنيات الذكاء الاصطناعي ممنوع تماماً في إعداد مقترحات المقالات أو كتابة المقالات الطويلة، وفقاً لشريحة عرضية نُشرت على الإنترنت. وأفادت وسائل إعلام محلية أن أحد الطلاب قدم طعناً ينظر فيه حالياً فريق مراجعة يضم خبراء في الذكاء الاصطناعي، بينما حصل الطالبان الآخران على درجة صفر في المهمة. الطلاب الثلاثة استخدموا أدوات إلكترونية لتنظيم مراجعهم، لكن الطالبين اللذين عوقبا أكدا أنهما استخدما «تشات جي بي تي» في أبحاثهما فقط وليس في كتابة المقالات، حسبما ذكرت قناة CNA . وفي تعليق لـ« This Week in Asia »، قال فونغ وي لي، المحامي المتخصص في قوانين الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بشركة « Forward Legal »، إن هذه القضية تكشف عن فجوات كبيرة في آليات الجامعات للتعامل مع الخلافات بين الأساتذة والطلاب. وأضاف: «الجامعات تعترف بأن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، لكنها تفتقر إلى إطار عمل موحد للتعامل مع الشكاوى، خاصة عندما ينفي الطالب اتهامات استخدام الذكاء الاصطناعي». وختم فونغ متسائلاً: «هل يجب أن ننتظر تكرار مثل هذه الحوادث كما حدث في جامعة نانيانغ لنبدأ بوضع إجراءات واضحة لحل هذه النزاعات؟». أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
تصاعد «جرائم العنف العائلية» في مصر
تصاعدت «جرائم العنف العائلية» في مصر خلال الفترة الأخيرة، وكانت أحدث وقائع تلك الجرائم إطلاق أب الرصاص على زوجته وطفليه من سلاح ناري خلال وجودهما على الطريق الدائري بالقاهرة، الجمعة، وعلى أثر ذلك توفيت ابنته ذات الأعوام الثلاثة، فيما نجت زوجته ونجله الرضيع، وباشرت النيابة التحقيق مع الأب فور توقيفه مع سيطرة المارة عليه قبل إطلاق الرصاص مرة أخرى. الحادث جاء بعد أيام قليلة من قيام أب بمحافظة قنا في صعيد مصر بطعن نجليه وشقيقه بسكين بعد تصاعد الخلافات بينهم، فيما قتلت سيدة أبنائها الثلاثة خنقاً في القاهرة، قبل أيام، وسلمت نفسها للشرطة بعدها، وهي الجريمة التي وقعت في ضاحية الشروق بالقاهرة الجديدة وهزت الشارع المصري، بعدما اعترفت الأم بارتكاب الجريمة على خلفية خوفها على مستقبل أبنائها والضائقة المالية التي تمر بها بعد انفصالها عن زوجها وعدم قدرتها على سداد مصروفات أبنائها الدراسية. وأرجعت أستاذة علم الاجتماع، هالة منصور، تصاعد جرائم العنف العائلية لأسباب عدة «من بينها زيادة حدة المشكلات الاقتصادية والضغوط التي يعاني منها البعض، مع ضعف العلاقات الاجتماعية مع العائلة والأهل والجيران، على عكس ما كان يحدث في الماضي، بسبب الانشغالات الكثيرة وتغير نمط الحياة»، وقالت لـ«الشرق الأوسط» إن «العنف الأسري يسبقه عادة تاريخ مرضي للشخص يعاني فيه من خلل بالشخصية وقد يكون مفاجئاً». مصريون في إحدى المناطق الشعبية بالقاهرة (الشرق الأوسط) وأضافت أن «تقلص العلاقات الاجتماعية وتحولها إلى علاقات سطحية أو علاقات عمل فحسب جعلت الكثير من الأفراد ليس لديهم متنفس للتعبير عن مشكلاتهم، ومع تراكمها قد تدفع للانفجار في ظل ضعف الوازع الديني الحقيقي وشيوع مفهوم التدين الشكلي المرتكز على المظاهر الدينية دون العمل بجوهره». رأي يدعمه أستاذ علم النفس، الدكتور جمال فرويز، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط» إن «الظروف الاقتصادية التي شهدتها مصر بعد حرب 1967 كانت أسوأ مقارنة بالوضع الحالي، ومع ذلك لم يكن هناك شيوع للعنف الأسري بهذه الطريقة»، الأمر الذي يرجعه إلى وجود حالة من «التراجع الثقافي» واستسهال «زهق الأرواح» بعدّه الخلاص من الأزمات، وفق تعبيره. وأضاف أن «مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وبروز مشاهد الدم واعتيادها وزيادة حدة العصبية والانفعال أمور كلها تدفع نحو ارتكاب الجرائم، خصوصاً مع عدم وجود مرجعية ثقافية راسخة في المجتمع وتراجع دور المؤسسات الدينية والمجتمع في مثل هذه الأمور». ووثّق تقرير حقوقي من مؤسسة «إدراك للتنمية والمساواة» وقوع 1195 جريمة عنف ضد الفتيات والنساء خلال العام الماضي، بحسب التقرير السنوي الذي أصدره في فبراير (شباط) الماضي. وجاءت جرائم القتل أعلى معدلات العنف بواقع 363 واقعة، منها 261 جريمة قتل نتيجة لعنف أسري، فيما حل الطعن بعدّه الطريقة الأكثر شيوعاً بنسبة 23.1 في المائة من الجرائم التي وثقها التقرير. وهنا يشير جمال فرويز إلى «ضرورة قيام الدولة ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الدينية بتسليط الضوء على المشكلات الأسرية والعمل على إعادة بناء الروابط الاجتماعية المختلفة بين الأفراد عبر خطط إعلامية ممنهجة لمنع هذه الجرائم». وتتفق معه في الرأي هالة منصور، التي تؤكد على «وجود قصور في الوعي بشأن بنية الأسرة السليمة، وتفهّم ضغوط الحياة والعمل على مواجهتها يتطلبان جهوداً مشتركة من جميع الأطراف بالمجتمع».