logo
إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة

إسرائيل تستعد للرد بعد موافقة حماس على مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة

سرايا الإخباريةمنذ 19 ساعات
سرايا - تستعد سلطات الاحتلال الإسرائيلي، للرد في أعقاب إعلان حركة حماس استعدادها للتفاوض على تنفيذ وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح المُحتجزين في قطاع غزة.
وقال مسؤول حكومي إسرائيلي، إنّه "لم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الشأن في هذه المرحلة".
غير أنّ وسائل إعلام إسرائيلية أفادت بأنّه من المقرّر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني السبت بعد انتهاء عطلة نهاية الأسبوع، لاتخاذ قرار بشأن ردّه.
والجمعة، أعلنت حركة حماس أنها "جاهزة بكل جدية للدخول فورا" في مفاوضات بشأن آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة بوساطة مصر وقطر.
من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة إنّه "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة" الأسبوع المقبل.
وسئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلا بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس فأجاب "كثيرا"، مشيرا رغم ذلك إلى أن "الأمر يتغير بين يوم وآخر".
وتعليقا على إبداء الحركة استعدادها للتفاوض حول مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال ترامب "هذا جيد، لم يتم إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك، علينا أن نفعل شيئا بشأن غزة".
وبحسب مصدر فلسطيني مطّلع على النقاشات، فإنّ المقترح الأميركي "يتضمن هدنة لـ60 يوما، وإفراج حماس عن نصف المحتجزين الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى الفلسطينيين".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمر الرزاز، ومنيف الرزاز
عمر الرزاز، ومنيف الرزاز

جو 24

timeمنذ 30 دقائق

  • جو 24

عمر الرزاز، ومنيف الرزاز

د. ذوقان عبيدات جو 24 : في ندوة حاشدة نظمها ملتقى الحموري مساء اليوم السبت ٥ / ٧ /٢٠٢٥، قدّم عمر الرزاز خطابًا أردنيًا جريئًا، خاليًا من أي مجاملات يفرضها عليه مركزه، ووضعه الحساس. استمع الجمهور إلى"منيف الرزاز" بشخص د. عمر، ذاكرًا مصطلحات يخشى الجميع من ذكرها. لم يلفظ كلمة إسرائيل، بل كان يردد "العدو الصهيوني"، مما جعلني أذكر خطاب منيف الرزاز في جامعة دمشق عام ١٩٦٣ الذي كان خطابًا قوميًا عربيّا، لم نسمعه من أي مسؤول أردني منذ عشر سنوات. (١) *أربعة موضوعات* تحدث الرزاز في موضوعات: -العدو الصهيوني. -الشباب. -التعليم. -الهُوية. وقدم في كل موضوع آراء جريئة تثبت أصالة الشخصية الأردنية. (٢) *العدو الصهيوني!!* قال الرزاز الابن: لدينا عدوّ واحد فقط، هو العدوّ الصهيوني! فليس لنا أعداء آخرون! نعم، هناك مشروع إيراني، ومشروع تركي، لكن عدوّنا الأساس هو العدوّ الصهيوني! ما زال هذا العدوّ يعلن أطماعه في مزيد من الأراضي العربية المجاورة! استبعد الرزاز فكرة أن تعمد سوريا إلى التطبيع قبل حل مشكلة احتلال الجولان!! (٣) *قتيبة لم يهاجر!!* ذكّرّه الجمهور بمقولته: لا تهاجر يا قتيبة، ميّز الرزاز بين الهجرة والعمل في الخارج! فالشباب يعملون في كل مكان، وينقلون تجاربهم، ونجاحاتهم إلى الوطن! إن حل مشكلات الشباب يتطلب إشراكهم في القرار، وإشراكهم في المسؤولية، وتقديم الاحترام اللازم لهم. أنا شخصيّا لم أرَ أحدًا قدّم للشباب بعض ما يحتاجون!! نتحدث كثيرًا عن الشباب، ولكن لم يتحدث أحد معهم، ولذلك فإن أصحاب الفكر الضال قد يصلون إلى الشباب قبل مسؤولينا. (٤) *التعليم!!* لم يحظ أي موضوع ما حظي به التعليم من اهتمام، فالرزاز يرى أن التعليم هو الحل، ولا بد من التعليم الناقد. كان جزءًا مهمًا من مداخلات الجمهور عن التعليم! قالوا: -التعليم يخضع لتابوهات، ومقدسات قاهرة، لا تترك لأصحاب القرار هامشًا لتطوير التعليم، وتحريره من التقليدية، والتلقين، والماضوية. فالفكر يلقى إحباطات تفوق الإحباطات الاقتصادية، والسياسية، وغيرها. -قالوا: فقدنا بوصلة التعليم حين أسأنا تنظيم الأولويات!! فالتعليم أولًا وليس التوجيهي الذي ما زال كابوسًا للجميع! -لم ننجح في نقل التعليم، إلى التفكير الناقد. أوضح الرزاز أن الخطأ الاستراتيجي في التعليم كان حين ألغينا معاهد إعداد المعلمين. قال الرزاز: إنه وجد تحولًا نحو تعليم التفكير في المناهج الجديدة! (٥) *الهُوية* نصح دولة د. الرزاز بقراءة كتاب "الهُويات القاتلة"، لأمين معلوف. وقال بأهمية الوحدة، وضرب إيران مثلًا: في أثناء الحرب، اتحد الشعب الإيراني يسارًا ويمينًا، محافظين وإصلاحيين، فُرسًا وغيرهم، وأعلنوا نحن مع الدولة، ولا نقبل تغييرًا من الخارج! ميزة الندوة أنها أثارت من الأسئلة أكثر مما قدمت من الإجابات! وهذا هو نجاحها الفعلي! شكرًا منتدى الحموري! فهمت عليّ؟!! تابعو الأردن 24 على

نقطة نظام !!!
نقطة نظام !!!

جو 24

timeمنذ 30 دقائق

  • جو 24

نقطة نظام !!!

د. أحمد أبو غنيمة جو 24 : في شاننا الداخلي المُحتقن والتهديدات العلنية الصريحة من الكيان الصهيو.ني؛ لا نعتب على الجهلة والمنافقين والمرتزقة وكتبة التقارير في تقدير اولويات الدولة الأردنية كيف يجب ان تكون، ولكن العتب الكبير على بعض النُخبة المثقفة التي " تنجرف " - بوعي او بدون وعي - للروايات الرسمية التي تريد اقناع الشعب الأردني أن الخطر الأكبر الذي يتهددنا في الاردن؛ يأتي من تيار سياسي عريض كان على مدار ٨٠ عاما في صف الوطن وكان دوماً احد أركان وركائز استقراره السياسي والاجتماعي، متناسين ومتغافلين ان الخطر الحقيقي والجاد الذي يتهددنا صباح مساء يأتي من المشروع الصهيو.ني التوراتي التوسعي المتطرف؛ المدعوم من يمين متصهين يحكم القرار الغربي العالمي. ترسيخ الاحتقان الداخلي وتعزيزه من هؤلاء النُخب المثقفة، في معارك مُفتعلة مع فئات من الشعب؛ هو حرف لبوصلة الوطن التي يجب ان تتوحد صفا واحدا في مواجهة التهديد الحقيقي من اليمين الصهيو.ني المتطرف. نحن أحوج ما نكون لاصوات العقل والمنطق، لا لاصوات الفتنة وإشعال الحرائق !!! تعزيز الحريات العامة وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، قد يكون المنطلق لتوحيد الصف الوطني فيما ينتظرنا في قادم الأيام... تابعو الأردن 24 على

اقتحام جديد للأقصى من باب المغاربة وسط طقوس تلمودية وقيود على دخول المصلين
اقتحام جديد للأقصى من باب المغاربة وسط طقوس تلمودية وقيود على دخول المصلين

خبرني

timeمنذ 39 دقائق

  • خبرني

اقتحام جديد للأقصى من باب المغاربة وسط طقوس تلمودية وقيود على دخول المصلين

خبرني - اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين اليهود صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف في مدينة القدس المحتلة وذلك من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة في بيان، بأن عشرات المستوطنين المتزمتين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد. وشددت قوات الاحتلال من قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية. وتواصلت الدعوات المقدسية للحشد والنفير والرباط في المسجد الأقصى، مؤكدة أهمية التوجه المكثف إلى الأقصى بعد إعادة فتحه، وأداء الصلوات فيه، باعتبار ذلك خطوة عملية لمواجهة إجراءات الاحتلال، وكسر محاولاته لعزل المسجد عن محيطه الشعبي والديني. ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store