
الفرق الأكثر إنفاقاً على الصّفقات في سوق الانتقالات الصيفيّة
ومع تجاوز منتصف شهر تموز/ يوليو، بدأت معالم قائمة الأندية الأكثر إنفاقاً في الميركاتو تتضح، وسط أرقام كبيرة واستثمارات ضخمة.
في تقرير نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، جاء في صدارة القائمة تشيلسي، الذي أنفق حتى الآن 244 مليون يورو، في محاولة لإعادة بناء فريق قادر على المنافسة محلياً وأوروبياً، خصوصاً بعد تتويجه بلقب كأس العالم للأندية.
وفي المركز الثاني، حل ليفربول بـ214 مليون يورو، مستفيداً من تتويجه بلقب الدوري الإنكليزي لكرة القدم، ومُصراً على تدعيم قائمته لمواصلة الهيمنة على الساحة المحلية.
أما المركز الثالث فكان من نصيب ريال مدريد بإجمالي إنفاق بلغ 180.5 مليون يورو، متقدماً على توتنهام صاحب المركز الرابع بـ141 مليون يورو، ومانشستر سيتي الذي اكتفى بإنفاق 131 مليون يورو حتى الآن، في المركز الخامس.
اللافت في هذا الميركاتو أنّ بعض الأندية خارج دائرة الكبار التقليدية ظهرت في قائمة الأكثر إنفاقاً، مثل سندرلاند الذي أنفق 116 مليون يورو، وباير ليفركوزن بـ102 مليون يورو، ما يعكس الطموحات المتزايدة لدى بعض الفرق المتوسطة للمنافسة على مراكز متقدمة أو بطولات قارية.
وفي ما يأتي ترتيب العشرة الأوائل من حيث الإنفاق:
1 - تشيلسي – 244 مليون يورو
2 - ليفربول – 214 مليون يورو
3 - ريال مدريد – 180.5 مليون يورو
4 - توتنهام – 141 مليون يورو
5 - مانشستر سيتي – 131 مليون يورو
6 - سندرلاند – 116 مليون يورو
7 - باير ليفركوزن – 102 مليون يورو
8 - كومو – 88.5 مليون يورو
9 - أرسنال – 87 مليون يورو
10 - برايتون – 80 مليون يورو

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 27 دقائق
- صوت بيروت
لوكا مهاجم إيطاليا ينضم إلى نابولي على سبيل الإعارة من أودينيزي
انضم الدولي الإيطالي لورينزو لوكا مهاجم أودينيزي إلى نابولي على سبيل الإعارة لهذا الموسم وفقا لما أعلنه الناديان اليوم الجمعة. وذكرت شبكة سكاي سبورتس إيطاليا أن نابولي، الذي فاز بلقبه الثاني في دوري الدرجة الأولى الإيطالي خلال ثلاث سنوات الموسم الماضي، ملزم أيضا بشراء اللاعب (24 عاما) مقابل 35 مليون يورو (40.72 مليون دولار) بما في ذلك الإضافات وفقا لبنود الاتفاق.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
لابورت يقترب من العودة إلى بلباو: مفاوضات متقدمة وراتب ضخم يعرقل الصفقة
كشفت تقارير صحفية سعودية عن تطورات مثيرة في ملف رحيل المدافع الإسباني إيمريك لابورت عن صفوف نادي النصر السعودي، حيث بات اللاعب قاب قوسين أو أدنى من مغادرة "العالمي" خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وسط اهتمام جاد من ناديه السابق أتلتيك بيلباو الإسباني. وحسب ما أفادت به صحيفة "اليوم" السعودية، فإن هناك رغبة متبادلة بين إدارة نادي النصر واللاعب في إنهاء العلاقة التعاقدية التي تمتد حتى صيف 2026، بعد موسم واحد فقط من انضمامه للفريق قادمًا من مانشستر سيتي الإنجليزي. وأشارت الصحيفة إلى أن المدرب الإسباني إرنستو فالفيردي المدير الفني لأتلتيك بيلباو هو من طالب بشكل مباشر بضم لابورت إلى صفوف فريقه، حيث يرى فيه إضافة قوية لخط الدفاع، وهو ما دفع إدارة النادي الباسكي للدخول في مفاوضات جادة مع اللاعب ونادي النصر من أجل التوصل إلى اتفاق نهائي. وتدور المفاوضات بين الأطراف الثلاثة حاليًا على قدم وساق، في ظل تقارب في وجهات النظر الفنية، إلا أن العقبة الأكبر التي تقف في طريق إتمام الصفقة هي الجانب المالي، حيث يتقاضى لابورت راتبًا سنويًا ضخمًا يبلغ حوالي 25 مليون يورو مع النصر، وهو ما يتعذر على أتلتيك بيلباو دفعه. وحسب مصادر مقربة من المفاوضات، فإن إتمام الصفقة مرهون بموافقة لابورت على تخفيض راتبه السنوي إلى النصف على الأقل، حتى تتماشى شروط التعاقد مع السقف المالي لنادي بيلباو، وهو ما لم يُحسم بعد بشكل رسمي من جانب اللاعب. كان لابورت قد انضم إلى النصر في صيف 2023 قادمًا من مانشستر سيتي، بعقد يمتد لثلاثة مواسم، ولعب دورًا بارزًا في خط الدفاع خلال الموسم الماضي، إلا أن تقارير متطابقة أشارت إلى أن اللاعب لم يشعر بالارتياح الكامل في الدوري السعودي، ما عزز من رغبته في العودة إلى الليغا الإسبانية، وتحديدًا إلى ناديه الأم الذي شهد انطلاقته الاحترافية. وحال توصل الأطراف إلى اتفاق نهائي بشأن الراتب، فإن لابورت سيكون أولى صفقات بيلباو الدفاعية هذا الصيف، بينما سيفتح رحيله عن النصر باب التحركات أمام الإدارة للتعاقد مع بديل أجنبي جديد لتدعيم الخط الخلفي استعدادًا للموسم الجديد.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
تطورات جديدة في قضية اتهام مبابي بالفساد
أكد جان-باتيست سوفرون محامي قائد الشرطة لوكالة فرانس برس الجمعة أن تبرع نجم ريال مدريد الإسباني المهاجم الدولي كيليان مبابي بمبلغ 180300 ألف يورو لخمسة ضباط من جهاز الأمن المركزي الفرنسي مسؤولين عن أمن المنتخب الوطني "كان قانونيا". وقال سوفرون "كان التبرع بشأن كأس العالم 2022 قانونياً، ومُقدماً بشيك، ولم يتطلب إقراراً. لا معنى لربط هذا التبرع بأثر رجعي بالتدخلات التي قام بها موكلي في عام 2023 مع كيليان مبابي خلال رحلة عامة". وأضاف المحامي، في إشارة إلى قائد الشرطة الذي حصل على 60300 ألف يورو، فيما حصل أربعة من كبار الضباط على 30 ألفا لكل منهم "هذه التدخلات، التي لم يُدفع عنها أي تعويض، تندرج ضمن دوره المعتاد كمسؤول أمني، لا سيما أنه سبق له القيام بذلك مع لاعبين آخرين خلال فترة وضعه بتصرف الاتحاد الفرنسي لكرة القدم التي استمرت 21 عاماً". في هذه القضية، التي كشفتها صحيفة "لو كانار أونشينيه"، أكد مكتب المدعي العام في باريس الخميس فتح تحقيق أولي في أعمال غير مُصرّح بها وغسل أموال احتيال ضريبي "عقب تقرير صادر عن جهاز الاستخبارات المالية (تراكفين) الذي أفاد بمعاملات مالية غير نظامية استفاد منها خمسة عناصر في الشرطة وثلاثة عناصر أمن خاصين". يشير هذا التقرير، الذي يعود تاريخه إلى تموز/يوليو 2024، إلى "معاملات مالية غير نمطية" لصالح خمسة ضباط شرطة" مُكلّفين بحماية المنتخبات الوطنية الفرنسية. ووفقاً لمكتب المدعي العام، تم أيضا دفع أجور "ثلاثة وكلاء أمن خاصين". وأصدر ممثلو مهاجم ريال مدريد بياناً جاء فيه أن "كل شيء تم وفقاً للقواعد". وأضاف البيان "منذ ظهوره الأول مع المنتخب الفرنسي، دأب كيليان مبابي على التبرع بجميع مكافآته مع المنتخب. هذا ما فعله بعد كأس العالم 2022، بشفافية تامة" مع أطراف عدة ومع "جميع عناصر الأمن الذين رافقوا المنتخب الفرنسي، وهم ثمانية أشخاص، من بينهم عدد من عناصر جهاز الأمن المركزي وضعوا في تصرف الاتحاد الفرنسي لكرة القدم". أما في ما يخص قائد الشرطة، فقد جاء في البيان أنه "لم يتقاضَ أي أجر مقابل تواجده مع كيليان". وبحسب مصدر مطلع على القضية، وبعد تقرير تراكفين، فتحت مفتشية الشرطة الوطنية تحقيقاً إدارياً يستهدف ضابط الأمن، وأبلغت مكتب المدعي العام في باريس بالحادثة. تستهدف التحقيقات تحديداً إحدى رحلات مبابي إلى الكاميرون، موطن والده، حيث كان برفقة ضابط الشرطة. من ناحيته، أكد الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في بيان حصلت فرانس برس على نسخة منه أنه "لن يُعلق على تحقيق جارٍ، لا سيما بشأن ما يتعلق بالحوادث التي تقع خارج نطاق مسؤوليته". كما يُشيد الاتحاد بـ "الجودة العالية للخدمات والاحترافية العالية لفريق ضباط الشرطة الذين وفرتهم وزارة الداخلية لتأمين أمن وسلامة المنتخب الفرنسي".