logo
غروسي يرجح أن تتمكن إيران من تخصيب اليورانيوم مجددًا

غروسي يرجح أن تتمكن إيران من تخصيب اليورانيوم مجددًا

المشهد العربيمنذ 12 ساعات

رجح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، اليوم الأحد، أن تتمكن إيران من تخصيب اليورانيوم مجددًا في غضون شهر.
وأمس السبت، أعلنت إيران أنها لن تسمح بعد الآن بدخول غروسي إلى أراضيها، متهمة إياه بالتجسس لصالح إسرائيل والمساهمة في شرعنة الهجمات الإسرائيلية والأمريكية ضد منشآتها النووية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور
أخبار العالم : الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور

نافذة على العالم

timeمنذ 30 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور

الأحد 29 يونيو 2025 08:40 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images قبل 52 دقيقة قال رافائيل غروسي، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم "في غضون شهور"، في تصريح يناقض تأكيد البيت الأبيض على أن البرنامج النووي الإيراني قد تراجع لسنوات. وفي مقابلة مع شبكة سي بي إس نيوز، أشار غروسي إلى أن المواقع النووية الإيرانية أصيبت بأضرار "جسيمة" بعد ضربات قاذفات الشبح الأمريكية الأسبوع الماضي، لكن الضرر لم يكن كُلياً على حد قوله. وقد نفذت إسرائيل عملية عسكرية على المواقع النووية والعسكرية الإيرانية في 13 يونيو/حزيران، إذ قالت إسرائيل إن عمليتها تهدف إلى منع إيران من تطوير سلاح نووي، وهو أمر تنفيه طهران. وبعد 12 يوماً من التصعيد بين البلدين، دخلت الولايات المتحدة على الخط وقصفت ثلاث منشآت رئيسية تستخدمها إيران في برنامجها النووي. وقد رفضت إيران طلباً من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش المواقع التي تعرضت للقصف. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن حجم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية "خطير"، لكن التفاصيل غير معروفة. وخلال تصريحات عديدة بعد الضربات الأمريكية، أصر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن البرنامج النووي الإيراني قد تراجع "لعقود"، لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، يقول إن "بعضه لا يزال قائماً". صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، صورة عبر الأقمار الصناعية تُظهر حفاراتٍ عند مداخل أنفاقٍ في منشأة فوردو النووية في إيران وقال غروسي في المقابلة التي نشرت شبكة سي بي إس نيوز مقتطفات منها مساء السبت: "يمكنهم في غضون شهور تشغيل بضع مجموعات من أجهزة الطرد المركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب، أو أقل من ذلك". وتدور تكهنات حول إن كانت إيران قد تمكنت من نقل بعض أو كل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب، المقدر بـ 408.6 كيلوغرام (900 رطل) قبل الهجمات الأمريكية. وهذا اليورانيوم قد وصل إلى درجة تخصيب تقدر بنسبة 60 في المئة، أي أعلى من المستويات المخصصة للاستخدام المدني، لكنه لا يزال دون مستوى تصنيع سلاح نووي. وإذا خضعت هذه المادة إلى تحسين أكبر، فستكون كافية نظرياً لإنتاج أكثر من تسع قنابل نووية. وأكد غروسي لشبكة سي بي إس، إن هناك عدم يقين داخل الوكالة بشأن تلك المواد، وأوضح: "لا نعرف أين يمكن أن تكون هذه المواد". وأضاف غروسي أنه "ربما يكون بعضها قد دُمّر جراء الهجوم، لكن ربما يكون قد نُقل بعضها الآخر. لذا، لا بد من توضيحٍ في مرحلة ما". وصوّت البرلمان الإيراني على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ورفضت طهران طلب غروسي زيارة المواقع المتضررة، خاصةً فوردو، منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية. وقال غروسي إنه "يجب أن نكون في وضع يسمح لنا بالتحقق من وجود اليورانيوم، لتأكيد ما هو موجود، ومكانه، وماذا حدث له". وكان ترامب قد قال في مقابلة مع برنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة فوكس نيوز، إنه لا يعتقد أن مخزون اليورانيوم قد نُقل، موضحاً أنها عملية "صعبة للغاية". وشدد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، السبت، على دعم واشنطن "لجهود التحقق والمراقبة الحاسمة التي تبذلها الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران"، مشيداً بـ"التفاني والاحترافية" لعمل غروسي ووكالته.

«رغم الضربات الأميركية».. جروسي: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور
«رغم الضربات الأميركية».. جروسي: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور

تحيا مصر

timeمنذ 34 دقائق

  • تحيا مصر

«رغم الضربات الأميركية».. جروسي: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور

رغم الضربات التي شنتها كل من إسرائيل والولايات المتحدة على المنشآت النووية الإيرانية، إلا أن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، أعلن أن جروسي: إيران قادرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور وفي 13 يونيو، شنت إسرائيل حملة قصف على المواقع النووية والعسكرية الإيرانية، وجاء الهجوم بالتزامن مع المفاوضات التي كانت جارية بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني. مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي وعقب الهجوم الإسرائيلي، قصفت الولايات المتحدة ثلاث منشآت رئيسية تستخدم في البرنامج النووي لطهران، قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن حجم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية "خطير"، لكن التفاصيل غير معروفة. فيما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن البرنامج النووي الإيراني تراجع "عقودًا". إلا أن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قال لشبكة "سي بي إس" إن "بعض الأمور لا تزال قائمة يمكنهم، كما تعلمون، في غضون أشهر، كما أود أن أقول، تشغيل عدد قليل من أجهزة الطرد المركزي وإنتاج اليورانيوم المخصب، أو أقل من ذلك". واليورانيوم المعني مُخصَّب بنسبة 60%، أي أعلى من المستويات المخصصة للاستخدام المدني، ولكنه لا يزال دون مستوى الأسلحة. هذه المادة، إذا ما خُصِّصت أكثر، ستكون كافية نظريًا لإنتاج أكثر من تسع قنابل نووية. واعترف جروسي لشبكة "سي بي إس" قائلاً:" نحن لا نعرف أين يمكن أن تكون هذه المواد.. لذا، ربما دُمِّر بعضها أثناء الهجوم، لكن ربما نُقِلَ بعضها الآخر. لذا، لا بد من توضيح الأمر في وقتٍ ما". إيران تعلق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وفي الوقت الحالي، صوت المشرعون الإيرانيون على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، ورفضت طهران طلب جروسي بزيارة المواقع المتضررة، وخاصة فوردو، منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية. وقال جروسي "نحن بحاجة إلى أن نكون في وضع يسمح لنا بالتأكد والتأكيد على ما هو موجود وأين هو وماذا حدث". وفي مقابلة على قناة Fox News، قال ترامب إنه لا يعتقد أن المخزون قد تم نقله. قال الرئيس الأمريكي، وفقًا لمقتطفات من المقابلة: "إنه أمرٌ صعبٌ للغاية، بالإضافة إلى أننا لم نُعِر الأمرَ اهتمامًا كافيًا. لم يُحرِّكوا شيئًا".

المنتصرون في حرب الـ12 يوما
المنتصرون في حرب الـ12 يوما

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

المنتصرون في حرب الـ12 يوما

في عالمٍ تختلط فيه الروايات، يظل معيار النصر الحقيقي أن تبقى واقفًا بعد أن أرادك عدوك تحت الركام، وأن توصل رسالتك رغم صمت العالم، وأن تجبر خصمك على مراجعة حساباته، فالنصر ليس بعدد الصواريخ، بل بإرادة من لا يرضى أن يُباد بصمت، ومن المهم عند قراءة الأحداث أن نتعامل مع المواقف السياسية للدول بعقل لا بعاطفة، وبفهم للواقع لا بأحلام الخلافة أو أوهام الحليف المخلص. ففي السياسة.. التحالفات مؤقتة، والمصالح دائمة! ولابد من فهم السياسة كما هي، لا كما نتمنى.. ولا تعادِ أحدًا بلا سبب، لكن لا تصدّق كل ما يُقال، وأن تبق دائمًا مع الحق.. لا مع الراية! وفيما جري خلال حرب الـ12 يوما لكل طرف الآن روايته الخاصة التي يدعي فيها تحقيق الانتصار، في حين يتجنب الانزلاق في صراع أكبر مع ما يترتب عليه من عواقب على المنطقة، وكل طرف يبيع رواية الانتصار، حيث عمدت كل من واشنطن وطهران وتل أبيب إلى تسويق سردية النصر لجمهوره الداخلي.. فالإيرانيون اعتبروا أنهم أوصلوا صواريخهم إلى قلب تل أبيب، والإسرائيليون تحدّثوا عن شل المشروع النووي الإيراني، أما الأمريكيون فقد أعلنوا أن واشنطن أرسلت رسالة ردع صامتة.. وبإمكان الولايات المتحدة أن تقول إنها أضعفت برنامج إيران النووي، وأن تؤكد إسرائيل أنها أنهكت إيران.. في حين تستطيع إيران بدورها أن تقول إنها صمدت وتصدت لقوى عسكرية أقوى بكثير. وهناك من يرى ذلك لعدة أسباب منها أنه لم يتم القضاء على البرنامج النووي الإيراني، ولم يتم القضاء على الصواريخ الباليستية. ولم يتم إسقاط النظام. بل سقط عملاء الموساد بالداخل الإيراني. وأن إيران أنهت فقاعة اسرائيل القوية ودمرت مدنها، وكذلك ظهرت للعالم ترسانتها العسكرية وقوة تصويباتها غير الخاطئة في ضرب الأهداف.. والأهم هو تكاتف شعبها مع قادتها وحكومتها بقوة. وإعترف المسئولون الغربيون أنه رغم الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، فإنهم غير متأكدين مما حدث لمخزون اليورانيوم الإيراني، لتتبقى بعض الأسئلة حول ما إذا كانت إيران تمتلك القدرة على مواصلة تخصيب اليورانيوم، وفرص استخدام أشكال أكثر سرية في ذلك، أم ستحاول الآن التفاوض لرفع العقوبات القاسية المفروضة عليها؟! ولكن الخسارة المؤكدة أن إيران لم تطلب وقف إطلاق يشمل غزة، كذلك هذا أمر لم يفهم وفيه غموض رغم أن الوقت كان مناسبا في إملاء شروط وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، كان على إيران طرحه على الأقل حتى وإن رفض من طرف إسرائيل.. كما أنه لن يرفض منطقيا وإسرائيل ستكون مجبرة ويزداد الضغط الشعبي الاسرائيلي على نتنياهو وفي الوقت ذاته، كشفت الحرب هشاشة الدفاع الإسرائيلي، كالقدرة المحدودة على صد الصواريخ الباليستية، والضعف في البنية التحتية للجبهة الداخلية، التي عانت نقص الملاجئ والحماية المدنية، إضافة للتحديات الأمنية التي فرضها إغلاق المجال الجوي، وتقطع سبل عشرات آلاف الإسرائيليين بالخارج. وزاد تعقيدَ المشهد، أنّ وقف إطلاق النار لم يستند إلى اتفاق سياسي ملزم، ما يجعل استئناف إيران نشاطها النووي والصاروخي محتملا، سواء عبر تطوير ذاتي أو من خلال التعاون مع دول أخرى كروسيا والصين.. وهو ما يعني أن إسرائيل تواجه تحديا مستمرا للحفاظ على تفوقها وقدرتها على الردع، وسط احتمالية تصعيد مستقبلي.. التحدي يكمن في تحويل النجاحات العسكرية إلى إنجازات سياسية مستدامة، لتجنب تحولها إلى لحظة عابرة في صراع طويل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store