
كريم عبدالعزيز يستعد لعرض فيلمه الجديد "المشروع X"
يُعتبر الفيلم أول عمل عربي يُعرض باستخدام أربع تقنيات عالمية هي: IMAX، و4DX، وDolby Atmos، وScreenX.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
فيلم Jurassic World يحصد 318 مليون دولار عالميًا
انطلق فيلم "Jurassic World: Rebirth" بقوة هائلة في دور العرض العالمية، محققًا إيرادات ضخمة بلغت 318.3 مليون دولار خلال أول خمسة أيام فقط ليتصدر الفيلم بذلك شباك التذاكر العالمية، مؤكدًا استمرار ولع الجمهور بعالم الديناصورات، رغم مرور أكثر من 30 عامًا على انطلاق السلسلة. انطلاقة قوية محليًا وعالميًا الفيلم، من إنتاج "يونيفرسال بيكتشرز" وإخراج جاريث إدواردز، جمع 147.3 مليون دولار من صالات العرض الأمريكية وحدها، منها 91.5 مليون خلال عطلة نهاية الأسبوع. أما دوليًا، فقد عرض في 82 سوقًا حول العالم، أبرزها الصين التي ساهمت وحدها بـ41.5 مليون دولار، ليصبح الفيلم أضخم افتتاح لفيلم تابع لجمعية الأفلام الأمريكية في الصين هذا العام. ورغم غيابه عن شاشات IMAX في أمريكا بسبب التزامات بعرض فيلم "F1"، إلا أن "Rebirth" تألق على شاشات العرض ذات التقنية العالية مثل Dolby Cinema، حيث جمع 8 ملايين دولار من 167 شاشة فقط. ويُذكر أن الفيلم كلف إنتاجه 180 مليون دولار، دون احتساب نفقات التسويق الواسعة. وقال جيم أور، مدير التوزيع المحلي في يونيفرسال:"هذا بالضبط ما يريده الجمهور في فصل الصيف: مغامرة ضخمة، ممتعة، ومليئة بالإثارة. الإقبال فاق كل التوقعات، من الأطفال إلى كبار السن". فيلم Jurassic World: Rebirth: قصة جديدة الجزء السابع من السلسلة والأول بطاقم تمثيل جديد يضم سكارليت جوهانسون، ماهرشالا علي، وجوناثان بيلي، قدم حبكة مبتكرة تركز على مطاردة الحمض النووي للديناصورات بهدف تطوير علاج لأمراض القلب، وليس إحياء الديناصورات. ورغم حصول الفيلم على تقييم متواضع بلغ 51% على موقع Rotten Tomatoes، فإن التفاعل الجماهيري الإيجابي ينبئ بموسم طويل للفيلم في دور العرض الصيفية. تفوق على المنافسين في أسبوعه الأول، لم يواجه الفيلم منافسة حقيقية، إذ تراجع فيلم "F1" للنجم براد بيت بنسبة 54% محققًا 26.1 مليون دولار، بينما احتل فيلم "How to Train Your Dragon" المركز الثالث بـ11 مليون دولار، أما "Elio" من ديزني وبيكسار فحل رابعًا بـ5.7 مليون دولار. المفاجأة جاءت من فيلم "This is Spinal Tap" (1984) الذي دخل قائمة العشرة الأوائل بإعادة عرضه، في إشارة إلى تنوع اختيارات الجمهور خلال موسم الصيف. أفلام مرتقبة في صيف تنافسي ويتوقع خبراء الصناعة أن يشهد موسم الصيف الحالي مزيدًا من المنافسة مع اقتراب طرح أفلام مرتقبة مثل "سوبرمان" لاحقًا هذا الأسبوع. وقال بول ديرغارابديان، كبير المحللين في Comscore: "هذا أحد أكثر مواسم الصيف تنافسية منذ سنوات، والجمهور يعيش أوقاتًا ممتعة في صالات السينما". تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
أول بوستر رسمي لفيلم كريستوفر نولان المرتقب "الأوديسة"
كُشف الستار عن أول ملصق رسمي لفيلم المخرج الكبير كريستوفر نولان الجديد "الأوديسة" (The Odyssey)، والذي يحمل شعاراً مثيراً: "تحدَّ الآلهة" (Defy the Gods). وتتحدث الشائعات عن إطلاق إعلان تشويقي للفيلم، لا تتجاوز مدته 30 ثانية، مع عروض فيلم "جوراسيك وورلد: إعادة الميلاد" (Jurassic World Rebirth) بدءاً من الخميس المقبل. يواصل الفيلم، المقرر عرضه في دور السينما بتاريخ 17 يوليو 2026، عمليات التصوير حالياً في اسكتلندا، ومن المرجح أن ينتقل بعد ذلك إلى أيرلندا والمملكة المتحدة لاستكمال الإنتاج. ويُذكر أن ميزانية الفيلم تبلغ حوالي 250 مليون دولار أميركي، وسيستخدم نولان كاميرات IMAX جديدة ومتطورة لتقديم تجربة بصرية فريدة، مع تولي هويتي فان هويتيما، مدير التصوير المفضل لنولان، مهام الإخراج السينمائي. بينما يركز الفيلم على تجسيد النجم مات ديمون لدور أوديسيوس ورحلته الشاقة للعودة إلى الوطن بعد حرب طروادة، فقد جمع الفيلم أيضاً واحداً من أكثر الطواقم التمثيلية إثارة للإعجاب في الذاكرة الحديثة. يضم الفيلم كوكبة من النجوم بينهم: توم هولاند، تشارليز ثيرون، آن هاثاواي، روبرت باتينسون، زيندايا، لوبيتا نيونغو، جون بيرنثال، وميا جوث.


البلاد البحرينية
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
فيلم F1 في سينيكو.. سرعة وإثارة تحبس الأنفاس
يبدو أن فيلم F1 سيكون في "سينيكو" لمدة طويلة لروعته وقوته كفيلم صيفي كبير. فمشاهد السباقات في هذا العمل السينمائي تعد "استثنائية" و"من أفضل ما شوهد هذا العام". المخرج جوزيف كوزينسكي يضعك حرفياً في مقعد السائق خلال كل سباق، مستخدماً براعته العالمية في الصوت 'بما في ذلك موسيقى هانز زيمر الرائعة'، والمؤثرات البصرية، وتقنيات التصوير الواقعي. من لقطات السائقين داخل الكاميرا إلى المشاهد الجوية لحلبة السباق، يحمل الإخراج هذا الفيلم على عاتقه ويساعد في تغطية الثغرات في قصة عادية. عندما تجمع هذه الحرفية العالمية في الإخراج مع طاقم تمثيل متميز بقيادة أداء جيد جداً من براد بيت، تكون النتيجة وقتاً رائعاً في صالة السينما. القصة وراء فيلم F1 ليست جديدة. يقدم النجم براد بيت دور سوني هايز، سائق سباقات عجوز معروف بمسيرة متهورة في سباقات ناسكار، يحاول تعلم حيل جديدة. تتضمن هذه الحيل قيادة فريق F1 متعثر يديره صديقه القديم روبن 'خافيير بارديم' الذي يحتاج بشدة إلى سائق جديد للسباق إلى جانب وجه الفريق، جوشوا بيرس 'دامسون إدريس'. إنها قصة كلاسيكية عن "الجيل القديم مقابل الجيل الجديد"، حيث الرجل القديم رأى كل شيء، وعاشه مرتين، ولا يبالي بأي شيء. القصة، كما هو واضح، تكاد تكون متطابقة مع 'Top Gun: Maverick'، وهو أمر لا يثير الدهشة بالنظر إلى أن نفس المخرج قد أخرج الفيلمين. لكن يجب التأكيد أن F1 لا يرقى إلى مستوى "مافريك" الذي كسر القوالب وربما حطم توقعاتنا لما يجب أن يكون عليه فيلم صيفي ضخم، والذي عادة يجب أن يكون مسلياً للغاية، وأحياناً سخيفاً بما يكفي لدرجة أنه لا يتلقى إشادة نقدية كبيرة. فيلم F1 يتناسب مع هذا الوصف تماماً. بصرف النظر عن بعض الترشيحات الفنية البسيطة، لا تتوقع أن يظهر هذا الفيلم في حفل توزيع جوائز الأوسكار ربما! إن فيلم F1 هو بثلثي جودة "مافريك"، وهذا يعود إلى الإخراج مع قصة جيدة. أعتقد أن بعض النقاد السينمائيين ستكون لديهم مشاكل مع القصة ولن يتمكنوا من تجاوز تلك المشاكل. أعتقد أيضاً أن بعض المعجبين بسباقات F1 ستكون لديهم مشاكل كبيرة مع شخصية بيت – وبشكل رئيسي عمره ونقص خبرته. لكن أياً من هذه الأمور لم يتعارض مع استمتاعي بهذا الفيلم، وذلك لأن كوزينسكي يجبرك حرفياً على الجلوس على حافة مقعدك. صوت السيارات والمنعطفات جذاب للغاية وممزوج بسائقين حقيقيين وسيارات F1 حقيقية على مسارات سباق حقيقية، من الصعب جداً ألا تقع في حب الأشياء التي يحققها كوزينسكي. أما عن طاقم التمثيل – فقد أحببته، خصوصاً خافيير بارديم، ثم هناك أيضاً كيري كوندون ودامسون إدريس. لكن القصة هنا هي براد بيت، الذي قدم أداءً مذهلاً لنجم سينمائي كلاسيكي. فيلم F1 هو كل ما يجب أن يكون عليه الفيلم الصيفي الضخم، خصوصاً في شاشات سينما IMAX تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.