
بيدرو يرفض الاحتفال.. ويعترف بفضل فريقه السابق
وانتهى حلم فلوميننسي الطموح بسبب مهاجمه السابق الذي لعب معه منذ عام 2011 عندما كان في سن العاشرة وارتدى قميص فريقه الأول في 2019 قبل انتقاله إلى إنجلترا للعب مع واتفورد (2020-2023) ومن بعده برايتون (2023-2025)، وذلك بعد مسيرة مميزّة شهدت الإطاحة بإنتر الإيطالي وصيف بطل أوروبا في ثمن النهائي (1-0).
وقال بيدرو، بعد تسلّمه جائزة أفضل لاعب في المباراة: «عندما كنت صغيراً، أعطوني كل شيء، وعرّفوني إلى العالم، لو كنت هنا اليوم، فهذا لأنهم آمنوا بي، وأنا ممتن جداً لهم، لكن هذه هي كرة القدم، عليّ أن أكون محترفاً، أشعر بالأسف تجاههم، لكن يجب عليّ القيام بعملي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
رويز: «مونديال الأندية» أهم من «الكرة الذهبية»
واشنطن (د ب أ) أكد الإسباني فابيان رويز، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، أن فريقه يسعى لإنهاء موسمه الرائع بالتتويج بلقب كأس العالم للأندية لكرة القدم، مشيراً إلى أنه يعيش واحدة من أفضل لحظات مسيرته الكروية حالياً. وواصل سان جيرمان حلمه نحو التتويج بلقبه الخامس في عامه الاستثنائي، بعدما صعد لنهائي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، عقب فوزه الكاسح 4 - صفر على ريال مدريد الإسباني، في الدور نصف النهائي للمسابقة، المقامة حالياً في الولايات المتحدة. وقال اللاعب الإسباني، الذي نصّب نفسه بطلاً للمباراة، عقب تسجيله الهدفين الأول والثالث لسان جيرمان في مرمى الفريق الملكي خلال المباراة، التي أقيمت على ملعب ميتلايف في ولاية نيوجيرسي: «أعتقد أنه لا يمكن أن يكون هناك أمراً أفضل من ذلك». وأضاف رويز في تصريحات لصحيفة (آس) الإسبانية: «أعيش واحدة من أفضل لحظات مسيرتي، إن لم تكن الأفضل، نخرج من موسم رائع، نحتاج فقط إلى مباراة واحدة أخرى لنختتمه بشكل مثالي». وأوضح رويز: «إنني سعيد للغاية على المستوى الشخصي، ولكن قبل كل شيء، أعتقد أننا نمر بموسم مذهل، ونلعب كرة قدم جميلة جداً، وفي الوقت نفسه، أعتقد أن الفريق يظهر رغبته في الفوز بكل لقب، ولم يتبق لدينا سوى مباراة واحدة». وعن حظوظه بشأن التتويج بجائزة الكرة الذهبية، المقدمة من مجلة (فرانس فوتبول) الفرنسية، لأفضل لاعب في العالم، قال رويز: «الأمر لا يعتمد علي، أحاول أن أبذل قصارى جهدي، كلما تم ترشيحي لجائزة مهمة كهذه، أشعر بالسعادة والرضا لوجودي هناك، لكنها جائزة لا أركز عليها كثيراً». وشدد رويز: «في الحقيقة، هناك العديد من المرشحين، هناك لاعبون جيدون جداً في أوروبا، إذا تم ترشيحي، آمل أن أفوز بالجائزة، لكنني أعرف أنها صعبة للغاية، لا أفكر كثيراً في ذلك، أعتقد أن أهم شيء هو مباراة الأحد، كل ما يهمني هو الفوز بكأس العالم للأندية». وضرب سان جيرمان موعداً أوروبياً خالصاً في المباراة النهائية للمسابقة التي تقام بشكلها الجديد بمشاركة 32 فريقاً، يوم الأحد المقبل، ضد تشيلسي الإنجليزي. وكان تشيلسي اقتنص ورقة الترشح الأولى للنهائي، عقب فوزه المستحق 2 - صفر على فلوميننسي البرازيلي، في لقاء المربع الذهبي الآخر. ويأمل سان جيرمان في التتويج بلقبه الخامس هذا العام، الذي شهد فوزه بالدوري الفرنسي وكأس رابطة الأندية المحترفة الفرنسية، وكأس فرنسا، ودوري أبطال أوروبا.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الكرة الذهبية.. كل الطرق تؤدي إلى ديمبلي بدون «سيناريو فينيسيوس»
اتخذ الفرنسي عثمان ديمبلي، نجم باريس سان جيرمان، خطوة جديدة نحو التتويج بالكرة الذهبية 2025. يعيش فريق لويس إنريكي موسمًا لا يُنسى، يمكن تتويجه يوم الأحد بلقب كأس العالم للأندية أمام تشيلسي، بعد أن فاز بالفعل بدوري أبطال أوروبا، والدوري الفرنسي، وكأس فرنسا، بأداء كاسح. وكما فعلوا طوال الموسم، قدّم الفريق الباريسي أداءً مذهلا أمام ريال مدريد، كما يحب لويس إنريكي، بعد الفوز برباعية نظيفة، لكن لاعبًا واحدًا سرق الأضواء مجددًا: عثمان ديمبيلي. أخطاء دفاعية لا تُغتفر ديمبلي الملقب بـ"البعوضة" انفجرت موهبته الكروية تحت قيادة المدرب الإسباني، الذي أعاد توظيفه على الجناح الأيسر ليمنحه حرية كاملة في الهجوم. وفي ملعب "ميتلايف"، احتاج نجم برشلونة السابق إلى أقل من عشر دقائق ليثبت مرة أخرى تأثيره الحاسم، مستغلًا سلسلة من الأخطاء الدفاعية. أولًا، خطف الكرة من راؤول أسينسيو، ما مهد الطريق لفابيان رويز ليسجل في المرمى الخالي، ثم كرر الأمر مع أنطونيو روديغر، لينفرد ويضع الهدف الثاني. عثمان ديمبلي.. خطوة جديدة نحو الكرة الذهبية بهذا الهدف، يصل ديمبيلي إلى 35 هدفًا في الموسم، إلى جانب 15 تمريرة حاسمة، ما يجعله أقرب من أي وقت مضى إلى الفوز بالكرة الذهبية. كل الطرق في صراع "البالون دور" تؤدي بالفعل إلى عثمان ديمبلي، والفوز بكأس العالم للأندية سيكون حجة جديدة قوية لصالحه، لكن النجم الفرنسي يخشى تكرار السيناريو الذي حدث مع البرازيلي فينيسيوس نجم ريال مدريد في النسخة الماضية للجائزة عام 2024. ربما كان من أحد الأسباب الرئيسية في خسارة فينيسيوس جائزة الكرة الذهبية لصالح رودري نجم مانشستر سيتي يعود إلى تفتت الأصوات بين نجوم ريال مدريد الآخرين مثل جود بيلينغهام وداني كارفاخال وكيليان مبابي، خاصةً أنهم تواجدوا في المراكز الست الأولى بعد موسم استثنائي. ويخشى ديمبلي تكرار السيناريو نفسه هذا العام وتذهب الجائزة لنجم آخر مثل لامين يامال الذي تألق بشكل لافت مع برشلونة، بسبب تشتت الأصوات بين نجوم باريس الآخرين مثل فيتينيا، الذي فاز بدوره بدوري الأمم الأوروبية مع البرتغال، وأيضًا بسبب غياب الضغط الإعلامي من ناحية أخرى. وتلقى ديمبلي دعما كبيرا من مدربه لويس إنريكي للفوز بالكرة الذهبية، حيث قال بعد مباراة سان جيرمان وريال مدريد: "كي تفوز بجائزة الكرة الذهبية، ينبغي عليك أن تسجل الأهداف وتقدم التمريرات الحاسمة لزملائك، ثم تجلب الألقاب للفريق". وأضاف المدرب الذي سبق له تدريب منتخب إسبانيا وبرشلونة: "إذا كان هناك لاعب واحد قام بكل ذلك، فهو عثمان ديمبلي، إنه يتفوق على جميع اللاعبين الآخرين بفارق كبير في رأيي، أعتقد أنه أفضل لاعب هذا الموسم بلا منازع. إنه لاعب يستحق الفوز بكل شيء". فيما صرَّح ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان: "إذا لم يفز ديمبيلي بالكرة الذهبية، فهناك مشكلة، لقد فعل كل شيء". aXA6IDI0MDk6OGE2Mjo1MDE6MzcxMDpkNGE1OjMwZTo5Y2Q3OjNkMzIg جزيرة ام اند امز CN


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
«العجائب السبع».. حلمٌ يجمع باريس سان جيرمان وتشيلسي!
عمرو عبيد (القاهرة) تشهد النسخة الحديثة من بطولة كأس العالم للأندية، إقامة نهائي أوروبي خالص بين فريقي تشيلسي وباريس سان جيرمان، بعدما تجاوز «بطلا القارة العجوز» منافسيهما في نصف النهائي، فلوميننسي وريال مدريد على الترتيب، بسهولة بالغة، وإذا كان كل منهما يُمنّي بنفسه بالتتويج بالنُسخة الأولى من «المونديال الجديد»، فإن الصدفة تجمع بينهما على طريق غير تقليدي وغير مسبوق، يتمثّل في حلم «العجائب السبع»، الذي قد يحققه «البلوز» فوراً، أو قد يصبح في متناول «الأمراء» واقعياً ومنطقياً. وما قدّمه ولا يزال، باريس سان جيرمان، في هذا الموسم التاريخي «الخيالي»، يدعم حظوظه في تحقيق هذا الحلم، الذي بدأه بـ«الثلاثية المحلية» عبر ألقاب الدوري والكاس والسوبر الفرنسي، ثم أضاف إليه اللقب الأغلى، دوري أبطال أوروبا، وما بين «خُماسية الأفاعي»، و«رباعية الملكي»، فإن «الأمراء» يبدو الأقرب لنيل التتويج الخامس هذا الموسم، كأس العالم للأندية. «سان جيرمان» ظلّ المرشّح الأبرز للفوز بـ«مونديال الأندية»، قبل وأثناء إقامة البطولة، وهو ما يبدو قريباً في ظل المستويات الرائعة التي ظهر عليها الفريق، خاصة أمام كل «الكبار»، وسيكون هذا الأمر الأقرب للحدوث أيضاً عند مواجهة توتنهام هوتسبر في كأس السوبر الأوروبية، منتصف أغسطس المُقبل، كما تبدو كأس الإنتركونتيننتال «محجوزة» للبطل الأوروبي، بمقاييس الواقع والمنطق، عندما يخوض المباراة النهائية منتصف ديسمبر المقبل، وبالتالي، فإن «السباعية» تبدو قريبة جداً من «العملاق الباريسي» في عام لن ينساه عشاق «الأمراء» أبداً. وعلى الجانب الآخر، فإن بطل دوري المؤتمر الأوروبي يبعد خطوة واحدة فقط عن إضافة بطولة عالمية جديدة، تزيد من نجاح موسمه، الذي لم يكن من المتوقع أن يسير بهذه الطريقة الجيدة، فبعد معاناته خلال كثير من فتراته، يخوض تشيلسي «النهائي المونديالي» بعد شهر ونصف الشهر فقط من الفوز بنهائي «كونفرانس ليج»، ويدرك عشاق «البلوز» أن الفوز بالكأس العالمية سيمنحه «سباعية نادرة»، لن تُتاح لفريق غيره في المُستقبل القريب. لأن «كبير لندن» يملك 6 كؤوس قارية وعالمية، لم يحصدها سواه عبر التاريخ، وقد يرى البعض أن عدم مشاركة كبار أوروبا في بطولات، مثل المؤتمر الأوروبي أو «يوروبا ليج»، لن تمكنهم من تحقيق ذلك الأمر، إلا أنه لا يعيب تشيلسي أبداً، بعدما نجح في الفوز بكؤوس كل البطولات التي شارك فيها حتى الآن. فبعدما أصبح الفريق الوحيد الذي يُتوّج بكل كؤوس بطولات «القارة العجوز»، بداية من كأس أبطال الكؤوس، ثم كأس السوبر القارية، وبعدها بطولات دوري أبطال أوروبا، مروراً بـ«يوروبا ليج» و«كونفرانس ليج»، ليملك «خُماسية» غير عادية، أضاف إليها الكأس السادسة عندما تُوّج بلقب كأس العالم للأندية بنظامه القديم، وإذا نجح في اقتناص الكأس «المونديالية» الجديدة بعد أيام قليلة، فإنه سيكون صاحب «السُباعية» الخالدة عبر التاريخ.