
«المركزي» يفرض غرامة 10.7 ملايين درهم على شركة صرافة
وتأتي العقوبة المالية بناءً على نتائج عمليات التفتيش من المصرف المركزي، والتي كشفت إخفاق شركة الصرافة في الامتثال للسياسات والإجراءات المقررة في مواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة والعقوبات.
ويَضْطَلِع المصرف المركزي من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية بضمان التزام شركات الصرافة ومالكيها وموظفيها بالقوانين السارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، والأنظمة والمعايير المعتمدة من قبله، بهدف الحفاظ على شفافية ونزاهة قطاع الصرافة، وحماية واستقرار المنظومة المالية للدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
مبادرة تفتح آفاقاً مبتكرة للتحويلات المالية الرقمية في 6 دول خليجية
أعلنت «داميسا» منصة إعادة ابتكار آليات تحويل الأموال ونقل البيانات على مستوى العالم عن مبادرتها بتدشين شبكات الدفع المحلية وخدمات تحويل الأموال في 6 دول خليجية، عبر آلية (On/Off-Ramp)، التي تتيح حلولاً ذكية للدخول إلى النظام المالي الرقمي، والخروج منه بسلاسة وأمان. وتمثل المبادرة خطوة استراتيجية نحو تسهيل الوصول إلى الاقتصاد الرقمي لكل من الشركات والأفراد في المنطقة. وبدءاً من اليوم أصبح بإمكان الشركاء تنفيذ معاملاتهم بالعملات المحلية لدول مجلس التعاون الخليجي بسهولة فائقة، مباشرة عبر الحسابات المصرفية المحلية، دون الحاجة إلى مواجهة التعقيدات التقليدية المرتبطة بعمليات تحويل الأموال عبر الحدود والتأخيرات المصرفية المعتادة. وتتضمن قائمة العملات: الدرهم الإماراتي، والدينار البحريني، والريال العماني، والريال القطري، والريال السعودي، والدينار الكويتي. وقال جوردان لورنس، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة«داميسا» Damisa: «نعتبر هذه الخطوة حجر الأساس في رؤيتنا، ليس فقط لتبسيط تدفقات الأصول وتبادل البيانات عالمياً، بل وجعلها أكثر سلاسة. وبفضل التكامل المباشر مع البنية التحتية المالية المحلية في دول مجلس التعاون الخليجي نعمل على إزالة الحواجز، التي طالما عرقلت عمليات الدفع الدولية، فالنظام المصرفي التقليدي عبر الحدود يتسم بالتكلفة المرتفعة، والبطء، وهي بالطبع تحديات تؤثر بشكل خاص على الشركات، التي تدير عملياتها في العديد من الدول، لكن بنيتنا التحتية تتميز بقدرتها على معالجة تلك التحديات بكفاءة عالية». وتابع بقوله: «مع توافر شبكات الدفع المحلية وخدمات تحويل الأموال (On/Off-Ramp) أصبح بإمكان شركائنا تنفيذ معاملاتهم بالعملات المحلية فوراً، دون تأخير أو حتى تكبد أعباء مالية ناتجة عن تحويل العملات الأجنبية، أو التعامل مع التعقيدات التنظيمية المصاحبة للمدفوعات عابرة الحدود، حيث يشكل ذلك تحولاً جذرياً في آليات عمل الشركات، ضمن قطاعات حيوية مثل العقارات، والسفر، والتعليم، والتجارة الإلكترونية في مختلف أنحاء منطقة الخليج.» وحول طبيعة تلك الخطوة وتأثيرها أشار لورنس بقوله: «لا يُعد هذا الإطلاق مجرد خطوة تقليدية، بل يمثل قفزة استراتيجية نحو المستقبل، خصوصاً أنه يفتح أمام الشركات المحلية والدولية آفاقاً واعدة، لترسيخ وجودها في أسواق جديدة، وإعادة صياغة عملياتها، لتصبح أكثر مرونة، بما يتيح لها الانطلاق بثقة نحو الاقتصاد الرقمي بموثوقية تامة».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
شراكة بين مصرف عجمان و"مانسا " لتحديث خدمات حماية الأجور
أعلن مصرف عجمان، عن دخوله في شراكة استراتيجية مع منصة مانسا (MENSA)، الشركة الإماراتية المتخصصة في حلول التكنولوجيا المالية، بهدف تطوير منظومة خدمات نظام حماية الأجور (WPS) وتعزيز فعاليتها على مستوى الدولة. وتجمع هذه الشراكة بين البنية التحتية المصرفية المتينة لمصرف عجمان، والحلول الرقمية المتقدمة التي تقدمها مانسا، لتوفير خدمات سلسة وآمنة لصرف الرواتب، تتوافق مع المتطلبات التنظيمية وتلبّي احتياجات القوى العاملة متعددة الثقافات في الدولة. ويأتي هذا التعاون في إطار التزام الطرفين بدعم الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، من خلال ترسيخ مفاهيم الشمول المالي والابتكار التشغيلي. وتقدّم الشراكة حلاً متطوراً من الجيل الجديد لبطاقات حماية الأجور، يُسهِّل عملية إدارة الرواتب، ويوفّر خدمات مالية رقمية آمنة ومنظمة، تمكّن العاملين من مختلف مستويات الدخل، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون حسابات مصرفية، من الوصول إلى أدوات مالية تتجاوز النظم النقدية التقليدية. وقال مصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان: "تعكس هذه الشراكة تركيز مصرف عجمان الاستراتيجي على دمج الابتكار ضمن البنية التحتية المصرفية بما يخدم الأجندة الوطنية. من خلال تكامل الحلول الرقمية المرنة مع خدماتنا المالية المتوافقة مع الشريعة، نُسهم في تطوير نظام حماية الأجور بأسلوب آمن، متوافق، وقابل للتوسع. هذا النهج يُمكّن أصحاب العمل من الوفاء بالتزاماتهم التنظيمية بكفاءة، ويوسّع في الوقت ذاته نطاق الوصول إلى الخدمات المصرفية للفئات ذات الدخل المحدود. ومع تطور المنظومة المالية، يواصل مصرف عجمان التزامه بتقديم ابتكار هادف يعزز قيمة العملاء ويُسهم في تعزيز مرونة الاقتصاد". ويُعزز هذا التعاون البنية التحتية اللازمة لصرف الرواتب بشكل منظّم وشفاف وشامل، ما يُمثل ركيزة أساسية ضمن منظومة مالية أكثر تطوراً وشمولاً. من جهتها، قالت الدكتورة منغشا تان، رئيسة مجلس إدارة مجموعة مانسا: "يمثل مشروع بطاقات ومحافظ الأجور خطوة ملموسة نحو تعزيز الشمول المالي في دولة الإمارات. ومن خلال منصتَي MensaPay وMENSA Technologies، بالتكامل مع الإطار المصرفي الموثوق لمصرف عجمان، نقدّم حلولًا مالية متقدمة تُلبّي احتياجات الأفراد وتواكب تطلعاتهم، كما نُسهم بشكل مباشر في تحقيق الرؤية الاقتصادية الطموحة للدولة.' وأضاف محمد أشرف، الرئيس التنفيذي لشركة MensaPay: "نفخر في MensaPay بدورنا في تمكين هذا التحوّل النوعي نحو شمول مالي حقيقي ومجتمع غير نقدي في دولة الإمارات. إن تقنياتنا المتقدمة تُمكّننا من تقديم حلول متوافقة، فعالة، وسهلة الاستخدام بالشراكة مع مصرف عجمان، مما يفتح آفاق الوصول إلى الخدمات المالية الأساسية أمام الفئات التي لا تشملها المنظومة المصرفية بالشكل الكافي". تمثل هذه الشراكة خطوة محورية في دعم إطار حماية الأجور في الدولة، وتوسيع نطاق الشمول المالي، وتعزيز استدامة الأنظمة الاقتصادية. ومن خلال توحيد قوة الصيرفة الإسلامية المنظمة مع الابتكار في التكنولوجيا المالية، يُقدّم الطرفان نموذجًا متكاملًا، جاهزاً للنمو والتوسّع، يعكس قدرة التعاون بين القطاعين على إحداث أثر فعّال ومستدام في الاقتصاد الإقليمي.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
65 مليون درهم واردات الإمارات من الأغذية والمنتجات الزراعية اليابانية
سجلت واردات الأغذية والمنتجات الزراعية اليابانية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة نمواً استثنائياً، خلال السنوات العشر الماضية، مرتفعة من نحو 400 مليون ين قبل 10 سنوات إلى ما يزيد على 2.6 مليار ين(65 مليون درهم ) حالياً، في مؤشر واضح على تنامي العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، وذلك بحسب شركة «سوميت للتجارة». ويعكس هذا النمو المتسارع الطلب المتزايد في السوق الإماراتية على المنتجات اليابانية عالية الجودة، لا سيما في مجالات الغذاء والمكونات الزراعية، كما يرسخ هذا الاتجاه مكانة دولة الإمارات بوابة استراتيجية لتوزيع وتوريد المأكولات اليابانية إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وعلى مدى ما يقارب خمسة عقود لعبت شركة «سوميت للتجارة» دوراً ريادياً في تقديم أشهى المأكولات اليابانية الأصيلة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وعموم منطقة الشرق الأوسط. وتستحوذ الشركة اليوم على نحو 70 % من إجمالي المنتجات الغذائية اليابانية الموزعة في دولة الإمارات. وصرح «شيرو أوكوبو»، المقيم منذ فترة طويلة في دولة الإمارات، وأول سفير نوايا حسنة للأغذية اليابانية في المنطقة، والذي يتولى قيادة شركة «سوميت للتجارة»، قائلاً: «تتحول دولة الإمارات بسرعة إلى مركز عالمي لوجستي للأغذية، وقد نجحت في ترسيخ مكانتها بوابة رئيسية لدخول المنتجات الغذائية اليابانية إلى منطقة الشرق الأوسط». وتقوم شركة «سوميت للتجارة» بتوزيع منتجاتها إلى أكثر من 10 دول، من بينها السعودية وقطر وعُمان، وكانت أول من أدخل لحم الواغيو الياباني الحلال إلى دبي عام 2014، ثم إلى قطر عام 2015، وإلى السعودية عام 2023، كما أطلقت الشركة خدمات شحن جوي منتظمة لتوفير المأكولات البحرية اليابانية الطازجة، وهو قطاع كان مقتصراً في السابق على الخيارات المجمدة فقط في المنطقة. وإدراكاً منها لتزايد اهتمام السكان بالمأكولات اليابانية المنزلية أطلقت شركة «سوميت للتجارة» مطعم «هينومارو شوكودو» في أبوظبي، والذي توسع في يونيو 2024، ويقدم المطعم علب البينتو والسوشي والرامن، إلى جانب مجموعة متنوعة من الأطباق اليابانية المحضرة بمكونات يابانية أصلية، ما يتيح لعشاق المطبخ الياباني الاستمتاع بنكهات أصيلة يومياً. كما تعاونت الشركة بشكل فعال مع مؤسسات إماراتية، حيث قدم «شيرو أوكوبو» في مارس 2024، ضمن إطار استراتيجية «نعمة» للأمن الغذائي، جلسة توعوية حول الحد من هدر الطعام استهدفت طلاب المدارس، إضافة إلى تنظيم ورشة طهي، استخدمت فيها مكونات يابانية وشرق أوسطية، بهدف تعزيز الوعي الغذائي، وتشجيع الاستدامة بأسلوب عملي وتفاعلي. وقدمت شركة «سوميت للتجارة» دعمها للعديد من الفعاليات الدولية الكبرى، من خلال توريد المنتجات الغذائية اليابانية، بما في ذلك كأس العالم لكرة القدم «الفيفا» 2022، وبطولات العالم للجودو، وكأس آسيا لكرة القدم 2024، كما كان لها دور بارز في الفعاليات الدبلوماسية والمناسبات الوطنية، من أبرزها حفل استقبال عيد ميلاد إمبراطور اليابان، الذي نظمته السفارة اليابانية في أبوظبي، وحفل الغداء الرسمي الذي أقيم بمناسبة زيارة رئيس الوزراء الياباني كيشيدا إلى دولة الإمارات في عام 2023. وتأسست شركة «سوميت للتجارة» في دولة الإمارات قبل أكثر من 47 عاماً، وتستورد نحو 80 % من منتجاتها مباشرة من اليابان، من خلال تعاونها مع الشركات المصنعة للمواد الغذائية والجمعيات التعاونية والموزعين الرئيسيين. وبفضل مراكزها اللوجستية في كل من دبي وأبوظبي تورد الشركة منتجات إلى أكثر من 2000 عميل في دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك شركات الطيران الوطنية، والفنادق الفاخرة من فئة الخمس نجوم، والمطاعم الراقية، والسفارات، والطهاة المشاهير، إضافة إلى كبرى سلاسل المتاجر الكبرى. ويتجاوز تأثير شركة «سوميت للتجارة» حدود سلسلة التوريد الخاصة بها، إذ تشارك بانتظام في أبرز المعارض الغذائية مثل «جلفود» و«معرض الغذاء السعودي»، مقدمة الدعم اللوجستي والترويجي للمنتجين اليابانيين الراغبين في دخول أسواق المنطقة. كما تتعاون الشركة مع الطهاة المحليين والمطاعم الراقية، لعرض الأطباق اليابانية التقليدية والإقليمية المميزة، فيما تسهم الفعاليات والمعارض التذوقية في تعريف جمهور جديد بتنوع المطبخ الياباني وغناه الثقافي. وفي عام 2022 استضاف شيرو أوكوبو جلسة طهي أطباق يابانية بشكل حي ومباشر عبر الإنترنت في دولة الإمارات، بدعم من وزارة الزراعة والغابات ومصايد الأسماك في اليابان، كما أطلق موقعاً إلكترونياً ثلاثي اللغات - اليابانية والإنجليزية والعربية - يضم أكثر من 20 وصفة طعام، تجمع العديد منها بين نكهات يابانية وأخرى شرق أوسطية، في مزيج يعكس تلاقي الثقافات وتنوع المذاقات. وكانت مساهماته الأكثر بروزاً خلال إكسبو 2020 دبي، حيث تولت «سوميت للتجارة» إدارة جميع العمليات اللوجستية الغذائية لمطعم «سوشيرو» التابع لجناح اليابان، وشملت هذه العمليات أكثر من 500 فئة من المنتجات الغذائية، ما أسفر عن تحقيق «سوشيرو» أعلى مبيعات شهرية بين جميع فروعه الدولية البالغ عددها 64 فرعاً، وذلك في شهر مارس 2022. ولتشجيع الطهاة الهواة في المنازل أطلقت الشركة منصة «سوميت ويب ستور» Summit WEB Store، وهي منصة تجارة إلكترونية، تضم أكثر من 2000 منتج متاح للتوصيل. وتشمل المنصة تطبيقاً ذكياً وخيارات دفع إلكترونية، إضافة إلى أول موقع متخصص بالمأكولات اليابانية يدعم اللغة العربية في المنطقة، وتضم المنصة قاعدة عملاء متنوعة، تشمل مواطنين إماراتيين وغربيين وفلبينيين وهنوداً وعرباً. وقال شيرو أوكوبو: «لطالما كانت مهمتنا تتجاوز مجرد استيراد الطعام فنحن هنا لنقدم جوهر الثقافة اليابانية من خلال مطبخها، ولنقيم جسوراً دائمة بين اليابان والشرق الأوسط قائمة على الثقة والجودة العالية، والتجارب المشتركة». وتقديراً لإسهاماته في الدبلوماسية الثقافية وتعزيز التجارة حصل شيرو أوكوبو على التأشيرة الذهبية لدولة الإمارات عام 2023، اعترافاً بدوره البارز مساهماً رئيسياً في المشهدين الاقتصادي والثقافي للدولة، كما حازت شركة «سوميت للتجارة» على العديد من شهادات التكريم من منظمة التجارة الخارجية اليابانية «جيترو» تقديراً لجهودها في مجالي التجارة الإلكترونية وخدمات الأغذية، بما في ذلك كونها أول شركة بيع بالجملة ومطعم في منطقة الشرق الأوسط يحصلان على شهادة «الداعمين للغذاء الياباني». ومع وجود أكثر من 500 مطعم ياباني يعمل حالياً في دولة الإمارات مقارنة بـ140 مطعماً فقط عام 2013 يتضح الدور المحوري، الذي لعبته شركة «سوميت للتجارة» في هذا التحول الكبير في المشهد الغذائي. ومن خلال قدراتها اللوجستية وجهودها الترويجية وشغفها بتعزيز التبادل الثقافي تواصل الشركة توطيد الروابط بين الإمارات واليابان، وإعادة تعريف مفهوم نقل ثقافة بأكملها إلى المائدة. لعب شيرو أوكوبو دوراً محورياً في دعم النمو السريع لانتشار المطاعم اليابانية في مختلف أنحاء المنطقة، ومن خلال محاضراته وورش العمل والفعاليات الترويجية يواصل رفع مستوى الوعي حول المكونات اليابانية الأصيلة وتقنيات الطهي التقليدية، ليسهم في تبسيط المطبخ الياباني أمام رواد الأعمال والمستهلكين على حد سواء، وتعزيز ثقتهم بتجربته. وشكل التوجيه العملي المباشر الذي يقدمه أوكوبو عاملاً حاسماً للشركات، التي تسعى لافتتاح مطاعم يابانية في منطقة الشرق الأوسط، حيث يقدم رؤى عملية مستمدة من عقود طويلة من الخبرة التشغيلية، وقد ساعد ذلك في خفض العقبات أمام دخول السوق وتعزيز الثقة بخطط التوسع الخارجي للشركات الراغبة في الاستثمار في هذا القطاع. وبعد مرحلة التأسيس الأولى، تضمن شركة «سوميت للتجارة» نجاح هذه المطاعم على المدى الطويل، من خلال توفير خدمات لوجستية موثوقة ورقابة صارمة على الجودة وإتاحة الوصول إلى مجموعة شاملة من المكونات اليابانية المستوردة، كما يقود «أوكوبو» بانتظام وفوداً من الطهاة المحليين لزيارة المزارع ومواقع الإنتاج في اليابان، ما يعزز فهمهم العميق لفنون الطهي الياباني وثقافته. ومن خلال هذه المبادرات تواصل شركة «سوميت للتجارة» دورها الريادي في ضمان توفر المأكولات اليابانية الأصيلة في المنطقة، مع ترسيخ مكانتها كونها جزءاً من النسيج الثقافي، وتعزيز تقدير قيمتها وفنونها العريقة لدى مختلف شرائح المجتمع.