
رئيس "إنفيديا" الأميركية: "ديب سيك" الصيني مذهل
قال هوانغ إن نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية المفتوحة المصدر تسهم في دفع عجلة التقدم على مستوى العالم، وذلك خلال جلسة حوارية جمعته مع وانغ جيان، المدير التنفيذي السابق في مجموعة "علي بابا" والمشارك في تأسيس وحدة الحوسبة السحابية بالشركة، على هامش معرض سلاسل الإمداد الدولي في بكين يوم الخميس.
أشار هوانغ تحديداً إلى أبحاث الذكاء الاصطناعي لمنصة "ديب سيك"، قائلاً: "إنها مكتوبة بإتقان مذهل، وتُجسّد علماً من الدرجة الأولى وهندسة على أعلى مستوى". وأضاف أن الباحثين الصينيين في مجال الذكاء الاصطناعي يتقدمون دول العالم من حيث عدد الأوراق البحثية المنشورة.
إشادة بالنماذج الصينية المفتوحة
في افتتاح المؤتمر يوم الأربعاء، أطلق هوانغ حملة تودد علنية، واصفاً نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية مفتوحة المصدر بأنها "محفز للتقدم العالمي، وتمنح كل دولة وكل قطاع فرصة للانخراط في ثورة الذكاء الاصطناعي". وقال إن "ديب سيك" و"علي بابا" و"تينسنت" و"ميني ماكس" (MiniMax) وتطبيق "إرني بوت" (Ernie Bot) الذي أطلقته شركة "بايدو" جميعها "من الطراز العالمي".
تأتي زيارة هوانغ في وقت أثارت فيه "إنفيديا" موجة اضطراب في أسواق التكنولوجيا العالمية هذا الأسبوع، بعد الإعلان عن أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعتزم منح تراخيص تصدير لشريحة "H20"، في تحول سياسي مفاجئ من شأنه أن يتيح للشركة رسمياً استئناف مبيعات أحد أكثر مكوّناتها طلباً في أكبر أسواق أشباه الموصلات على مستوى العالم.
قال هوانغ إنه يتوقع الحصول قريباً على أول دفعة من التراخيص الأميركية لتصدير رقائق "H20" الخاصة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين، في خطوة قد تضيف مليارات الدولارات إلى إيرادات " إنفيديا" هذا العام، وتستعيد بها الشركة قدرتها على تنفيذ طلبات أُدرجت سابقاً ضمن الخسائر بسبب القيود المفروضة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
رسوم ترامب الجمركية الجديدة تربك الأسواق وبعض الدول ما زالت تفاوض
أدى الإعلان رسمياً عن الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة إلى هبوط حاد في البورصات العالمية الجمعة حتى لو أن تأجيل تطبيقها حتى السابع من الجاري دفع العديد من الدول إلى التفاوض مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب حتى اللحظة الأخيرة لتجنب فرض رسوم إضافية باهظة. سعياً إلى "إعادة هيكلة التجارة العالمية لما يعود بالنفع على العمال الأميركيين" من خلال فرض رسوم جمركية تتراوح بين 10% و41% على نحو 70 شريكاً تجارياً، تُغرق واشنطن الاقتصاد العالمي مجدداً في حالة من عدم اليقين. ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول وفي طليعتها كندا وسويسرا في حين ترحب بعض الدول الآسيوية بالاتفاقات التي تم التوصل إليها، لا تزال دول أخرى من كندا إلى سويسرا، تحت وقع الصدمة بعد فرض الحواجز التجارية الجديدة المعقّدة أحياناً، وفقًا لوكالة فرانس برس (أ ف ب). جاء رد فعل الأسواق المالية سلبياً على هذا التطور الجديد الجمعة. في أوروبا، تراجعت البورصات الرئيسية وسجلت أسهم شركات الأدوية خسائر. عند قرابة الساعة 11:40 بتوقيت غرينتش انخفضت بورصة باريس بنسبة 2.17% وفرانكفورت 1.85% ولندن 0.60% وميلانو 1.86%. في آسيا، تراجعت البورصات في الصين واليابان بشكل طفيف، وهبطت بورصة سيول بنسبة 3.88%. في وول ستريت، أشارت العقود الآجلة للمؤشرات الرئيسية الثلاثة إلى بدء جلسة التداول بتراجع حاد. وقع دونالد ترامب المؤيد للحمائية التجارية، المرسوم التنفيذي مساء الخميس مانحاً للدول مهلة من بضعة أيام. وأكد البيت الأبيض أن ضرائب الاستيراد الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في معظم الدول في 7 أغسطس بدلاً من الأول منه كما كان مقرراً أصلاً، وذلك للسماح لمسؤولي الجمارك بتنظيم عمليات الجباية. لكن هذا التأجيل يتيح فرصة لمفاوضات جديدة كما ترى عدة دول. إعفاء لقطاعات رئيسية وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا أن بلاده تخوض "مفاوضات مكثفة" بعد فرض واشنطن رسوماً تبلغ 30% على بلاده تهدد بحسب البنك المركزي 100 ألف وظيفة. وقال رئيس تايوان لاي تشينغ تي إن البلاد التي تواجه رسوماً جمركية إضافية بنسبة 20% بسبب صناعتها للرقائق الإلكترونية، "ستسعى جاهدة" لخفضها إلى مستوى معقول. في المقابل، كانت المفاجأة شديدة لدول مثل سويسرا التي عولت على المفاوضات وهي تواجه الآن رسوماً إضافية بنسبة 39%، تزيد بكثير عن الوعود التي تلقتها في نيسان/أبريل (31%). وردت الحكومة الفدرالية السويسرية معربة عن "أسفها الشديد" لكنها أبدت أملاً في التوصل إلى حل عن طريق التفاوض مع الولايات المتحدة التي تعتبر سوقاً رئيسياً لصادراتها وفي مقدمها الأدوية والساعات والأجبان والشوكولاته بالإضافة إلى كبسولات القهوة والماكينات. فرضت رسوم بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، بينما فرضت رسوم بنسبة 10% على المملكة المتحدة. كما حصل الاتحاد الأوروبي على إعفاء لقطاعات رئيسية، إلا أن رسوماً إضافية أخرى لا تزال سارية. قبل تولي دونالد ترامب السلطة، كانت الرسوم على السلع الأوروبية بنسبة 4.8% في المتوسط. إجراء سياسي عدا عن ذلك، تثير هذه القضية قلق قطاعات عديدة. ففي ألمانيا، تبدي مصانع البيرة التي تشهد تراجعاً، مخاوف على صادراتها التي تمثل نحو خمس مبيعاتها. وفي فرنسا، يأمل قطاع صناعة النبيذ الذي يتوقع خسارة إيرادات تصل إلى مليار يورو، "الاستفادة من إعفاء" وفق أحد ممثليه. دانت الصين، التي تخوض مفاوضات مع الولايات المتحدة لتمديد الهدنة التجارية بينهما لما بعد 12 أغسطس، سياسة الحمائية التجارية التي تلحق الضرر "بجميع الأطراف". وحصلت المكسيك على إعفاء لمدة 90 يوماً قبل تطبيق زيادة الرسوم الجمركية. تعدّ هذه الرسوم أيضاً وسيلة يستخدمها ترامب لممارسة ضغوط سياسية، فالبرازيل التي ينتقدها بسبب محاكمة حليفه اليميني المتطرف الرئيس السابق جايير بولسونارو، ستخضع صادراتها إلى الأسواق الأميركية لرسوم جمركية بنسبة 50%. المنتجات الكندية كما رفعت من 25% إلى 35% الرسوم الجمركية على منتجات كندا غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا). وعبر رئيس الوزراء مارك كارني عن "خيبة أمله" لكنه شجع مواطنيه على "شراء المنتجات الكندية الصنع وتنويع أسواق التصدير". واتهم البيت الأبيض أوتاوا بأنها "فشلت في التعاون للحد من تدفق الفنتانيل وغيره من المخدرات" إلى الولايات المتحدة و"اتخذت إجراءات انتقامية ضدها". كما حذر ترامب من أن التوصل إلى اتفاق مع كندا سيكون "صعباً جداً" في حال نفذ كارني تعهده بالاعتراف بدولة فلسطين. وعبرت عدة بلدان آسيوية تعول على السوق الأميركية عن ارتياحها لأن الرسوم التي فرضت عليها أدنى مما لوحت به الإدارة الأميركية سابقاً. ومن بين هذه الدول تايلاند التي فرضت عليها رسوماً بنسبة 19% بالمقارنة مع 36% سابقاً، والتي أثنت على "نجاح كبير"، وكمبوديا (19% بدل 49%) التي رحبت بما وصفه بأنه "أفضل خبر ممكن".


الشرق للأعمال
منذ 2 ساعات
- الشرق للأعمال
الأسهم الآسيوية تواصل خسائرها وسط تصعيد ترمب معركة الرسوم
تراجعت الأسهم الآسيوية للجلسة السادسة على التوالي، في أطول سلسلة خسائر هذا العام، بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن معدلات جديدة للرسوم الجمركية، بينما فشلت نتائج الشركات التقنية الكبرى في إنعاش المعنويات الأوسع في السوق. وانخفض مؤشر "إم إس سي آي آسيا والمحيط الهادئ" بنسبة 0.5% بقيادة الخسائر في كوريا الجنوبية. وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر "إس آند بي 500" في التداولات الآسيوية بنسبة 0.3%، بينما انخفضت العقود الأوروبية 0.4%. وقال البيت الأبيض الخميس، إن ترمب سيُبقي على حد أدنى عالمي للرسوم بنسبة 10%، فيما ستخضع واردات الدول ذات الفوائض التجارية مع أميركا لرسوم تبدأ من 15% أو أكثر. واستقر الدولار يوم الجمعة بعد أن سجل أفضل أداء شهري له خلال العام في يوليو. وانخفض الفرنك السويسري بشكل طفيف، فيما بقي الدولار الكندي مستقراً. أما البات التايلاندي فحافظ على تراجع طفيف. وقد رفع ترمب الرسوم على كندا إلى 35%، بينما بلغت الرسوم على سويسرا 39%. قلق الأسواق يتجاوز حماس الذكاء الاصطناعي تشير هذه التحركات إلى أن المخاوف المرتبطة بالنمو الاقتصادي والرسوم الجمركية بدأت تتفوق على التفاؤل المدفوع بالذكاء الاصطناعي الذي دعم أسهم شركات التقنية الكبرى. وبينما يظل الذكاء الاصطناعي ركيزة التفاؤل طويل الأمد، يستعد المستثمرون لتداعيات محتملة ناتجة عن اضطرابات تجارية في ظل اتجاه أميركا وشركائها الرئيسيين لفرض رسوم جديدة. اقرأ أيضاً: ترمب يمنح المكسيك 90 يوماً قبل تطبيق الرسوم الجمركية المرتفعة وقالت تشارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس": "الإعلان يوفر وضوحاً شكلياً، لكنه يعمّق الغموض عملياً. فرغم أن الأسواق باتت تعرف الأرقام، فإن غياب إطار واضح لهذه الرسوم، ومعدلاتها العشوائية على ما يبدو، يعزز الشعور بعدم اليقين السياسي. وهذا يصعّب على الشركات والمستثمرين وضع خطط للمستقبل". وقد صدر بيان البيت الأبيض قبل ساعات فقط من منتصف الليل، وهو الموعد النهائي الذي حدده ترمب الشهر الماضي بعد أن أجّل فرض الرسوم مرتين لإتاحة المجال أمام المفاوضات. رسوم متفاوتة: من الهند إلى سويسرا قال غارفيلد رينولدز، الاستراتيجي في "ماركتس لايف": "نحن الآن ندخل رسمياً عصر الحواجز التجارية الكبيرة. سيكون لذلك تأثير سلبي على التجارة والنمو العالميين، ومن المرجح أن يدفع بأسواق الأسهم للتراجع عن مستوياتها المرتفعة الأخيرة. كما أن استمرار الغموض سيؤثر سلباً على قرارات الشركات، ما سيُبطئ النمو الاقتصادي أكثر". وأضاف: "في حين أن معظم الرسوم التي أُعلن عنها مؤخراً أقل من الحد الأقصى الذي سُجل في 2 أبريل، إلا أن العديد من المعدلات المحددة تفتقر إلى مبررات منطقية، مما سيزيد من تقلبات السياسات". وقد جاءت بعض الرسوم متوقعة، مثل فرض رسوم بنسبة 25% على الصادرات الهندية، فيما شملت رسوم أخرى نسبة 20% على المنتجات التايوانية، و39% على السلع السويسرية، و30% على صادرات جنوب أفريقيا. أما تايلندا وكمبوديا، وهما دولتان قيل إنهما توصلتا إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة، فقد حصلتا على رسوم بنسبة 19%. أرباح التكنولوجيا لم تنقذ الأسواق هبطت الأسهم الأميركية يوم الخميس، لتُبدد المكاسب الأولية المدفوعة بنتائج شركات التقنية، والتي دفعت بقيمة "مايكروسوفت" السوقية لتتجاوز 4 تريليونات دولار. وارتفعت أسهم "أبل" في تعاملات ما بعد الإغلاق بعد تسجيل مبيعات فاقت التوقعات، في حين تراجعت أسهم "أمازون" بسبب توقعات دون المستوى. وفي الوقت نفسه، أرسل ترمب رسائل إلى 17 من أكبر شركات الأدوية لحثها على خفض الأسعار، ما أدى إلى تراجع أسهمها الخميس. كما طلب من الرؤساء التنفيذيين للبنوك تقديم مقترحات بشأن خصخصة شركتي الرهن العقاري "فاني ماي" و"فريدي ماك"، بما في ذلك طرح عام أولي كبير، بحسب أشخاص مطلعين. ترقب لبيانات أميركية رئيسية وستتحول أنظار السوق قريباً إلى تقرير الوظائف لشهر يوليو والذي من المتوقع أن يُظهر أن الشركات أصبحت أكثر حرصاً على التوظيف. ومن المرجح أن يكون معدل التوظيف قد انخفض بعد زيادة في يونيو، بينما من المتوقع أن يرتفع معدل البطالة إلى 4.2%. وقبيل صدور التقرير، أظهر مؤشر الفيدرالي المفضل للتضخم الأساسي تسارعاً في يونيو ليصل إلى أحد أسرع معدلاته هذا العام، في حين بالكاد ارتفع الإنفاق الاستهلاكي، ما يعكس التحديات التي تواجه صناع السياسة النقدية بشأن اتجاه أسعار الفائدة. وارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي بنسبة 0.3% مقارنة بشهر مايو، وزاد بنسبة 2.8% على أساس سنوي، وهو ارتفاع عن يونيو 2024 يُظهر محدودية التقدم في كبح التضخم خلال العام الماضي. كما أظهرت البيانات ارتفاعاً طفيفاً في الإنفاق الاستهلاكي المعدل حسب التضخم. وقال كلارك بيلين من شركة "بيلوذر ويلث": "التضخم لا يزال عنيداً، وهو ما يبرر قرار الفيدرالي بالإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير في اجتماعه يوم الأربعاء".


الاقتصادية
منذ 3 ساعات
- الاقتصادية
أعلى رسوم منذ الحرب العالمية الثانية تضعف النمو وتغذي التضخم
يرجح أن تضر الرسوم المضادة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالنمو الاقتصادي وأن ترفع الأسعار، كما ستوجه ضربة للاقتصاد العالمي، وفقا لـ"بلومبرغ إيكونوميكس". تتراوح الرسوم الجمركية التي أعلن عنها يوم الجمعة من 10% إلى 41%، وهي أعلى معدّلات منذ الحرب العالمية الثانية، وسترفع المتوسط العام للرسوم الجمركية على الواردات الأميركية إلى 15.2% بدلا من 2.3% في 2024، بحسب تحليل مايا كوسان، كبيرة خبراء التجارة لدى "بلومبرغ إيكونوميكس". الرسوم تخفض النمو وتغذي التضخم أظهر التحليل أن الرسوم ستُقلص الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بنسبة 1.8%، وسترفع الأسعار الأساسية بنسبة 1.1% على مدى عامين إلى ثلاثة أعوام. على الصعيد العالمي، من المتوقّع أن تُضعِف الرسوم الجمركية المرتفعة الطلب في اقتصادات الشركاء التجاريين. مع ذلك، قد تتغيّر الأرقام حسب مدى قدرة الشركات على استيعاب التكاليف في هوامش أرباحها ومدى تمريرها إلى المستهلكين. كما يعتمد التقدير على تنفيذ الرسوم كما أُعلن، وبقاء اتفاقيات رسوم السيارات مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية على حالها. ولم تحتسب التوقعات أي صفقة محتملة مع الصين، التي لا تزال تفاوض البيت الأبيض. وهناك أيضاً رسوم قطاعية قيد النظر من قبل المسؤولين الأميركيين يمكن أن تؤثّر على النتائج. ضربة قوية للاقتصاد والطلب العالميين كتبت كوسان في مذكرة بحثية اليوم الجمعة "ستوجه الرسوم ضربة قوية للناتج المحلي الإجمالي العالمي، وتولد الرسوم المرتفعة لعديد من الشركاء التجاريين لأمريكا، مخاطر هبوطية في الطلب ما سيؤثر سلبا على النشاط والتضخم". أكبر الخاسرين هما الصين، التي ما زالت تخضع لعدد من الرسوم بما في ذلك المستوى البالغ 20% المرتبط بالفنتانيل، وسويسرا، حيث ارتفع معدل الرسوم المضادة إلى 39%، أي أعلى حتى من مستوى 2 أبريل، بحسب كوسان. هناك جانب إيجابي وهو المهلة لمدة ثمانية أيام قبل تنفيذ الرسوم الجديدة، ما يمنح بعض الدول فسحةً زمنيةً إضافية للتفاوض حول خفض الرسوم المفروضة عليها.