ترامب: إيران لن تصبح دولة نووية.. وآمل أن تكون الحرب مع إسرائيل قد انتهت
وأضاف ترامب: "لم يتوقع أحد الإمكانات التسليحية التي نمتلكها لتدمير المنشآت النووية الإيرانية"، معتبرًا أن تلك الإمكانات كانت حاسمة في توجيه الرسائل لطهران.
وأعرب ترمب عن أمله في 'ألا نضطر لضرب إيران مجددًا'. وفيما يخص الضربة الإيرانية على قاعدة العديد في قطر، أكد أن واشنطن 'أخرجت جميع جنودها من قاعدة العديد قبل الضربة الإيرانية'.
وأشار إلى أن إيران "تسعى للاجتماع معنا وصنع السلام"، لافتًا إلى رغبته في رفع العقوبات المفروضة على طهران "في الوقت المناسب".
وحول التصعيد بين إيران وإسرائيل، قال ترامب: "أتمنى أن تكون الحرب بين إسرائيل وإيران قد انتهت"، مضيفًا أن طهران "تريد السلام، لكن إن لم يتحقق ذلك، فسنردعها"، على حد تعبيره.
وختم ترامب تصريحاته بالتأكيد على أن "الأمور ستستقر في الشرق الأوسط"، في إشارة إلى أن المرحلة المقبلة قد تشهد هدوءًا نسبيًا بعد فترة من التوترات الإقليمية المتصاعدة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ 16 دقائق
- العين الإخبارية
بنصيحة للملياردير.. ديسانتيس يدخل على خط خلاف ترامب وماسك
دخل حاكم ولاية فلوريدا الأمريكية، الجمهوري البارز، رون ديسانتيس، على خط الخلاف بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك. وبحسب موقع "بوليتيكيو" الأمريكي فقد وجه ديسانتيس رسالة إلى إيلون ماسك مفادها: انسَ تأسيس حزب جديد. وأضاف "أن ماسك يجب أن يترشح للرئاسة إما للجمهوريين أو يساعد في تمرير التعديلات الدستورية التي تتعامل مع حدود الولاية والميزانية المتوازنة". ديسانتيس، الذي بدأ حملته الرئاسية التي انتهت مبكرا إلى جانب ماسك في فعاليةٍ على منصة إكس للتواصل الاجتماعي شابها خللٌ فني، قدّم اقتراحاته بشأن خطة الملياردير البارز لإنشاء حزبٍ ثالثٍ لمنافسة الجمهوريين والديمقراطيين. وكان ماسك قد أعلن عن إطلاق "حزب أمريكا" نهاية الأسبوع الماضي. وقال ديسانتيس عقب مؤتمر صحفي متعلق بالتعليم في جاكسونفيل: "أعتقد أن واشنطن بحاجة إلى إصلاح شامل بنسبة 100 %، لكنني لا أعتقد أن طرفًا ثالثًا سيفعل ذلك". ديسانتيس، الذي قدّم تعليقه دون أي أسئلة من الصحفيين، أشاد بجهود ماسك السابقة، بما في ذلك مساعدة الجمهوريين في انتخابات عام 2024 ومساعيه لكبح الإنفاق الحكومي، لكنه قال إن إنشاء حزب ثالث من المرجح أن ينتهي بفوز الديمقراطيين في الانتخابات. وأضاف ديسانتيس: "أنا جمهوري، ولا أريد أن أرى ذلك يحدث". وجاء سعي ماسك لإنشاء حزب ثالث بعد خلافاته مع الرئيس دونالد ترامب حول "مشروع القانون الكبير الجميل" الذي سُنّ حديثًا، والذي وصفه ماسك بأنه مُبذر. وكان لديسانتيس خلافاته الخاصة مع ترامب، لكنه بدا وكأنه قد وضع هذه الخلافات جانبًا مؤخرًا . لم ينتقد ديسانتيس مشروع القانون الضخم الذي طرحه الحزب الجمهوري، لكنه تجنب الإشادة به. ولم ينض محاكم فلوريدا إلى نظرائه الجمهوريين في الدعوة إلى إقراره في وقت سابق من هذا العام، بل انتقد في وقت ما اقتراحَ فرض حظر مؤقت على قوانين الولايات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. وقد حُذف هذا البند من النسخة النهائية. أحد الجمهوريين الذين صوتوا ضد مشروع القانون هو النائب توماس ماسيه ، وهو جمهوري من كنتاكي دعم حملة ديسانتيس للرئاسة وظهر إلى جانبه في فعاليات في ولاية أيوا. صرح ديسانتيس للصحفيين قائلاً بأنه: "لدينا مشكلة في الحزب الجمهوري لأن عددًا كبيرًا من أعضاء الكونغرس الجمهوريين يتعهدون بتحمل نفقات الحملات الانتخابية، ثم يتخلفون عن ذلك بعد توليهم مناصبهم". وأكد على ضرورة كشف هذه المشكلة والإشارة إليها خلال الحملات التمهيدية. لكن ديسانتيس أضاف بعد ذلك: "لا أعتقد أن انتخاب عدد قليل من الأشخاص الأفضل سيغير المسار". واعتبر ديسانتيس أن ماسك سيكون له "تأثير هائل" إذا ركز على حثّ المجالس التشريعية للولايات على الانضمام إلى ولايات مثل فلوريدا في الدعوة إلى تعديل دستوري يُلزم الكونغرس بإقرار ميزانية متوازنة. وأشار إلى أن تعديلاً يفرض قيوداً على مدة ولاية أعضاء الكونغرس سيكون مُفيداً أيضاً. وقال ديسانتيس: "ستشهدون تغييرات إيجابية كبيرة جدًا. عليكم تغيير الحوافز والهياكل التنظيمية هناك... الأمر في متناول أيدينا". aXA6IDgyLjI2LjIyMy4yNiA= جزيرة ام اند امز CR
سكاي نيوز عربية
منذ 20 دقائق
- سكاي نيوز عربية
لإرضاء ترامب.. زيلينسكي يتخذ "قرارا هاما"
وأشارت الصحيفة البريطانية، نقلا عن مصدرين مطلعين على الأمر، إلى أن الجانبين يجريان حاليا محادثات بشأن المرشحين المحتملين لخلافة ماركاروفا، علما بأن التعيين يتطلب موافقة من البلدين. وتشغل ماركاروفا منصب سفيرة أوكرانيا في واشنطن منذ عام 2021، لكنها تعرضت لانتقادات من بعض الجمهوريين لكونها "مرتبطة بشكل وثيق بالحزب الديمقراطي". وقد يُنظر إلى قرار استبدالها كمحاولة من زيلينسكي لتهدئة ترامب في توقيت حساس بالنسبة لأوكرانيا. وكانت واشنطن قد علّقت الأسبوع الماضي تسليم شحنات من الأسلحة تم إقرارها مسبقا، في وقت تواصل فيه روسيا شن ضربات مكثفة بالصواريخ والطائرات المسيّرة، بعد أكثر من ثلاث سنوات على بدء غزوها الشامل لأوكرانيا. ووفقا لما نقلته الصحيفة عن مصادر مطلعة، يخطط زيلينسكي للإعلان عن استبدال ماركاروفا الأسبوع المقبل، في إطار تعديل وزاري أوسع. يشار إلى أن الرئيس الأوكراني أجرى عدة تغييرات على تشكيلته الوزارية منذ بداية الحرب. وقال مسؤول أوكراني رفيع المستوى للصحيفة إن زيلينسكي يعتزم تعيين شخصية تُعرف بأنها "بارعة في التفاوض" و"مفهومة جيدًا من قبل البيت الأبيض، وفي الوقت ذاته من قبل الكونغرس".
البيان
منذ 32 دقائق
- البيان
ترامب يرغب في رفع العقوبات عن إيران "في الوقت المناسب"
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يود رفع العقوبات الأمريكية الصارمة عن إيران في الوقت المناسب. وقال ترامب، متحدثا للصحفيين في بداية عشاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت متأخر من أمس الاثنين، إن الخطوة الأخيرة لرفع العقوبات الأمريكية عن سوريا ستساعد دمشق على المضي قدما، معبرا عن أمله في أن تتخذ إيران خطوة مماثلة. وأضاف "أود أن أتمكن، في الوقت المناسب، من رفع تلك العقوبات، ومنحهم فرصة لإعادة البناء، لأنني أود أن أرى إيران تبني نفسها من جديد بطريقة سلمية، لا أن تتردد في ترديد شعارات مثل: الموت لأمريكا، الموت للولايات المتحدة، الموت لإسرائيل، مثلما كانوا يفعلون". وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجددا إلى أن مسؤولين إيرانيين تواصلوا مع الولايات المتحدة لتحديد موعد لمحادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت المفاوضات قد بدأت في أبريل، لكنها توقفت بعد أن بدأت إسرائيل عملياتها العسكرية الشهر الماضي. وقال ترامب للصحفيين: "لقد حددنا موعدا لمحادثات مع إيران، وهم يرغبون بذلك... إنهم يريدون التحدث". وكان قد صرح الأسبوع الماضي بأن المحادثات ستُستأنف قريبا. وذكر مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الجالس إلى جانبه على الطاولة، إن الاجتماع سيُعقد قريبا، وربما خلال أسبوع. لكن طهران لم تؤكد حتى الآن أنها وافقت على استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة. غير أن الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، قال في مقابلة نُشرت يوم الإثنين إن الضربات الجوية الأمريكية ألحقت أضرارا جسيمة بمنشآت بلاده النووية، لدرجة أن السلطات الإيرانية لم تتمكن حتى الآن من الوصول إليها لتقييم حجم الدمار. وأضاف بزشكيان، في المقابلة التي أجراها مع المذيع الأمريكي المحافظ تاكر كارلسون، أن إيران مستعدة لاستئناف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكنها لا تستطيع في الوقت الحالي الالتزام بالسماح للمفتشين الدوليين بالدخول غير المقيد إلى المواقع النووية. وقال بزشكيان: "نحن مستعدون لهذا النوع من الإشراف، لكن للأسف، نتيجة للهجمات غير القانونية التي شنتها الولايات المتحدة على مراكزنا ومنشآتنا النووية، فإن العديد من المعدات والمرافق هناك تعرضت لأضرار بالغة".
