
"سامسونغ" تبدأ اختبار واجهة One UI 8 لهاتفين ذكيين آخرين
بدأت شركة سامسونغ مؤخرًا باختبار واجهة One UI 8 على هاتفي Galaxy A55 وGalaxy S24 FE.
وتزعم تقارير حديثة أن "سامسونغ" بدأت باختبارها على هاتفين ذكيين آخرين - Galaxy Z Fold4 وGalaxy Z Flip4.
رُصدت نسخة One UI 8 من البرنامج الثابت لهاتفي Samsung Galaxy Z Fold4 وGalaxy Z Flip4 على خوادم "سامسونغ"مما يشير إلى بدء تطوير واجهة One UI 8 لهذين الهاتفين القابلين للطي، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business".
ومع ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تُصدر "سامسونغ" تحديث One UI 8 لكلا الهاتفين.
ومع ذلك، فقد تلقى كل من Samsung Galaxy Z Fold4 وFlip4 بالفعل تحديث One UI 7 في مناطق متعددة.
إذا لم تتلقاه بعد، فيمكنك التحقق منه يدويًا بالانتقال إلى قائمة الإعدادات > تحديث البرنامج في هاتفك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
هاتف iPhone 17 Air سيأتي بإطار من التيتانيوم الفاخر
حرصت "أبل" على مدار الأجيال القليلة الماضية من هواتف آيفون ، على تزويد طرازي آيفون برو و برو ماكس بإطار من التيتانيوم. ومع ذلك، إذا صدقت الشائعات الأخيرة، فقد يتخلى طرازا آيفون 17 برو و برو ماكس عن التيتانيوم. لكن يبدو أن "أبل" لا تزال ترغب في استخدام إطار من التيتانيوم، باستثناء إمكانية استخدام iPhone 17 Air، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية أبل "أبل" تواجه ضغوطًا لإنجاح استراتيجيتها في الذكاء الاصطناعي مع تراجع أسهمها يأتي هذا التقرير من المحلل جيف بو في مذكرة لشركة أبحاث الأسهم GF Securities. ووفقًا لبو، يتوقع أن يحتوي iPhone 17 Pro وPro Max على إطارات من الألومنيوم. هذا يعني أن iPhone 17 Air سيكون طراز آيفون الوحيد في مجموعة هواتف 2025 الذي سيحتوي على إطار من التيتانيوم. هناك تساؤل حول سبب اختيار "أبل" التيتانيوم بدلاً من الألومنيوم في هاتف iPhone 17 Air. الألومنيوم أخف وزناً من التيتانيوم، وهو ما قد ترغب به لهاتف رفيع وأنيق مثل Air، ومع ذلك، في الوقت نفسه، التيتانيوم أقوى من الألومنيوم. ونظرًا لرقة iPhone 17 Air، فقد يحتاج إلى هيكل أقوى إذا أرادت "أبل" تجنب جدل "انحناء" جديد. يتوافق تقرير بو مع ما ذكره المحلل مينغ تشي كو، الذي قال العام الماضي إن Air قد يحتوي على مزيج من التيتانيوم والألومنيوم. أكثر احترافية من التوقعات إذا صح هذا التقرير، فإن هاتف iPhone 17 Air سيصبح طرازًا احترافيًا. أشارت الشائعات الأولية إلى أن "أبل" قد تضطر إلى التنازل عن بعض المواصفات والميزات للحفاظ على نحافة الهاتف. ومع ذلك، تشير التقارير الأخيرة إلى أنه قد يضم ميزات احترافية أكثر من التوقعات. إلى جانب هيكل التيتانيوم، قد يأتي Air مزودًا بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 12 غيغابايت. يُقال إنها نفس ذاكرة طرازي Pro وPro Max، كما يُشاع أنه قد يحتوي على شريحة A19 Pro. كما تقول التقارير أيضًا أن iPhone 17 Air قد يكون أول هاتف آيفون مزود ببطارية من السيليكون الكربوني.

العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
تطبيق جيميني من "غوغل يصل إلى ساعات Galaxy القديمة
كما وعدت "غوغل" في وقت سابق من هذا العام، وصلت تقنية Gemini AI إلى سلسلة ساعات " سامسونغ" غالاكسي ووتش 8، وهي الآن تتوسع لتشمل بعض طرز غالاكسي ووتش القديمة. وكانت طرز سلسلة ساعات 8 الجديدة بمثابة الطرح الأولي لتقنية Gemini AI على نظام WearOS. ووعدت "غوغل" بتوسيع نطاقها لتشمل المزيد من الساعات الذكية التي تعمل بنظام Wear OS 4 أو أحدث، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business". العيب الوحيد في ساعات "سامسونغ" هو أنك ستحتاج إلى ساعة غالاكسي تعمل بأحدث واجهة One UI 8 على نظام Wear OS. يتوفر تطبيق Gemini AI للتنزيل على ساعات غالاكسي القديمة، ولكنه لا يبدو أنه يحل محل مساعد "غوغل" القديم على الأجهزة التي تعمل بإصدارات أقدم من One UI 8، على الأقل في الوقت الحالي. أطلقت "سامسونغ" بالفعل الإصدار التجريبي من One UI 8 لساعات غالاكسي 5 وWatch5 Pro، لذا من المتوقع أن يتم تحديث سلسلة غالاكسي 6 وGalaxy Watch7 في الوقت المناسب.


العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
توفر قدرة هائلة على التحكم والتنفيذ
في تحول مفاجئ بعالم تطوير البرمجيات، بدأت أدوات الذكاء الاصطناعي تترك محررات الأكواد المتطورة، لتعود إلى المحطة الطرفية أو ما يُعرف بـ "Terminal"، الواجهة البسيطة بالأبيض والأسود التي طالما ارتبطت في أذهاننا بأفلام القراصنة القديمة. فبعد سنوات من الاعتماد على أدوات مثل GitHub Copilot وCursor وWindsurf، تتجه الأنظار الآن نحو بيئة أكثر بدائية ولكن أكثر قوة ومرونة، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي الوكيل يتفاعل مباشرة مع أنظمة التشغيل نفسها، وليس فقط مع الأكواد البرمجية. المحطة الطرفية، رغم مظهرها القديم، توفر قدرة هائلة على التحكم والتنفيذ، خصوصًا في المهام المعقدة التي تتجاوز مجرد كتابة الكود، مثل إعداد الخوادم، وفك ضغط الملفات، وبناء نواة لينكس من المصدر. هذا التحول بدأ يأخذ شكله بوضوح مع إطلاق أدوات مثل Claude Code من "أنثروبيك"، وGemini CLI من "ديب مايند" وCLI Codex من "OpenAI"، والتي أصبحت من بين أبرز الأدوات المستخدمة لدى المطورين المتقدمين، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". الأدوات القديمة تفقد بريقها في المقابل، بدأت بعض الأدوات التقليدية تفقد زخمها، فمحرر Windsurf يعاني من اضطرابات إدارية واستحواذات متتالية. بينما أظهرت دراسة على Cursor Pro أن المبرمجين بالغوا في تقدير سرعة إنتاجيتهم مع هذه الأداة، حيث كانت النتائج الفعلية أبطأ بنسبة 20%. منح هذا التباطؤ الأدوات الطرفية فرصة للظهور، وعلى رأسها أداة "Warp"، التي تتصدر حاليًا اختبارات الأداء في "Terminal-Bench"، المنصة التي تقيس قدرات أدوات الذكاء الاصطناعي في بيئة الطرفية الواقعية. بيئة اختبار جديدة تتحدى قدرات الذكاء الاصطناعي اختبارات "Terminal-Bench" ليست سهلة، في أحد التحديات، يُطلب من الذكاء الاصطناعي تحليل خوارزمية ضغط غير معروفة، وفي تحدٍ آخر، عليه بناء نواة نظام تشغيل كاملة من الصفر. هذه المهام تتطلب مستوى عاليًا من حل المشكلات وفهم السياق البيئي الكامل، وليس فقط الكود. ويؤكد أليكس شو، الشريك المؤسس لـ "Terminal-Bench"، أن ما يجعل هذا النهج مميزًا هو البيئة نفسها، وليس فقط طبيعة الأسئلة المطروحة. المستقبل في الطرفية رغم أن أدوات الذكاء الاصطناعي لم تصل بعد إلى درجة الكمال، فإن هناك مؤشرات قوية على قدرتها على تنفيذ نحو نصف المهام المعقدة في بيئة الطرفية، وهو إنجاز يُظهر مدى التقدم الذي تحقق. يقول زاك لويد، مؤسس "Warp": "إذا كنت تبدأ مشروعًا جديدًا وتحتاج إلى إعداد التبعيات وتشغيله، فإن Warp يمكنه فعل ذلك بشكل شبه كامل بمفرده. وإذا لم يستطع، فسيخبرك بالسبب." هذه القدرات تجعل من الطرفية بيئة مستقبلية قابلة للتوسع، خصوصًا في المهام التي تتجاوز مجرد "البرمجة"، لتشمل كل ما يتعلق بتشغيل وتكوين النظم البرمجية.