
عملة "بتكوين" وصلت إلى مستوى 120 ألف دولار لأول مرة
واشارت الى أن "بعد قفزة أعقبت انتخاب الرئيس الاميركي دونالد ترمب لولاية رئاسية ثانية في الولايات المتحدة، استقرت "بتكوين" ضمن نمط من التقلب حول مستوى 100 ألف دولار طيلة عدة أشهر. وقد ساهم القلق من السياسات التجارية والاقتصادية لترمب في كبح التفاؤل حيال أجندته المؤيدة للعملات المشفرة. أما الآن، ومع عودة الأصول الأخرى المحفوفة بالمخاطر مثل الأسهم إلى مستويات قياسية، استأنفت "بتكوين" مسارها الصعودي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
بعد الإرتفاع الكبير بسعر البيتكوين... هل حان وقت البيع؟
ذكر موقع " الامارات 24"، أنّه بينما يُتداول البيتكوين حالياً عند 116 ألف دولار، متراجعاً بنسبة 4% عن آخر قمة تاريخية له عند 123 ألف دولار أميركي، يبرز سؤال مهم: هل هذا هو الوقت المناسب للبيع، أم أن الانتظار حتى تحقيق قمة جديدة هو الخيار الأفضل؟ وتتفاوت الإجابة من خبير إلى آخر، فالبعض ينصح بالبيع من المستويات الحالية، وجني جزء من الأرباح، في حين ينصح آخرون، بالانتظار أكثر، لأن رحلة الصعود مستمرة، وستقفز بالعملة المشفرة إلى قمة جديدة. ويقول المحلل والباحث الاقتصادي مازن أرشيد: "بعد أن وصل البيتكوين إلى مستوى 123 ألف دولار، وهو أعلى مستوى في تاريخه، أصبح السوق في مرحلة حساسة تجمع بين مشاعر الخوف والطمع". وأضاف "الارتفاع الكبير الذي حدث خلال العام الماضي ومستمر إلى اليوم جاء نتيجة دخول مؤسسات مالية كبرى وصناديق استثمارية، بالإضافة إلى التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة ، مما جعل الكثير من الناس يدخلون السوق بدافع الخوف من تفويت الفرصة". ويضيف: "لكن في المقابل، هناك تشبع واضح في الشراء، وهذا قد يؤدي إلى تصحيح قوي في الأسعار في أي وقت". ووجه أرشيد نصيحته لملاك البيتكوين قائلاً: " إذا كنت تملك البيتكوين واشتريته بأسعار منخفضة مثل ما دون 60 ألف دولار، فمن الأفضل أن تبيع جزءاً من الكمية لتحقق بعض الأرباح، دون الخروج الكامل من السوق". ويضيف: "أما إذا لم تكن تملك البيتكوين وتفكر في الشراء الآن، فمن الأفضل الانتظار قليلاً، لأن السعر وصل إلى مستويات مرتفعة جداً، وقد يشهد هبوطاً مؤقتاً".


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
بعد الإرتفاع الكبير بسعرها... هل حان وقت بيع البيتكوين؟
ذكر موقع " الامارات 24"، أنّه بينما يُتداول البيتكوين حالياً عند 116 ألف دولار، متراجعاً بنسبة 4% عن آخر قمة تاريخية له عند 123 ألف دولار أميركي، يبرز سؤال مهم: هل هذا هو الوقت المناسب للبيع، أم أن الانتظار حتى تحقيق قمة جديدة هو الخيار الأفضل؟ وتتفاوت الإجابة من خبير إلى آخر، فالبعض ينصح بالبيع من المستويات الحالية، وجني جزء من الأرباح، في حين ينصح آخرون، بالانتظار أكثر، لأن رحلة الصعود مستمرة، وستقفز بالعملة المشفرة إلى قمة جديدة. ويقول المحلل والباحث الاقتصادي مازن أرشيد: "بعد أن وصل البيتكوين إلى مستوى 123 ألف دولار، وهو أعلى مستوى في تاريخه، أصبح السوق في مرحلة حساسة تجمع بين مشاعر الخوف والطمع". وأضاف "الارتفاع الكبير الذي حدث خلال العام الماضي ومستمر إلى اليوم جاء نتيجة دخول مؤسسات مالية كبرى وصناديق استثمارية، بالإضافة إلى التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة ، مما جعل الكثير من الناس يدخلون السوق بدافع الخوف من تفويت الفرصة". ويضيف: "لكن في المقابل، هناك تشبع واضح في الشراء، وهذا قد يؤدي إلى تصحيح قوي في الأسعار في أي وقت". ووجه أرشيد نصيحته لملاك البيتكوين قائلاً: " إذا كنت تملك البيتكوين واشتريته بأسعار منخفضة مثل ما دون 60 ألف دولار، فمن الأفضل أن تبيع جزءاً من الكمية لتحقق بعض الأرباح، دون الخروج الكامل من السوق". ويضيف: "أما إذا لم تكن تملك البيتكوين وتفكر في الشراء الآن، فمن الأفضل الانتظار قليلاً، لأن السعر وصل إلى مستويات مرتفعة جداً، وقد يشهد هبوطاً مؤقتاً".


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
صندوق الاستثمارات العامة السعودي يتصدر عربياً بأصول 1.15 تريليون دولار
تصدر صندوق الاستثمارات العامة السعودي قائمة الصناديق السيادية عربياً بعدما بلغت أصوله تحت الإدارة 1.15 تريليون دولار، وفق بيانات حديثة صادرة عن شركة "غلوبال إس دبليو إف" المتخصصة في تتبع الصناديق السيادية وصناديق التقاعد العالمية. وبحسب البيانات، قفز الصندوق بذلك إلى المركز الثامن عالمياً، متقدّماً من المرتبة العاشرة التي كان يشغلها سابقاً، حين كان حجم أصوله يبلغ 925 مليار دولار قبل الزيادة الأخيرة. وحلّ جهاز أبوظبي للاستثمار في المركز الثاني عربياً والتاسع عالمياً، مع أصول تحت الإدارة بلغت 1.11 تريليون دولار. على الصعيد العالمي، حافظ «بنك الشعب الصيني» على صدارته في الترتيب عالمياً، بأصول بلغت 3.53 تريليونات دولار. يُذكر أن صندوق الاستثمارات العامة يساهم بشكل رئيسي في تحقيق مستهدفات رؤية 2030، من خلال تنويع الاقتصاد وتعزيز الاستثمارات في داخل المملكة وخارجها، ضمن قطاعات استراتيجية مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة والبنية التحتية والسياحة.