
إقبال خليجي مدفوعاً بالعروض الموسمية المميزة : نجوم فنادق الدوحة تتلألأ في عطلة «الأضحى»
تشهد دولة قطر حركة نشطة في قطاع السياحة الداخلية والخارجية بالتزامن مع عطلة عيد الأضحى المبارك، حيث سجلت الفنادق والمنتجعات السياحية إقبالاً كبيراً من السكان المحليين والزوار على حد سواء. ويأتي هذا الارتفاع في معدلات الإشغال الفندقي التي تجاوزت الـ 90 % مدفوعاً بالعروض الموسمية المميزة، والمبادرات الداعمة التي نفذتها قطر للسياحة بالإضافة إلى البرامج والعروض السياحية التي توفرها «Visit Qatar»، فضلاً عن الأجواء الاحتفالية التي تعم البلاد خلال أيام العيد.وفي ظل هذه الأجواء، برزت قطر كوجهة مفضلة للعديد من العائلات الخليجية، التي اختارت قضاء عطلة العيد بين الفخامة والراحة في الفنادق الراقية والمنتجعات الشاطئية المنتشرة في أنحاء الدولة مدفوعةً بتزامن إجازة العيد مع نهاية العام الدراسي وبداية إجازة الصيف في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي سياق متصل أكد خبراء في قطاع السياحة والسفر لـ «العرب» أن الأداء التشغيلي خلال عيد الأضحى اتسم بالإقبال غير المسبوق من الزوار، إضافة إلى الابتكار في تقديم الفعاليات والبرامج الترفيهية المخصصة للأطفال والعائلات. وأشاروا إلى أن معدلات إشغال الغرف تجاوزت الـ 90% في العديد من الفنادق، مع توقعات بزيادتها خلال الأيام الحالية. كما أوضحوا أن هذه الأرقام والمؤشرات تُعد دليلاً على نجاح قطر في تعزيز مكانتها كوجهة سياحية متميزة خلال المناسبات والأعياد، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتنشيط قطاع الضيافة.
بدورهم أكد عدد من مديري الفنادق أن عطلة عيد الأضحى هذا العام شهدت طلباً مرتفعاً على الإقامة، وصفوه بـ «الأقوى منذ سنوات». وأوضحوا أن معظم الحجوزات تمت بشكل مبكر، خاصة من العائلات الخليجية، مما دفع العديد من الفنادق إلى تجهيز برامج ترفيهية تلائم جميع أفراد الأسرة وتنظيم فعاليات خاصة بالأطفال.
أيمن القدوة: الدوحة وجهة الزوار الباحثين عن تجارب سياحية متنوعة
قال السيد أيمن القدوة الخبير في قطاع السياحة والسفر إن دولة قطر تحولت خلال موسم عيد الأضحى المبارك 2025 إلى وجهة احتفالية نابضة بالحياة، تجذب المواطنين والمقيمين والأشقاء من دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن نجاح بطولة كأس العالم 2022، ساهم في جعل مواسم الأعياد في قطر محط أنظار الزوار الباحثين عن تجارب سياحية متنوعة، حيث حرصت «قطر للسياحة» على تقديم رزنامة غنية خلال شهر يونيو الحالي، تضم فعاليات ترفيهية وثقافية تناسب جميع الأعمار والجنسيات، من احتفالات العيد إلى المعارض الفنية، الحفلات الموسيقية، العروض المسرحية، والبطولات الرياضية، مما يعزز مكانة قطر كوجهة سياحية عالمية.
كما أشار إلى أن بيانات «قطر للسياحة» أظهرت أداء سياحيا قويا في 2025، حيث استقبلت الدولة حوالي مليوني زائر من يناير إلى أبريل، مع بيع أكثر من 3.5 مليون ليلة فندقية، وبلغت نسبة إشغال الفنادق 72.5%، متجاوزة مستويات ما قبل الجائحة وكأس العالم. وأوضح القدوة أن نسبة الإشغال في الفنادق تتجاوز الـ 90 % خلال عيد الأضحى، مدعومة بتنوع الفعاليات المفتوحة والمغلقة التي تلبي تطلعات الأفراد والعائلات لافتا إلى أن المستقبل السياحي لقطر واعد، حيث يتوقع تقرير المجلس العالمي للسفر والسياحة أن تصل مساهمة القطاع السياحي في الاقتصاد القطري إلى نحو 166.6 مليار ريال بحلول 2035، أي 15.5 % من الناتج المحلي الإجمالي، مع إنفاق داخلي يصل إلى 144.7 مليار ريال.
وأكد الخبير السياحي السيد أيمن القدوة أن هذا النمو يعكس إستراتيجية قطر الطموحة لتنويع الاقتصاد وتعزيز مكانتها كمركز سياحي عالمي، بفضل بنيتها التحتية المتطورة وتنوع عروضها السياحية على مدار العام.
كلارا راموس: برامج وأنشطة متنوعة تُلبّي تطلعات الضيوف
ؤقالت كلارا دي لاما راموس مدير العلاقات العامة والاتصال بمنتجع وريزيدنسيز فورسيزونز اللؤلؤة-قطر «حرصنا هذا العام على تقديم تجربة استثنائية بمناسبة عيد الأضحى، من خلال برامج وأنشطة متنوعة تُلبّي تطلعات الضيوف من مختلف الأعمار. فقد قمنا بتصميم باقات إقامة خاصة تشمل وجبات فاخرة، وجلسات استرخاء في السبا، بالإضافة إلى فعاليات ترفيهية يومية للأطفال والعائلات».
وأضافت: «شهدنا إقبالاً مميزاً منذ بداية عطلة العيد، خاصة من العائلات الخليجية الباحثة عن أجواء راقية ومريحة. ويُسعدنا أن نكون أحد أبرز الوجهات التي يختارها الضيوف، ونعمل دائماً على الارتقاء بمعايير الضيافة بما يليق بمكانة قطر السياحية».
وتطرقت كلارا إلى أبرز المطاعم بالمنتجع ومنها سبونتينو (SPUNTINO) الذي يحتفي بأفضل ما في إيطاليا، حيث يقدم أطباقًا تقليدية مميزة تعكس المناطق الجنوبية- من نابولي إلى صقلية. كذلك هناك مطعم شيكاغو رير (CHICAGO RARE)، الذي يوفر قائمة طعام شهية من اللحوم والأسماك والمأكولات البحرية. مع الاستمتاع بالمشروبات الكلاسيكية، أو الاسترخاء في الهواء على التراس المطل على مناظر بانورامية خلابة للخليج العربي.
وأشارت راموس إلى توفر أنشطة ترفيهية للأطفال، تتضمن ورش عمل فنية وألعاب تفاعلية، لضمان قضاء أوقات ممتعة للصغار. بالإضافة إلى جلسات استرخاء في السبا، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بعلاجات مميزة توفر تجربة استرخاء متكاملة. كما لفتت إلى توفر باقات إقامة خاصة تشمل إفطارا يوميا وخصومات على المرافق المختلفة داخل المنتجع.
مصطفى خليل: تقديم تجارب إقامة فاخرة بقيمة تنافسية
قال السيد مصطفى خليل، مدير منتجع جزيرة البنانا الدوحة: «بمناسبة عيد الأضحى يسرّنا أن نقدم لضيوفنا تجربة فريدة تجمع بين الفخامة والراحة، من خلال برامج وأنشطة متنوعة تناسب جميع أفراد العائلة».
وأضاف أن العروض الخاصة تشمل بوفيه غداء العيد في مطعم «أزرق»، الذي يقدم تشكيلة واسعة من الأطباق العالمية، مع إطلالة بحرية مميزة كذلك هناك أنشطة ترفيهية للأطفال، ورش عمل فنية وألعاب تفاعلية، وجلسات استرخاء في السبا.
كما كشف خليل عن مجموعة من العروض الصيفية الاستثنائية الني يقدمها منتجع جزيرة البنانا، والتي تهدف إلى تقديم تجارب إقامة فاخرة بقيمة تنافسية، مثل عرض «الإقامة لفترة أطول»، الذي يتيح للضيوف خصمًا يصل إلى 15% عند الإقامة من 3 إلى 5 ليالٍ مع إفطار يومي، وخصمًا يصل إلى 20 % لإقامات تمتد إلى ست ليالٍ أو أكثر. وتابع: «تضيف حديقة المغامرات طابعًا مميزًا لهذا الصيف، حيث توفر مجموعة من الأنشطة المشوقة والمناسبة لجميع الأعمار، مع مسارات حبال تستوعب حتى 70 مشاركًا في نفس الوقت، مما يجعلها وجهة مثالية للترفيه والتجارب».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- العرب القطرية
أريدُ ترتقي بتجربة التجوال للمسافرين هذا الصيف.. 50% بيانات إضافية على باقات جواز أريدُ الأسبوعية
الدوحة - العرب أعلنت أريدُ عن ترقية باقات التجوال لموسم السفر هذا الصيف، ما يوفر للعملاء المسافرين خارج البلاد مزيدًا من المرونة والقيمة مع تغطية أفضل للشبكة. فضمن هذا العرض الموسمي، تقدم أريدُ زيادة بنسبة 50% في البيانات على باقات جواز أريدُ الأسبوعية، إلى جانب مجموعة أوسع من الخيارات ضمن خدمات جواز أريدُ ومفتاح «تجول كأنك في قطر». ويمكن للعملاء الآن الاختيار من بين باقتين أسبوعيتين من جواز أريدُ، بسعر 100 ر.ق لكل منهما، وكلتاهما صالحة لمدة 7 أيام. • باقة البيانات فقط: 9 غيغابايت بيانات تجوال (6 غيغابايت + 3 غيغابايت إضافية) • باقة البيانات والمكالمات: 4.5 غيغابايت (3 غيغابايت + 1.5 غيغابايت إضافية) + 100 دقيقة مكالمات تجوال صُممت هذه الترقيات لتلبية احتياجات مختلف أنماط السفر، سواءً للمستخدمين الذين يعتمدون على البيانات بشكل مكثّف أو لمن يبحثون عن توازن بين الاتصال والمحتوى. وللإقامات الطويلة، تتوفر باقة جواز أريدُ الشهرية لمشتركي الخدمات آجلة الدفع، وتشمل 12 غيغابايت و300 دقيقة تجوال مقابل 350 ر.ق. أما للرحلات القصيرة، فيمكن للعملاء اختيار باقة جواز أريدُ اليومية، التي تقدم 1 غيغابايت من بيانات التجوال مقابل 35 ر.ق فقط. كما توفر أريدُ خيارًا إضافياً يتمثل في مفتاح التجوال اليومي «تجول كأنك في قطر»، الذي يتيح استخدام البيانات والدقائق والرسائل المحلية أثناء السفر مقابل 50 ر.ق يوميًا. يُعد هذا الخيار مثاليًا لعطلات نهاية الأسبوع أو رحلات العمل القصيرة. وتأتي هذه العروض لتكمل إضافات مفتاح «تجول كأنك في قطر» الأسبوعية (مقابل 150 ر.ق) والشهرية (مقابل 500 ر.ق)، والتي تمنح العملاء وصولًا كاملاً إلى الأرصدة المحلية في باقاتهم في أكثر من 35 وجهة سفر شهيرة، تشمل المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وتركيا، وتايلاند، وجميع دول مجلس التعاون الخليجي. ويواصل مشتركو قطرنا+ الاستفادة من أرصدة التجوال المشمولة ضمن باقاتهم؛ إذ تشمل باقتا قطرنا+ بريميوم وقطرنا+ بلاتينيوم مزايا التجوال الدولي كجزء من الاشتراك الشهري. وقال صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «تعكس عروض الصيف على باقات التجوال التزام أريدُ المستمر بتقديم حلول تتمحور حول العميل، تجمع بين القيمة والبساطة والموثوقية. ومن خلال توفير أرصدة بيانات أكبر وخيارات أكثر مرونة، نهدف إلى ضمان استمتاع عملائنا بتجربة اتصال سلسة ومريحة أثناء سفرهم.» تتوفر باقات جواز أريدُ لجميع عملاء الخدمات مسبقة وآجلة الدفع، ويمكن استخدامها في أكثر من 170 دولة حول العالم. يمكن تفعيل الباقات المختارة بسهولة عبر تطبيق أريدُ أو بإرسال رسالة نصية.


العرب القطرية
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- العرب القطرية
وفق مؤشر يتضمن 35 معياراً للتقييم.. قطر ضمن البلدان الأكثر أمانًا للسفر في العالم
سامح الصديق احتلت دولة قطر مكانة دولية متقدمة ضمن مؤشر سلامة السفر الخاص عالميا للعام 2025 للبلدان الأكثر أمانا للسفر، حيث جاءت بالمرتبة الثانية عشرة في التقييم الذي اشتمل على 100 دولة حول العالم، ويعطي نظرة عامة واضحة على حالة الأمان في كل دولة. وبحسب مؤشر «HelloSafe» المنصة المتخصصة في مقارنة المنتجات المالية والتأمينية خاصة في قطاع تأمينات (السيارة، الصحة، السفر)، بالإضافة إلى خدمات تحويل الأموال تم تصنيف الدول وفق مجموعة من المعايير الأساسية للمسافرين الدوليين تتضمن 35 معيارا مقسمة إلى عدة فئات من بينها: معدل وقوع الكوارث الطبيعية، والعنف في المجتمع، والتورط في النزاعات المسلحة (داخلية أو خارجية)، والبنية التحتية الصحية، وبالتالي، فإن المؤشر النهائي هو نتيجة ترجيح جميع هذه المعايير. علاوة على ذلك، من المهم توضيح أن هذا المؤشر لا يعكس الجاذبية السياحية لأي بلد، بل هو مؤشر عالمي للسلامة والأمن يعتمد على أكبر عدد ممكن من المعايير الموضوعية. الدولة الأكثر أماناً وفقًا للبيانات المُجمّعة في مؤشر «HelloSafe»، تُعدّ أيسلندا حاليًا أكثر دول العالم أمانًا، من أصل 100، متقدمةً على سنغافورة (المرتبة الثانية) والدنمارك (المرتبة الثالثة). إضافةً إلى ذلك، تقع 12 دولة من أصل 15 دولة الأكثر أمانًا في العالم في أوروبا، بما في ذلك سويسرا (خامس أكثر دول العالم أمانًا). وتضمّ هذه القائمة أيضا بوتان (المرتبة الحادية عشرة) وقطر (الثانية عشرة)، مما يجعلها وجهات آمنة جدًا للمسافرين. تصنيف الدولة حسب مؤشر مؤشر الأمان الذي يتكون من 100 درجة للدول الأقل أمانا و0 للدول الأكثر أمانا، وبالتالي يوفر نظرة عامة واضحة على الوضع الأمني في كل دولة. وجاءت أيسلندا في المرتبة الأولى بـ 18.23درجة، ثم سنغافورة 19.99 درجة، والدنمارك 20.05 درجة، فالنمسا 20.31 درجة، وسويسرا 20.51 درجة، وجمهورية التشيك 21.19 درجة، وسلوفينيا 21.44 درجة، وفنلندا 21.81 درجة، وأيرلندا 22.49 درجة، والمجر 22.87 درجة، وبوتان 22.98 درجة، ثم قطر 23.33 درجة، وسلوفاكيا 23.90 درجة، وإستونيا 24.63 درجة، والبرتغال 25.01 درجة. 15 دولة الأقل أمانًا وعلى النقيض تطرق المؤشر إلى أقل 15 دولة أمانًا في العالم، حيث تنتشر العديد من ساحات الصراع، القديمة والحديثة، مما يزيد من المخاطر الطبيعية المرتفعة. لذا، تتصدر الفلبين هذا التصنيف بمؤشر 82.32 من 100، تليها كولومبيا (79.21 نقطة) والمكسيك (78.42 نقطة)، وهي ثلاث دول تشهد عنفًا شديدًا داخل مجتمعها. كما تشهد اليمن وسوريا صراعات داخلية تُهدد الأمن. إلى جانب انخراط روسيا في صراع مع أوكرانيا متواصل منذ عام 2022. وتصدرت الفلبين تصنيف الدول الأقل أمانا للمسافرين بـ 82.32 نقطة، تلتها كولومبيا 79.21 نقطة، والمكسيك 78.42 نقطة، والهند 77.86 نقطة، وروسيا 75.65 نقطة، واليمن 74.60 نقطة، وإندونيسيا 72.94 نقطة، والصومال 70.80 نقطة، وموزمبيق 69.69 نقطة، وباكستان 68.03 نقطة، وفنزويلا 64.09 نقطة، وإيران 61.64 نقطة، وسوريا 60.83 نقطة، والولايات المتحدة 59.47 نقطة، وبنغلاديش 58.86 نقطة. وفي السياق صُنفت فرنسا رابع أقل دولة أوروبية أمانًا في العالم للسفر في عام 2024. الأمان في أوروبا وبشكل عام، تُعدّ أوروبا القارة الأكثر أمانًا للمسافرين حول العالم. في الواقع، تحتل الدول الأوروبية 30 مركزاً بين أكثر 50 دولة أماناً في العالم، بما في ذلك سويسرا (الخامسة عالمياً والرابعة أوروبياً بمؤشر 20.51)، وهولندا (العشرين والسابع عشر، بمؤشر 26.22) وبلجيكا (الثلاثين والرابع والعشرين، بمؤشر 28.31). تجدر الإشارة إلى ضعف وضع فرنسا، حيث تحتل المرتبة الثمانين عالميًا والرابعة والثلاثين أوروبيًا، برصيد 36 نقطة. ويُعزى هذا الوضع أساسًا إلى التهديد الأمني، الذي لا يزال حاضرًا بقوة في البلاد. في أسفل الترتيب، تأتي أوكرانيا وروسيا، اللتان تضررتا بشدة من الصراع الدائر بينهما. وحول مؤشر أمن الدول الأوروبية تصدرته أيسلندا على 37 دولة وجاءت روسيا في مؤخرة الترتيب، ثم أوكرانيا (36)، فاليونان (35)، وفرنسا (34) أوروبيا.


العرب القطرية
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- العرب القطرية
رئيس قطر للسياحة يعزز التعاون مع «المؤتمرات الدولية»
الدوحة - العرب استقبل سعادة السيد سعد بن علي الخرجي، رئيس قطر للسياحة، والمهندس عبدالعزيز علي المولوي، الرئيس التنفيذي لـ Visit Qatar، الرئيس التنفيذي لجمعية المؤتمرات الدولية (ICCA)، الدكتور سينثيل جوبي ناث، الذي يزور قطر حاليا. جرى خلال الاجتماع الاستراتيجي الذي عُقد في مقر قطر للسياحة مناقشة تعزيز مكانة قطر كوجهة رائدة لفعاليات الأعمال، إلى جانب تطوير مجالات التعاون مع جمعية المؤتمرات الدولية في التعليم والتطوير المهني.