logo
هيئة البث "الإسرائيلية": بدء الاجتماع الأمني بمشاركة نتنياهو وعدد من الوزراء وكبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية.

هيئة البث "الإسرائيلية": بدء الاجتماع الأمني بمشاركة نتنياهو وعدد من الوزراء وكبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية.

الديارمنذ 9 ساعات

Aa
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
18:55
يسرائيل هيوم عن مصادر حكومية: حماس لم تهزم بعد وأهداف الحرب المعلنة لم تتحقق.
18:55
المبعوث الأميركي في سوريا لوكالة الاناضول التركية: قد نرى اتفاقا قريبا لوقف إطلاق النار في غزة وهناك سوء فهم بشأن الرغبات.
18:54
هيئة البث "الإسرائيلية": بدء الاجتماع الأمني بمشاركة نتنياهو وعدد من الوزراء وكبار قادة الجيش والأجهزة الأمنية.
18:53
المندوب الإيراني لدى الأمم المتحدة لسي بي إس: مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا يمكنهم الآن دخول منشآتنا، وليس هناك أي تهديد إيراني لغروسي، وتخصيب اليورانيوم لن يتوقف أبدا.
17:54
النائب الأول للرئيس الإيراني: قبلنا وقف إطلاق النار لكننا لا نثق بأن عدونا سيفي بتعهداته ويجب أن نكون مستعدين.
17:54
أ. ف. ب عن الموفد الأميركي إلى سوريا: الحرب بين إيران و"إسرائيل" تمهد لمسار جديد في الشرق الأوسط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران: التخصيب لن يتوقف
طهران: التخصيب لن يتوقف

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

طهران: التخصيب لن يتوقف

كما أضاف: 'إذا أراد الأميركيون فرض شروطهم علينا، فإن التفاوض معهم سيكون مستحيلاً'، مشدداً على أن 'تخصيب اليورانيوم لن يتوقف بأية حال من الأحوال'. إلى ذلك أردف أنه لا توجد أية تهديدات من جانب إيران تجاه مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي. وأشار إلى أن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية 'لا يستطيعون حالياً دخول منشآتنا'.

الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة
الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة

التقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم كالين اليوم الأحد قادة من حركة حماس لبحث الوضع الإنساني في قطاع غزة والجهود من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب مع إسرائيل، على ما أوردت وكالة الأناضول التركية للأنباء. وذكرت الوكالة نقلا عن مصادر أمنية أن كالين تباحث مع وفد حماس وعلى رأسه رئيس المجلس القيادي للحركة محمد درويش في مكان لم يكشف عنه. وتابعت أنه جرى بحث الوضع الإنساني في غزة وجهود تركيا لوضع حد للحرب و"تأمين عبور آني للمساعدات" إلى القطاع المدمر والذي يعاني سكانه الجوع بعد أكثر من عشرين شهرا من الحرب. كما بحث كالين مع قادة حماس "ضرورة التوصل إلى توافق بين الفصائل الفلسطينية في هذه المرحلة الحرجة ... والتدابير الواجب اتخاذها للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة"، وفق ما أوردت الوكالة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعرب الجمعة عن تفاؤله بإمكان التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة، مشيرا إلى احتمال تحقيق ذلك اعتبارا من "الأسبوع المقبل". إلى ذلك، قال موقع "واللاه نيوز " العبري مساء اليوم الأحد نقلاً عن مصادر عسكرية إن "الجيش الإسرائيلي وفي حال عدم تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات خلال الأيام المقبلة بشأن غزة، سيشرع في عملية عسكرية واسعة النطاق مختلفة عن أي عملية نفذت حتى الآن في القطاع". وذكر الموقع أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيجري اليوم نقاشا مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس هيئة الأركان إيال زامير، وكبار قادة الأجهزة الأمنية حول التحركات العسكرية في قطاع غزة". الوضع الميداني ميدانياً، أكدت مصادر في مستشفيات غزة ارتفاع حصيلة القتلى منذ فجر اليوم الأحد إلى 68 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على القطاع. وركز الجيش الإسرائيلي غاراته اليوم على حي التفاح بمدينة غزة وجباليا البلد شمالي القطاع، حيث دمرت أكثر من 15 منزلا في حي التفاح ومنطقتي جباليا البلد والنزلة، مما أدى إلى عمليات نزوح كبيرة من شمال القطاع. وكان الدفاع المدني في غزة أعلن في حصيلة سابقة مقتل 23 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال، حيث قال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل إن طواقمه ومسعفين قاموا بـ"نقل 23 شهيدا بينهم عدد من الأطفال والنساء (جراء) غارات نفذها الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة". وأكد بصل أنه "تم نقل ثلاثة شهداء على الأقل وعدد من المصابين إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت ظهر (الأحد) منزلا لعائلة العشي في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة". ونقل القتلى والمصابون إلى مستشفى "المعمداني" في البلدة القديمة وسط مدينة غزة. وقال بصل إن "عددا من المفقودين لا يزالون تحت أنقاض المنزل المستهدف والذي دُمر كليا". وبحسب بصل، قتل فلسطيني في غارة استهدفت بعد الظهر مجموعة من المواطنين في منطقة "وادي العرائس" في حي الزيتون جنوب شرق غزة. كما قتل فلسطينيان وأصيب عشرة آخرون باستهداف منزل في بلدة جباليا. وأوضح بصل أن "خمسة شهداء وعددا من المصابين بينهم عدد من الأطفال" قتلوا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. وفي خان يونس في جنوب القطاع، قتل خمسة فلسطينيين آخرين بينهم طفل وامرأتان وأصيب 15 بجروح في غارة نفذتها بعد منتصف ليل السبت الأحد طائرة مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي. وذكر مصدر طبي في مستشفى ناصر بخان يونس أن "عدة جثث وصلت متفحمة، وأن عددا من المصابين يعانون حروقا خطيرة جدا في أنحاء الجسم". وذكر شهود عيان أن حريقا كبيرا اندلع في عشر خيام على الأقل نتيجة الضربة الجوية. وأورد بصل إن امرأة قتلت في غارة جوية استهدفت فجرا منزلا في جنوب خان يونس. وفي مدينة غزة قتل طفلان وأصيب أكثر من عشرين شخصا في غارة شنتها طائرة حربية على منزل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. ودمر المنزل المؤلف من طابقين بالكامل. وأشار بصل إلى "أربعة شهداء وأكثر من 30 إصابة إثر إطلاق النار من الاحتلال باتجاه المواطنين في منطقة الشاكوش (تبعد كيلومترين من مركز المساعدات في رفح) قرب نقطة المساعدات الأميركيّة في منطقة المواصي برفح". ولفت إلى أنه تم نقلهم إلى مستشفى "ناصر" بخان يونس. قتيل مجهول الهوية كذلك، أشار الناطق باسم الدفاع المدني إلى نقل قتيل لم تعرف هويته بعد يبلغ 18 عاما، قضى بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز للمساعدات في رفح في جنوب القطاع. وأفاد بصل بأن مصابين يفارقون الحياة نظرا إلى "قلة الإمكانات الطبية" في القطاع. وذكر شهود عيان أن الطيران الحربي شن أكثر من عشر غارات جوية على منازل غير مأهولة في المنطقة الشرقية في بلدة جباليا، حيث تلقى بعض أصحاب هذه المنازل تحذيرات. وقال أحمد عرار (60 عاما) في اتصال هاتفي: "تلقى أحد أقاربي اتصالا من شخص عرف عن نفسه بأنه ضابط في الجيش الإسرائيلي وأبلغه أنه سيتم قصف منزلنا. وبعد نحو نصف ساعة قصفوا المنزل ودمر بالكامل". وأوضح أن العائلة أخلت المنزل المكون من أربعة طوابق، بجوار مسجد "التوحيد" غرب جباليا، قبل عدة أيام بسبب القصف المدفعي والجوي المتكرر. وتأتي الغارات الأخيرة فيما وجّه الجيش الإسرائيلي اليوم إنذارا لإخلاء شمال القطاع، محذّرا الفلسطينيين في أجزاء من مدينة غزة والمناطق القريبة من تحرّك وشيك بعد أكثر من 20 شهرا على اندلاع الحرب مع حماس. ودعا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في بيان نشر على منصة "إكس" أرفقه بخارطة لشمال غزة، سكان منطقة مدينة غزة وجباليا وغيرهما إلى التوجّه جنوبا "فورا" إلى منطقة المواصي. وقال في منشوره إن القوات الإسرائيلية تعمل "بقوة شديدة جدا في هذه المناطق، وهذه الأعمال العسكرية سوف تتصاعد وستشتد وستمتد... لتدمير قدرات المنظمات الإرهابية".

الإقتصاد اللّبناني بين الحرب والعقوبات : أزمة متعدّدة الجبهات
الإقتصاد اللّبناني بين الحرب والعقوبات : أزمة متعدّدة الجبهات

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

الإقتصاد اللّبناني بين الحرب والعقوبات : أزمة متعدّدة الجبهات

في ظلّ ما نشهده من تقاطع أزمات متزامنة يواجه الإقتصاد اللبناني في الآونة الأخيرة إختناقا' غير مسبوق ، من إستمرار للعدوان الإسرائيلي وما يحمله من تداعيات أمنية وإنسانية وإقتصادية جسيمة من جهة ، وتشديد العقوبات الغربية على مؤسسات وقطاعات حيوية ترتبط بملفات بملفات إقليمية ودولية من جهة أخرى ، ما يهدّد إستقراره المهنك ويدفع بإقتصاده إلى مفترق طرق خطير من أزمات جديدة قد تعصف بما تبقّى من ركائز إقتصادية وإجتماعية. إقتصاد تحت الحرب البنية التحتية عقب الحرب الإسرائيلية على غزة ( أكتوبر ٢٠٢٣) تصاعدت التوترات على الحدود الجنوبية للبنان وتوسعت العمليات العسكرية إلى حرب شرسة شنّت على لبنان .ووفق تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في اوكتوبر ٢٠٢٤ ، تم تسجيل أكثر من ١،٥ مليون نازح داخلي ، فيما تعرضت أكثر من ٨٥ بلدة لأضرار مباشرة ودمار شبه كامل نتيجة القصف الإسرائيلي بالإضافة تضرر بنى تحتية حيوية كمحطات كهرباء ومراكز صحية ومؤسسات تربوية. وأشار تقرير البنك الدولي ( مارس ٢٠٢٥) إلى الأضرار المباشرة في البنية التحية في الجنوب قدّرت بأكثر من ١،٢ مليار دولار ،مما يعمّق الفجوة التمويلية في موازنة البلديات والدولة المركزية . القطاعات الانتاجية وفق وزارة الزراعة اللبنانية ،إنّ الخسائر الزراعية في الجنوب خلال العام ٢٠٢٤ بلغت أكثر من ٤٥٠ مليون دولار وتجدر الإشارة إلى أنّ القطاع الزراعي الذي يشكل عصب الإقتصاد الجنوبي تعرّض لضربة قاسية نتيجة للقضاء على آلاف الدنومات المزروعة والتي باتت غير قابلة للإستصلاح والزراعة نتيجة للقصف وانتشار الألغام . أما القطاع الصناعي ،فقد شهد توقف أكثر من ٩٠ منشأة صغيرة ومتوسطة في محافظتي الجنوب والنبطية ،حسب تقرير جمعية الصناعيين اللبنانيين ،مما أدّى إلى تسريح آلاف العمال قسرا' . العقوبات وتجميد الدورة المالية تندرج العقوبات الغربية ضمن حزمة من السياسات الرّدعية تجاه فاعلين سياسيين وعسكريين محليين ومؤسسات ، وتشير وزارة الخزانة الأميركية إلى أنّ أكثر من ١٢٠ كيانا' وشخصية لبنانية خاضعة حاليا' للعقوبات المالية منذ ٢٠١٩ منها مصارف وشركات صيرفة ،ما أدّى إلى تضييق الخناق على القطاع المصرفي اللبناني الذي يعاني من أزمة سيولة حادّة ،فحسب جمعية المصارف اللبنانية إنّ أكثر من ٣٩% من التحويلات المصرفية الخارجية باتت مرفوضة أو مؤجلة بسبب شبهة إرتباطها بالجهات المعاقبة . وفي تقرير لبنك بيبلوس ( أبريل ٢٠٢٤) فإنّ إستمرار هذه الإجراءات أدّى إلى تراجع في حجم الودائع الأجنبية بنسبة ٢٢% خلال عام واحد وارتفاع كلفة التحويلات من الخارج بما يصل إلى ٧%. نموّ الإقتصاد الموازي بات الإقتصاد غير الرسمي ، يمثّل منافسا' غير شرعي للكثير من القطاعات ومتنفّسا' للكثير من الفئات .بحسب صندوق البنك الدولي ( ديسمبر ٢٠٢٤) أنّ حجم الإقتصاد غير الرسمي في لبنان تجاوز ٥٥% من الناتج المحلي الإجمالي. الأزمة المركّبة دفعت إلى ازدهار شبكات محلية ودولية تتجاوز الرقابة المالية التقليدية ، ما وضع لبنان تحت مجهر التصنيفات الدولية . في فبراير ٢٠٢٤ أصدرت مجموعة العمل المالي (FATF ) تقريرا' يحذّر من وضع لبنان على 'قائمة المتابعة المكثّفة' بسبب ضعف الإجراءات الرقابية على قطاعات المصارف والحدود والجمعيات ، ويتقاطع هذا التصنيف مع إدراج لبنان على اللائحة الأوروبية السوداء مطلع الأسبوع الماضي حزيران ٢٠٢٥ . تراجع الإستثمارات وتهديد الأمن الشّامل تأثير الحرب والعقوبات لم يقتصر على المناخ الإستثماري بل انسحب إلى الأمن الغذائي والإجتماعي أيضا' ، في تقرير UNCTAD عن الإستثمار العالمي ٢٠٢٤ تراجع تدفق الإستثمارات الأجنبية المباشرة إلى لبنان بنسبة ٦٨% مقارنة بالعام ٢٠٢٢ ، في أدنى مستوى له منذ عام ٢٠٠٥ كما انسحبت شركات خليجية وأجنبية من مشاريع في البنى التحتية والسياحية.بالمقابل تسبب النزوح الداخلي جراء الحرب والضغوط على شبكة الدعم الإجتماعي في ظل إنهيار سعر الصرف إلى إرتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة ٤٠٠% منذ ٢٠١٩ بحسب برنامج الأغذية العالمي (WFP ) ، ويشير تقرير (المرصد اللبناني لحقوق الإنسان ٢٠٢٤) إلى أنّ أكثر من من ٨٢% من السكان أصبحوا تحت خط الفقر بينما ٣٦% يعيشون فقرا' مدقعا' منذ العام ٢٠١٩ مما عمّق فجوة الإنتقام الطّبقي ، وهدّد الإستقرار الإجتماعي وفتح الباب أمام موجات هجرة جديدة في حين بقيت غالبية المساعدات الدّولية موجّهة إلى برنامج الإغاثة واللاجئين وتخضع لشروط الحوكمة مقابل استبعاد كيانات مصنّفة ضمن العقوبات . لبنان بين العجز والضغط الدّولي في ظل إستمرار العمليات العسكرية والتصعيد الإسرائيلي في المنطقة وتعقّد العلاقات المالية والإقتصادية مع الغرب يواجه لبنان سيناريوهات صعبة أبرزها إنكماش إقتصادي مستمرّ حيث يتوقع صندوق النقد الدّولي أن يبقى النمو الإقتصادي دون ١% مع إحتمال تسجيل إنكماش فعليّ وصولا' إلى معدلات نمو إنكفائية في حال توسّع رقعة النزاع. من جهتها أعلنت الحكومة اللبنانية أنّ عجز الموازنة لعام ٢٠٢٤ تجاوز ٥،٨ مليار دولار ،أي ما يفوق ١٨% من الناتج المحلي الإجمالي نتيجة تراجع الإيرادات وزيادة النفقات الطارئة الإجتماعية ، إلى جانب تقييد التحويلات بسبب العقوبات الذي يؤدي إلى إنكماش النقد الأجنبية ما سيرفع أسعار الموارد المستوردة ويحدّ من قدرة الدولة على التخطيط لمشاريع تنموية أو إعادة الإعمار في الجنوب ويساع الإنهيار الإجتماعي. في لحظة حرجة من تاريخ لبنان الحديث يواجه الإقتصاد اللبناني تداعيات الحرب الإسرائيلية التي آمتدّت آثارها على كامل النسيج الإقتصادي والإجتماعي في البلاد وضغوط العقوبات الغربية التي تخنق ما تبقى من الدورة المالية الرسمية ، وتدفع البلاد نحو إقتصاد غير رسمي . من هنا ،تبدو الخيارات المتاحة أمام الدولة اللبنانية محدودة ،إذ أنّ الخروج من الأزمة المزدوجة يتطلّب توافقا' سياسيا' داخليا' على الإصلاح أولا' والإلتزام بتطبيق القرارات الدولية وإعادة بناء الثّقة بالمؤسسات الإقتصادية والمالية ،إضافة إلى مقاربة تنموية ترتكز على العدالة الإجتماعية والشفافية ، لا إلى التوازنات الطائفية والسياسية التي رمت بثقلها على البلاد لعقود .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store