
مقتل شخصين بإطلاق نار على رجال إطفاء أثناء إخماد حريق بولاية آيداهو
وقال ليتل في منشور على منصة إكس "هذا اعتداء مباشر شنيع على رجال الإطفاء الشجعان. أطلب من جميع سكان آيداهو الدعاء لهم ولعائلاتهم بينما ننتظر معرفة المزيد".
وأضاف ليتل "بما أن الوضع لا يزال يتطور، يرجى الابتعاد عن المنطقة للسماح لرجال الأمن ورجال الإطفاء بأداء عملهم".
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأفادت تقارير إخبارية محلية، نقلاً عن أجهزة مسح الشرطة، بإصابة عدد من رجال الإطفاء بالرصاص. وأكد قائد شرطة آيداهو مقتل شخصين وإصابة عدد غير معلوم من الأشخاص.
وأصدر مكتب إدارة الطوارئ في مقاطعة كوتيناي تنبيهاً للمواطنين في المناطق المجاورة بالاحتماء في أماكنهم.
وقال ضابط من شرطة كوتيناي لشبكة (إيه.بي.سي) إن رجال الإطفاء كانوا يتعاملون مع حريق صغير اندلع في منطقة جبل كانفيلد الطبيعية شرقي المدينة، عندما تعرضوا لإطلاق نار من شخص في منطقة غابات قريبة.
وأضاف هوارد أن المسؤولين يحققون فيما إذا كان الحريق مدبراً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 28 دقائق
- Independent عربية
وفيات وإصابات بغرق حفار بترول مصري في البحر الأحمر
قالت وزارة البترول المصرية مساء أمس الثلاثاء إنها تلقت بلاغا من شركة (أوسوكو) لإنتاج النفط والغاز عن انقلاب بارج بحري في خليج السويس، وأسفرت الحادثة عن مصرع 4 أشخاص وجاري البحث عن ستة مفقودين، بينما تم إنقاذ 21. وأضافت الوزارة في بيان "في ضوء المتابعة الفورية للحادث، توجه السيد وزير البترول والثروة المعدنية والسيد وزير العمل على رأس فريق من قيادات الوزارتين إلى موقع الحادثة للوقوف ميدانياً على تطورات الموقف، ومتابعة عمليات الإنقاذ وما تم اتخاذه من إجراءات فورية للتعامل مع الحادثة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت أنها تتابع "تطورات الموقف لحظة بلحظة، وتقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المختصة والشركات التابعة لها بالمنطقة". وأرسلت شركة جابكو للبترول، طائرتين للبحث عن 6 مفقودين فى حادث غرق حفار بترول شمال البحر الأحمر، من بين 31 شخصا كانوا علي متنه، حيث تم إنقاذ 21 شخصا ووفاة 4 آخرين وجارى البحث عن 6 أشخاص.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
شكوى باريسية ضد جنديين فرنسيين- إسرائيليين بتهمة الإبادة
أعلنت منظمات غير حكومية، من بينها "الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان" و"رابطة حقوق الإنسان"، أنها قدمت شكوى في باريس اليوم الثلاثاء ضد جنديين فرنسيين- إسرائيليين بتهمة ارتكاب "إعدامات ميدانية" بحق مدنيين في قطاع غزة. وقال المحامي ونائب رئيس "الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان" أليكسيس ديسواف لوكالة الصحافة الفرنسية إن الشكوى "تستند إلى تقرير استقصائي أعده الصحافي الفلسطيني المستقل يونس الطيراوي الذي أجرى تحقيقات عن وحدة النخبة في الجيش الإسرائيلي المعروفة بـ'وحدة الشبح'". وأضاف أن الطيراوي "تمكن من إجراء مقابلة مع الرقيب الأميركي- الإسرائيلي في وحدة القناصة هذه الذي شرح أمام الكاميرا كيف يطلقون النار على مدنيين عزّل في غزة قرب مستشفيين. إنه التعريف التام لجريمة الحرب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وإضافة إلى المقابلة مع الرقيب دانيال راب الذي علق على مقطع فيديو صوره ونشره جندي آخر على "يوتيوب"، يتضمن تقرير الطيراوي الذي نشر على منصة "إكس" في الرابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2024، مقاطع فيديو من أرض المعركة ومشاهد صورها فلسطينيون. وأشارت المنظمات في بيانها إلى أن "أدلة جوهرية جمعتها المنظمات التي قدمت الشكوى أكدت صحة الوقائع الواردة". وقدمت الشكوى "الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان" والمنظمات المنضوية في إطارها، وهي "الحق" و"مركز الميزان" و"المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان" و"الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان" و"جمعية التضامن الفرنسية – الفلسطينية"، بهدف فتح تحقيق في باريس. ووقعت الحوادث المذكورة بين نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2023 ومارس (آذار) 2024، قرب مستشفيي "ناصر" و"القدس" في خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث تتواصل الحرب التي اندلعت عقب هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وتشير الشكوى التي اطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية، إلى أنه "ضمن المناطق التي تعمل فيها الوحدة، يبدو أن الاستراتيجية المتبعة هي إطلاق النار على أي شخص في سن التجنيد، حتى في غياب تهديد واضح. كل رصاصة يطلقها القناصة لا تهدف إلى الإصابة، بل إلى القتل". وبحسب الشكوى "هذه الجرائم لا تشكل جرائم حرب وحسب، بل إبادة جماعية وجرائم أخرى ضد الإنسانية أيضاً". وقال محامي "رابطة حقوق الإنسان" و"جمعية التضامن الفرنسية – الفلسطينية" إيمانويل داود لوكالة الصحافة الفرنسية "لا يمكن إرساء السلام في هذه المنطقة إلا بتحقيق العدالة، مما يتطلب مكافحة الإفلات من العقاب"، مضيفاً أن "هذا لا يتعلق بالجنود وحسب، بل يشمل أيضاً هرم القيادة".


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
المؤبد لتسعيني دين باغتصاب سبعينية وقتلها عام 1967 في بريطانيا
حُكم اليوم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين دينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون الإثنين رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 سنة ميتة خنقاً بمنزلها في بريستول في جنوب غربي إنجلترا قبل نحو 60 عاماً. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطباً الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 سنة وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبداً وستموت في السجن". وأضاف "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتابع القاضي "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسياً، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتاراً تاماً بحياة الإنسان وكرامته". ولم يسبق أن دينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلا أنه دينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر (تشرين الأول) 1977 في إبسويتش بجنوب شرقي إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلاً، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما في ما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني على رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفاً جديداً عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.