
فيديو: ترمب: لدينا مشترٍ لتيك توك وسنحتاج موافقة الصين
نشر في: 30 يونيو، 2025 - بواسطة: علي احمد
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:00:20
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ 36 دقائق
- المدينة
رئيس ديوان المظالم يصدر قرارًا بتكليف الإعلامي عبدالله الهبدان مستشارًا بمكتبه
أصدر رئيس ديوان المظالم الدكتور خالد بن محمد اليوسف قراره بتكليف الخبير الإعلامي عبدالله الهبدان مستشارًا إعلاميًا في مكتب رئيس ديوان المظالم.حيث جاء قرار رئيس ديوان المظالم لما يمتلكه الهبدان من خبرة إعلامية في إدارة المركز الإعلامي والتواصل المستمر بديوان المظالم منذ سنوات، وما كسبه من خبرات إعلامية خلالها تؤهله للعمل الجديد كمستشار إعلامي.وجاء هذا القرار ضمن عدد من قرارات معالي رئيس ديوان المظالم في تشكيل الطواقم الإدارية لعدد من الإدارات العامة والفرعية بديوان المظالم، في سبيل تمكين الكوادر الوطنية وتعزيز العمل المؤسسي في كافة القطاعات التابعة لديوان المظالم.


Independent عربية
منذ 37 دقائق
- Independent عربية
ساعر: إسرائيل مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية مع سوريا ولبنان
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، في مؤتمر صحافي اليوم الإثنين، إن إسرائيل مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سوريا ولبنان لكنها لن تتفاوض على مصير هضبة الجولان في أي اتفاق سلام. وأكد ساعر أن "إسرائيل مهتمة بتوسيع نطاق اتفاقات أبراهام ودائرة السلام والتطبيع (في المنطقة)"، مضيفاً "لدينا مصلحة في ضم دول جديدة، مثل سوريا ولبنان... إلى هذه الدائرة، مع الحفاظ على المصالح الأمنية والجوهرية لدولة إسرائيل". غموض وأحاط الغموض بشكل العلاقات في المنطقة بسبب الأعمال القتالية التي استمرت أكثر من عام بين إسرائيل ولبنان منذ أواخر 2023 بالتزامن مع بدء الحرب في قطاع غزة وبسبب سقوط حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد في سوريا في ديسمبر (كانون الأول) 2024. وضمت إسرائيل هضبة الجولان من سوريا في 1981 بعد أن احتلت أغلبها في حرب 1967. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اتصال مباشر وذكرت "رويترز" في مايو (أيار) أن إسرائيل على اتصال مباشر مع حكام سوريا الجدد وعقدت اجتماعات وجهاً لوجه معهم لتهدئة التوتر ومنع نشوب صراع في المنطقة الحدودية. والتقى الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية في الشهر نفسه، وحثه على تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وأعلن ترمب وقتها، بشكل مفاجئ، رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا. جبل الشيخ وبعد فترة وجيزة من الإطاحة بالأسد، دخلت قوات إسرائيلية المنطقة منزوعة السلاح داخل سوريا بما شمل الجانب السوري من جبل الشيخ، وهو منطقة استراتيجية تطل على العاصمة السورية دمشق.


Independent عربية
منذ 37 دقائق
- Independent عربية
الفلسفة الفرنسية قاومت الكولونيالية منذ عصر النهضة
يحاول أستاذ الفلسفة في جامعة باريس نانتير تييري هوكيه (مواليد 1973)، الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها، في كتابه "تاريخ لا- كولونيالي للفلسفة الفرنسية، من عصر النهضة إلى أيامنا" (المنشورات الجامعية الفرنسية، 2025) . يقترح تييري هوكيه إعادة قراءة نصوص الفلسفة الفرنسية من منظور الاستعمار، واضعاً كتابه في إطار مشروع فكري يسعى إلى تجاوز السرديات الاستعمارية من خلال مساءلة "الجهاز" المعرفي الذي سمح بترسيخ الهيمنة الكولونيالية داخل الخطاب الفلسفي. وتتبلور أطروحة الكتاب بدءاً من عنوانه الذي يحمل في طياته بعداً نظرياً يقوم على توتر مقصود بين البعدين الاستعماري واللااستعماري. وهذا التوتر تبرزه الأقواس في بنية المصطلح الفرنسي Histoire (dé)coloniale الذي يشير إلى تداخل بين سجلين متعارضين، من جهة، التاريخ الكولونيالي بوصفه سجلاً من الوقائع والممارسات والسياسات التي طبعت العلاقة بين أوروبا ومستعمراتها، ومن جهة أخرى، التاريخ اللاكولونيالي الذي يعيد النظر في هذا الإرث بالنقد والتفكيك، أو يطرحه من منظور المقهورين والمستعمرين من خلال تتبع الآثار التي خلّفها في الخطاب الفلسفي الفرنسي منذ كتابات ميشال دو مونتاني حتى صدور كتاب "معذبو الأرض" لفرانتز فانون. الكتاب الفرنسي (المنشورات الجامعية الفرنسية) وخلال هذا الكتاب يستجوب هوكيه التناقضات التي تفضح علاقة الفكر الفلسفي الفرنسي بما جرى في الأقاليم الفرنسية الواقعة ما وراء البحار أيام المشاريع الاستعمارية الكبرى التي غيّرت حدود فرنسا لكي تصير على التوالي "فرنسا الجديدة" و"فرنسا القطبية الجنوبية" و"فرنسا الاستوائية" أو "فرنسا الكبرى"، متسائلاً عما إذا كان أحد الفلاسفة الفرنسيين اعترض مثلاً على غزو الجزائر عام 1830، معترفاً بأن البرامج الفلسفية المعتمدة في المدارس الثانوية والجامعات لم تقدم أية إجابة عن هذا السؤال. عصر الأنوار هكذا يبدأ هوكيه كتابه الذي يسعى إلى ملء هذا الفراغ بالحديث عن عصر الأنوار والثورة الفرنسية التي كان يفترض أن يشعّ وهج أفكارها الفلسفية في المستعمرات الفرنسية. لكن الوقائع بيّنت عكس ذلك، فيكفي بحسبه أن نتذكر قصة توسان لوفرتور (1743–1803)، العبد الذي أصبح جنرالاً وسياسياً فرنسياً والذي قام بدور بارز في ثورة التحرير الهايتية، لنكتشف أنه اعتقل ومات مسجوناً في باريس بسبب إيمانه بقيم فلسفة الأنوار كالتقدم والعقل والحرية. فضمن فصول مرتبة زمنياً، تبدأ من عام 1492، أي من بداية غزو الأوروبيين لأميركا، يتتبع هوكيه آثار الحملات الاستعمارية في النصوص الفلسفية حتى يومنا هذا. وهو، وإن اعترف بأن هذه النصوص لم تكُن خالية من "أطر فكرية هرمية وسلطوية وعنصرية"، يسعى إلى التمايز، كما توحي الإشارة الرمزية في عنوان الكتاب، عن المقاربات النظرية المعروفة باسم "الدراسات ما بعد الكولونيالية"، قائلاً إن مقاربته لا تهدف إلى تفكيك المعارف أو المخيلات الأوروبية المفترضة قهرية ومهيمنة، بل إلى النظر كيف أن الاستعمار أدى إلى ردود فعل نقدية وتأملية، متسائلاً عن العلاقة مع الآخر المختلف التي أنتجت تفكّراً في المجتمع الفرنسي نفسه، على رغم موافقة بعض الفلاسفة على سياسة الاستعمار. يتطلع الكتاب إذاً إلى وضع تاريخ جديد للفلسفة الفرنسية لا يقوم على طرح مشكلات مجردة، بل ينبع من لقاء الشعوب الأخرى في سياق المشاريع الاستعمارية الفرنسية. ومن هذه الزاوية أمكن له القول إن الفلسفة الفرنسية لم تنشأ من "كوجيتو" ديكارت، بل من مشهد نموذجي حصل عام 1562 حين التقى مونتاني في مدينة روان ثلاثة رجال من التوبينامبا البرازيليين أي من مجموعة الشعوب الأصلية التي سكنت المنطقة الساحلية الممتدة من محيط خليج غوانابارا إلى مصب نهر الأمازون، ودوّن هذا اللقاء في مقالته "عن آكلي لحوم البشر" الذي شكّك ضمنها في مفهومَي "الوحشية" و"الهمجية"، قائلاً إن من يسمون "الوحوش" ليسوا أكثر همجية من الأوروبيين، وإن الهمجية الحقيقية تكمن في الأحكام المسبقة والممارسات القاسية التي تتبناها الحضارة الغربية، أو من قصة "كانديد" ولجوء فولتير إلى السخرية للتنديد بالعبودية، مبرزاً فظاعة أوضاع العبيد في مزارع السكر "ليتحلى" الأوروبيين، وتأييد ألكسي دو توكفيل للاستعمار وغزو الفرنسيين للجزائر، وصولاً إلى الأصوات النقدية المنددة بالاستعمار في القرن الـ20 كصوت الفيلسوفة والمتصوفة والناشطة السياسية سيمون فايل والفيلسوف الماركسي الفيتنامي تران دوك ثاو والطبيب النفساني والفيلسوف الاجتماعي المارتينيكي- الجزائري فرانتز فانون الذين رفضوا التمييز والعنصرية وعرفوا بنضالهم في سبيل الحرية. التجربة الاستعمارية يبدأ الكتاب بسؤال استفزازي مستلهم جزئياً من كتابات إدوارد سعيد، كيف تأثرت الفلسفة الفرنسية بالتجربة الاستعمارية؟ ذلك أن كتابة تاريخ الفلسفة الفرنسية تتطلب برأي هوكيه إعادتها لوسط العالم، أي لصميم الحدث الاستعماري. فتاريخ الفلسفة برأيه ليس فقط حواراً متصلاً بين "كبار الفلاسفة" منذ بدايات الفلسفة في بلاد اليونان، بل ممارسة فكرية متجذرة في العالم، تهتم أولاً بشؤونه وتواجه أحداثه التاريخية البالغة الأهمية، وعلى رأسها الاستعمار. هذا هو الرهان الذي يخوضه تييري هوكيه في كتابه الذي تنطلق مقدمته من سؤال وُجّه للزعيم الهندي غاندي تناول "الحضارة الغربية"، وأجاب عنه السياسي بتلميح ساخر إلى التناقض بين الكلمتين، ذلك أن الغرب الذي ادعى امتلاك "الحضارة" التي أنكرها على الآخرين، أظهر في الواقع توحشاً فاق كل المجتمعات الأخرى. لذا كان من الضروري وفق هوكيه إعادة النظر بالمفردات ومعانيها، فالكلمات لا تعني دوماً ما يبدو أنها تعنيه. ولهذا، فإن أية عملية "تفكيك للاستعمار" تمر بحسبه عبر مراجعة المصطلحات في تاريخها ودلالاتها المختلفة. هكذا نقرأ تفكّره بمفردات "بربري" أو "همجي"، انطلاقاً من أمثلة ملموسة وتوقفه مطولاً أمام جذورها اللاتينية، مفككاً كذلك مصطلحات أخرى كـ"أصلي" أو "سكان أصليون" indigène وautochtone، متسائلاً إن كان الفرنسيون يستخدمون هاتين المفردتين بلا تمايز للحديث عن سكان إقليم الباسك أو البريتون أو شعب الأتشوار في البيرو، معترفاً بأن سؤاله بالغ الخطورة لأن معاني هذه الكلمات تحمل في طياتها دلالات متعددة. ويعرّج هوكيه كذلك على مصطلحات أخرى كـ "أسود" أو "زنجي" متفكّراً في دلالاتها الرازحة تحت أعباء أحكام مسبقة ومتاهة معانٍ واشتقاقات لفظية قديمة. فيقول لنا إن مصطلح "زنجي" nègreالذي يشير إلى تاريخ العبودية وتجارة الرق، لم يكُن يدل في القرن الـ18 على كل ذي بشرة سوداء، بل كان يستخدم تحديداً كاسم جغرافي يطلق على "أشد السود سواداً"، أي على أولئك الذين يعيشون في "بلاد السود" التي جاءت منها في الفرنسية التسمية الجغرافية "السودان" والتي شملت المنطقة الممتدة من السنغال وغامبيا إلى جنوب مالي وبوركينا فاسو وجنوب تشاد ودارفور. مقولة الخضوع وعلى المنوال نفسه، ينسج هوكيه شروحاته حول مصطلح "قن أو عبد"esclave الذي يستخدمه الفرنسيون لوصف "كل من وجد أو كان في علاقة خضوع ما، سواء زمنية أو دينية"، معبّرين بذلك عن أنواع كثيرة من الكلمات التي تعني في واقعها "المستعبد والخاضع والتابع والخادم والتلميذ أحياناً"، علماً أن المجتمعات التي خضعت للعبودية امتلكت مفردات متنوعة للدلالة على درجات مختلفة من الخضوع. لذا، كانت كلمة "عبد" برأيه مصطلحاً "فقيراً" لا يصف هذه التعددية الواقعية، مشدداً على أن لجميع الكلمات تاريخ وسياقات ودلالات دقيقة يجب أن تؤخذ في الاعتبار. فعند الحديث مثلاً عن "العبودية"، يجب دوماً تحديد المصطلح، وهذا بالضبط ما فعله مونتسكيو حين قال "أتحدث عن العبودية بمفهومها الصارم، كما كانت عند الرومان، وكما هي قائمة في مستعمراتنا". لكن هوكيه يتساءل عما إذا كان مفهوم العبودية عند الرومان هو نفسه في جزر الأنتيل خلال خضوعها للاستعمار الفرنسي، وشكل سؤاله هذا مناسبة حملته على تفكيك هذا المصطلح في نصوص فكرية وأدبية عدة بدءاً من قوانين جوستينيان، مروراً بكتابات جان بودان وإتيان دو لابويسي وبيار شودرلو دو لاكلو وروايته "العلاقات الخطرة" التي ميزت بين الأشخاص المستعبدين، الواقعين في عبودية الشهوات، وأولئك المسترقّين الذين جرى استعبادهم عنوة. وبيت القصيد في الكتاب شرح مصطلح "الاستعمار" أو "الكولونيالية" الذي يصفه هوكيه بالغامض والذي يتأرجح في اللغة الفرنسية المعاصرة بين "مخيمات العطلة الصيفية" colonies de vacances البريئة وعبارة "الزمن الجميل للمستعمرات" ذات الوقع المشبوه. وللإحاطة بمعنى هذا المصطلح وطبقات دلالاته المختلفة، يعود بنا تييري هوكيه أيضاً لـ"موسوعة ديدرو ودالامبير" الشهيرة التي يعرّف فيها الاستعمار على أنه انتقال مجموعة من البشر "من بلد إلى آخر"، غير أنه سرعان ما يقول لنا إن هذا التعريف الفضفاض الذي يجعل من الفعل "الاستعماري" جزءاً من التاريخ العام للبشرية، المهاجر بعضها عبر العالم بحثاً عن وسائل العيش وعن أرض موعودة يزدهر فيها لأن الحروب والمجاعات وحوادث التاريخ تؤدي إلى تشتيت الناس، بالتالي إلى نشأة المستعمرات، لافتاً انتباه قرائه إلى أن الموسوعيين لم يغفلوا عن فكرة أن الاستعمار الحديث يقوم على منطق مختلف قوامه "روح التجارة" وإنشاء المراكز التي تهدف إلى إثراء العاصمة، علماً أن المراكز التجارية (comptoirs) ليست مستعمرات بالمعنى الدقيق للكلمة لأن التجار لا يستقرون فيها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تخلص تحليلات هوكيه إلى القول إن تاريخ الاستعمار مرتبط ببعض التحولات الكبرى في النظام العالمي للملاحة الذي لولاه لما أمكن القيام بحركة نقل السلع والبشر لأغراض ربحية، مشدداً على أن الاستعمار الحديث هو، في الوقت عينه، فن التجارة مقروناً بفن الغزو العسكري. ولعله على تتالي صفحات كتابه يوضح لنا أن التجارة في الحدث الكولونيالي ليست مقصورة على تبادل البضائع، بل تشمل أيضاً تجارة البشر والأرض والثقافة المحلية للسكان الأصليين الذين جرى إقصاؤهم إلى موقع الأقلية. ويتطرق الكتاب كذلك إلى مسألة التنافس بين القوى الكولونيالية وظهور "أساليب استعمارية مختلفة"، وإلى "التحرر من الاستعمار" ليس كمسار تاريخي لاحق للكولونيالية وحسب، بل كمشروع فلسفي أوسع من مجرد "مناهضة الإمبريالية" أو النضال السياسي ضد الاستعمار. في هذا الإطار، نفهم تحليله لمجموعة من المصطلحات المرتبطة بظاهرة الاستعمار، كالاستعمار colonisation والاستعمارية colonialism والاستعمارية البنيوية colonialité والاستعماروية colonisme، محدداً كل مصطلح منها في تمايزاته الدلالية، ومتطرقاً إلى مسألة العلاقات بين الأفراد والتراتبيات العرقية والسوق الرأسمالية العالمية ومناصرة بعض المفكرين للأيديولوجيا الاستعمارية بوصفها عملية مشروعة، قائلاً لنا إن هذه المصطلحات تغلغلت في الخطاب الفلسفي الفرنسي. في الختام، يبني كتاب "تاريخ (لا) كولونيالي للفلسفة الفرنسية، من عصر النهضة إلى أيامنا" طريقة مختلفة لكتابة تاريخ الفلسفة الفرنسية من خلال النظرة إلى الآخر كما تتجلى في بعض النصوص، مما يثري نظرتنا إلى هذه الفلسفة ويمكّننا من التفكير بطريقة مغايرة.