
الشرطة الكولومبية تضبط متهما بالضلوع في هجوم على مرشح للرئاسة
وذكرت الشرطة أنها اعتقلت إلدر خوسيه أرتياجا المعروف باسم إل كوستينو للاشتباه في تنظيمه وتنسيقه إطلاق النار على السياسي في تجمع في العاصمة الكولومبية بوجوتا في السابع من يونيو حزيران.
وأضافت الشرطة أن ذلك يشمل تسليم المسدس المستخدم في الهجوم لفتى يبلغ من العمر 15 عاما متهم بإطلاق النار على أوريبي.
وقال قائد الشرطة كارلوس فرناندو تريانا في مؤتمر صحفي "نلاحق العقول المدبرة لهذا العمل"، مضيفا أن أرتياجا لديه سجل إجرامي يعود لأكثر من 20 عاما.
وأظهرت لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي ضباطا مسلحين يقيدون المشتبه به خلال مداهمة في الصباح لمنزل قالت الشرطة إنه في أحد الأحياء الغربية في بوجوتا، وذلك بعد يوم من إعلان تريانا أن الشرطة الدولية (الإنتربول) أصدرت نشرة حمراء لاعتقاله.
ولم يتسن لرويترز بعد الوصول إلى أرتياجا (41 عاما) للتعليق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 3 ساعات
- الوئام
كولومبيا توقف مشتبها به حاول اغتيال مرشح رئاسي
كشفت السلطات الكولومبية عن توقيف رجل يُعتقد أنه المخطط الرئيسي لمحاولة اغتيال استهدفت المرشح الرئاسي والسناتور المحافظ ميغيل أوريبي، الذي لا يزال يرقد في المستشفى بحالة حرجة بعد تعرضه لإطلاق نار قبل نحو شهر. وأعلنت الشرطة اعتقال المتهم 'إلدر خوسيه أرتيغا هيرنانديز'، الذي وُصف بأنه المسؤول اللوجستي عن تنفيذ الهجوم، موضحة أنه استأجر مراهقًا يبلغ من العمر 15 عامًا لتنفيذ العملية، وزوده بالسلاح المستخدم. وأكد قائد الشرطة، الجنرال كارلوس فرناندو تريانا بلتران، أن هيرنانديز كان مسؤولًا عن تنسيق تفاصيل العملية بالكامل، بما في ذلك التخطيط لما قبل الهجوم وأثناءه وما تلاه. وكان أوريبي، البالغ من العمر 39 عامًا، قد أُصيب بثلاث رصاصات – اثنتان منها في الرأس – خلال تجمع انتخابي في حديقة عامة بالعاصمة بوغوتا في 7 يونيو الماضي. وحتى الآن، أوقفت السلطات خمسة مشتبهين على صلة بالهجوم، من بينهم منفذ العملية المفترض، والذي أشارت التحقيقات إلى أنه عضو في شبكة من القتلة المأجورين. ووفقًا لمجلة 'سيمانا'، فقد أبلغ الفتى المحققين أنه تلقى عرضًا بمبلغ يتجاوز 4800 دولار مقابل تنفيذ عملية الاغتيال. وأوضحت الشرطة أن المتهم هيرنانديز يمتلك سجلًا إجراميًا حافلًا، ويخضع لمذكرات توقيف دولية صادرة عن الإنتربول. من جهته، قال فيكتور موسكيرا، محامي أوريبي، إن نتائج التحقيق الأولية تشير إلى وجود 'منظمة إجرامية مهيكلة' تستهدف شخصيات سياسية يمينية. ويُذكر أن ميغيل أوريبي أعلن في أكتوبر الماضي عزمه الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في مايو 2026، وهو عضو في حزب 'الوسط الديمقراطي' الذي أسسه الرئيس السابق ألفارو أوريبي، رغم عدم وجود صلة قرابة بينهما.


الشرق السعودية
منذ 6 ساعات
- الشرق السعودية
وسط تباين بشأن التوسع.. دول "بريكس" تتفق على إعلان مشترك قبل قمة البرازيل
تستضيف البرازيل، الأحد، قمة مجموعة "بريكس" لعام 2025، التي تستمر لمدة يومين في ريو دي جانيرو، تحت شعار "تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي لحوكمة أكثر شمولاً واستدامة". تأتي قمة هذا العام في ظل أوضاع استثنائية، مع التوترات التجارية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على معظم دول العالم واقتراب انتهاء مهلة تعليقها، والنزاعات الجيوسياسية، مثل دخول حرب روسيا في أوكرانيا عامها الرابع. وعلى الصعيد الداخلي، تنقسم آراء الدول الأعضاء بشأن ما إذا كان توسيع المجموعة سيعزز من نفوذ "بريكس" أو يضعفه في الفترة الحالية. كما توجد خلافات سياسية بين بعض الدول الأعضاء، مثل النزاع الحدودي بين الصين والهند، والخلاف بين مصر وإثيوبيا حول "سد النهضة"، أو بين الأعضاء ودول غربية، مثل الدعم الغربي لأوكرانيا في مواجهة روسيا. كذلك هناك تفاوت اقتصادي كبير بين دول "بريكس"، ما يجعل فكرة التكامل الاقتصادي أكثر صعوبة. وتشير مجلة "ذا ديبلومات"، إلى أنه بينما تستفيد بعض الدول من العلاقات الاقتصادية القوية، تواجه أخرى حواجز كبيرة أمام دخول الأسواق. كما تتباين مواقف الأعضاء تجاه الدول الغربية، فبعضها تربطه علاقات قوية بالولايات المتحدة، مثل الهند والبرازيل، بينما أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العام الماضي إلى أن قمة "بريكس" تؤكد أنه جارٍ تشكيل عالم متعدد الأقطاب، في تحدٍ للنظام العالمي الحالي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة. وتعتمد "بريكس" على إصدار القرارات بتوافق الآراء، في ظل عدم وجود هيكل مؤسسي، مثل أمانة عامة للمجموعة، ما يحد من قدرتها على اتخاذ قرارات موحدة وسريعة. إعلان مشترك وأفاد 3 أشخاص مطلعين على المحادثات، السبت، بأن دبلوماسيين من مجموعة دول "بريكس" اتفقوا على إعلان مشترك لقادتهم في قمة في ريو دي جانيرو هذا الأسبوع. ويؤكد البيان المشترك، الذي لم يفلح وزراء خارجية دول المجموعة في التوصل إليه في أبريل الماضي، التزام "بريكس "بالتوافق على الرغم من توسعها السريع. وتوسعت مجموعة الاقتصادات الناشئة الكبرى العام الماضي، لتضم دولاً بخلاف البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، وهي مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والسعودية والإمارات. ويضيف ذلك ثقلاً دبلوماسياً إلى مجموعة دول "بريكس" التي تطمح إلى التحدث باسم الدول النامية في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية، ولكنه يزيد أيضاً من تعقيدات التوصل إلى بنود مشتركة بشأن القضايا الجيوسياسية محل الخلاف. تحديات تواجه القمة وقال مصدران طلبا عدم الكشف عن هويتيهما إن المفاوضين الذين أعدّوا لقمة القادة خلال الأسبوع الماضي، واجهوا صعوبات في التوصل إلى صياغة موحدة بشأن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والصراع بين إسرائيل وإيران وممثل إفريقيا في إصلاح مقترح لمجلس الأمن الدولي. وللتغلب على الخلافات بين الدول الإفريقية حول من ينبغي أن يمثل القارة في مجلس الأمن، قال مصدر مطلع على المفاوضات إن المجموعة اتفقت على دعم حصول البرازيل والهند على مقعد لكل منهما، مع إبقاء مسألة تحديد ممثل إفريقيا مفتوحة. وأوضح المصدر أن المجموعة اتفقت على تشديد لهجتها بشأن الصراعات في الشرق الأوسط، واعتماد لغة أقوى من تلك المستخدمة في بيان صدر في أبريل الماضي، عبرت فيه عن "قلقها البالغ". وبالنسبة لملف التجارة، قالت المصادر إن "بريكس" ستواصل انتقاداتها غير المباشرة للسياسات الجمركية الأميركية تحت إدارة الرئيس دونالد ترمب، وذلك استمراراً لما جاء في اجتماع وزراء المجموعة في أبريل الماضي حين حذرت من "إجراءات الحماية الأحادية غير المبررة، بما في ذلك الزيادات غير المدروسة في الرسوم الجمركية المتبادلة". ضغوط ترمب على "بريكس" وبعد أسابيع من فوزه بالانتخابات الأميركية وتوليه الولاية الثانية في يناير 2025، حذّر ترمب دول المجموعة، وكتب في منشور على منصة "تروث سوشيال" (Truth Social): "نطلب التزاماً من هذه الدول بأنها لن تدشن عملة جديدة لمجموعة (بريكس)، ولن تدعم أي عملة أخرى لتحل محل الدولار الأميركي القوي، وإلا ستواجه رسوماً جمركية بنسبة 100%، ويجب أن تتوقع أن تودِّع البيع في الولايات المتحدة الرائعة"، وقد يُطرح هذا الموضوع على طاولة المجموعة خلال القمة. وناقش ترمب ومستشاروه الاقتصاديون، سبل معاقبة الخصوم والدول الأخرى التي تسعى إلى الانخراط في التجارة الثنائية بعملات أخرى غير الدولار، وتشمل هذه التدابير النظر في خيارات مثل قيود التصدير ورسوم التلاعب بالعملة والرسوم على التجارة، وفق أشخاص مطلعين على الأمر. ورداً على تهديدات ترمب، نفت حكومة جنوب إفريقيا في أوائل ديسمبر الماضي أي خطط لإصدار ما يُطلق عليها "عملة بريكس الموحدة"، وأفاد بيان صادر آنذاك عن وزارة العلاقات والتعاون الدوليين بأنه: "شاعت تقارير غير دقيقة في الآونة الأخيرة أن مجموعة (بريكس) تخطط لإصدار عملة جديدة، وهذا عارٍ من الصحة". أبرز الملفات التي تناقشها قمة "بريكس 2025" خلال رئاستها المتناوبة لمجموعة "بريكس" هذا العام، تعطي البرازيل الأولوية لموضوعين: التعاون بين دول الجنوب العالمي، والشراكات بين دول المجموعة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. وتقترح البرازيل تركيز الاهتمام السياسي في إطار هذين الموضوعين على 6 مجالات رئيسية: التعاون الصحي العالمي: تشجيع مشروعات التعاون الحقيقية بين دول "بريكس" لدعم التنمية المستدامة والشاملة في عدة قطاعات، لا سيما الصحة، وضمان إمكانية الحصول على الأدوية واللقاحات، وإطلاق شراكة دول "بريكس" للقضاء على الأمراض المرتبطة بالعوامل الاجتماعية والأمراض المدارية المهملة. التجارة والاستثمار والتمويل: دراسة حوكمة وإصلاح الأسواق المالية، والعملات المحلية، وأدوات الدفع ومنصاته باعتبارها وسائل لزيادة وتنويع تدفقات التجارة والتمويل والاستثمار، وتنفيذ الشراكة للثورة الصناعية الجديدة، وتبني استراتيجية 2030 للشراكة الاقتصادية بين دول "بريكس". تغير المناخ: تبني أجندة "بريكس" لريادة العمل المناخي، بما يشمل إعلان إطار عمل القادة بشأن التمويل المناخي الذي يهدف إلى إدارة التغيير الهيكلي في القطاع المالي. حوكمة الذكاء الاصطناعي: دعم الحوكمة الدولية الشاملة والمسؤولة للذكاء الاصطناعي لتسخير إمكانات هذه التكنولوجيا في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. هيكل متعدد الأطراف للسلام والأمن: دعم إصلاح عالمي لهيكل نظام السلام والأمن متعدد الأطراف لضمان اتخاذ إجراءات فعالة في التعامل مع الصراعات، ومنع الكوارث الإنسانية، وتجنب اندلاع أزمات جديدة، فضلاً عن إعادة بناء الثقة والتفاهم المتبادلين، واستئناف الجهود الدبلوماسية، ودعم الحلول السلمية للصراعات والخلافات. التطوير المؤسسي: تحسين هيكل "بريكس" وتعزيز تماسكها. كما سيجري بالطبع مناقشة توسع المجموعة، إذ أشار بوتين خلال القمة الماضية التي أُقيمت في مدينة قازان في روسيا إلى أن أكثر من 30 دولة، من بينها الجزائر وتركيا، أبدت اهتمامها بالانضمام إلى "بريكس"، رغم انقسام آراء الأعضاء الحاليين حول جدوى التوسع الكبير في الفترة الحالية. أبرز الغائبين والحاضرين لأول مرة ستشارك 20 دولة عضوة وشريكة في "قمة بريكس"؛ البرازيل وروسيا والهند والصين، الدول الأربع المُؤسسة قبل انضمام جنوب إفريقيا في 2010، ومصر والإمارات وإثيوبيا وإيران التي انضمت في يناير 2024، وإندونيسيا بعد انضمامها رسمياً إلى المجموعة في يناير الماضي. إلى جانب 10 دول شريكة: بيلاروس، وبوليفيا، وكوبا، وكازاخستان، وماليزيا، ونيجيريا، وتايلندا، وأوغندا، وأوزبكستان، وفيتنام، التي أُعلن انضمامها كدولة شريكة الشهر الماضي. يتغيب عن هذه القمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد أن أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحقه في مارس 2023 بتهم ارتكاب "جريمة حرب"، على خلفية "ترحيل أطفال أوكرانيين بشكل غير قانوني" من أراضي أوكرانيا إلى روسيا. مع ذلك، سيشارك بوتين في القمة عبر اتصال بالفيديو، ويمثله في الحضور وزير الخارجية سيرجي لافروف، بحسب وكالة "تاس". وللمرة الأولى، سيتغيب الرئيس الصيني شي جين بينج عن قمة قادة "بريكس". ونقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج ستار" التي تصدر في هونج كونج، أول من أورد الخبر، عن أشخاص مطلعين على الأمر، أن بكين عزت تغيب شي إلى تضارب في جدول المواعيد، وأضافوا أن الاجتماعات المتكررة بين شي والرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا خلال العام الماضي، كانت ضمن العوامل المؤثرة أيضاً. وسيمثل رئيس الوزراء لي تشيانج الرئيس الصيني في القمة. ثم يقوم بزيارة رسمية إلى مصر تلبيةً لدعوة نظيره المصري مصطفى مدبولي، بحسب وكالة "شينخوا". بخلاف لافروف ولي تشيانج، يُتوقع أن يحضر القمة كل من: رئيس البرازيل لولا دا سيلفا، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، ورئيس جنوب إفريقيا سيريل رامفوزا، والرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد، ورئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، فضلاً عن قادة وزعماء الدول الشريكة في المجموعة، ومن تُوجّه إليهم الدعوة لحضور القمة.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
مودي يدعو الأرجنتين لدعم اتفاق تجاري أوسع مع تكتل ميركوسور
التقى رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي ، بالرئيس الأرجنتيني، خافيير ميلي، في بوينوس آيرس يوم السبت، حيث حضّه على توسيع اتفاقية التجارة بين نيودلهي وتكتل "ميركوسور" في أميركا الجنوبية. وتُعدّ المحادثات الثنائية مع ميلي أحدث محطة في جولة مودي الدبلوماسية السريعة، التي ستتوج بمشاركته في قمة دول "بريكس" للاقتصادات الناشئة، الأحد، في البرازيل. وقرر الزعيمان، خلال اجتماع تخلّله غداء عمل، "تعميق العلاقات الثنائية والروابط التجارية"، وفقًا لبيان صادر عن الرئاسة الأرجنتينية، نقلا عن وكالة "فرانس برس". وقال الدبلوماسي في وزارة الخارجية الهندية بيريسامي كوماران، للصحفيين إن مودي "طلب دعم الأرجنتين في توسيع اتفاقية التجارة التفضيلية بين الهند وتكتل ميركوسور". وتكتل "ميركوسور"، أو السوق المشتركة الجنوبية، هو تحالف اقتصادي يضم دول أميركا اللاتينية في المخروط الجنوبي، ويشمل الأرجنتين والبرازيل والأوروغواي وباراغواي، بينما تُعد فنزويلا وبوليفيا عضوين كاملين أيضًا. ويسعى التكتل إلى توثيق علاقاته مع الاقتصادات الآسيوية، في ظل التحديات الناجمة عن الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأضاف كوماران أن "الزعيمين ناقشا ضرورة تنويع وتوسيع التجارة الثنائية" في قطاعات تشمل الدفاع، والتكنولوجيا، والصحة. كما تطرقا إلى التعاون في مجال الطاقة، بما في ذلك الغاز والنفط، إلى جانب عنصر الليثيوم، حيث تُعد الأرجنتين خامس أكبر منتج له في العالم. ووصف مودي اللقاء مع ميلي في منشور عبر منصة "إكس" بأنه "ممتاز"، وقال: "قطعنا شوطًا كبيرًا في علاقاتنا الثنائية، لكننا نتفق على أن الطريق أمامنا واعد أكثر". وبحسب وزارة الشؤون الخارجية الهندية، كانت الهند خامس أكبر شريك تجاري للأرجنتين في عام 2024، حيث ارتفعت التجارة الثنائية بين البلدين بنسبة 33%.