logo
وزير الخارجية البريطاني: بوتين مسؤول عن مقتل أكثر من ألف مدني هذا العام

وزير الخارجية البريطاني: بوتين مسؤول عن مقتل أكثر من ألف مدني هذا العام

الوطنمنذ 7 ساعات
وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الضربات الروسية الأخيرة على أوكرانيا بأنها "أوسع هجوم جوي ليلي" منذ بداية الحرب، مؤكداً أن موسكو حطمت "رقماً مروعاً جديداً".
هجوم بالطائرات المسيّرة استمر 7 ساعات
وفي منشور على منصة "إكس"، أوضح لامي أن روسيا شنت هجوماً استمر سبع ساعات بطائرات مسيّرة على العاصمة الأوكرانية كييف، في تصعيد غير مسبوق للعنف.
بوتين مسؤول عن مقتل أكثر من ألف مدني
اتهم الوزير البريطاني الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بقتل أكثر من 1000 مدني خلال العام الحالي وحده، بالإضافة إلى إصابة 4000 شخص.
دعوة لوقف إطلاق النار فوراً
دعا لامي إلى وقف إطلاق نار فوري وغير مشروط، في ظل ما وصفه بتدهور الوضع الإنساني واستمرار استهداف المدنيين الأبرياء.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عيد استقلال الجزائر
عيد استقلال الجزائر

البلاد البحرينية

timeمنذ 16 دقائق

  • البلاد البحرينية

عيد استقلال الجزائر

فهرس الصفحة ثورة التحرير الجزائرية استقلال الجزائر الاحتفال بعيد استقلال الجزائر عيد استقلال الجزائر هو عيد وطني سنوي، تحتفل به دولة الجزائر في 5 يوليو من كل عام، وهو يتزامن مع الذكرى السنوية للتحرر من الاستعمار الفرنسي، الذي استمر لأكثر من 130 عاماً. ثورة التحرير الجزائرية وتعتبر ثورة التحرير الجزائرية هي أكبر ثورة في القرن الـ 20، حيث اندلعت في نوفمبر 1954، واستمرت حتى يوليو 1962، وانتهت بإعلان استقلال الجزائر رسمياً في 5 يوليو 1962. وبحسب ما ذكرته تقارير محلية، فقد انطلقت شرارات الثورة في 4 نوفمبر عام 1954، عندما تم اغتيال أحد قادة الجزائر، وهو رمضان بن عبدالمالك، لتقوم فرنسا بعدها بإرسال إمدادات عسكرية إلى الجزائر من أجل إخماد الثورة في مهدها. ولكن المعارك بين الجزائريين والمستعمر الفرنسي توالت بعدها، فتم أسر قائد جزائري، أحمد زبانة، في 8 نوفمبر، ثم تم بعدها قصف جوي لمواقع تابعة للمجاهدين في 13 نوفمبر، وقُتل بعدها القائدين باجي مختار وبلقاسم ڤرين في نفس الشهر، ليصدر بعدها بياناً من جمعية العلماء الجزائريين المسلمين، والذي وقعه الشيخ البشير الإبراهيمي في القاهرة، حيث دعا البيان إلى الالتفاف حول الثورة. وفي ديسمبر عام 1954، تم تأسيس فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا، وفي 22 من نفس العام، قامت فرنسا بتدشين حملة اعتقال واسعة، حيث استهدفت من خلالها مناضلي حركة انتصار الحريات الديمقراطية، وبدأت بعدها مباشرة عمليات عسكرية فرنسية في الجزائر، والتي نفذت 3 عمليات كبرى خلال عام 1955. وتجددت العمليات العسكرية الفرنسية مع مجيء الجنرال شارل ديغول، وتعيينه قائداً عاماً للقوات العسكرية في الجزائر، حيث وضع برنامجاً مكثفاً ينفذه آلاف الجنود المتخصصين في حرب العصابات. وقامت قوات الاستعمار الفرنسي بتنفيذ عمليات عسكرية بمساندة الطيران في جنوب الأوراس وجبال النمامشة، وقُتل القائد الجزائري مراد ديدوش في 18 يناير عام 1955. وفي 25 من نفس الشهر، تم تعيين جاك سوستال جاكماً عاماً على الجزائر، في الوقت الذي قارب فيه أعدادت القوات العسكرية الفرنسية في الجزائر حوالي 84 ألف جندي. ومع تأثر جيش الاستعمار الفرنسي أمام ضربات جيش التحرير الجزائري، وعدم تأثير الضربات العسكرية الفرنسية العنيفة التي شنتها قوات فرنسا ضد الجزائر، سقطت الحكومة الفرنسية في 5 فبراير عام 1955. وأعلن الحلف الأطلسي مساندته للحكومة الفرنسية الجديدة في حربها ضد الجزائر، في نفس الوقت الذي صادق فيه البرلمان الفرنسي على قانون حالة الطوارئ بالجزائر، ويتم فرضه على منطقة الأوراس والقبائل. وكانت الفترة ما بين 18- 25 أبريل عام 1955 مهمة جداً في تاريخ الثورة الجزائرية، حيث شاركت جبهة التحرير الوطني في مؤتمر باندونغ، وهو ما اعتبر أول انتصار دبلوماسي تحققه الثورة. وشكل المستوطنون الفرنسيون ميليشيات عسكرية عُرفت باسم اليد الحمراء، من أجل خطف وتعذيب الجزائريين، كما قام المستعمر الفرنسي بتوسيع حالة الطوارئ لتشمل بسكرة والوادي، مع تدعيم مجهود حربي ضخم بهدف القضاء على الثورة. وفي مايو عام 1955، أقر مجلس الوزراء الفرنسي إضافة 40 ألف جندي فرنسي إلى الجزائر، واستدعاء الاحتياطيين من أجل تدعيم المجهود الحربي الفرنسي في الجزائر. وقامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتصويت لصالح تسجيل القضية الجزائرية في جدول أعمال الدورة القادمة، فيما أعلن جاك سوستال عن إصلاحات في الجزائر بهدف إضعاف الثورة. وفي يوليو عام 1955، ظهر الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين، ليقوم بضرب التجار الجزائريين المواليين للاستعمار الفرنسي، وذلك في الذكرى الـ 125 للاحتلال، وخلال نفس الشهر، قرر أعضاء اللجنة المركزية لحركة انتصار الحريات الديمقراطية حل حركتهم، والالتحاق بجبهة التحرير. وفي 7 أغسطس من نفس العام، صُدر قراراً بتمديد حالة الطوارئ في الجزائر لمدة 6 أشهر، وشهد الشهر نفسه هجمات عسكرية فرنسية مكثفة، من بينها هجوماً شاملاً على منطقة الشمال القسنطيني. وكان الجيش الفرنسي في ذلك الوقت يتكون من قوات كوماندوز ومظليين ومرتزقة متعددة الجنسيات، بالإضافة إلى قوات حفظ الأمن وقوات الاحتياط، فيما حظت قوات جيش التحرير الوطني التابعة للفرع العسكري من جبهة التحرير الوطني، بتأييد الشعب الجزائري الكامل، وكذلك الجالية الجزائرية في المهجر، خاصة في فرنسا. استقلال الجزائر وفي 5 يوليو عام 1962، وبعد أكثر من 7 سنوات على اندلاع ثورة التحرير الجزائرية، انتهت الحرب أخيراً، وتم إعلان استقلال الجزائر رسمياً عن الاستعمار الفرنسي، وهو نفس اليوم الذي تم فيه احتلال الجزائر في عام 1830، كما خاطب الجنرال شارل ديغول الشعب الفرنسي عبر التليفزيون، معلناً استقلال الجزائر. وجاء استقلال الجزائر نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح من يوليو، والمنصوص عليه في اتفاقيات إيفيان في 18 مارس عام 1962، وقد أعلن على إثره ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 سبتمبر من نفس العام، ومغادرة مليون شخص من الفرنسيين المعمرين في الجزائر منذ بداية الاحتلال في عام 1830. الاحتفال بعيد استقلال الجزائر ويتم الاحتفال بعيد استقلال الجزائر في كافة مناطق البلاد تخليداً لهذه الذكرى العظيمة والتضحيات التي لا تُنسى التي قام بها الأبطال الجزائريين في محاربة الاستعمار الفرنسي، حتى الحصول على الاستقلال التام. وفي يوم 5 يوليو من كل عام، تقام في كافة أنحاء الجزائر استعراضات واحتفالات شعبية تشارك فيها مختلف فئات الشعب الجزائري، ويحرص الآلاف على رفع العلم الجزائري في الشوارع وتعليقه على المنازل، كما يتم إطلاق طلقات نارية في كل أنحاء البلاد. وخلال عيد الاستقلال، يتم بث برامج إذاعية وتليفزيونية باللغات العربية والأمازيغية والفرنسية، كما يتم عرض أفلام ووثائقيات حول المقاومات الشعبية والثورة التحريرية الكبرى. وبالإضافة إلى هذا، فيتم أيضاً تكريم العديد من الشخصيات المؤثرة في الجزائر، وعائلات الشهداء والمجاهدين وأبطال المقاومة الشعبية، كما يتم إصدار مراسيم عفو عن سجناء، وغيرها. المزيد: حكم الجزائر بعد انقلاب هواري بومدين العسكري جيفارا: زعيم الفدائيين وأيقونة الثورة الكوبية كيف شاركت النساء بالثورة المكسيكية؟ في ذكراها العاشرة.. أين رموز ثورة 25 يناير في مصر؟ تم نشر هذا المقال على موقع

عيد استقلال الجزائر وكيف حصلت على حريتها من الاستعمار الفرنسي
عيد استقلال الجزائر وكيف حصلت على حريتها من الاستعمار الفرنسي

البلاد البحرينية

timeمنذ 17 دقائق

  • البلاد البحرينية

عيد استقلال الجزائر وكيف حصلت على حريتها من الاستعمار الفرنسي

تحتفل الجمهورية الجزائرية بتاريخ الخامس من يوليو من كل عام بعيد استقلالها.. تعرفوا معنا في هذا الموضوع على قصة عيد استقلال الجزائر. الجزائر عانت من استعمار فرنسي طويل تحتفل الجمهورية الجزائرية في الخامس من يوليو بعيد الاستقلال، بعد أن دام الاستعمار الفرنسي فيها قرابة ثلاثة عشر عقداً، أي ما يساوي مئة وثلاثين عاماً؛ حيث حصلت الدولة على حريتها واستقلالها بتاريخ الخامس من يوليو سنة ألف وتسعمئة واثنين وستين. فالجزائر هي إحدى الدول العربية التي عانت من الحروب والاستعمار لفترات طويلة. مظاهرات الجزائر للحصول على الاستقلال وكانت أحداث الاستقلال بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، فكان زعماء الحركة الوطنية يحضرون للاحتفال بانتصار الحلفاء على النازية؛ وذلك بتنظيم تظاهرات تهدف إلى الضغط على الاحتلال الفرنسي. وحدثت التظاهرات في الأول من شهر مايو من عام ألف وتسعمئة وخمسة وأربعين، وعمت جميع المدن الجزائرية، ونادى الشعب الجزائري بعدة مطالب كان أهمها استقلال الجزائر، كما رفعوا العلم الوطني الذي صُمم بشكل خاص لهذه المناسبة. وكانت التظاهرات الجزائرية سلمية، ولكن ادعى الفرنسيون أنهم اكتشفوا مشروع ثورة سيحدث في إحدى المناطق الجزائرية، خاصة عندما قُتل شرطيان في مدينة الجزائر، وعلى إثر هذه الحادثة، بدأت الاعتقالات وضرب الشعب. مجزرة الثامن من مايو وأحدث الاستعمار مجزرة في الثامن من مايو عام ألف وتسعمئة وخمسة وأربعين، تسببت في قتل جماعي، وتدمير العديد من القرى، ونتج عن هذه المجازر قتل ما يزيد عن خمسة وأربعين ألف جزائري، بين شباب وأطفال ونساء وكبار سن. احتفالات عيد الاستقلال الجزائري وحالياً تقام الاحتفالات والبروتوكلات الجزائرية تخليداً لذكرى الاستقلال والحرية، وتقام مع هذه الاحتفالات بعض البروتوكولات الرسمية، مثل رفع علم الجزائر في جميع أنحاء الجمهورية الجزائرية، وبث البرامج التلفزيونية والإذاعية التي تتوافق مع هذه المناسبة لتكريم شخصيات وطنية، وترافق الاحتفالات استعراضات واحتفالات شعبية بهيجة، وإطلاق طلقات نارية ومدفعية في تمام الساعة صفر في كل أنحاء الجمهورية، وعرض أفلام ووثائقيات حول الثورة التحريرية الكبرى والمقاومات الشعبية. المزيد: أجمل أسواق أعياد الميلاد الساحرة التي يجب عليكم زيارتها في النمسا شاهد.. زيارة الأمير تشارلز وزوجته إلى الجامع الأزهر في مصر الخنجر العماني: هوية الرجال في سلطنة عمان توماس كوك: كيف كان نهاية أقدم شركة سياحة في العالم؟ الأحساء في موسوعة غينيس: كأكبر واحة نخيل في العالم بوينج تقدم جولة في طائراتها المخصصة لرجال الأعمال جزيرة ياس تقدم لزوارها فعاليات رائعة في اليوم الوطني الـ 50 للإمارات أروع المتاحف التي يمكنكم زيارتها في النمسا تم نشر هذا المقال على موقع

احتفالات عيد استقلال الجزائر
احتفالات عيد استقلال الجزائر

البلاد البحرينية

timeمنذ 17 دقائق

  • البلاد البحرينية

احتفالات عيد استقلال الجزائر

تحتفل الجزائر، يوم 5 يونيو 2024 باحتفالات عيد الاستقلال وذلك من خلال استعراض عسكري بالعاصمة يخلد ذكرى نهاية الاستعمار والوجود الفرنسي. فيما تحتفل الجمهورية الجزائرية وذلك بعيد استقلالها في كل عام تخليدًا لذكرى الاستقلال والحرية، وذلك عن طريق إقامة احتفالات وفعاليات وطنية بمختلف أنحاء البلاد، والتي يترافق معظمها مع بروتوكولات رسميّة، وقد تم إعلان استقلال الجزائر بعيد أيام من استفتاء لتقرير المصير وافق فيه 99.72% وذلك من الناخبين على الاستقلال. وكذلك يتم تنظيم العروض العسكرية وهذا بإشراف رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة، إذ تتضمن عرض المركبات القتالية الخاصة التابعة للجيش الجزائري، بما في هذا عربات المشاة الآلية والميكانيكية، والدبابات، وكذلك قاذفات الصواريخ، وأنظمة الصواريخ المضادة . أهمية عيد الاستقلال كما يمثل عيد استقلال الجزائر أكثر من مجرد ذكرى تاريخية؛ إنه رمز للوحدة الوطنية والفخر بالتاريخ والنضال حيث يواصل الشعب الجزائري استلهام روح المقاومة والتضحية لتعزيز تطور البلاد وتحقيق المزيد من الإنجازات في مجالات مختلفة. هذا اليوم يعتبر فرصة لتجديد العهد بمواصلة البناء والتطوير، وتحقيق طموحات الشعب الجزائري بمستقبل أفضل وأكثر ازدهاراً فإن عيد استقلال الجزائر هو مناسبة لتأكيد الهوية الوطنية والاحتفال بروح التحرر التي لا تزال متجذرة في وجدان كل جزائري. الاحتفالات بعيد الاستقلال كذلك يحتفل المواطنون بعيد استقلالهم كل عام حيث يتم تنظيم فعاليات وطنية تشمل العروض العسكرية، وكذلك الاحتفالات الشعبية، والمهرجانات الثقافية. يتذكر الجزائريون خلال هذه المناسبة تضحيات شهدائهم، وكذلك ترفع الأعلام الوطنية في جميع أنحاء البلاد، وتُعقد الندوات والفعاليات التثقيفية لتوعية الأجيال الشابة بتاريخ بلادهم ونضالهم من أجل الحرية. عروض جوية بعيد استقلال الجزائر في إطار الاحتفالات بعيد استقلال الجزائر، يجري تنظيم عروض جوية مبهرة تزين سماء البلاد بألوان العلم الجزائري حيث تتولى طائرات سلاح الجو الجزائري هذه المهمة، إذ تشارك في العروض مجموعة متنوعة من الطائرات، بما في هذا الطائرات الحربية، وطائرات النقل التكتيكية، وكذلك طائرات الاستطلاع، مع الطائرات المقاتلة. كما تشكل هذه العروض مشهداً رائعاً يعكس القوة والتفاني، ويعزز الشعور بالفخر الوطني والانتماء لدى الشعب الجزائري. تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store