logo
مجلس الأمن يعتمد قراراً جديداً بشأن الهجمات البحرية ويطالب بإحترام حرية الملاحة

مجلس الأمن يعتمد قراراً جديداً بشأن الهجمات البحرية ويطالب بإحترام حرية الملاحة

الموقع بوستمنذ 17 ساعات
أصدر مجلس الأمن الدولي قراراً جديداً يتعلق بالتقارير المتعلقة بهجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، في ظل التصعيد الميداني الذي تشهده المنطقة.
وبحسب قرار مجلس الأمن، رقم (2787) لعام 2025، والذي صدر يوم أمس، فقد مدد "فترة تقديم التقارير الشهرية من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بشأن هجمات جماعة الحوثيين المتمردة على السفن التجارية في البحر الأحمر، حتى 15 يناير/كانون الثاني 2026".
وجدد مجلس الأمن في قراره الجديد، مطالباته للحوثيين بوقف فوري ودائم للهجمات البحرية، والإفراج غير المشروط عن جميع أفراد طاقم السفينة "إترنيتي سي" المختطفين لدى الجماعة.
ودعا المجلس، الحوثيين لضرورة احترام الأمن البحري وحرية الملاحة وحماية البحارة، بما يتوافق مع القانون الدولي.
وصوّت لصالح القرار، الذي صاغته اليونان والولايات المتحدة، 12 من بين 15 عضواً في مجلس الأمن، فيما امتنع ثلاثة عن التصويت وهم ممثلو الجزائر والصين وروسيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تعيد قراءة علاقاتها الاستراتيجية بروسيا بعد حرب الـ12 يوما
إيران تعيد قراءة علاقاتها الاستراتيجية بروسيا بعد حرب الـ12 يوما

Independent عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • Independent عربية

إيران تعيد قراءة علاقاتها الاستراتيجية بروسيا بعد حرب الـ12 يوما

أعادت الحرب التي دارت بين طهران وإسرائيل على مدى 12 يوماً الجدل داخل طهران حول العلاقة مع روسيا، والحديث حول قوة ومتانة العلاقات الاستراتيجية بينهما، ولا سيما أن موقف موسكو خلال الحرب لم يكُن مسانداً لإيران بالقدر الذي يعكس طبيعة العلاقات بينهما. ودار الجدل حول موقف كل من الصين وروسيا، وأنهما لم يكونا على مستوى التحالف الاستراتيجي، لكن في الوقت نفسه لا يعني ذلك الدعوة إلى تقليص العلاقات معهما. فالعلاقات الجيدة مع الصين وروسيا مفيدة لإيران كذلك، لكن موقفهما خلال الحرب عكس مدى الوحدة التي تعيشها، إيران على رغم محاولتها إثبات أن لديها علاقات متعددة وشركاء وحلفاء وأنها ليست معزولة في محيطها. فمن جهة تشتري الصين النفط الإيراني، مما يصب في مصلحة كل من بكين وطهران، وزودت إيران روسيا بالمسيّرات خلال الحرب الأوكرانية، ودانت موسكو بشدة الهجمات الأميركية والإسرائيلية ودافعت عن إيران، مما يصب في مصلحة كل من روسيا وإيران، إضافة إلى أمور أخرى كثيرة. وروسيا والصين تدعمان إيران في مجلس الأمن، لكن في النهاية يعد هذا نمطاً من العلاقات التي تتسم بربح الجميع ولكن لا يعكس دعماً للنظام خلال الحرب. وتعكس طبيعة العلاقة بين الدول الثلاث رغبتها في دفع توجهات مرتبطة بالتعددية القطبية ضمن النظام الدولي في مواجهة الهيمنة الغربية، كما تحاول إيران من جهة إعادة تموضع دورها في النظام الدولي القائم على التعددية، كما عملت البلدان الثلاث على تكثيف تعاونها العسكري والتكنولوجي والاستخباراتي، وسد ثغرات قدرات بعضها بعضاً. وليست المرة الأولى التي يثار فيها الجدل داخل إيران حول طبيعة العلاقة مع روسيا، فكثيراً ما ينظر بعين الشك لمدى استعداد روسيا لتعزيز قدرات إيران العسكرية، بل التأثير في علاقة طهران بالغرب، وهناك تياران داخل البلاد أحدهما يعتبر العلاقات مع روسيا ضرورية في مواجهة الغرب حتى لو لم تخدم إيران بالصورة المطلوبة، وتيار آخر يرى أن موسكو يمكنها أن تتخلى عن طهران في إطار أية تسوية لملفاتها المرتبطة بالغرب. فبينما تحدثت إيران وروسيا كثيراً عن الاتفاقات الاستراتيجية والتعاون الدفاعي والتنسيق الإقليمي والتوافق الجيوسياسي خلال الأعوام الأخيرة، وفي ظل العقوبات الأميركية وعزلة طهران المتزايدة، قدمت العلاقات مع روسيا على أنها "داعم استراتيجي"، لكن الموقف الروسي خلال الحرب الإسرائيلية- الإيرانية اعتبرته دوائر داخل إيران أنه لم يكُن سوى لا مبالاة ومماطلة وازدواجية في التعامل من جانب روسيا. ومن ثم بعد الحرب الإسرائيلية والضربة الأميركية على إيران رأت بعض الدوائر أن روسيا ليست شريكاً استراتيجياً، بل تُعلي من شأن مصالحها الوطنية على حساب أية اعتبارات أخرى أو التزامات، ومن ذلك قضية طائرات "سوخوي-35" المقاتلة وهو ما يعتبرونه جرس إنذار لصانعي السياسات الإيرانيين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتعد قضية شراء طائرات "سوخوي-35" المقاتلة التي كانت موضوع نقاش بين طهران وموسكو لأعوام، سبباً إضافياً لتعتقد تلك الدوائر بأن روسيا ليست شريكاً موثوقاً، إذ إنها رفضت تسليم المقاتلات تلك إلى إيران على رغم إعلانها عن اتفاق مبدئي واستكمال المراحل التقنية، وحتى تقارير عن إنتاج جزئي لهذه المقاتلات لإيران، وفي المقابل ستمنح روسيا الضوء الأخضر لبيع 117 طائرة مقاتلة من طراز "سو-35" للهند. وترى تلك الدوائر أنه يجب على إيران ألا تربط أمنها وتطورها العسكري بالإرادة السياسية للدول الأخرى مثل روسيا، ولا سيما في وقت الأزمات التي تمر بها. ومن ثم صار يثار أنه لا بد من أن تعمل طهران على إعادة تعريف مفهوم المصلحة الوطنية، ولا سيما أن العلاقة مع موسكو لم تسهم في تعزيز قوة الردع الإيرانية وحسب، بل إنها أبطأت في بعض الحالات التطور المحلي لبعض القطاعات العسكرية. ومن ثم تعتبر الازدواجية التي تتعامل بها روسيا مع إيران تعطي الأولوية لتوازن العلاقات مع لاعبين أكبر من إيران مثل الصين والهند، وحتى الولايات المتحدة، على حساب أي تعاون عميق مع إيران. لذا فإن مبيعات الأسلحة الضخمة للهند، في وقت تحتاج إيران إلى تجهيز قواتها الجوية، ولا سيما بعد الضربات الإسرائيلية عليها والتي أضعفت دفاعاتها الجوية وأن إيران لا بد من أن تعتمد الآن على تغيير أنظمة الدفاع الجوية وصار الحديث عن القدرات الجوية الصينية التي منحت لباكتسان وساندتها خلال المواجهة مع الهند على عكس الأسلحة الروسية، فضلاً عن التأخير في بناء محطات الطاقة، إلى المماطلة في عقود الأسلحة واللامبالاة في قضايا إقليمية مثل سوريا والقوقاز، كلها ملفات جعلت روسيا شريكاً غير موثوق بالنسبة إلى بعض الدوائر داخل إيران. وفي حين تظهر الدعوات إلى اتباع سياسة لا شرق ولا غرب مرة أخرى، تعي طهران أنه حتى لو لم تكُن روسيا شريكاً موثوقا،ً فإن الولايات المتحدة والغرب عموماً هم العدو الأهم، لكن في الوقت ذاته تدرك أن موسكو وبكين تستخدمانها كورقة لعب أمام الغرب، بخاصة الولايات المتحدة، ولن تدعماها في أية حرب ضدها، ومع ذلك على إيران أن تعمل معهما حتى لا تكون وحيدة.

10 دول بقيادة مصر والسعودية: ندعم أمن سوريا ونرفض التدخلات الخارجية
10 دول بقيادة مصر والسعودية: ندعم أمن سوريا ونرفض التدخلات الخارجية

شبكة عيون

timeمنذ 13 ساعات

  • شبكة عيون

10 دول بقيادة مصر والسعودية: ندعم أمن سوريا ونرفض التدخلات الخارجية

10 دول بقيادة مصر والسعودية: ندعم أمن سوريا ونرفض التدخلات الخارجية ★ ★ ★ ★ ★ القاهرة-مباشر: أجرى وزراء خارجية مصر و السعودية والإمارات والبحرين وتركيا والأردن والعراق وسلطنة عمان، وقطر والكويت ولبنان على مدى اليومين الماضيين، محادثات مكثفة حول تطورات الأوضاع في سوريا وفي سياق الموقف الواحد، والجهود المشتركة لدعم الحكومة السورية في جهود إعادة بناء سوريا الشقيقة على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها وحقوق كل مواطنيها. وأكد الوزراء، في بيان مشترك، دعم أمن سوريا ووحدتها واستقرارها وسيادتها ورفض كل التدخلات الخارجية في شؤونها والترحيب بالاتفاق الذي أنجز لإنهاء الأزمة في محافظة السويداء، والتأكيد على ضرورة تنفيذه حماية لسوريا ووحدتها ولمواطنيها، وبما يحقن الدم السوري ويضمن حماية المدنيين، وسيادة الدولة والقانون ونبذ العنف والطائفية ومحاولات بث الفتنة والتحريض والكراهية، وفقا لبيان صحفي صادر، اليوم الخميس. وإدان الوزراء، الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجمهورية العربية السورية ورفضها باعتبارها خرقًا فاضحًا للقانون الدولي واعتداء سافرًا على سيادة سوريا يزعزعان أمنها واستقرارها ووحدة وسلامة أراضيها ومواطنيها، ويقوض جهود الحكومة السورية لبناء سوريا الجديدة بما يحقق تطلعات وخيارات شعبها الشقيق. وأكد الوزراء، أن أمن سوريا واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار الإقليميين وأولوية مشتركة، مع دعوة المجتمع الدولي إلى دعم الحكومة السورية في عملية إعادة البناء، ودعوة مجلس الأمن لتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لضمان انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي السورية المحتلة، ووقف جميع الأعمال العدائية الإسرائيلية على سوريا والتدخل في شؤونها، وتطبيق القرار3766 ، واتفاقية فض الاشتباك لعام 1974. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات مصر وقطر تبحثان فرص الاستثمار والتسويق المشترك في القطاع السياحي مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه مصر السعودية الحكومة اقتصاد

دول خليجية وعربية وتركيا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا
دول خليجية وعربية وتركيا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا

Independent عربية

timeمنذ 13 ساعات

  • Independent عربية

دول خليجية وعربية وتركيا تدين الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا

دانت دول خليجية وعربية وتركيا خلال بيان مشترك اليوم الخميس الاعتداءات الإسرائلية على سوريا التي اعتبرتها "خرقاً فاضحاً للقانون الدولي واعتداء سافراً على سيادتها". وأصدرت الخارجية السعودية بياناً قالت فيه إن "وزراء خارجية السعودية والأردن والإمارات والبحرين وتركيا والعراق وعُمان وقطر والكويت ولبنان ومصر، أجروا على مدى اليومين الماضيين محادثات مكثفة حول تطورات الأوضاع في سوريا، ضمن سياق الموقف الواحد والجهود المشتركة لدعم الحكومة في جهود إعادة بناء سوريا الشقيقة على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها وحقوق كل مواطنيها". ورحب الوزراء بالاتفاق الذي أنجز لإنهاء الأزمة في محافظة السويداء، وأكدوا ضرورة تنفيذه حماية لسوريا ووحدتها ومواطنيها، بما يحقن الدم السوري ويضمن حماية المدنيين وسيادة الدولة والقانون. كما رحب البيان بالتزام الرئيس السوري أحمد الشرع بمحاسبة كل المسؤولين عن التجاوزات بحق المواطنين السوريين في السويداء، ودعم كل جهود بسط الأمن وسيادة الدولة والقانون فيها وفي جميع الأرض السورية، ونبذ العنف والطائفية ومحاولات بث الفتنة والتحريض والكراهية. ودان الوزراء الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على سوريا مؤكدين رفضها بصفتها خرقاً فاضحاً للقانون الدولي، واعتداء سافراً على سيادتها، يزعزعان أمنها واستقرارها ووحدة وسلامة أراضيها ومواطنيها، ويقوضان جهود الحكومة لبناء سوريا الجديدة بما يحقق تطلعات وخيارات شعبها. وشدد البيان على أن أمن سوريا واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار الإقليميين وأولوية مشتركة، داعياً المجتمع الدولي إلى دعم الحكومة السورية في عملية إعادة البناء. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ودعا الوزراء مجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لضمان انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي السورية المحتلة، ووقف جميع الأعمال العدائية عليها والتدخل في شؤونها، وتطبيق القرار (2766) واتفاق فض الاشتباك لعام 1974. ولي العهد السعودي أكد دعم بلاده لمساندة سوريا في غضون ذلك رحب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في اتصال هاتفي بما أعلنه الرئيس السوري أحمد الشرع من ترتيبات وإجراءات لاحتواء الأحداث الأخيرة في سوريا. وعبر ولي العهد عن ثقة بلاده في قدرة الحكومة السورية بقيادة الشرع على تحقيق الأمن والاستقرار، مشيداً بالجهود التي يبذلها الشرع لاستمرار سوريا في مسارها الصحيح الذي يكفل المحافظة على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وتعزيز وحدتها الوطنية وتكاتف جميع أطياف الشعب السوري وتلاحمه، وعدم السماح لأي بوادر فتنة تهدف إلى زعزعة أمنه واستقراره. وشدد ولي العهد السعودي على أهمية مواصلة ما بدأته سوريا على جميع المستويات لتحقيق التقدم والازدهار الذي يتطلع إليه الشعب السوري، مجدداً التأكيد على موقف المملكة الثابت في مساندتها، والوقوف إلى جانبها ورفض أي عمل يمس السلم الأهلي والاجتماعي جملة وتفصيلاً. وأكد ولي العهد السعودي ضرورة دعم المجتمع الدولي للحكومة السورية في مواجهة هذه التحديات، ومنع أية تدخلات خارجية في الشأن الداخلي السوري تحت أي مبرر. من جهته أعرب الشرع عن شكره للسعودية لمواقفها الداعمة لمساندة سوريا، وتقديره للدور الذي يقوم به ولي العهد من جهود ومساع لدعم الأمن والاستقرار في سوريا والمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store