logo
أسهم التكنولوجيا تقود مكاسب «وول ستريت».. وتجاهل لـ«رسوم ترامب»

أسهم التكنولوجيا تقود مكاسب «وول ستريت».. وتجاهل لـ«رسوم ترامب»

البيانمنذ 2 أيام
وصعد مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5% أو 215 نقطة إلى 44463 نقطة، كما زاد مؤشر «إس آند بي 500» بنسبة 0.5% إلى 6257 نقطة، وارتفع ناسداك المركب بأكثر من 1%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يواصل إثارة الفوضى في الأسواق
ترامب يواصل إثارة الفوضى في الأسواق

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

ترامب يواصل إثارة الفوضى في الأسواق

لكنه يلغي قانون خفض التضخم الذي كان يحقق ذلك تحديداً، خاصة في الولايات الجمهورية. ويريد سكوت بيسنت، وزير الخزانة، هيمنة للدولار، لكنه أشرف على انخفاض بنسبة 10%.. وهكذا دواليك. ومع ذلك، تشير أسعار الأسهم إلى تحسن الاقتصاد: فأسواق الأسهم الأمريكية عند مستويات قياسية، ويتوقع محللو «وول ستريت» استمرار المكاسب وسط توقعات أرباح قوية. ويؤكد ذلك بالقول: «هذا ليس متسقاً. إما أن سوق السندات على خطأ، ولذلك، يجب أن ترتفع أسعار الفائدة بسبب تسارع النمو. أو أن أسواق الأسهم على خطأ، ويجب أن تنخفض الأسهم بسبب تباطؤ النمو». وقد أُزيل مؤخراً ما يسمى بند المادة 899 الذي كان من الممكن أن يسبب هروب المستثمرين غير الأمريكيين من سندات الخزانة من «مشروع قانون ترامب الكبير والجميل». ومن هنا جاءت تسمية «التاكو». لكن هناك تفسيراً بديلاً يمكن وصفه بفكرة «العبقرية المزدوجة». فهناك من المستثمرين من يعتقد بأن ترامب سينفذ خططه بالفعل، لكنها ستكون بارعة للغاية لدرجة أنها تحقق نمواً أعلى وأسعاراً أقل وديوناً أقل.. هكذا دفعة واحدة. وعندما خفضت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بسبب ديونها البالغة 37 تريليون دولار (والآخذة في الارتفاع)، رفض بيسنت ذلك باعتباره «مؤشراً متأخراً وخاطئاً»، مجادلاً بأن الإيرادات سترتفع بسبب الرسوم الجمركية والنمو. وترجيح إصدارات السندات قصيرة الأجل، بدلاً من طويلة الأجل. وهذا أمر مثير للسخرية، إذ انتقد فريق بيسنت سلفه جانيت يلين بشدة لفعلها ذلك تحديداً. وبينما خفضت مؤسسات مثل البنك الدولي توقعاتها للنمو العالمي بسبب الرسوم الجمركية، تعتقد مجموعة أكسفورد إيكونوميكس أن معدلات الرسوم الجمركية الجديدة لهذا الأسبوع وضريبة النحاس بنسبة 50% لا تشكل سوى خطرٍ سلبي طفيف. وهكذا، في حين أن مزيج اتفاقيات التجارة والتعريفات الجمركية المهددة سيدفع معدل التعريفة الجمركية الفعلي في الولايات المتحدة إلى ما يقرب من 20 % في 1 أغسطس، فإن هذا أقل من عتبة الركود لدينا، ومن هنا يأتي هدوء الأسواق. وإحدى أهم المشكلات في هذا السياق أن الشركات الأمريكية راكمت مخزونات ضخمة للتهرب من التعريفات الجمركية. هذا، إلى جانب مشكلة أخرى وهي أن الشركات «تعيد ترتيب» سلاسل التوريد المرتبطة بالصين. كما يقول تقرير ماكينزي - وبينما يكون هذا سهلاً في بعض القطاعات (مثل القمصان والملابس)، إلا أنه صعب في قطاعات أخرى (مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة والألعاب النارية). وهناك كذلك تأثير تخفيضات الإنفاق التي اقترحها ترامب (والتي ستطبق غالباً بعد انتخابات التجديد النصفي القادمة عام 2026)، ناهيك، عما إذا كانت تقلبات سياساته الجامحة ستدفع الشركات إلى تأجيل استثماراتها أو التكيف مع هذا الغموض (كما فعلت في نهاية المطاف خلال الجائحة). لننتظر إذن، فلربما يأتي المزيد من الوضوح عندما تُعلن الشركات الأمريكية عن أرباحها الأسبوع المقبل.

النفط يرتفع 1% مع تقييم آفاق الإمدادات
النفط يرتفع 1% مع تقييم آفاق الإمدادات

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

النفط يرتفع 1% مع تقييم آفاق الإمدادات

عززت أسعار النفط مكاسبها، أمس، مع تقييم المستثمرين توقعات وكالة الطاقة الدولية، التي أشارت إلى أن سوق النفط قد تكون أكثر تشدداً هذا العام. وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام «برنت» تسليم سبتمبر بنسبة 1% أو 70 سنتاً إلى 69.35 دولاراً للبرميل. كما زادت أسعار العقود الآجلة لخام «نايمكس» الأمريكي تسليم أغسطس 1.05%، أو 68 سنتاً إلى 67.25 دولاراً. وقالت وكالة الطاقة إن الإمدادات في سوق النفط ربما تكون أقل مما تبدو عليه. وذلك مع زيادة المصافي وتيرة نشاط التكرير لتلبية الطلب على السفر والكهرباء في الصيف. ورفعت الوكالة أيضاً توقعاتها لنمو المعروض هذا العام، وخفضت توقعاتها لنمو الطلب، مما يعني فائضاً في السوق. وقال جون إيفانز محلل «بي.في.إم»: «رغم التوقعات بحدوث وفرة في النفط نهاية 2025، فإن الموجة الحالية من العوامل المحركة تفتقر إلى أي شيء قد يعيد الأسعار إلى مستوياتها المتدنية».

هل تعود لعبة «سقف الدين» الأمريكي للواجهة مجدداً رغم رفعه؟
هل تعود لعبة «سقف الدين» الأمريكي للواجهة مجدداً رغم رفعه؟

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

هل تعود لعبة «سقف الدين» الأمريكي للواجهة مجدداً رغم رفعه؟

فقد تضمن القانون زيادة قدرها 5 تريليونات دولار في سقف الدين، وهي أكبر زيادة قانونية لمرة واحدة في التاريخ، وبذلك يصل الحد الأقصى للاقتراض الأمريكي إلى 41 تريليون دولار. واستمر انخفاض سعر مبادلة مخاطر الائتمان الأمريكية لسنة واحدة منذ مايو، ليهبط بشدة منتصف الأسبوع الماضي، وهو تحوط مباشر ضد احتمال تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها السيادية. وكان من المتوقع أن ينفد هذا الرصيد في وقت ما أواخر الصيف الجاري. وكما يوحي انخفاض سعر مبادلة مخاطر الائتمان منذ مايو، كانت الأسواق تتوقع بالفعل حلاً، ويبدو أنها راضية عما تم التوصل إليه. وقد أدت الاستجابات الفيدرالية المختلفة لتلك الأزمة إلى زيادة ديون الولايات المتحدة بمقدار 5.7 تريليونات دولار خلال عامين، وهي أسرع وتيرة اقتراض في تاريخ البلاد بالقيمة الاسمية. من الجيد حقاً أن يكون لدينا زيادة كبيرة وحقيقية في سقف الدين. إنها تزيل الخلافات حول سقف الدين من على الطاولة لبضع سنوات. ومن الجيد رؤية رقم فعلي، بدلاً من التعليق. وقد قدر مكتب الموازنة في الكونغرس أن الخطة ستضيف أكثر من 3 تريليونات دولار إلى الدين خلال العقد المقبل، ما يعني أن الولايات المتحدة ستبلغ السقف الجديد بحلول منتصف 2027، لتعود مجدداً لعبة «سقف الدين» للواجهة، ما سيثير استياء الأسواق، في وقت أقرب مما يتوقعه كثيرون. ومنذ يومين، أصبحت التهديدات أكثر وضوحاً، حيث قال ترامب إنه سيفرض تعريفات على النحاس، وإنه يعتقد أن التعريفة ستكون 50%. ولم يتضح متى سيبدأ فرض هذه التعريفة بالضبط، إن بدأت. لكن خلال ساعة، ارتفع سعر النحاس الأمريكي بنسبة 11%، وأنهى اليوم عند مستوى قياسي. ورغم ذلك، تحركت أسهم شركات تعدين النحاس الكبرى ضمن نطاق ضيق. وسجلت أسهم شركات التعدين الكبرى المكاسب بشكل محدود أيضاً؛ فشركة «فريبورت-ماكموران»، أكبر منتج للنحاس في الولايات المتحدة، ارتفعت أسهمها بنسبة 2.6%. ويقدر كول، من «فاست ماركتس»، أن نحو نصف مليون طن ربما تم استيرادها أو هي في طريقها إلى البلاد، وهي كمية كافية تقريباً لتغطية ثلث الاستهلاك السنوي للنحاس في السوق الأمريكي. سلسلة توريد الأسلاك والكابلات الحالية في أمريكا الشمالية تمر عبر المكسيك والولايات المتحدة وكندا. تستورد أمريكا معظم النحاس المكرر من تشيلي. وغالباً ما ينقل النحاس المكرر من أمريكا إلى كندا ليتحول إلى قضبان نحاسية، قبل إعادة استيراده وتحويله إلى أسلاك وكابلات في أمريكا. فإذا انتقل النحاس من تشيلي وتم فرض تعريفة عليه قبل دخوله مستودع «كومكس» ثم أُرسل إلى كندا، فهل ستفرض عليه تعريفة مرة أخرى عند إعادة دخوله الولايات المتحدة؟ هناك حاجة إلى وضوح إضافي بشأن تفاصيل التعريفات المتوقعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store