
مجلة «المسرح» ترصد أنشطة «أبو الفنون» محلياً وعربياً
وتضمن باب «أفق» محاورة مع الفنانة التونسية الشابة مروى المنصوري التي حققت حضوراً ملحوظاً بصفتها مصممة أزياء مسرحية، حيث برزت عبر العديد من العروض المسرحية الناجحة، من أهمها أعمال المخرج فاضل الجعايبي.
وشمل باب «متابعات» حواراً قصيراً مع الناقدة التونسية فوزية المزي تتحدث فيه عن تجربة تأسيس جمعية للنقاد المسرحيين، وأبرز التحديات والإمكانات في تجارب النقد المسرحي الجديدة، كما تضمن الباب إضاءة حول مسرح نجيب محفوظ وتوجهاته الفكرية، وذلك بمناسبة ذكرى رحيله الثلاثين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 16 دقائق
- صحيفة الخليج
والد ضحية حفل محمد رمضان: أموال الدنيا لن تعوّضني عن ابني
أعرب حسن العفوي، والد الشاب الراحل حسام حسن، عن غضبه الشديد مما وصفه بـ«حملات التشويه والإساءة» التي طالت نجله عقب وفاته في انفجار مأساوي خلال حفل الفنان محمد رمضان في الساحل الشمالي المصري. وأوضح والد الضحية في تصريحات تلفزيونية: «ابني كان شاباً مسؤولاً، يعيل نفسه منذ المرحلة الثانوية، وكان الثاني على مدرسته قبل التحاقه بالدراسة الجامعية، أشعر بحزن بالغ بسبب ما يتداول عنه، فهو لم يرتكب أي خطأ وكان يعمل بكرامة وشرف». انفجار قاتل خلف الكواليس وقع الحادث يوم الخميس 31 يوليو 2025، داخل أحد منتجعات الساحل الشمالي، أثناء حفل محمد رمضان، حيث انفجرت أسطوانة غاز على المسرح، ما أدى إلى وفاة حسام حسن وإصابة ستة آخرين. ونفى والد الضحية ما تردد حول مشاركة ابنه في عروض راقصة أو فقرات استعراضية، مؤكداً أنه أدى عمله في إعداد المؤثرات النارية ضمن فريق فني تابع لشركة تجهيزات، كان يعمل معها خلال عطلته الصيفية. والد ضحية حفل محمد رمضان يرفض التعويض نفى الأب المكلوم الشائعات التي تداولت عن حصول الأسرة على تعويض مالي من محمد رمضان، مشدداً على رفضه القاطع للفكرة، وقال: «لا يمكن أن نقبل التعويض في وفاة ابني، وأموال الدنيا كلها لن تعوضني عن شعرة من رأسه، من يرضى أن يعوض عن ابنه؟ هل تستطيع الملايين أن تعيده إلى الحياة؟». وأشار إلى أنّ اللقاء الوحيد الذي جمعه برمضان كان داخل المستشفى بعد الحادث، حيث حضر الأخير لتفقد المصابين وتقديم واجب العزاء، ثم غادر فوراً من دون أي نقاش بشأن المسؤولية أو التعويض. محمد رمضان تحت الانتقادات واجه محمد رمضان موجة غضب واسعة عقب الحادث، بعدما استمر في إحياء الحفل في الليلة التالية، وطرح أغنية جديدة بعد ساعات من وقوع الوفاة، من دون إصدار أي بيان حداد أو تعليق يوازي حجم المأساة. وبرر رمضان موقفه بالتزاماته كفنان وضرورة تحمله للمسؤولية، لكن هذه الكلمات لم تقنع رواد منصات التواصل الاجتماعي الغاضبين، خاصة بعد زعم الفنان أن ما حدث كان محاولة لاغتياله، قبل التراجع والاعتراف بوقوع الحادث.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«كتاب» تحتفي بإبداع محمود درويش في ذكرى رحيله
وقال في المقال: «عندما تقترن الرؤية الثقافية الإنسانية بإنجازات كبيرة على صعيد الدرس التاريخي والكتابة الإبداعية والتأليف وحماية الإرث العربي الإسلامي وخصوصاً المخطوطات فإن الصورة تتكامل، وندرك معنى المكانة العالمية المرموقة للحاكم الحكيم، والمثقف المؤرخ، والمبدع المؤلف، في مختلف دول العالم»، موضحاً أن الوسام يأتي «تكريماً لإسهامات سموه في الثقافة والتعليم والبحث العلمي والتنمية الثقافية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية، ودوره الكبير في تعمير الجسور الثقافية». ندي، أكد فيه أن «الكتابة وسيلة لتوعية العالم باستخدام سحر الكلمات للتنديد بالشرور ومواجهتها»، ونشرت مقالات ودراسات عن كل من الكاتب الكونغولي، تشيكايا أوتامسي، والشاعرة الألمانية، حنة آرنت، والشاعرة والمترجمة البولندية، يوليا هارتفيغ، فضلاً عن مراجعات لكتب أدباء من مصر، فرنسا، عُمان، العراق، المغرب، فلسطين، الأردن، تركيا، صربيا، وسوريا. وتضمن العدد الـ 82 من المجلة تقريراً عن منح فنزويلا وسام أندريس بيّو من الدرجة الأولى، لستة شعراء فلسطينيين، شاركوا في الدورة الـ 19 من المهرجان العالمي للشعر في العاصمة كراكاس.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
كيف أصبح "تيك توك" مصدر ثراء لـ"البلوغرز" في مصر؟
وحول حلم الثراء السريع منصات التواصل الاجتماعي لساحة مفتوحة يتنافس فيها الملايين لتحقيق الأرباح من دون التفات بعضهم إلى نوعية محتواه وما إذا كان يتماشى مع الذوق العام. كيف تتحول المقاطع إلى أموال؟ وانتشرت الكثير من المقاطع المصورة المخالفة لقانون تقنية المعلومات و"الخادشة للحياء" عبر منصات التواصل الاجتماعي في مصر لاسيما "تيك توك" وتلقت على إثرها الأجهزة الأمنية المصرية عشرات البلاغات، حيث قامت بدورها بشن حملات للقبض على " البلوغرز" المتورطين في نشر المحتوى المخالف. وقال مدير أكاديمية التسويق الرقمي التابعة لوزارة الاتصالات المصرية محمد حنفي، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" إن التربح عبر منصات التواصل الاجتماعي له أكثر من طريقة مثل كثرة المشاهدات أو الإعلانات أو الرعايات من الشركات، مبينا أن المنصات تعمل بنظام تقاسم الأرباح مع "البلوغرز". وأشار إلى أن المنصة الأشهر في مصر حاليا هي " تيك توك" والتي أصبحت مصدر دخل أساسي لعدد كبير من صناع المحتوى، مبينا أن المنصة تعتمد على كثرة المشاهدات في البث المباشر والهدايا من المشاهدين عن طريق "التكبيس" أو النقر المتكرر أثناء البث لزيادة التفاعل. وأوضح أن الهدايا المقدمة من المشاهدين للـ"بلوغرز" على "تيك توك" عن طريق التكبيس تختلف قيمتها، وتعتبر هدية الأسد من أغلى الهدايا حيث تعادل قيمتها نحو 20 ألف جنيه مصري، يحصل صانع المحتوى على نسبة تفوق 50 بالمائة من قيمتها، لافتا إلى أن هدية الوردة من أقل الهدايا ثمنا على "تيك توك" حيث تبلغ نحو 22 جنيها مصريا فقط. وتابع أن الأرباح التي يجنيها صناع المحتوى من منصات التواصل الاجتماعي تنقسم إلى شقين، الأول هو الشرعي أو القانوني، حيث يتلقى صانعو المحتوى أموالا مقابل تقديم محتوى هادف يتوافق مع الآداب والذوق العام، ويلقى رواجا بين رواد المنصات. وأضاف أن الشق الثاني هو غير الشرعي والذي عليه الكثير من علامات الاستفهام بحيث يجني بعض الأشخاص أموالا طائلة مقابل تقديم محتوى مخالف لمبادئ وقيم المجتمع، لافتا إلى أنه تم رصد عمليات "غسيل أموال" عن طريق صناعة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي. وأشار إلى أن المقاطع المصورة غير الهادفة والمخالفة لقانون تقنية المعلومات منتشرة منذ مدة طويلة عبر المنصات إلا أنها زادت وتيرتها في الآونة الأخيرة، مشددا على ضرورة محاسبة أي شخص يقوم بصناعة أي محتوى "خادش للحياء" أو ضد عادات وتقاليد المجتمع المصري. من جانبه، أكد خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات مصطفى أبو جمرة، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" أن صناعة المحتوى الرقمي أصبحت الأكبر والأوسع انتشارا إذا ما قورنت بالمحتوى التقليدي على التلفاز، كما أن أدوات إنتاجها أصحبت يسيرة ومتاحة للجميع. وأفاد أبو جمرة مؤكدا بأن صناعة المحتوى في الأساس تتربح عن طريق المشاركة في أرباح الإعلانات مع المنصات، مبينا أن منصة "تيك توك" قدمت طريقا جديدا وهو الهدايا المدفوعة للبث الحي من قبل المتابعين. وأوضح أن هدايا "تيك توك" تتفاوت قيمها المالية بشكل كبير يشتريها المتابع بواسطة طرق الدفع الرقمية البنكية وغيرها، مؤكدا أن هذا النظام تم استغلاله لأعمال غير مشروعة، حيث قدم طريقة لغسيل الأموال من خلال تقديم هدايا مرتفعة الثمن لأصحاب البث الحي ثم أخذها منهم مقابل نسبة صغيرة لهم.