بيان صادر عن الفائزين السودانيين بقرعة الهجرة الأمريكية (اللوتري) لعامي 2025م و2026م
ونؤكد نحن الفائزين في هذه القرعة استعدادنا الكامل وغير المشروط للامتثال لأي متطلبات أو إجراءات أمنية إضافية تقررها السلطات الأمريكية ، من فحوصات دقيقة، أو مقابلات خاصة، أو أي اشتراطات أخرى، بما يحقق أمن وسلامة الولايات المتحدة الأمريكية وشعبها.
إننا نناشد معالي وزير الخارجية، وسعادة السفير السوداني لدى واشنطن ، وكافة الجهات المعنية، بسرعة بذل الجهود والتحرك العاجل للتواصل مع الحكومة الأمريكية والجهات ذات العلاقة، أسوة بما جرى مع دول أخرى تم رفع الحظر عنها، من أجل إنهاء هذا القرار الجائر، الذي يهدد بإضاعة فرصة تاريخية لمئات الأسر السودانية، وهي فرصة لا تتكرر، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة التي تمر بها بلادنا.
كما نطالب قيادات وأعضاء الجالية السودانية في الولايات المتحدة بالقيام بدورهم الوطني والإنساني لدعم هذه القضية، وإيصال صوتنا للجهات المختصة، باعتبارها قضية وطنية عامة تهم السودان كله، ولا تخص مجموعة أفراد فحسب، وتمس حاضر ومستقبل أبناء شعبنا.
نسأل الله أن يوفق الجميع لما فيه خير السودان وشعبه العظيم.
صادر عن:
مجموعة الفائزين السودانيين بقرعتي الهجرة الأمريكية (اللوتري) لعامي 2025م و2026م
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
تسجيل ناري للشيخ صالح حنتوس قبيل استشهاده.. هكذا رد على طلب المليشيات الحوثية تسليم نفسه (فيديو)
انتشر تسجيل صوتي جديد للشيخ صالح حنتوس، أثناء مفاوضات شيخ قبلي موالٍ للمليشيات الحوثية، يطالبه بتسليم نفسه لها، بدلًا من خيار المواجهة. وقال الشيخ صالح حنتوس، في مكالمة مسجلة، إنه يطالب المليشيات منذ مدة، باستدعائه عبر النيابة العامة، ليتمكن من تنصيب محامٍ له، ومواجهة المليشيات الحوثية عبر القضاء. وكان الشيخ القبلي، الذي يبدو أنه المدعو 'فارس روبع' يطالب الشيخ حنتوس بتسليم نفسه أو سيتم قصف منزله، لكن 'حنتوس' رفض التهديدات الحوثية، وتمسك بحقه القانوني، والامتثال للقضاء فقط. وأضاف الشيخ حنتوس، أنه على لن يفاوض المليشيات خلال حصار منزله، ويشترط مغادرتها محيط منزله. وأكد حنتوس، أنه في حال قررت المليشيات اقتحام منزله في الشهر الحرام، مضيفًا، 'سأعمل جهدي، وسأخاصمكم أمام الله، وإن شاء الله أنا اليوم شهيد' في إشارة إلى استعداده للمواجهة. وأشار الشيخ صالح حنتوس، إلى أنه استضاف محافظ محافظة ريمة، المعين من قبل المليشيات الحوثية، فارس الحباري، ووكيل وزارة وآخرين، وقدم لهم الضيافة في منزله. وكانت مليشيا الحوثي قد أرسلت، أواخر الأسبوع الماضي، حملة أمنية بعشرات الأطقم والمدرعات والمسلحين، وشنت هجومًا بالأسلحة الثقيلة على منزل الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن في مديرية السلفية بمحافظة ريمة (غربي اليمن)، بسبب استمراره في تحفيظ القرآن الكريم بمسجده.

سودارس
منذ 2 ساعات
- سودارس
السيسي يؤكد على موقف مصر الثابت الداعم لليبيا والمؤسسات الوطنية الليبية
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي، اليوم السبت، المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب الليبي، وذلك بحضور حميد الصافي المستشار السياسي لرئيس مجلس النواب الليبي، واللواء حسن رشاد رئيس المخابرات العامة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير محمد الشناوي بأن اللقاء تناول آخر المستجدات على الساحة الليبية. وأوضح أن السيد الرئيس أكد على التزام مصر بمواصلة بذل جهودها والتنسيق مع كافة الأشقاء الليبيين والأطراف الدولية المعنية، انطلاقًا من إيمانها بضرورة استقرار تلك الدولة الشقيقة وبأن استقرار ليبيا السياسي والأمني يُعد جزءً لا يتجزأ من استقرار مصر، مشدداً سيادته على أهمية خروج جميع القوات الأجنبية من ليبيا، بما يسهم في تعزيز الأمن وتمكين المؤسسات الليبية من الاضطلاع بدورها في ترسيخ الاستقرار على كامل الأراضي الليبية، كما أعرب السيد الرئيس عن اهتمام مصر بإعادة إعمار ليبيا وبمشاركة مصر في تلك العملية، ونقل الخبرات التنموية المصرية لدعم مسيرة التنمية هناك. وأشار السفير محمد الشناوي إلى أن رئيس مجلس النواب الليبي أعرب من جانبه عن تقديره العميق للعلاقات التاريخية والأخوية بين مصر وليبيا، ولدور السيد الرئيس والأجهزة المصرية في دعم وحدة ليبيا وتماسك مؤسساتها الوطنية، مؤكداً أن هذا الدعم يمثل ركيزة أساسية لاستعادة الأمن والاستقرار، وتسيير المرحلة الانتقالية وصولاً إلى تنفيذ الاستحقاقات الانتخابية المقبلة. وكالة أنباء الشرق الأوسط script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


غرب الإخبارية
منذ 4 ساعات
- غرب الإخبارية
السعودية في عين الحاسد… وقلوبنا مع القيادة صفًا واحدًا
لماذا يستهدف المغرضون وحدتنا؟ وكيف نُفشل أجنداتهم؟ في وطنٍ تُرفرف فيه راية التوحيد، وتعلو فيه هامات الرجال على مبادئ الشرف والوفاء، نُدرك جيدًا أن الولاء للقيادة الرشيدة ليس مجرد شعارٍ يُردد، بل عقيدة راسخة وسلوك متجذر، نمارسه حبًا لا جبرًا، وإيمانًا لا ادعاءً. نحن في وطنٍ ليس كغيره من الأوطان… وطنٌ فيه قبلة المسلمين، ومهبط الوحي، ومنه انطلقت رسالة السماء، وعلى أرضه رُفعت راية "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، فحُق لنا أن نعتز، وأن نحافظ عليه، وأن نذود عنه بكل ما نملك من قولٍ وعمل وولاء. وطن يُحسد على قيادته ووحدته إنّ ما ننعم به اليوم من أمنٍ واستقرار، ورغدٍ في العيش، ومكانة دولية متقدمة، لم يكن ليُصان أو يُبنى لولا حكمة ولاة الأمر، الذين حملوا على عاتقهم مسؤولية قيادة هذا الوطن نحو آفاق العزة والتمكين، وسط عالمٍ تعصف به الأزمات وتتعالى فيه أصوات الفوضى. ومع كل هذا الإنجاز، لا تخلو الساحة – مع الأسف – من بعض الأصوات النشاز، ممن امتلأت قلوبهم حقدًا، وسُخّرت أقلامهم وألسنتهم لخدمة أجندات خارجية مشبوهة، بعضهم يندسّ بيننا في الداخل بلبوس الوطنية، وآخرون ينبحون من الخارج تحت عناوين خادعة وادعاءات باطلة، يحاولون بثّ الشك وزعزعة الثقة، والتشويش على منجزاتنا ومكتسباتنا. هؤلاء أعداء الوطن… وعيُنا لهم بالمرصاد هؤلاء المغرضون، إنما يسوؤهم ما وصلت إليه المملكة من نهضة تنموية وتقدم نوعي على مختلف الأصعدة، في ظل قيادة تُسابق الزمن، وتعمل ليل نهار لتأمين مستقبلٍ مزدهر لأبنائها وبناتها. يحسبوننا على قيادتنا، ويحاربون تماسكنا، ويغبطون وحدتنا التي التفت حول راية الملك وولي عهده الأمين. لكنّ الوعي الوطني – بفضل الله – كان وما زال هو الحصن المتين الذي تتحطم عليه مؤامرات المرجفين، فالناس في هذا الوطن يدركون أن حب الوطن لا يكتمل إلا بالسمع والطاعة، والالتفاف حول القيادة، والتمييز بين حرية الرأي وبين دسائس التحريض. فليس كل من ادّعى الإصلاح مصلحًا، وليس كل من صرخ ناقدًا كان ناصحًا. الوفاء عهدٌ لا يُنكث وإننا في هذا المقام، نؤكد أن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وأن وحدته تحت راية القيادة الرشيدة هي خطٌ أحمر، لا يُمكن تجاوزه أو المساس به. فلا حياد في حب الوطن، ولا مساومة في الولاء لقيادته، فهما وجهان لعملة واحدة، ومصدر عزٍّ وفخر لكل سعودي غيور. وفي الختام... إننا ننتمي لوطنٍ عظيم، وقيادةٍ عظيمة، وشعبٍ وفيّ، ولسنا بحاجة لتبرير حبنا أو التردد في الدفاع عن كياننا. فليعلم القاصي والداني أن هذا الوطن أمانة، والقيادة بيعة، والوفاء عهد لا يُنكث. #السعودية_أولًا #الولاء_للقيادة #الوطن_أغلى