
طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل
ويمكن أن يؤدي التنفس السطحي أو الضعيف أيضا إلى تأثير مماثل.'
أما في حالة صرير الأسنان، فتشير إلى أن الشد غير الإرادي في عضلات الفك واحتكاك الأسنان أثناء النوم قد يؤدي إلى صداع توتري (Tension headache) يتركز في منطقة الصدغين أو مؤخرة الرأس.
وتضيف:
'أما ارتفاع ضغط الدم داخل الجمجمة، فيتسبب بآلام رأس شديدة، خصوصا عند الاستلقاء، وبالتالي تكون هذه الآلام أكثر حدة في الليل أو في الصباح الباكر. وغالبا ما تخف الأعراض بعد الاستيقاظ والعودة إلى وضعية الوقوف.'
لكنها تنبّه أيضا إلى أن الصداع الليلي قد لا يكون دائما عرضا لمشكلة صحية كامنة، بل قد يكون مرضا مستقلا مثل الصداع الإيحائي، أو الصداع العنقودي، أو الشقيقة (الصداع النصفي).
وتختم بالقول:
'إذا كان الشخص يعاني من صداع ليلي متكرر، فمن الضروري مراجعة طبيب مختص — سواء طبيب أعصاب، طبيب نفسي، أو أخصائي نوم — لأن التشخيص قد يتطلب إجراء تخطيط نوم، أو اختبار مستوى الأكسجين أثناء النوم، أو مراقبة الضغط داخل الجمجمة.'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
المخاطر الصحية للتدخين في الطقس الحار
جو 24 : يؤكد الدكتور شوتا كالنديا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي أن ضرر التدخين يزداد في الطقس الحار، إذ إن الحرارة المرتفعة الممزوجة بتأثير النيكوتين تزيد العبء على القلب والأوعية الدموية. ووفقا له، يؤدي هذا إلى مضاعفات خطيرة على الصحة. فبصورة عامة، يزيد التدخين في الطقس الحار من تضييق الأوعية الدموية، ويسرّع نبض القلب، ويرفع مستوى ضغط الدم. وكل ذلك يضاعف احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم، والجلطة الدماغية، واحتشاء عضلة القلب. ويقول: "يعاني الجسم في الطقس الحار من الإجهاد، ويساهم التدخين في زيادة لزوجة الدم وارتفاع مستوى الصفائح الدموية، ما يؤدي إلى ازدياد خطر الإصابة بالجلطات، خاصة في حال عدم شرب كميات كافية من الماء." بالإضافة إلى ذلك، يُفاقم التدخين من انخفاض تشبع الدم بالأكسجين، ويضعف النشاط العام للجسم. وقد يؤدي هذا، في الطقس الحار، إلى إرهاق شديد، وتوتر عصبي، وضعف التركيز، ووهن عام. ويضيف: "عندما لا يتوفر هواء كاف ويدخّن الشخص، يفاقم ذلك نقص الأكسجين الواصل إلى الأنسجة، مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الدموية، وتباطؤ الأيض، وانخفاض القدرة على العمل والأداء." ويُوصي الطبيب بضرورة الاهتمام بالصحة الشخصية خلال فترات الحر، مع الإقلاع عن التدخين. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" تابعو الأردن 24 على


الأسبوع
منذ 3 ساعات
- الأسبوع
المخاطر الصحية للتدخين في الطقس الحار
التدخين عامل مؤثر في الإصابة بسرطانات الرئة وكالات يؤكد الدكتور شوتا كالنديا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي أن ضرر التدخين يزداد في الطقس الحار، إذ إن الحرارة المرتفعة الممزوجة بتأثير النيكوتين تزيد العبء على القلب والأوعية الدموية. ووفقا له، يؤدي هذا إلى مضاعفات خطيرة على الصحة. فبصورة عامة، يزيد التدخين في الطقس الحار من تضييق الأوعية الدموية، ويسرّع نبض القلب، ويرفع مستوى ضغط الدم. وكل ذلك يضاعف احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم، والجلطة الدماغية، واحتشاء عضلة القلب. ويقول: "يعاني الجسم في الطقس الحار من الإجهاد، ويساهم التدخين في زيادة لزوجة الدم وارتفاع مستوى الصفائح الدموية، ما يؤدي إلى ازدياد خطر الإصابة بالجلطات، خاصة في حال عدم شرب كميات كافية من الماء." بالإضافة إلى ذلك، يُفاقم التدخين من انخفاض تشبع الدم بالأكسجين، ويضعف النشاط العام للجسم. وقد يؤدي هذا، في الطقس الحار، إلى إرهاق شديد، وتوتر عصبي، وضعف التركيز، ووهن عام. ويضيف: "عندما لا يتوفر هواء كاف ويدخّن الشخص، يفاقم ذلك نقص الأكسجين الواصل إلى الأنسجة، مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الدموية، وتباطؤ الأيض، وانخفاض القدرة على العمل والأداء." ويُوصي الطبيب بضرورة الاهتمام بالصحة الشخصية خلال فترات الحر، مع الإقلاع عن التدخين.


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
احذر التدخين في الأجواء الحارة..يسبب اضرار مضاعفة
ووفقا له، يؤدي هذا إلى مضاعفات خطيرة على الصحة. فبصورة عامة، يزيد التدخين في الطقس الحار من تضييق الأوعية الدموية، ويسرّع نبض القلب، ويرفع مستوى ضغط الدم. وكل ذلك يضاعف احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم، والجلطة الدماغية، واحتشاء عضلة القلب. ويقول: "يعاني الجسم في الطقس الحار من الإجهاد، ويساهم التدخين في زيادة لزوجة الدم وارتفاع مستوى الصفائح الدموية، ما يؤدي إلى ازدياد خطر الإصابة بالجلطات، خاصة في حال عدم شرب كميات كافية من الماء." بالإضافة إلى ذلك، يُفاقم التدخين من انخفاض تشبع الدم بالأكسجين، ويضعف النشاط العام للجسم. وقد يؤدي هذا، في الطقس الحار، إلى إرهاق شديد، وتوتر عصبي، وضعف التركيز، ووهن عام. ويضيف: "عندما لا يتوفر هواء كاف ويدخّن الشخص، يفاقم ذلك نقص الأكسجين الواصل إلى الأنسجة، مما يؤدي إلى اضطراب الدورة الدموية، وتباطؤ الأيض، وانخفاض القدرة على العمل والأداء." ويُوصي الطبيب بضرورة الاهتمام بالصحة الشخصية خلال فترات الحر، مع الإقلاع عن التدخين.